لتحميل
كامل الملفات
اتبع الرابط
http://f2.pg.briefcase.yahoo.com/bc/almunadi19/lst?.dir=/data&.order=&.view=l&.src=bc&.done=http%3a//f2.pg.briefcase.yahoo.com/
لمعرفة
المزيد عن
المهدي ارسل
الى
بسم الله
المجيبِ
الأولِ
الحسيبِ
السلام
على من اتبع
الهدى ...
السلام على
عباده الذين
اصطفى
الصلاة
والسلام على
نور الهدى
سيدى ... محمد
ابن عبد الله ...
سيد الأولين
والآخرين ...
اللهم صلى
وسلم على
سيدى ملء ما
أنار وملء ما
استنار وملء
ما طلع عليه النهار
وآتى سيدى
محمداً فضل
خلقك كلهم
أجمعين ملء
أسمائك
الحسنى وحقها
ومجدها ....
وبعد
فأنا خادم
سيدى رسول
الله المهدى
الأمين الذي
غفر له ربه
العزيز
الغفور فتاب
عليه برحمة
منه فتاب
وأناب .... وأنا
من هداه الذى
له في كل
إبداع إعجاز
وفي كل إعجاز
إبداع ، فجعل
هداه إبداعاً
وإعجازاً للعالمين
....
أبشركم
بأن خلافة
الأرض للعرب
وللمسلمين .... وأبشر
المجاهدين فى
سبيله خاصة
وعلى طليعتهم
أخى أسامة ابن
لادن بالنصر
والتمكين فى
الأرض
وبمنابر من نور
يوم القيامة
وبجنة عرضها
السموات
والأرض يوم
الخلود ....
وأبشركم بأن
الزمان قد
أشرق لظهور
الإسلام على
الدين كله
وخلافة الأرض
وأن خلفائها
هم المسيح
عيسى ابن
مريم وأسامة
ابن لادن
والمهدى
الأمين خادم
رسول الله سيد
الأولين
والآخرين ...
وأنذرُ
الذين اتخذوا
طاعة سادتهم
وكبرائهم مذهباً
وسبيلا ....
وصياغة كلام
الله حسب أهوائهم
رزقاً
وتمكينا ...
وأمنهم ورغد
عيشهم على كذبهم
دليلا ....
المقتسمين ....
الذين جعلوا
القرآن عِضين
.... أنذرهم بما
لا يشتهون
وبما لا
يحتسبون من العذاب
المهين ....
وأنبه
الذين يظنون
أنهم فى
البلاد
مستضعفون
وبقوتهم
مسخَرون
والذين هم
لعلماء
الفتنة والسلاطين
عُمياً
تابعون...
أنبهُهم أنهم
ملاقوا ربهم
فرادى يوم
الدين ....
فأوعوا
وتفكروا ولا
تكونوا فى الفتنة
من الساقطين
...
يا أيها
الناس إني
آتيكم
ببيانات من
الذكر ما لم
يؤتاه أحد من
العالمين ....
فبينات
الأنبياء كانت
فى أيديهم
وخاصة
لأزمنتهم ...
وبيناتى بين
أيديكم وأيدي
من بعدكم إلى
يوم الدين ...
فلا تكذبوها
إلا بسلطان
مبين. وأنا
على يقين من
أن الكثير من
الناس سوف
يسخرون
ويكذبون وأنى
سوف أتّهم
بالكفر
والجنون. وما
علىَّ ....
فهذا ما
أُمرت به
فليفعلوا ما
هم به يؤمرون.
لكن البعض ممن
فتح عليه
العزيز
الحكيم سيعجب
من أمر الله
ومشيئته وإنى
والله لأعجب
كما يعجبون ....
إلا أنى آمنت
بما رأيت وبما
فتح على به
العليم بذات
الصدور وهو ذو
الفضل
العظيم. وإنى
أحذر أن من
يكذبنى
افتراء
واستكباراً فإنه
يكذب بآيات
الله ... وأن من
يسخر منى بأنه
يسخر من آيات
الله .... وأن من
يعرِض بأنه
يعرض عن آيات
الله .... فما
أنا بمجنون
وقد آتنى الله
من العلم فى
أمور خلقه ما
لم يؤتى
الكثير.... وما
أنا بكاذب على
خلق فى صغير
لأكذب على
الخالق فى
كبير !! فيا أمة
سيدى محمد لإن
صدقتم الآيات
فعليكم الشكر
لله ولإن كذبتم
بها فحق للحق
أن يحق عليكم
عذاب يوم حقيق.....
فمن
آياته أن أبطن
اسمى واسم أخى
أسامة ابن لادن
فى أكثر
القرآن ... فنحن
ِسره .... ونحن
أمره ...... ووعدنا
وبشرنا
والمسيح ابن
مريم بالنصر
والتمكين
وبخلافة أرضه
وإظهار دينه
على العالمين.
ومن آياته
وإحسانه أن
أبطن نسبى فى
كتابه العزيز
إلى العرب
وإلى بيت
رسوله الأمين.
ومن آياته
وفضله أن
جعلنى النجم
إذا هوى
واتخذنى الذى
عنده علم
الكتاب
ورفعنى
شهيداً معه
على صدق سيدى محمد
ابن عبد الله
أمام
العالمين .....
ومن آياته وفضله
على وعلى
المسلمين أن
أبطن اسمى فى
ثانى ما أنزل
من القرآن
فجعلنى رفيق
ذا النون وأقسم
بالقلم وما
يسطرون أنى ما
كنت بنعمته
بمجنون.. ومن
آياته أن
جعلنى واسمى
ونسبى
ورسالتى بل
وقصة حياتى
فى رؤياكم
التى تعَّبِرون.
لقد
أكرمنى الله
وأكرم الأمة
بكثير من آياته
وهو الغنى وهو
الحميد.... فأىٌ
من آياته
ستنكرون ؟
وأنصحكم
إخوانى بأن لا
تجادلوا فى
هذه الآيات
البينات ولا
تستهزئوا
بها من قبل
تمحيص وإمعان
فكفاها أنها
من كتاب الله
العزيز. ألا
وإن آيات
المهدى ستكون
فتنة للناس
وستدرك جميع
أطياف
إيمانكم. فمن
عاينها بتجرد
فتح الله عليه
بحكمته وجعله
للمهدى من
الناصرين
ومن أحكم هواه
طمس الله
تعالى على
قلبه فكان من
المتخلفين.
خلق
الله والحساب
تميز
خلق الله
تعالى بالبساطة
والتناغم
والجمال في
الظاهر
وبالتعقيد والنظام
المحكم في
الباطن. وذلك
ظاهر في جميع
مشاهد الخلق
صغر أو كبر،
قرب أو بعد ,
حياً كان أو
ميتاً. فمن
النظرة
الأولى إلى أي
مشهد فإننا
نرى البساطة
والجمال دون
سواهما وكلما
تعمقنا داخل
هذا المشهد
فإننا نرى
عوالم وطبقات
من الإعجاز
والإبداع
نظّمت بحيث أن
يتصل صغيرها
بمثيله
بعلاقات
محكمة
وصغيرها
بكبيرها في
علاقات لا
يأتيها الخلل
ولا الضمور.
فهي مشاهد لا
نهائية وكل
مشهد غنىٌ
بإبداعات وإعجازات
لا نهائية. بل
لو أن الإنس
والجن اجتمعوا
وكان بعضهم
لبعض ظهيرا
على أن يحصوا
إعجازاً
واحداً في
مشهد واحد ما
استطاعوا إلى
ذلك سبيلا.
إنه خلق بسيط
معقد متفاصل
متكامل فيه خلق
ذرة أصعب من
خلق كون وخلق
كون أصعب من
خلق ذرة !!!
فإذا
نظرنا إلى
المشاهد
الكبرى فى خلق
العزيز
العليم من
النجوم
والمجرات
فإنا نعجز عن
إدراك عظمة
هذا الخلق.
فالذي كان
سلفنا يحسبه
مصباحاً
وحسبناه
نجماً صغيرا
فإذا بنا نجده
أكبر من
أرضنا
ببلايين المرات
ويبعد عنا
بقدر ذلك من
السنين
الضوئية بل
وقد يكون هذا
الذى حسبناه
نجماً
الملايين من
النجوم بل ومن
المجرات تبدو
لنا نجماً
واحداً لعمق
بعدها. أما
إذا نظرنا إلى
المشاهد الصغرى
من جزيئات
وذرات فإنا
نرى أن هذه
الجزيئات
والذرات إنما
هي عوالم
كالمجرات في
ضخامتها
بالنسبة
لمكوناتها. بل
هي في الحقيقة
البلايين من
المجرات لما
هو أصغر منها.
وفى
فراشة تطير من
زهرة إلى أخرى
تطلب قوتها ودفء
الشمس فإن كلٌ
يرى في هذا
المشهد على
حسب تخصصه
وعلى حسب ما
آتاه الله من
علم فالإنسان
البسيط يرى
فيها حشرة
رشيقة فحسب.
أما الباحث في
الفيزياء
فيرى أن ألوان
أجنحتها
الزاهية المختلفة
إنما تنتج عن
انعكاس
لترددات
مختلفة من
الموجات
الضوئية. وأن
سقوط الموجات
الضوئية آت من
الترددات
المختلفة
(الفوتونات)
والتي تصطدم
ببلايين
الذرات
المكونة
لأجنحة الفراشة
مما يؤدي إلى
نقل الطاقة
والدفء اللازمين
لحياتها من
الشمس إلى
الفراشة عن
طريق الموجات
الضوئية. أما
المتخصص في
علوم الأحياء
فيبحث في
تركيب أعضاء
هذه الحشرة
ووظائفها ومقارنة
ذلك بمئات
الآلاف من
أنواع
الفراشات التي
تنضم تحت
فصيلة
الحشرات. أما
علوم مجتمعاتها
وأمراضها
ولغات
تخاطبها وما
إلى ذلك من عوالم
مجهولة فإنه
لا مجال ولا
قدرة للإنسان
للخوض فيها
لتعقدها
وغزارتها.
البلايين من
الإعجاز
وبديع الصنع
وضعه الله
تعالى في جناح
حشرة. ولو
اجتمع الإنس
والجن على أن
يفهموا ما
يحدث على جناح
فراشة ما
استطاعوا حتى
أن يحصوا
مقدار ما
أعجزوا فيه.
فما يكون
الحال بإبداعه
وإعجازه فى
الخلق منذ خلق
السموات
والأرض؟ وما
يكون الحال إن
علمنا أن كل
ما نراه من المادة
وأنظمتها
حياً كان أم
ميتاً ...
حاضراً كان أم
ماضياً ... صغر
أو كبر ... اقترب
أو ابتعد إنما
هو قائم على
نظام واحد
فحسب وهو
النظام
الذرى ... فما هو
الحال بما هو
غير ذلك؟
كل
هذا في حشرة
من خلق الله
فما بالكم
بكلام العليم
الحكيم الذي
يرى فيه كلٌ
منا بحسب ما
أوتي من العلم
والتخصص.
فالإنسان
البسيط يرى فيه
كلاماً عذباً
ليس بالسحر ولا
بالشعر. أما
المتخصص في
اللغة
والأحكام فيرى
فيه الشرائع
المثلى
للإنسان وما
إلى ذلك كل في
تخصصه . إلا أن
كل هذا هو ما
ظهر للناس وما
بطن فهو أكثر,
بل هى طبقات
من الإعجاز
نحن أقل من أن
نحصى أعداد
طبقاتها.
إحدى تلك
الطبقات هو
الأعداد
والحسابات في
القرآن الكريم
وهو بحر لا
نهاية له إلا
عند علمه
تعالى. إن من
ينكر وجود هذه
المنظومة
المعجزة من
الأعداد في
القرآن
الكريم كمن
ينكر أن
المادة مكونة
من جزيئات
لمجرد أنه لا
يراها بعينه.
إن من ينكر
وجود هذه
المنظومة
لجهله بها أو
لعدم تفرغه
لها إنما يلحد
في أسماء الله
تعالى وينقص
من قدره تعالى
ويحدد علمه
تعالى بعلمه
الشخصي. وهنا
لا يختلف من
ينكر حكماً
شرعياً في
القرآن عمن
ينكر وجود هذه
المنظومة من
الأعداد بلا
برهان.
ولقد
وجدت أن أكثر
الناس لا ينكر
وجود منظومة الأعداد
فى القرآن
صراحة ولكنهم
يشككون فيها
وفى تأويلها
من ناحية , ولا
يرون حاجة لها
من الناحية
الأخرى ويستندون
فى مذهبهم هذا
على القول بأن
سيدى رسول الله
قد أكمل الدين
فى زمنه ولم
يأمر بالبحث
والخوض فى هذه
المجالات. وفى
هذا الكتاب لن
أُدافِع عن
وجهة نظرى
فحسب بل سأفعل
أكثر من ذلك
فما ينبغى
للحق أن يكون
جبانا
متخندقاً يكف
أذى هذا
ويسترجى رضى
ذاك !! أما
التشكيك فى
الأمر فدليل
على الجهل
والعجز
المصاحب للجبن
, فتشكيكهم
لهُوَ حجة
عليهم لا لهم.
فالتشكيك قد
يكون مقبولاً
فى الأخبار
والأمور التى لا
نستطيع
التأكد من مدى
صحتها وهذا
أولاً , وفى
الأمورالغيبية
التى لا نراها
فهذا ثانياً.
إن القران
كلام الله
المحفوظ وهو
بين أيدينا
وليس فى
التابوت
فيستطيع
المشكك التأكد
بنفسه من
الأمر فى أى
مكان وفى أى
زمان وهذا دحض
للعذر الأول.
وعلم الحساب
أدق علوم الإنسان
قاطبة وأصحها
ويستند
أساساً على أن
: 1 + 1 = 2
وبالتالى فهو
أبعد ما يكون عن
الغيب
والخزعبلات,
فهذا يدحض
العذر الثانى.
بل إن الله
تعالى عقد بين
علم الحساب
وايآت الشمس
والقمر
البينات فى
أكثر من موضع
من القرآن .... هُوَ
الذى جَعَلَ
الشَّمْسَ
ضِيَاءً
وَالْقَمَرَ
نُوراً
وَقَدَّرَهُ
مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُواْ
عَدَدَ
السِّنِينَ
وَالْحِسَابَ....{5:10}
فكما هى واضحة
دقيقة منازل
القمر فإنها
واضحة دقيقة
علوم الحساب. فالتشكيك
إذن لا مبرر
له إلا أن
يكون الجهل بالحساب
وعدم القدرة
على إعطاء
الأمر الجهد
والوقت
اللازمين
وكلاهما حجة
على المشككين
ودليلان
بينان على
الجهل
والعجز.
فبدلاً من أن
يقوم هؤلاء
المثبطين
المشككين بما
يلزم من
التحقيق بل
بما يجب عليهم
فعله من فهم
الدين
وإظهاره
للعالمين
بلغة عصرنا
نجدهم فى بطون
الكتب (أو
كذلك
يدَّعون)
ليقولوا لنا
أن مالكً
وأحمداً
والبخارى
أصابوا هنا
وأخطأوا هناك
!
أما أن
هذا الأمر لا
دواعى له وأن
الإسلام قد
اكتمل بدونه
فحقٌ أُريد
به باطل.
والحق هنا أن
الإسلام دين
كامل ليس
بحاجة إلى
شرائع وأحكام
جديدة ونحن لا
نختلف فى هذا ,
حيث أن
المنظومة
العددية فى القرآن
ليست معنية
بالشرائع
والأحكام
فهذه من
الثوابت فلن
نستنبط من هذه
المنظومة
يوماً أن صلاة
العشاء ثلاث
ركعات بدلاً
من أربعة !! إلا
أنه من
مقتضيات الكمال
فى الدين أن
يناسب جميع
العصور ولا
يتم ذلك إلا
بإبطان بعض
الأمور فتظهر
فى وقتها بقدره
عز وجل فتؤتى
ثمارها فى
حينها. وهذه
الأمور
المبطنة ذات
علاقة
بالإيمان
والنظر فى
آياته سبحانه
كل على حسب
علمه وقدرته
وزمنه. فالأمر
إذن ذو داع بل
وضرورى
فالعبادات
وأداء
الفرائض
والواجبات
ينابيع
والإيمان مكامنها
, والنظر
والتفكر فى خلقه
وكلامه
ومعجزاته عز
وجلَّ يغذى
هذه المكامن
فتتفجر
الينابيع
بعذب المياه
فتزدهر وتصلح.
أما إن غضضنا
النظر عن
التفكر فى ملكوته
سبحانه
وتعالى فسوف
تنضب مكامن
الإيمان
فتجف
ينابيعها
فتموت , وهذا
هو حالنا الآن
.... ولقد أمرنا
الله تعالى
بالنظر فى
ملكوته
والتفكر
بقدرته فى
مواضع من
كتابه يصعب
إحصائها
لكثرتها وذم
الأقوام
الذين لا
يتفكرون ولا
يعقلون ولا
يعلمون بل ووعدهم
بالعذاب لأنهم
لم يفعلوا ,
وما كان جهلهم
أو تقاعسهم أو
إتباع ما
الفوا عليه
سلفهم من عذر.
فإذا أمرنا
سبحانه
بالتفكر فى آيات
السموات
والأرض فما
بالك بكلامه
تعالى والذى
أسماه عز وجل "
آيات بينات "
إمعاناً فى
التنبيه على
التفكر
والبحث فى
آيات كلامه سبحانه
!!!!
أما
القول بأن
سيدى رسول الله
لم يأمر
بالبحث
والخوض فى هذه
المجالات فقول
باطل جاهل
وذلك لعدة
أمور. فهو
باطل لأن سيدى
رسول الله
وافق يهود
المدينة أول
مقدمه الكريم
لها على ربطهم
جمل فاتحة
البقرة (الم) بعدد
السنين وذلك
بأن زادهم
(المر) وغيرها
من الأحرف
النورانية
ثم تبسم سيدى
وابتسامته
هذه لها
دلالات واضحة
أولها موافقة
منه إلى ما
ذهبوا إليه
وثانيها أنه
تعجب من دهائهم
وسرعة
استنباطهم
فقد لبث فى
مكة ثلاث عشرة
سنة يقرأ
القرآن ولم
يفطن أحد ممن
حوله لما فطن
له اليهود من
أول وهلة
وثالثها أن
تبسمه صلى الله
عليه وسلم
وعدم رده
بالقول لهم
فيه إشارة
بالغة بإبطان
هذا الأمر إلى
حينه. وهو قول
جاهل لما فيه
من قصور فهم
للإسلام
فكلام الله عز
وجل المحفوظ
بين أيدينا
وعلينا نحن أن
نتدبر فى آيات
الكتاب وفى
آيات الخلق
على حد السواء.
فلم يأمرنا
سيدى رسول
الله بالبحث
فى علوم الذرة
مثلاً
والتفكر
بآياتها فهل
علينا أن لا
نفعل؟ فما
كانت نتيجة
إهمالنا لهذا
الجانب
وأمثاله؟ إن
الفهم أو
التفسير الخاطئ
لكلمة
"العلم"
وحصره على
الأمور الشرعية
أدى إلى
التخلف
والاعتماد
الكلى على الغير
حتى فى أبسط
الأمور....
أولياء
الشيطان
إذا
كان أولياء
الله عز وجل
يتخذون من هديه
تعالى
دستوراً
ونهجا
ويتحلون بما
أمرهم به من
صفات ومبادئ ,
فلابد إذن من
أن أولياء
الشيطان
وحزبه يتخذون
منه ومن
خطواته وما
يلقى إليهم
نهجا
ودستورا.
لذلك فقد وصف
سبحانه وتعالى
لنا الشيطان
وحزبه فى
الكثير من
المواضع لنعرفهم
فنفهم حيّلهم
وأساليبهم.
فلو أردنا أن
نصف الشيطان
فسنحتاج إلى
قاموس مصطلحات
يختص بكل ما
هو شر ودنىء
فى خلق الله.
فهو خناس
دؤوب ماكر
مستكبر وله من
العلم
والنفاذ ما
ليس لنا ,
وكذلك هم
حزبه. وأخطر
ما فيهم هو قدرتهم
على التخفى
والخُنس
الدالان على
الجبن ومن
نتائج هذا
التخفى أن
الإنسان يرمى
باللائمة على
الشيطان
لتبرير
أخطائه فى الأمور
اليومية , ولا
يدرك أن
مخططات
الشيطان أشمل
من هذا المجال
الضيق وأبعد
وأنها
تستهدف أساساً
إضلال الأمم
على مدى
الأجيال
والمئات من
السنين ,
وكذلك هم
حزبه. ذكرت أن
القدرة على
التخفى
والتنكر أخطر
ما فيهم ذلك
أن الإنسان
إذا أدرك أنه
سقط وتعثر
فإنه ينيب ويعود
إلى جادة
الصواب متى ما
أدرك أسباب
تعثره. أما إن
لم يعى ذلك
فسيستمر فى
سقوطه وضلاله.
لذلك فإنه من
السهل على
الإنسان
المفرد العودة
إلى صوابه
ورشده متى ما
تكشف له عمل
الشيطان
وأعوانه
فيعلم من الذى
حفر له
وأغواه. أما
الأمم
والمجتمعات
فلا تعود إلى
رشدها بعد الضلال
أبداً ذلك
أنهم لا يعوا
أسباب تعثرهم لأن
مخططات
الشيطان أشمل
وأخفى من أن
يدركها أفراد
المجتمع , وإن
أدرك بعضهم
فلن يكون بمقدرتهم
مجابهة طوفان
الضلال ,
فتزيد الشعوب
غياً بعد غى
إلى أن تنتهى
بالهلاك فى
الدنيا والآخرة.
والقرآن
الكريم يضرب
المثل تلو المثل
على ما ذهبنا
إليه ويؤكد
ذلك أن القوم
الوحيدين
الذين عادوا
إلى رشدهم هم
قوم يونس ولا
أحد سواهم ,
واقرؤوا إن
شئتم :
فَلَوْلا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
ءامنتْ
فَنَفَعَهَا
إيمنهَا إِلا
قَوْمَ
يُونُسَ
لَمَّا
ءامنوا
كَشَفْنَا عَنْهُمْ
عَذَابَ
الخِزْى فِى
الحيو١ة
الدُّنْيَا
وَمَتَّعْنهم
إِلَى١ حِينٍ
{98:10}.
والتخطيط
البعيد المدى
على مستوى
المجتمعات
والأمم يتطلب
من الأسباب
والأساليب
والمكر
الدفين غير
ذلك الذى
يتطلبه
الإغواء
اليومى
المعروف لدى
الناس. فهذا
التخطيط ذو
المدى البعيد
يعتمد نجاحه
على عدة
معطيات أهما
الخبرة وهذا
لدى الشيطان ,
والعلم
بالناس
ومذاهبهم وهذا
لديه , بل
ولديه ما
يبطنون , ثم
الجند وهذا هو
حزبه ,
والإبطان
والكتمان
وهذا ما
تكلمنا عنه ,
وأخيراً
الاستمرارية
والعمل
المتسلسل المتدرج
البعيد عن
المباغتة
والمفاجئة
مما يضمن
استمرار
إبطان المخطط.
وهذا العامل
الأخير لا يقل
خطورة عما
قبله إن لم
يزد. ونحن ندرك
أن نجاح أى
مخطط على
مستوى
الأفراد أو
الشعوب يعتمد
على
الاستمرارية
فى العمل التى
ما إن ذهبت
فشل المخطط
بأجمعه.
والإنسان
بخلقه عجول ,
قصير عُمرٍ
وذاكرة ,
ودائم التغير
من حال إلى
حال بينما
الشيطان على
نقيض ذلك كله
تماماً.
ويشترك
اليهود مع
الشيطان فى
هذه الصفات.
فهم قوم
يمكرون ولا
يستعجلون ولا
ينسون
ويتمسكون
بكتبهم وإن
عفى عليها
الزمن وغلب
عليها عبث
التحريف.
ويقرن سبحانه
ببديع كلامه
ودقة وصفه بين
المكر
ودواران
الليل والنهار
: وَقَالَ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
بَلْ مَكْرُ اليل
وَالنَّهَارِ
إِذْ
تَأْمُرُونَنَا
..... {33:34}. فاختلاف
الليل
والنهار عمل
متدرج غاية فى
الدقة
واللطف
والاستمرارية
والهدوء. فأنت
تنظر الشمس
ظهراً فتراها
متوهجة ثم
عصراً فإذا
بها محمرة وقد
خف وهجها ثم
رويداً
رويداً إلى أن
تسقط فى الأفق
وما يزال بعض
من أثرها إلى
أن يدركك
الظلام
الدامس. وهذا
بعينه أسلوب الشيطان
وأعوانه فى
إخراج الناس
والشعوب من النور
إلى الظلمات
....
تجميد
العقل: بل مكر
الليل
والنهار
قَالَ
الَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا
لِلَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
أَنَحْنُ
صَدَدْنكم
عَنِ
الْهُدَى١
بَعْدَ إِذْ
جَاءكُم بَلْ
كُنتُم
مُّجْرِمِينَ
{32} وَقَالَ
الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا
لِلَّذِينَ
اسْتَكْبَرُوا بَلْ
مَكْرُ اليل
وَالنَّهَارِ
إِذْ
تَأْمُرُونَنَا
أَن
نَّكْفُرَ
بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ
لَهُ
أَندَاداً
وَأَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَأَوُا
الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا
الأغلل فِى
أَعْنَاقِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلا مَا كَانُوا
يَعْمَلُونَ
{33:34}
خلق
الله السموات
والأرض وما
بينهما وسخر
كل ذلك
للإنسان وجعل
فى الإنسان العقل
الذى يتعلم به
ويزن بين
الأضداد
الحسية والقلب
الذى به يدرك
ويؤمن ويزن
بين الأضداد الحسية
والغيبية.
والعقل
والقلب
مرتبطان بما
سبحانه
وتعالى به
عليم , إلا
وأنه من هذا
المقام الذى
لا يتسع للخوض
فى هذا المجال
أجد أن من
الواجب
التنبيه لما
حال إليه حال
الأمة من
تجميد عقل
وموت قلب. فلا
تكاد بضع آيات
من القرآن
الكريم أن
تخلوا من
الأمر
بالرجوع إلى
العقل والقلب
والتعويل
عليهما فى
جميع الشؤون
وخاصة
العقدية منها
والتكلفية.
وما يعاكس
العقل والقلب
هو الجمود
والضلال وهما
لا يسقطان
التكليف أما
الجنون فيسقط
التكليف وما
هو بضدٍ
للعقل. وما ضل
الأقوام إلا
من بعدما جمدوا
العقل والقلب
بأعرافهم
وبالإتباع الأعمى
لعلمائهم
والخوف من
أُمرائهم.
وهذا هو حال
الأمة الآن.
إن مما
ذهب إليه
الكثير من
الناس من عدم
فهم أسمائه
وصفاته تعالى
من خلال
مشاهدة خلقه
خوفاً من
الوقوع فى
المحظور من
الإلحاد أدى
إلى تجمد فهم
الإسلام من
ناحية, وإلى
ضلال العلم
وإلحاده من
ناحية أخرى.
فأصبح من يدرس
(ولا أقول
يفقه , فالفقه
أكبر) فى المجالات
الشرعية (ولا
أقول
الإسلامية ,
فالإسلامية
أشمل) يجهل
أبسط علوم
الخلق بل
وتسمى لديه
علوماً
دنيوية. وفى
ذات الوقت
أصبح من يبحث
فى مجالات
الخلق وعلومه
يجهل أبسط مبادئ
دينه بل ولا
تعنيه. وحيث
أن للإنسان
وقت وطاقة
لابد وأن
يستنفذان ,
وحيث أن
البحث فى ملكوت
السموات
والأرض أصبح
حكراً على من
ليس له فى
الدين من شىء
تعيَّن على من
يسموا أنفسهم
بـ "علماء
الدين
ورجالاته" أن
يستنفذوا
طاقاتهم فى
اختلافات قد
ولى عهدها
وأبدع فيها من
سبقهم بمئات
السنين.
وبدلاً من أن
يطوروا
مداركهم من
خلال الدين
فإذا بهم
يحجرون الدين
نفسه لأن
الخوف مما هو
جديد غاية
خوفهم والدفاع
عن مذاهبهم هو
غاية نصرهم.
ولإدراكهم
لقلة علمهم
وقصر أفُقِهم
وعجزهم عن مجاراة
كل ما هو جديد
تفننوا فى
تقديس بعضاً
من "علمائهم"
ليوهموا
الناس بأن
الحق والعلم لهم.
وفى الوقت
الذى يحدثوا
الناس عن
فضائل الدين
ووجوب إتباع
من سلف, نجدهم
قابعين فى
بيوتهم بينما
يعج العالم من
حولهم بالكفر
والفساد. ولقد
كان الأولى
بهم أن يتبعوا
السلف الذى
ضرب فى الأرض
على أقدامه
وتعلم لغات
الشعوب
وعاداتها
فهداهم بها
وأخذ علمهم
وبنا عليها
وجاهد فى
سبيله تعالى
بدلاً من أن
يحصروا الدين
ويصوغوه على
هيئات
قماقمهم وما
تمليه عليهم
أهوائهم.
ولضعفهم وقلة
مداركهم
الناتج من قلة
العلم من
ناحية
وحاجتهم
للدعم من الناحية
الأخرى
باعوا أنفسهم
لولاة الأمر
ليستمدوا
منهم ما فقدوه
من قوة
بنقصان علمهم.
فأصبحوا
حلفاء
الساسة
يصيغون الدين
كيفما أريد
منهم.
فاتخذوا سياط
"الابتداع" و
"التكفير"
يجلدون بها من
لم يذهب
مذهبهم
وأخاديد "عصيان
ولى الأمر" و
"الضلالة" و
"التفرقة" يرمون
بها من خالف
ولاة أمورهم.
وأمسوا عبث
الساسة الذين
أخفوا
مطامعهم بين
فرقتهم
ورسموهم قطعاً
متنافرة يرمى
كل منهم الآخر
بالكفر والانحراف,
وينشب بينهم
الخلاف تلو
الخلاف فإن توافقوا
على شىء
انفتح خلاف
جديد على أشياء.
وهكذا فبدلاً
من أن يصبح
الإسلام
توحيداً وسمواً
أصبح تفرقة
وضموراً ....
وبدلاً من أن يصبح
نوراً يهتدى
به وإليه
الضالين من
الناس أصبح
تهمة بالتخلف
والجهل...... يا
أمة سيدى محمد
لم يكن العلم
يوماً عباءة
تلبس أو عطية
تهدى أو منصب
يعطى فاحذروا
ما يقال لكم .....
يا أمة سيدى محمد
لم يكن الحق
يوما حكراً
على أحد ولم
يكن ليتبع
الأغلبية
وكثرة العدد....
واعلموا أن كل
نفس بما كسبت
رهينة وأدركوا
أن من يسمون
أنفسهم
بالعلماء إلا
من رحم ربى
منهم إنما
هم لصوص الدين
وحلفاء
الشيطان
وأتباع الساسة
وضعوهم
ليحلوا
ويحرموا
كيفما شاءوا وكيفما
إرتئت
مصالحهم.
تقول
الملائكة
الكرام فى حق
ربها ...
رَبَّنَا
وَسِعْتَ كُلَّ
شىء
رَّحْمَةً
وَعِلْماً ....
فقرن الكرام
سعة رحمته
تعالى بسعة
علمه ونحن
ندرك "بعضاً"
من علمه بما
نشاهد
وبالتالي
يمكننا أن ندرك
"بعضاً" من
رحمته تعالى.
بل إن الله
سبحانه
يأمرنا
ومباشرة بأن
نفهم "رحمته"
من فهمنا
لآياته:
فَانظُرْ
إِلَى١ ءاثر
رَحْمَتِ
اللَّهِ
كَيْفَ يحى
الأرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِهَا
إِنَّ ذَلِكَ
لَمحى الْمَوْتَى١
وَهُوَ على١ كُلِّ
شىء قَدِيرٌ {50:30}
ويربط غناه
برحمته : وَرَبُّكَ
الْغَنى ذُو
الرَّحْمَةِ
... {133:6} فبمقدورنا
أن نلحظ
"قدراً" من غناه
مما نشاهد فى
السموات
والأرض
وبالتالي ندرك
"قدراً" من
رحمته سبحانه.
بل إن
الاستواء على
العرش اقترن
باسمه تعالى
"الرحمن" فى
أكثر من موضع
فى القرآن
الكريم, ونحن
ندرك مما نرى
من عظيم سعة
الكون ومن
أحاديث سيدى
رسول الله
"بعضاً" من
سعة هذا العرش
وبالتالي "بعضاً"
من رحمته.
وأضرب لكم
مثلاً وله
المثل الأعلى:
إذا سألت
غنياً ما هى
درجة غناك؟
فقال أملك
سبعة مصانع (
فتعلم) أنه
غنى جدا. أما
إن تفضل عليك
بأخذك فى جولة
لمصانعه وبين
لك بعضاً من تفاصيل
أنظمتها
ودقتها
والعاملين
بها وما إلى
ذلك فإنك
لن(تعلم) كم هو
غنى فحسب بل(
ستدرك) درجة
غناه وشتان
بين الاثنين.
فالمشركين
يعلمون أن
الله تعالى هو
خالقهم إلا أنهم
لا يدركون
أسمائه
وصفاته
الحسنى كما
كان ينبغى
عليهم
فيشركوا به
ويتخذون له
الزوجة والولد
... سبحانه
بديع صفاته
وسعة
أسمائه.
فتجمد
"العلم" فى
الكتاب
لينحصر على العلوم
الشرعية
والعقدية,
وأنحسر مفهوم
الجاهلية فى
أبى لهب
وزمرته,
والنفاق فى
ابن سلول
وعصبته
والجهاد فى
ابن الوليد
وصحبته. ثم تجمدت
الشريعة
بدورها
وبدلاً من أن
تزرع من ينابيعها
وتثمر وتبنى
على أسسها
وتزدهر فإذا بها
تنضب وتتكمش
حتى تطايرت
قشورها
تتلاعب بها
رياح التغير
والأهواء. ثم
تجمدت
الينابيع ذاتها
وانحسرت فى
بعض من
الأقوال
ولبعض من الناس
... فهُم الأعلم
والأقدر
للاستنباط
وإن كان
استنباطهم
لوقتهم. فتمت
التفرقة بين
الدين والعقل
وبين الشريعة
والحياة ثم
بين الناس
والمساجد
فاقتصرت
الصلاة على
الفرائض ....
حتى أصبحت
إطالة الصلاة
ترهباً ولمس
بيت الله
وكعبته
شركاً ورفع
اليدين
بالدعاء بدعة والبقاء
فى المسجد بعد
الفرائض شبهة.
وتمت التفرقة
بين الجهاد
والناس فقد
ولى زمنه مع
الخيول
والسيوف
وأصبح الجهاد
جهاد نفس
وتربية أبناء
وضمان لقمة
عيش فكل راعٍ
مسئول عن رعيته,
بل وأصبح
الجهاد ضرباً
من ضروب
التهلكة .... فهؤلاء
قوم جبارون ....
فلا تلقوا
بأيدكم إلى التهلكة
.... ولا يكلف
الله نفساً
إلا وسعها وقد
ولى زمن مؤتة .
فأصبح
البسطاء
المستضعفون
من الناس
يقرؤون كلام
الله عز وجل
وشريط هُبل
وأبى جهل
والخيل
والسيف يُعرض ببالهم
.... فلم يعوا أن
زمنهم المراد
وأنهم وعلمائهم
وملوكهم
المقصودون ....
أن فرعون
وهامان
والطواغيت هم
رؤسائهم
وأمرائهم
ووزرائهم ....
وأن الرهبان
والأحبار هم
علمائهم .... وأن
السحرة هم
القائمون على
إعلامهم ....
وأن المستضعفين
هم بذاتهم
وأن أبى جهل
هو فكرهم. ولم
يدركوا أن
يكون الجهاد
جهادهم وأن
يكون قول الحق
قولهم .... وأن
تكون الحرب
حربهم والصبر
صبرهم
والهجرة
هجرتهم
والدعوة دعوتهم.
ويستمر مكر
الليل
والنهار
فطُمسَ على قلوبنا
فلم نعد نفهم
معناً لخير
أمة أخرجت
للناس وأنه
بنعمة منه
وفضل اجتبانا
وجعلنا أمة
حبيبه
وصفيِّه
محمد .... ولم
نعد نستشعر أن
خالق كل شىء
ومقدر كل أمر
فى صفنا ....
وجعل أعدائه
أعدائنا....
وبيَّن لنا
كم يكرهوننا
ويحقروننا ...
وكيف أنهم فى
خلواتهم
يمكرون بنا! بل
وأغدق علينا
وأعزنا
وجعلنا فى
حزبه وأخزاهم
وقذف
بالشيطان
الرجس إلى
حزبهم ....
وأكرمنا
ووعدنا بجند
من الملائكة ...
بل
وعدَّدهم
ووصفهم لنا !!
ووعدنا
وبشرنا بالجنة
دون نصرنا....
فكيف لنا أن
بكتابه الذى
حفظه لنا من
دون
العالمين
نجهله؟؟؟
وبصدقه نكذبه؟
و بكرمه نبخل
عليه ؟
وبنعمته
نحاربه؟
لقد
نهانا سبحانه
من الإتباع الأعمى
لمن سموا
أنفسهم
بالعلماء فكل
نفس بما كسبت
رهينة
فأقرؤوا إن
الخطاب لنا ....
فنحن من ورائهم
حذو القذوة
بالقذوة
فالأحبار لهم
و"رجال
الدين" لنا:
اتَّخَذُواْ
أَحْبَارَهُمْ
وَرهبنهُمْ أَرْبَاباً
مِّن دُونِ
اللّهِ
وَالْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَمَا أُمِرُواْ
إِلا
لِيَعْبُدُواْ
إِلَـهاً
وحداً لا
إِلَـهَ إِلا
هُوَ سبحنهُ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ
{31:9}
يأيها
الَّذِينَ
ءامنوا إِنَّ
كَثِيراً مِّنَ
الأحْبَارِ
وَالرهبان
لَيَأْكُلُونَ
أمول
النَّاسِ
بِالْبطل
وَيَصُدُّونَ
عَن سَبِيلِ
اللّهِ {34:9}
فيا
أمة سيدى محمد
حبيب الله إن
الخطاب لكم !!
الإرهاب:
بل مكرُ الليل
والنهار
يقال أن
الإرهاب هو "
قتل
الأبرياء
العزَّل من
الناس ". أن
القتل بأحدث
الأسلحة غير
ذلك الذى
بالحجر ...
والناس ليسوا
سواسية ... فرأس
البريطانى
مثلاً ليست لأفغانى
!! وهم أبرياء
عزل ونحن شراذم
قٌتل !! هذا ما
يجب علينا أن
نفهم وهم
يُسَخِرون
إعلامهم
وجميع
إمكانياتهم
لهذا عسى ولعلى
لنا أن نعقل!!
أما أنا فلا .
" الأعزل ؟ " بمنظور
من ؟؟ فالطفل
أعزل بالنسبة
للرجل وهذا بدوره
أعزل بالنسبة
لمن يحمل
سلاحاً
يدوياً الذى
هو أعزل لمن
فى داخل دبابة
وهذا الأخير
أعزل أيضاً
لمن فى
الطائرة
المقاتلة !!!
والشعب بكامل
جيشه أعزل إذا
لم يمتلك
القنابل
النووية !! إن
المجاهدين
الذين يرفعون
راية التوحيد
ويجتهدون
لتثبيت عمود
الدين ويسعون
لإنقاذ
العالمين من
عذاب الجحيم
(أم أن هذه قديمة
مضحكة مخجلة ؟
أم أنكم لم
تسمعوها من
"العلماء"
ومن الجهابذة
علماء الحديث
أتباع السلف !!) ,
أقول أن هؤلاء
الفتية الذين
آمنوا بربهم
والذين
يطاردون
بالأقمار
الصناعية من
أهل الصليب
وبالطائرات
والمدرعات
من أتباع أهل
الصليب هم
العزل وهم
الأبرياء ....
وأن الإرهاب
أن تنفق دولة
واحدة فى سنة
واحدة على
أسلحة الدمار
ما يكفى
لإشباع
وتعليم فقراء
أطفال العالم
لعشرات
السنين ... وعلى
تطوير أجهزة
التجسس
والمكر ما
يكفى للعناية
بعجزة الفقراء
من العالمين ...
لكنهم آثروا
فعل ما أنتم
به عالمون .... ثم
يأتوا ومن
على جبال
ثليج من
البجاحة
والصلف
ليعلمونا
مفهوم "
الإرهاب "
وحفظ النفس
البشرية !!!
إن
الإرهاب أن
تجمد عقلك فلا
تفكر إلا بما
يريدون لك به
أن تفكر وأن
لا تعى إلا
بما يريدون منك
أن تعى ...
فتنكسر. ذلك
أنهم يدركون
أن الإنسان
إنما يسمو
بسمو عقله
فإذا سما صار
حراً والحر
يأبى لنفسه
الانقياد إلا
لمن خلقه.... ثم
يأتوا من على
جبال من
الوقاحة
والصفاقة ليعلمونا
مفهوم "
الحرية " وحفظ
الكرامة الإنسانية
!!!
إن
الإرهاب
بعينه هو أن
تفصل من عملك
إذا فتحت فمك
وأن تسجن إذا
أبديت رأيك في
أمور عامتك وأن
تقتل وتحرق
إذا تم
استجوابك. وإن
الإرهاب بعينه
أن تأتى بصور
القتلى عراة
وترغم
أهاليهم
للتبرؤ منهم
وتضعهم كصيد الطرائد
فى صدر
إعلامك.
إن إرهاب الدول
هذا وارتباطه "بعلمائها
وإعلامها"
لإيجاد
المسوغات
الشرعية
والقانونية
لهو سنة قديمة
حذرنا منها
سبحانه فما
كانوا ليأتوا
بجديد:
وَجَاء
السَّحَرَةُ
فِرْعَوْنَ
قَالْواْ
إِنَّ لَنَا
لأجْراً إِن
كُنَّا
نَحْنُ الْغـ١ـلبينَ
{113} قَالَ
نَعَمْ
وَإَنَّكُمْ
لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ {114}
قَالُواْ
يموسى١
إِمَّا أَن
تُلْقِى
وَإِمَّا أَن
نَّكُونَ نَحْنُ
الْمُلْقِينَ
{115}
قَالَ
أَلْقُوْاْ
فَلَمَّا
أَلْقَوْاْ
سَحَرُواْ
أَعْيُنَ
النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ
وَجاءو
بِسِحْرٍ
عَظِيمٍ {116:7}
فما
استعان
فرعون
بالسحرة إلا
لإيجاد المسوغات
من "رجال
الدين" ثم
لإرهاب الناس
وردعهم من أن
يقوموا
بالتجرؤ عليه
كما فعل موسى
ففرعون عالٍ
فى الأرض وهو
من المسرفين.
وكذلك
فعل قوم سيدى
إبراهيم من
قبلهم .... قَالُوا
فَأْتُوا
بِهِ على١
أَعْيُنِ
النَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَشْهَدُونَ
{61:21} ... لعلهم
يشهدون
فيرتدعون.
طواغيت
وكهنة وسحرة ....
ملوك ورجال
دين وإعلام ...
فاحذروا
وهبوا لنصرة
دينكم. فلا
ترضى لنفسك أُخىَّ
استضعاف
الأرض وخنوع
الممات وغضب
الآخرة فوا
الله مالك من
عذر وإنى على
ذلك من
الشاهدين:
إِنَّ
الَّذِينَ
تَوَفّـ١ـَهُمُ
الْملئكة
ظالمى
أَنْفُسِهِمْ
قَالُواْ
فِيمَ
كُنتُمْ
قَالُواْ
كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ
فِى الأرْضِ
قَالْوَاْ
أَلَمْ تَكُنْ
أَرْضُ
اللّهِ
وَسِعَةً
فَتُهَاجِرُواْ
فِيهَا
فَأُوْلَـئِكَ
مأواهم جَهَنَّمُ
وَسَاءتْ
مَصِيراً {97:4}
أما عن
أخى أسامة
وإخواننا
المجاهدين
فلن أخوض فى
تبرير جهادهم
بالشريعة فـ
"رجال الدين"
هؤلاء ما
برحوا يطفئوا
نور الله
بظلمة قلوبهم
ويعكروا ماء
السنة
الشريفة بوحل
أيديهم ليختلط
الأمر على
البسطاء فلا
يصطادوا إلا ما
شاءوا من
أحكام توافق
ولاة أمرهم
وهوى أنفسهم
ويتباكوا أمام
العالم
ويخفوا بمكر
وعلم منهم
الحق عن أعين
الناس
ويقسموا أن
هؤلاء ما هم
إلا فئة ضالون
..... فارسلوا
إلى جميع المدن
.... واحشروا
الناس فى
المؤتمرات ....
وكونوا جميعاً
يداً واحدة
ضدهم ....
فهؤلاء شرذمة
.... وهم قليلون
.... وهم لنا غائظون
..... فاحذروهم
..........
وَإِذَا
رَأَوْهُمْ
قَالُوا
إِنَّ هَؤُلاء
لَضَالُّونَ
{32:83}
فَأَرْسَلَ
فِرْعَوْنُ
فِى الْمَدَائِنِ
حَـشِرِينَ
{53} إِنَّ
هَؤُلاء لَشِرْذِمَةٌ
قَلِيلُونَ
{54}
وَإِنَّهُمْ
لَنَا لَغَائِظُونَ
{55}
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ
حَذِرُونَ
{56:26}
ولن
أقول انظروا
إلى ما يفعل
الصليبيون
والصهاينة
بأهلنا فهذا
معلوم وما
ينكره إلا من
طمس الله
بحكمة منه على
عينه فلم يعد
يتباكى إلا
على نساء
القوم
الطاغين. ولن
أقول انظروا
إلى ما يُفعل
بأوطانكم
وثرواتكم
فليس من بعد
مسخ كرامة
الإنسان
وعقله من
فقدان ....
ولكنى أقول أن
أسامة ومن معه
هم أرحم بأهل
الأرض من رحمة
أهلها
بأنفسهم. ذلك
بأنهم آمنوا
بأن الجنة حق
وأن النار حق
فأرادوا
الخير لهم....
بينما " لصوص
الدين"
هؤلاء أرادوا
بجهلهم
وبخنوعهم وطأطائة
رؤوسهم
استئثار
الجنة لأنفسهم.
فهؤلاء
المجاهدون
تركوا المال
والأهل وتشتتوا
فى بقاع الأرض
يستأصلون
سرطان الصهيونية
ودرنِها من
أجساد الناس ....
رفقاً ورحمة بهم.
فهبَّ
السرطان
يستنجد
عملائه
وأبواقه وربا
ماله ومكر
الأرض جميعاً
لحرب قلة من
الشباب لا صوت
ولا مال ولا
قوة ولا حِمىً
ولا بواكى
لهم .... ذلك أنهم
يدركوا أن
الله عز وجل
معهم. ومن
خوفهم
وتخبطهم
قسموا العالم
أجمع إلى قسمين
إما معنا وإما
معهم ... ذلك
أنهم يدركوا أن
هؤلاء الفتية
الذين آمنوا
بربهم هم
ترياق سمومهم.
ثم بطشوا
بأبرياء
أفغانستان
شرقاً ثم
ضحايا الحصار
غرباً ولم
ينسوا أن
يبدؤوا بقليل
من مجاهدى
الكرد شمالاً.
وما كان كل
ذلك إلا أنهم
أدركوا أن
ولاتهم وحماة
مصالحهم قد
أظهروا
عوراتهم
وخبيث مكرهم
فهُزت عروشهم
فهَبوا
لنجدتهم
بالقرب منهم
والإحاطة
بالمجاهدين
ومعاينتهم عن
كثب. وما كان
كل ذلك إلا
لعلمهم من
الكتب أن
نوراً من الشرق
قد أزف موعده
واقترب. فيا
أعداء الله
فى أرضه
لملِموا
أساطيلكم
وجحافل
جيوشكم
وأرزوا إلى
جحوركم ....
واحملوا معكم
درن مبادئكم
فى ظلمات
قلوبكم
واحفظوها
للصديد فى
ظهوركم .... خيرٌ
لكم. أما
حماة
الصليبية
والصهيونية
فى البلاد
الإسلامية
فأقول لهم
كفوا أيديكم
عن المجاهدين
ومكركم
الدفين بأمة
سيدى وسيدكم
محمد وتحسسوا
عروشكم فقد زف
لها الزوال....
وأقول
لأخلائى
السجناء .... فى
فلسطين
والعراق
وأفغانستان
وفى بلاد سيدى
رسول الله وفى
جميع أصقاع
الأرض ....
هنيئاً لكم ما
أصبحتم فيه مما
أظلم الناس
فيه .... فأنتم
الشرفاء
بأعمالكم
وأنتم
الطلقاء
بإيمانكم ....
وأما من
تنكَّر لحقكم
فهم الأسرى
لشهواتهم وهم
الأذلاء
بجبنهم وهم
الغثاء بجهلهم.
فاصبروا
وادعوا الله
تعالى الصبر
فما أثقل
صبركم ودماء
الشهداء من
إخوانكم فى
الميزان .... وإن
نصر الله قريب
وإن الله لا
يخلف الميعاد
....
زمن
المهدى
الأمين
أما عن
زمن ظهور
المهدى وعيسى
ابن مريم
فالكثير من
الناس يؤمن
بظهورهما على
أقوام بدائيين
حالهم حال
العصور
الحجرية
وذلك بعد
فناء الحضارات
الحالية إما
بحروب عالمية
أو بكوارث على
مستوى الأرض
كاملها! ولا
أدرى من أين أتوا
بهذا؟ أما إن
كان مصدر
علمهم الحديث
الشريف فإنى أذكرهم
بأن الإسلام
دين جميع
الناس وجميع
الأزمنة فكيف
يمكن تصور أن
يخاطب سيدى
رسول الله
قوماً بغير ما
يفهمون؟ وهل
كان على سيدى
أن يبلغ رسالة
ربه تعالى أم
أن يشرح لهم
أساليب الحياة
والمواصلات
والاتصالات
لمن سيأتى من
بعدهم من أمم؟
وهل كان على
سيدى أن
يعلمهم النظريات
العلمية فى
مجالات الطب
والفلك والعلوم
الحديثة أو أن
يتركها للناس
ليقوموا بدورهم
من البناء
والعلم
ويقوم عليه
الصلاة والسلام
بدوره هو فى
التبليغ؟
لهذا فإن القرآن
والسنة
يأتيان
بالصريح
للثوابت و
بالباطن والرموز
للمتغيرات ...
وهذا عين من
أعين إعجاز رسالة
الإسلام:
وَمَا
أَرْسَلْنَا
مِن رَّسُولٍ
إِلا
بِلِسَانِ
قَوْمِهِ
لِيُبَيِّنَ
لَهُمْ ...{4:14}
فكلمة اللسان
تشمل اللغة
التى يتخاطب
بها الناس
وتشمل أيضاً
أحوالهم
الاجتماعية
والعلمية وما
يفقهون.
هذا من
ناحية, أما
الناحية
الأخرى فهى
كيف يمكن تصور
فناء الحضارات
وما نرى من
منشئات
حديدية
ومسلحة صغرت
أو كبُرت
ويبقى
الإنسان
والحيوان
المخلوقان من
لحم ودم؟
حسناً,
فلنفترض
جدلاً أن هذا
ما حدث وفنى
كل ما فى
الأرض من
منشئات وحضارات
عدا القليل من
الناجين
الذين تبدأ
بهم حياة
الإنسان من
جديد فما هى
الحكمة من
نزول المسيح
على قوم لا
يكادون
يفقهون قولا؟
ليقول لهم أنه
كان فيمن
قبلكم من
اضطهدني
وأُعتقد بقتلى
ولكنهم كذبوا
فها أنا ذا حى
أرزق؟! يقول هذا
لقوم لا ناقة
لهم ولا جمل !؟
لبقايا حضارات
نسوا أن
يحفظوا علب
الثقاب
ليشعلوا بها
ناراً !؟ ولمَ
يكسر الصليب
وقد فني كل
شيء؟ أقول أن
الحكمة من
ظهور المهدى
حفيد آل البيت
مع نزول
المسيح هى
إعادة الحق
لأصحابه من ذات
القوم الذين
اضطهدوهم
وشردوهم.
فالمهدى يعيد
الملك لآل
البيت
والمسيح يسفه
من قتل وصلب شبيهه
ويكذب ذات
القوم الذين
اتخذوه ولداً
لله ... تعالى
وتكبّر عما
يكذبون.... وهو
انتقام ومكر
كبير منه
تعالى بماكري
الأرض فقد
أمدهم بأموال
وبنين وجعلهم
أكثر الناس
نفيرا و جمعهم
من الشتات
لآخر الحشر
وهو يومهم
الموعود الذى
سيكون على يد
خلفاء الأرض
الأمناء الشرفاء.
بل إن فى
مصاحبة
المهدى لسيده
المسيح حكمة
أخرى ... ذلك أن
اليهود ما
أوغلوا فى
تحريف كتبهم
وما حقدوا على
أنبيائهم
وبالأخص داود
وسليمن وعيسى
إلا لأنهم
جميعاً بشروهم
بما لا يطيقون
... يشروهم بسيد
الأنبياء وخاتم
الرسالات من
ولد إسماعيل
وأن خلافة
الأرض ستكون
إسلامية
عربية وعلى يد
حفيد رسول الله
المهدى
الأمين...
فاقرؤوا إن
شئتم فى سورة
الأنبياء (
ولاحظوا اسم
السورة) ...
وَلَقَدْ كَتَبْنَا
فِى
الزَّبُورِ
مِن بَعْدِ
الذِّكْرِ
أَنَّ
الأرْضَ
يَرِثُهَا
عِبَادِى الصلحونَ
{105}(أى بعد الذكر
الذى يأتى به
المهدى وهو
ما نحن بصدده
هنا ستورث
الأرض للمسلمين)
فيأتى المهدى
والمسيح
بالإسلام
ولسان حالهم
يقول: هذا
الذى كنتم به
تكذبون وهذا الذى
كنتم عنه
تستكبرون
وهذا ما كنتم
توعدون. فهى
حرب كبرى
يحتشد فيها
الباطل
والدجال وجنودهم
للقضاء على
أمر الله
وكلماته
فينتصر الحق
على الباطل
ويظهر
الإسلام على
الدين كله ولو
كره
المشركون.
الإيمان
بالغيب
/الميزان /
الحديد
وعلى
النقيض ممن
يعتقد بأن
ظهور المهدى
سيكون على
أقوام
بدائيين, فإن
البعض يعتقد
بظهور المهدى
فى زمن ازدهار
الأمة
الإسلامية
وعلو شئنها
(هذا التناقض
كفيل بأن
يبرهن أن زمن
المهدى غير
معلوم للناس
بأى درجة من
الصواب!).
أقول وما
الحاجة
للمهدى الموعود
بنصر الأمة
وقتها؟ فالله
يغنى من بعد فقر
ويعزمن بعد
ذل وينصر من
بعد ظلم ويخسف
من بعد تجبر.
فما الحكمة من
نصر المنتصر
وعز العزيز؟؟
بل ولماذا
يرسل
المرسلون إلى
الأمم المضطهدة
بدلاً من
الأمم
النافذة؟
أقول أن الله
خلق الإنسان
لعبادته ...
وجميع العبادات
ترتكز أساساً
على الإيمان
بالغيب ... ومن
العبادة بل
أهم ما فى
العبادة هو
نصرة دين الله
... وبالغيب
أيضاً. فلنقرأ
...
لَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
بِالْبينت وَأَنزَلْنَا
مَعَهُمُ
الْكتب
وَالْمِيزَانَ
لِيَقُومَ
النَّاسُ
بِالْقِسْطِ
وَأَنزَلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ
وَمنفع
لِلنَّاسِ
وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ مَن
يَنصُرُهُ
وَرُسُلَهُ
بِالْغَيْبِ
إِنَّ اللَّهَ
قَوِى
عَزِيزٌ {25:57}
(ينصره
ورسله بالغيب),
فالغيب
والإيمان
لنصر
الأنبياء
والحديد, الذى
يرمز للمادة
وقوتها, لنصر
أعداء الله
الذين لا يؤمنون
بالغيب بل
بالحديد الذى
هو الأساس في
الصناعات
وبالتحديد في
صناعات
الأسلحة منذ
غابر الزمن .
ويكفي لإدراك
هذا النظر من
حولنا لنرى
الجيوش
المسلحة
بالمدرعات
والسفن الحديدية
لأمم لا تؤمن
بالغيب ولا
تنصره، أي أن
الحديد
يستخدم لنصر
الظاهر وهو
المادة
وقيمها بينما
الإيمان
بالغيب لنصر
الحق. وكفانا
أن جميع الرسل
أيدوا
ونُصروا
بالإيمان
بالغيب لا
بالحديد. بل
وإن نصر الله
لرسله وجنده
المؤمنين
بالإيمان
بالغيب -لا
المادة- هو
أحد النواميس
الإلهية.
هذا
الإيمان (
بالغيب) وذلك
نقيضه الحديد
(المادة)
والميزان
يفصل بينهما,
تارة لهذا
وأخرى لذاك.
فإن كانت هناك
موازين تحفظ
المادة
والطاقة
ولكل ما نرى
ولكل ما نعلم
ولكل ما تحرك
وما سكن أليس
الأجدر أن
تكون هناك
موازين دقيقة
كدقة موازين
المادة تفصل بين
الحق
والباطل؟؟
بلى وربى .... فما
من إنسان يعمل
بخير أو شر...
صغر أو كبر ..
ظهر أو بطن
إلا وقد أثقل
إحدى كفتى
ميزانه على
قدر ما عمل.
وبنفس هذا
الميزان
والذى يقوم
الإنسان عليه
وعلى حسب
تأرجح كفتيه
بالعمل
الصالح والباطل
يكسب الإنسان
أو يخسر فى
دنياه وآخرته.
إلا أننى أضيف
: ما من عمل صلح
أو بطل إلا
وكما أثقل
ميزان
الإنسان
المفرد فإنه
يثقل إحدى
كفّتى
الميزان
الكبير والذى
تلقى به جميع
أعمال البشر
من خير وشر ... صغرت
أم كبرت. فمتى
ثقلت كفة
الخير فيه
انتصر الحق
ومتى ثقلت كفة
الكفر انتصر
الباطل وما عدا
ذلك فهو أسباب
فحسب. فمثلاً
إذا تمنى شخص
الخير لغيره
فقد أثقل كفة
الخير
بميزانه فرأى خير
عمله عاجلاً
أم آجلاً وفى
ذات الوقت فقد
أثقل كفة
الخير فى الميزان
الكبير. إلا
أن هذا
الميزان
الكبير أكبر
من أن تتأرجح كفتيه
بعمل إنسان
واحد, فلذلك
كانت الأعمال
والدعوات
الصالحة
سبباً لنصر
المسلمين.
وهنا أذكر بأن
نصر المسلمين
على أعدائهم
يغلب أن يكون
فى شهر رمضان
ليس لأن الشهر
مبارك فحسب,
بل لأن الأعمال
الصالحة تكثر
وتتضاعف فى
هذا الشهر, فتثقل
كفة الخير على
الباطل
فينتصر. بل إن
ما فى الأرض
جميعاً من
صلاح وبوار
يكون رهن كفّتى
هذا الميزان
الكبير الذى
يزن خير الناس
وشرهم
فاقرؤوا إن
شئتم:
ظَهَرَ
الْفَسَادُ
فِى الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ
بِمَا
كَسَبَتْ
أيدى
النَّاسِ
لِيُذِيقَهُم
بَعْضَ الذى
عَمِلُوا
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ
{41:30}
وَلَوْ
أَنَّ أَهْلَ
الْقُرَى١
ءامنوا
وَاتَّقَواْ
لَفَتَحْنَا
عَلَيْهِم
بركت مِّنَ
السَّمَاءِ
وَالأرْضِ
وَلَـكِن
كَذَّبُواْ
فَأَخَذْنهم
بِمَا
كَانُواْ
يَكْسِبُونَ
{96:7}
وَلَوِ
اتَّبَعَ
الْحَقُّ
أَهْوَاءهُمْ
لَفَسَدَتِ
السموت
وَالأرْضُ
وَمَن فِيهِنَّ
بَلْ أتينهم
بِذِكْرِهِمْ
فَهُمْ عَن ذِكْرِهِم
مُّعْرِضُونَ
{71:23}
وعن
الميزان فى
سورة الرحمن
يقول عزَّ من
قائل:
الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
بِحُسْبَانٍ
{5} وَالنَّجْمُ
وَالشَّجَرُ
يَسْجُدَانِ
{6} وَالسَّمَاء
رَفَعَهَا
وَوَضَعَ
الْمِيزَانَ
{7} أَلا
تَطْغَوْا
فِى
الْمِيزَانِ
{8} وَأَقِيمُوا
الْوَزْنَ
بِالْقِسْطِ
وَلا
تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ
{9} وَالأرْضَ
وَضَعَهَا
لِلأنَامِ {10}
فكل شىء
بحساب وكلمة
الميزان هنا
ذكرت فى سياق
كونى ( الشمس,
القمر, النجم,
الشجر,
السماء, الأرض,
الأنام) وبقدر
ما رفعت
السماء
وتباعدت بقدر
ما وضِِعت
الموازين
وتدنت فلا
يبقى من عمل
إلا وأُخذ
بالحسبان.
ومن
الدلائل
الأخرى لهذا
الميزان
الكونى هو أن
نصر الرسل لا
يأتى فجأة بل
بعد إيمان
وصبر وهذا مما
يرجح كفة
الميزان لهم:
فَعَقَرُوهَا
فَقَالَ
تَمَتَّعُواْ
فِى
دَارِكُمْ
ثلثة
أَيَّامٍ
ذَلِكَ
وَعْدٌ غَيْرُ
مَكْذُوبٍ {65:11} ...
لماذا بعد
ثلاثة أيام تحديداً؟
وفى نفس
السورة:
إِنَّ مَوْعِدَهُمُ
الصُّبْحُ
أَلَيْسَ
الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ
{81:11} ولماذا
الصبح ؟ بل
ولماذا صبر قوم
موسى سنين على
جميع أصناف
العذاب من قبل
أن يأتيهم
النصر؟ ذلك أن
كفة الباطل قد
أثقلت بدرجة
كبيرة من فعل
فرعون وقومه ....
وَإِنَّ فِرْعَوْنَ
لَعَالٍ فِى
الأرْضِ
وَإِنَّهُ
لَمِنَ
الْمُسْرِفِينَ
{83:10} فكان على
موسى وقومه أن
يعدلوا
الميزان بما
يناسب من
إيمان وصبر
وزمن: قَالَ
مُوسَى١
لِقَوْمِهِ
اسْتَعِينُوا
بِاللّهِ وَاصْبِرُواْ
إِنَّ
الأرْضَ
لِلّهِ يُورِثُهَا
مَن يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
وَالْعقبة
لِلْمُتَّقِينَ
{128} قَالُواْ أُوذِينَا
مِن قَبْلِ
أَن تَأتينا
وَمِن بَعْدِ
مَا جِئْتَنَا
قَالَ عَسَى١
رَبُّكُمْ
أَن يُهْلِكَ
عَدُوَّكُمْ وَيَسْتَخْلِفَكُمْ
فِى الأرْضِ
فَيَنظُرَ
كَيْفَ
تَعْمَلُونَ
{129} وَلَقَدْ
أَخَذْنَا
ءال
فِرْعَونَ بِالسِّنِينَ
وَنَقْصٍ
مِّن الثمرت
لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ
{130:7}
كيف
ينتصر
الخلفاء
ينتصر
الخلفاء كما
أنتصر
الأنبياء
العزل من قبلهم
بالصبر
والإيمان.
فالإيمان
(العمل) والصبر(الزمن)
وحدهما
كفيلان
بإثقال كفة
الخير إلى أن
ترجح , فيهيئ
سبحانه
وتعالى
الأسباب فينتصر
الحق بإذنه
سواء كان
معركة , خسفاً ,
غرقاً, أو
صاعقة ...
فالأسباب
بيده تعالى وأما
العمل
والميزان
فبأيدينا.
فالإيمان
يثقل الميزان
إلا أن عامل
الزمن (الصبر)
ضروري إلى أن
تتغلب كفة
الخير على
الشر.
ولقد
كان فى قصصهم
عبرة لأوْلِى
الألباب ... وهذا
وعد منه
تعالى. فهذا
يوسف عليه
السلام مُكِن
فى الأرض وهو
سجين ... وهذا
لوط عليه
السلام انتصر وهو
طريد .... وهذا
موسى عليه
السلام دمر
فرعون وجنوده
وهو أعزل ...
بل لا تكاد
سورة من
القرآن إلا
وتؤكد أن
النصر إنما
يكون بالصبر
والإيمان متى
اكتملت كفة
الخير فى
الميزان. فقد
كان الأنبياء
عليهم وعلى
سيدى الصلاة
والسلام
يطلبون من
أتباعهم
الإيمان والصبر
فقط ولم يكن
توقيت النصر
(أى ثقل
الكفتين)
بعلمهم إلا
أنهم كانوا
على يقين من
وعده وعدله
سبحانه
وتعالى:
...إِن
يَكُن
مِّنكُمْ
عِشْرُونَ
صبرونَ يَغْلِبُواْ
مِائَتَيْنِ
... {65:8}
فَاصْبِرْ
كَمَا صَبَرَ
أُوْلُوا الْعَزْمِ
مِنَ
الرُّسُلِ
وَلا
تَسْتَعْجِل
لَّهُمْ
كَأَنَّهُمْ
يَوْمَ
يَرَوْنَ مَا
يُوعَدُونَ
لَمْ
يَلْبَثُوا
إِلا سَاعَةً
مِّن
نَّهَارٍ بلغ
فَهَلْ
يُهْلَكُ
إِلا الْقَوْمُ
الْفسقونَ {35:46}
أما
سيدى المسيح
عيسى ابن مريم
فهو رسول الله
وكلمته
فإيمانه لا
يرقى إليه
الشك. أما أخى
أسامة ابن
لادن فقد برهن
للعالم أجمع
صلابة
إيمانه وذلك
بحربه على أمريكا
وهى الدولة
التى يهابها
العالم أجمع.
أما خليفة
الله المهدى
فإيمانه بما
فتح عليه الله
جل جلاله من
علم. فثقل
الميزان لا
يعتمد على
أعداد الناس
ودعواتهم
فحسب بل إن
درجة الإيمان
لها الأثر
الأكبر, فلقد
كان سيدى إبراهيم
يعدل أمة
بإيمانه وليس
بغير ذلك.
اقرؤوا إن
شئتم:
إِنَّ
إبرهيم كَانَ
أُمَّةً
قَانِتاً
لِلّهِ
حَنِيفاً
وَلَمْ يَكُ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
{120:16}
لَوْ
خَرَجُواْ
فِيكُم مَّا
زَادُوكُمْ
إِلا خَبَالا
... {47:9}
....
قَالَ
الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
أَنَّهُم ملقوا
اللّهِ كَم
مِّن فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
غَلَبَتْ
فِئَةً
كَثِيرَةً
بِإِذْنِ
اللّهِ وَاللّهُ
مَعَ
الصبرينَ {249:2}
استخلاف
المهدى
إذا
أراد خليفة أن
يستخلف من
بعده أحد
فعليه أن
يتّخذ عدة
تدابير. أولاً
تقرير شخص
الخليفة
وتدخل في هذا
عدة عوامل
منها التفضيل
على الغير
ومنها
الصلاحية
للأمور
المناطة ومن
ثم التجهيز
والتعبئة.
كذلك فعلى
الخليفة أن يقوم
بما يلزم
لحماية
مستخلفه من
أعدائه وأقرانه
لحين يشتد
بأسه وتقوى
سلطته وإذا
اضطر الأمر
فإن عليه
إبطان الأمر
إلى حينه. بعد
ذلك إخباره
وتبشيره ثم
تعريف الناس
به وما عليهم أن
يفعلوه تجاهه
وأخيراً
يؤيده بجند من
عنده حتى يتم
التمكين.
هذه
التدابير
تؤخذ عند
استخلاف
إنسانٍ لإنسان
أما عند
استخلاف الله
تعالى لإنسان
فإن هذه
التدابير
تؤخذ كلها
ولكن على
المستوى الإلهي
. وكما أعجز
سبحانه وتعالى
في كل شأن
وأبدع فإنه
أعجز عند
استخلافه هنا
وأبدع . فهيأه
تعالى لما
سيناط به وفي
نفس الوقت
أبطنه وأخفاه
من أعدائه من
الإنس والجن.
ثم بشره
بالعديد من
الرؤى
والأحداث
والآيات
القرآنية.
كذلك تكفل
سبحانه
بتعريفه
وتعريف نسبه
وبشّره
بالخلافة
ووعده
بالتمكين في
كتابه العزيز.
ثم هيأ جنداً
له وسخرهم
لمبايعته
ونصره. وبما
يليق بمكانة
خليفة الله في
الأرض فإنه
أيده بنصر
مبين وغُلبٍ
على العالمين.
إن جميع
الدلائل
المحسوبة من
القرآن لتؤكد
أن المهدى هو
"خليفة الله"
بل إن هذا
اللقب هو ما
عرف عن المهدى
من خلال
الآثار النبوية
الشريفة. والاستخلاف
من هذا
المنطلق
للمهدى منه
سبحانه
يستلزم أن
يكون غير
مسبوق بخلافة
ويستلزم أيضاً:
- أن
يؤيد سبحانه
المهدى
بالآيات
والبيِّنات
اللائقة بـ
"خليفة الله"
وما يكفل
إيمان المهدى
بها أولاً ومن
ثم إيمان
الناس بها
وقيام الحجة
عليهم.
- أن الله
يتكفل
بالتعريف
بنسبه بما
يليق منه تعالى
من إعجاز
وإبداع
وتكريم.
- أن الله
يتكفل
بتهيئته
وتنشئته لما
سيناط به من
أعمال وبما
يليق بـ
"خليفة
الله".
- أن الله
يتكفل بحفظه
وتهيئة ما
يجب من أسباب
لتسلمه الحكم
كرضى الناس
عنه ومبايعته
ومناصرته.
- أن الله يؤتيه
من الأسباب
الكبرى
اللائقة
بخليفته ليتمكن
مما يليق
بخليفة الله
أن يتمكن منه
وهو خلافة
الأرض جميعا
وإظهار
الإسلام على
الدين كله,
ولو كره
المشركون.
نسب
المهدى
إن
الابتلاء من
السنن
الإلهية فمن
أذعن وصبر لأمر
ربه نجا ومن
استكبر
واستكثر هلك.
وهناك نوعين
رئيسين من
الابتلاء.
الأول هو
إذعان الخلق
لله بعبادته
حسب شريعته
وأوامره
ونواهيه ومنه
إخضاع الجسد
وشهواته لأمر
الله. الثانى وهو
فتنة وهو
الإذعان
لإنسان
اصطفاه الله
يأمرهم
بعبادة الله
وهذا أصعب على
النفس ففيه
إخضاعٌ
وانكسارٌ
للذات لإرضاء
الله. وإمعاناً
فى الفتنة
والتمحيص فإن
الرسل كانوا
بسطاء من عامة
الناس وعلى
غير ما يترقب
الملأ بل على
غير ما
يشتهون. فلذلك
ما أرسل من
رسول إلا وأُستحقر
وأفتتن قومه
به. بدأً من
إبليس لعنه
الله الذى
كان عابداً
إلى أن فُتن
بالسجود لآدم:
ءأسْجُدُ
لِمَنْ
خَلَقْتَ
طِيناً {61:17} .... فقد
كان آدم عليه
السلام
لإبليس خلقاً
يصالُ بباطنه
ويجالُ ...
فكيف يسجد
له؟ ثم آل فرعون
: فَقَالُوا
أَنُؤْمِنُ
لِبَشَرَيْنِ
مِثْلِنَا
وَقَوْمُهُمَا
لَنَا عبدونَ
{47:23} ... فقد كان قوم
موسى
مستضعفين
ومكشوفين لآل
فرعون ... فكيف
يتبعونهم؟ ثم
قريش:
وَقَالُوا
لَوْلا
نُزِّلَ
هَذَا القرءان
على١ رَجُلٍ
مِّنَ
الْقَرْيَتَيْنِ
عَظِيمٍ {31:43} ... بل
قلما ذكرت قصة
نبى إلا كان
فى سياقها
الفتنة ومن
ثم
الاستكبار عن
أمر الله ...
إِنْ أَنتُمْ
إِلا بَشَرٌ
مِّثْلُنَا .....
مَا أَنتَ
إِلا بَشَرٌ
مِّثْلُنَا ....
وَمَا أَنتَ
إِلا بَشَرٌ
مِّثْلُنَا ....
وهذا أحد
المشركين
يقول لسيدى
رسول الله : لو
اختارك الله
رسولاً لقطعت
أستار الكعبة
قطعة قطعة !
فالاستكبار
عن الإذعان
لإنسان
اصطفاه الله
هو رأس
المعاصى:
وَمَا مَنَعَ
النَّاسَ أَن يُؤْمِنُواْ
إِذْ
جَاءهُمُ
الْهُدَى١ إِلا
أَن قَالُواْ
أَبَعَثَ
اللّهُ
بَشَراً
رَّسُولا {94:17}....
فيكون
الاستكبار عن
أمر الله , ثم
الإعراض عن
آيات
المرسلين , ثم
تكذيبهم: أءلْقِى
الذِّكْرُ
عَلَيْهِ مِن
بَيْنِنَا بَلْ
هُوَ
كَذَّابٌ
أَشِرٌ {25:54} ..... ثم
محاربتهم: فَلَمَّا
جَاءهُم
بِالْحَقِّ
مِنْ
عِندِنَا
قَالُوا
اقْتُلُوا
أَبْنَاء
الَّذِينَ
ءامنوا
مَعَهُ
وَاسْتَحْيُوا
نِسَاءهُمْ
.... {25:40}.... فمحاربة
الله طغياناً
وكفرا:
فَأَمَّا
عَادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِى الأرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَقَالُوا
مَنْ أَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً .... {15:41}
ما قلت
من استحقار
الأمم برسلها
وافتتانهم بهم
يقال من
استحقار
الأمم
وافتتانها
ببعضها البعض.
فقد كرم
سبحانه بنى
اسرائيل
وجعل فيهم
الحكم
والنبوة
وفضلهم على
العالمين فى
وقتهم. ثم
ابتلاهم بأن
جعل خير وآخر
الأنبياء من
ذرية من
يستحقرون ,
فاستكبروا
ثم كذبوا
وحرفوا كتبهم
حتى لا يظهر
هذا الحق ثم
تمادوا وأعلنوا
الحرب على
الله تعالى
فجعلوا لله
الولد طغياناً
وكفرا...
سبحانه
وتعالى عما
يكذبون. فالعرب
, من وجهة
نظرهم
وتصنيفهم , هم
أقل الشعوب علماً
, وأكثرهم
اختلافاً
فيما بينهم ,
وأسهلهم
اختراقا
فكيف تكون لهم
خير رسالة وأشرف
نبوة وكيف
تكون لهم
خلافة الأرض
على يد
المهدى؟ ...
وَكَذَلِكَ
فَتَنَّا
بَعْضَهُم
بِبَعْضٍ
لِّيَقُولواْ
أَهَـؤُلاء
مَنَّ اللّهُ
عَلَيْهِم
مِّن
بَيْنِنَا
أَلَيْسَ
اللّهُ
بِأَعْلَمَ
بِالشكرينَ {53:6}
قلنا أن
الرسل كانوا
بسطاء وعلى
غير ما تشتهى أنفس
المستكبرين.
ومن حكمته
تعالى وفضله
أن يؤتى المرسلين
من البينات
ظاهرة
وباطنة ما
يكفل إيمان من
كان له قلب أو
ألقى السمع
وهو شهيد. فالآيات
درجات من
البينات
والاستكبار
دركات من
الظلمات.
وأبيّنُ
الرسل آياتاً
هم أبعدهم توقعا
ومن أرسل إلى
أشد الناس
علواً
وطغيانا.
وأقوى الناس
إيماناً
أقلهم
استكباراً وإن
من الناس من
لا يؤمن
إطلاقا:
وَلَقَدْ
أَرَيْنه
ءايتنا
كُلَّهَا
فَكَذَّبَ
وَأَبَى١ {56:20}.
وما أن يرسل
الرسول إلا
وتظهر دركات
الاستكبار
فيُطمس على
أعين
المستكبرين
فيجعلوا علمهم
فوق علم الله
وتصنيفهم
للناس أدق من
تصنيف خالقهم
لهم فلا
يتدبروا
البينات بتجرد
فيزدادوا
ضلالاً وبعدا.
ذكرنا
أن أبيّن
الرسل آياتاً
هم أقلهم
توقعاً
والمهدى ليس
بنبى وليس
برسول بل لم
يكن من الصالحين
إلا فى أول
شبابه. ولا
يعرف له نسب
لأهل البيت بل
ولا يعرف له
نسب لأكثر من
أربعة جدود من
المهاجرين
ابتغاء دين
الله من بلاد
بخارى إلى أرض
الحرمين.
وبالإضافة
إلى هذا فإنه
مناطٌ به وبإيمانه
محاربة الكفر
فى زمن أنتم
بما فيه واعون.
لذلك فقد
اقتضت حكمته
تعالى أن
يعززه ببينات
مما لم يؤتها
إلا القليل من
العالمين. وإن
عليكم السعى
والتفكر فيما
أتيتكم من
آيات الله
ظاهرة وباطنة:
قُلْ
إِنَّمَا
أَعِظُكُم
بِوحدةٍ أَن
تَقُومُوا
لِلَّهِ
مَثْنَى١
وَفُرَدَى١ ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا
مَا
بِصَاحِبِكُم
مِّن جِنَّةٍ
إِنْ هُوَ
إِلا نَذِيرٌ
لَّكُم بَيْنَ
يَدَى
عَذَابٍ
شَدِيدٍ {46:34}
هداية
المهدى
المهدى
رجل هداه الله
فى ليلة وفى
جبل. وقد ذكرت
قصة هدايتى
والزمان
والمكان
بالتفصيل فى
قسم الرؤى لما
فيها من آيات
بينات. أما
هنا فى هذه
المقدمة
فسأتكلم عن
العبر من
إعطاء خلافة
الأرض لرجل
"يهديه الله
فى ليلة". وقد
اختلف الناس
فى معنى
"يهديه الله
فى ليلة" كما
اختلفوا فى
جميع ما يخص
المهدى. إن
الاختلاف فى
جميع ما يخص
المهدى إنما
هو لإبطانه
إلى أن يحين
وقته لحكمة لا
يعلمها إلا
العليم
الحكيم جل
جلاله. بل إن جميع
الأديان وكما
أخبرت عن
الدجال فإنها
بشرت بهذا
الرجل الذى
تتداعى له
الأمم بل إن
هذه البشارة
موجودة حتى فى
الأديان
الوالغة فى
الانحراف. وقد
ذهب البعض , إن
لم تكن الأكثرية,
بأنه رجل صالح
يهديه الله فى
ليلة لما هو مناط
به من
القيادة. وأنا
لا أعلم
مصدراً لهذا التأويل
إلا من وجهة
النظر أنه
ولأهمية هذا الرجل
فإنه ولابد
وأن يكون
صالحاً بل
صالحاً وبمستوى
الأنبياء فى
الصلاح فهذا
هو "الأوْلى"
من أن يكون
رجلاً عادياً
فضلاً عن أن
يكون"ضالاً"
فيهديه الله.
"الأوْلى"
؟ بمقياس من؟
أقول بأن
الناس يقدرون
الأمور
بمقاييسهم
التى هى مزيج
من قليل علم
بالظاهر
الماضى وكثير
مما تستسيغه
أنفسهم
وتشتهيه
بينما كان
الأجدر بهم أن
يسلموا الأمر
لله العليم
بذات الصدور
والعليم
بالماضى
والمستقبل
والظاهر
والباطن. وتلك
هى بعينها
فتنة الأقوام
برسلهم ,
فالرسل
جميعهم لم
يكونوا
"الأوْلى"
بالرسالة من
منظور
أقوامهم. أما
لمن لا يستسيغ
أن يكون
المهدى ذو
سابقة فى
الضلال فأقول
أوَ تستكثرون
على الغفَّار
أن يغفر ... وعلى
الرحمن أن
يرحم ... أم أن
الجمود
والتحجر عشش بنا
وضرب أطنابه
فتجاوز فهمنا
للإسلام ليطول
مغفرة
الخالق
فيحجمها بقدر
ما نعقل؟؟ نحن
المخلوقين!
فإذن
لأمسكنا!! ...
سبحانه وتعالى
ما سبح به
ذاته.
أوَ لم
يقل سيدى رسول
الله أن لو
كان فى أمتى نبى
لكان عمر. أوَ
منزلة أعلى من
النبوة؟؟
أولم يكن سيدى
عمر مشركاً ؟؟
أوَ معصية
أكبر من
الشرك؟؟ ثم
ألم يسأل سيدى
رسول الله ربه
بأن ينصر
الإسلام بأحد
العمَرين؟
فانتهى
المطاف بابن
الخطاب بما
نعلم من فوزٍ
فى الدنيا
والآخرة
وبابن هشام
بالهلاك فى
الدارين!!
أوَلم يكونوا
سواسية
بالمنظور
الإنساني بل
وبالنبوى
وشتان ما
بينهما
بمنظور
الحق؟
بل
ولعلها من
إحدى الحكم أن
يكون المهدى
ضالاً فيهديه
ربه فيكون
برهاناً
لسعة مغفرته وعظيم
رحمته ولطيف
هداه ودقيق
توقيته ونفاذ
أمره, وخاصة
فى زمن تعج به
الأرض بشرا
وبالمعاصي
درناً
وبالظلْم
ظلُما.
أقف عند
"مغفرة الله"
فكم ضل أناس
وأوغلوا فى الضلال
لعدم إدراكهم
لسعة مغفرة
الله ... إن مغفرة
الله لنور
يتلألأ من
عُلاً لمن هم
فى الظلمات
يتخبطون ... فإن
أمعنوا النظر
فيها وتأملوا
بديعها
جذبتهم إليها
وأنارت لهم
الطريق .... وإن
غضوا الطرف
عنها تُركوا
فى ظلماتهم
يعمهون. إن
سعة مغفرة
الله لسعة
مغفرة البشر
كعلم الله
لعلم البشر
وقوَّته لقوة
البشر ... فتأمل
عظيم قدرها.
إن مغفرة الإنسان
محدودة كما هو
محدود كل شىء
فيه, فهو يغفر
ولكن بحدود
لبقاء ذكريات
فى العقل
وجروح فى
القلب. فإذا
غفر أحدنا
ذنباً فإنه لا
يزال فى النفس
شىء من
الإساءة
والضرر ولعين
ذلك لا تصفوا
مغفرته ولا
تكمل. أما
الله سبحانه
وتعالى فهو
يغفر لك
تماماً لأنك
لم تكن لتنقصه
قدراً أو تضره
شيئاً وهو
العزيز القدير...
وهو العلى
العظيم...
فتأملوا إن
شئتم ... وَمَن
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
إِلا اللّه ...
فهو يغفرها
جميعا لأنها
لم تكن لتطوله
سبحانه ... وهو
ذى الطول ...
ولى
وقفة عند
"رحمة الله"
فكم ضلََ أناس
لعدم إدراكهم
لسعتها
وحقيقتها
ولقد كان
للشيطان لعنه
الله دور كبير
فى هذا.
فالرحمة لا
ترى بالعين
(بَاطِنُهُ
فِيهِ
الرَّحْمَةُ)
وبذلك فالناس
يقيسون رحمته
تعالى بما
يجدون من
رحمة فى صدورهم
وبما يشاهدون
حولهم من مآسى
وكوارث وحروب
فيلقى
الشيطان فى
قلوبهم "فأين
رحمة الله؟".
فيلحدون فى
رحمته تعالى
ثم يوغلوا
فيلحدوا فى
أسمائه
الأخرى وكفى
بذلك ضلالاً
وبعدا. ذلك
أنهم قاسوا ما
لا يرون بما
يرون ومن هنا تأتى
أهمية
الإيمان
بالغيب, فلو
أنهم آمنوا ابتداءً
لَما آلو لِما
آلوا إليه.
أعود لـ
"يهديه الله
فى ليلة" حيث
اختلف الناس
فى توقيتها
أيضاً. فقيل
هُدِى وعلم
بأنه المهدى
المنتظر
سويعات قبل
البيعة!! وقيل
غير ذلك إلا
أن البعض يرون
غرابة فى عدم
علم الرجل بأنه
المهدى؟
وأقول لماذا
نسأل هذا عن
المهدى ولا نسأله
عن غيره؟؟
فهل كان
الأنبياء
والناس من
حولهم يعلمون
أنهم أنبياء
من قبل أن
يتنزل عليهم
الوحى؟ لا ,
فهذا أمر الله
تعالى يظهره كما
يظهر سبحانه
كل شىء فى
الوقت الذى هو
فى علم الغيب
عنده ... وهو
المقيت وهو
القدير. فليس
من أحد منا
يعلم ما سيؤول
إليه ولكن علينا
بالعمل فكل
مسخر لما خلق
له وكل عامل
على مكانته فى
الدنيا
والآخرة.
بيعة
المهدى
قيل "
يؤتى به"
ويبايع بين
الركن
والمقام وهو "مكره"
ولعل هذا من
أكثر ما أشتهر
عن المهدى ولى
وقفة عند
كلمتى "يؤتى
به" و "مكره".
أما أن يؤتى
به من بيته أو
من بيت أبيه
وأمه ويقلد
حكم الأمة من
غير أن يعمل
لذلك و يأتى
بالبرهان
والآيات
(البينات) على
مهديته ويثبت
بصلابته
وعلمه وصبره
بأنه أهل
لهذه المهمة
أقول إما أن
يفعل هذا وإلا
فليعد إلى بيت
أبيه وأمه. يا
أيها الناس لو
أن الله تعالى
أراد النصر
لنا بغير
أسباب لكان
سبحانه أرسل ملكاً
من السماء
ليدمر من شاء
بطرف جناح
وبطرفة عين!
فإذا كان
الابن يقتل
أباه ويشرد
أخاه من أجل
مُلك مدينة
فكيف تتصورون
بالله ملكاً
عظيماً
لرجلٍ للتو
أدرك أو أدرك
من حوله أنه
المهدى؟ وإذا
كان النبى
يدعوا قومه بالسنين
وبعشراتها
وبمآتها
وآيات الله
وبيناته
تتنزل عليهم
من السماء وما
يؤمن معه إلا
القليل , فكيف
يُلقى إليكم
أن المهدى
سيُحمل على
الأعناق من
بيته إلى
المقام
ليبايع بل "وليُزف
كما تزف
العروس" ؟
أهذا الذى
تنتظرون؟ أوَ
يعقل أن
المهدى هذا
"يهرب" من مكة
إلى المدينة
ومن المدينة
إلى مكة
والأمة فيما
هى فيه من
غثاء
والمجاهدين
من سجون وعناء
والأرامل
والشيوخ من
شقاء
والأطفال من
تشريد ودماء؟
لا والله إنه
التسويف
والعجز
والاتكال على
الأوهام
والأحلام.
ولا والله بل
إنه وكما حرفت
اليهود
والنصارى
كتبهم
ليطمسوا على
اسم سيدى رسول
الله واسم
المهدى،
أقول وكما
فعلوا ذلك فإن
الشيطان طمس
على العقول
بدوره فلم تعد
تعى من الأمر
شيئا.
أما
كلمة "مكره"
فهى لا تقتضى
الرفض والكره
فمن هذا
العاقل الذى
يرفض هذا
التكريم والاصطفاء
من الله إلا
أنه لا يعى؟
وأنا لا أقصد
التكريم فى
الدنيا فهى لا
تسوى جناح
بعوضة إنما
أقصد أن من
هذا الذى يرفض
التكريم فى
الآخرة وهو
يعى؟ إذن ماذا
تعنى "مكره"؟
وأنا أسأل: هل
سبق لك أن
تسلقت جبلاً
صعباً وفى
منتصف الطريق
داخلك الخوف فقلت:
ما الذى أتى
بى إلى هنا؟؟
أوَلم تكن أنت
؟؟ سؤال آخر:
هل سبق لك أن
دخلت إلى أحد
الاختبارات
الدراسية
وداخلك الخوف
قبيل توزيع
الأسئلة
فسألت نفسك
وقدماك
تنتفض رعباً
وتقول: ما
الذى أتى بى
إلى هنا؟؟
أوَلم يكن
أنت؟؟
فإكراه
المهدى على
البيعة ضرب من
هذا القبيل,
إن كان هناك
إكراه.
فالمهدى بشر
يخاف من
المجهول ككل
البشر! كم من
مرة ورد فى القرآن
ذكر تردد
موسى عليه
السلام
وخوفه من
فرعون وهو هو
كليم الله
ويحمل آيته
بيده ؟! أوَلم
يكن مكرهاً؟
بلى. هل كان
كارهاً؟ لا
فعليه أن يؤدى
ما أمره الله
به من تبليغ
دعوة وإنقاذ
قومه.
اسم
المهدى
إن
الكثير من
الناس
يذهب أن اسم
المهدى هو
"محمد ابن عبد الله"
تحديداً
ويبدوا أن هذا
الاستنتاج
بُنىَ على
حديث سيدى
رسول الله
"يواطئ اسمه
اسمى" ونرد
على هذا
وحسبنا الله
ونعم الوكيل
بما يلى:
- أن الناس
فى عصر
الصحابة
والتابعين
رضى الله عنهم
لم يذهبوا هذا
المذهب, وهم
الأقرب إلى الفهم
فى هذه الشئون
ممن لحقهم, فمنهم
من أعتقد أن
المهدى هو ابن
الزبير ومنهم
من أعتقد ذلك
بعمر ابن
العزيز
وآخرين بمحمد ا بن
على وغيرهم
بموسى ابن
طلحة.
- لغةً:
واطأ بعضه
بعضاً أى وافق
بعضه بعضاً. و وطئ
الشىء أى
داسه. وقد قيل
:أن سمعه
يواطئ قلبه
وبصره, ولسانه
يواطئ قلبه.
إذن
المواطأة لا
تعنى
المساواة!
فكيف يواطئ
السمع البصر وهما
يختلفان
جوهرياً؟
وشاهد آخر هو
ما قاله سيدى
رسول الله لأصحابه
وقد تعددت
منهم رؤيا
ليلة القدر في
العشر
الأواخر من
رمضان: أرى
رؤياكم قد
تواطأت في
السبع
الأواخر. أى
كأن كلا منهما
وطئ ما وطئه
الآخر أى أن
كلاً منهما
هيأ للآخر. فقد
كانت رؤى
متباينة إلا
أنها أدت فى
نهاية المطاف
إلى الشىء
ذاته. من هذا
يتضح أن
مواطئة
الاسمين لا
تستوجب أن
الاسم واحد.
ولكن تعنى أن
هناك موافقةً
ما بينهما فما
هى الموافقة إذن؟
هذا ما سنبينه
تفصيلاً
وحسابياً من
موافقة
الاسمين
لبعضهما
البعض وذلك
القسم الخاص
بالأعداد إلا
أنه وفى هذه المقدمة
أذكر أن الوزن
العددى
"الجُمَّل"
لـ (محمد) =
الوزن العددى
لـ (نبيل) = 92 , و
(نبيل) هو الاسم
الأول للمهدى.
فى هذا
السياق الفت
النظر إلى أن
أحد أسباب تحريف
اليهود
للتوراة هو
إخفاء اسم
سيدى رسول الله
عن أعين
العامة من
الناس. ولحفظ
الأسرار
العددية التى
بها يتنبئون
كان لزاماً
على علمائهم أن
يحرفوا ما
شاءوا
ظاهرياً فيزغ
الناس عن الحق
ويبقوا
منظومة
الأعداد على
ما هى عليه
فيعرفوا منها
النبى
المنتظر من
دون غيرهم.
فاستبدلوا,
قاتلهم الله ,
(محمد) بـ (بماد
ماد) و (لجوى
جدول) ذلك أن
جُمَّل هذه
الكلمات يساوى
92 الذى هو
جُمَّل (محمد).
وإنى لأؤكد
لكم أن لديهم
الكثير مما لا
تعلمون عن
أسماء
"الخلفاء" ....
فانتظروا ....
إنا منتظرون.
الرؤى
والمبشرات
لأمر ما
ارتبطت دعوة
كل من أدعى
المهدية بالرؤى
التى رائها
هذا المدعى أو
رائها غيره
فيه وفى نفس
الوقت لم يقدم
أىٌ منهم أى
دليل ملموس
حسى كان أو
عقلى لما ذهب
إليه وأنا هنا
وبطبيعة
الحال لا
أتكلم عن من
رفع عنه
القلم. ومن
هذا الباب,
فقد أضل
الشيطان ,
الذى لا يترك
منفذاً
للغواية إلا
وأستهلكه ,
خلقاً كثيرا ,
لعنه الله
لعناً كبير
بقدر ما ألقى
وأضل منذ خلق
السموات والأرض.
فإذا كان من
طبع الإنسان
أن يشكك فى كل
ما هو جديد
عليه وإن كان
حسياً فكيف
يمكن لهؤلاء البؤساء
الذين ادعوا
المهدية أن
يطمعوا أن تصدق
الأمة دعواهم
بلا برهان
اللهم إلا ما
ألقى الشيطان
أو هوى أنفسهم
إليهم؟ وإذا
كان عدم
الانصياع
للغير من طبع
البشر فكيف
يطمع هؤلاء
بأن تتبعهم
أمة تبعاً
لأوهامهم؟
إنه عدم
الإيمان
بالأسباب
والمسببات ...
بل والجهل بها.
إن حكمته
تعالى هى
تزويد رسله
بآيات معجزات
وخوارق غير
مألوفة خارج
نطاق قدرة
الإنس والجن
فيدرك العقل
السليم ذلك
فتقوم الحجة
عليه , آمن أو
لم يؤمن.
فالمهدى هو
خليفة الله
المبشر به فى
الكتب
السماوية فلا
ينبغى له أن
يطلب من الناس
تصديقه بناءً
على رؤى رآها
أو رآها فيه
غيره. ولابد
وأن له معجزات
تتلأم
مع مناط
تكليفه. لهذا
فإننى لا أطلب
ولا أرجوا ولا
أريد بل ولا
أستسيغ من أى
إنسان أن
يُصدِق ما
أقول بناءً
على رؤاى أو
رؤى الغير بى
وإن تواترت
عدد نجوم
السماء فما
هذه الرؤى إلا
مبشرات ,
والمبشرات لا
تستوجب التصديق. ولكنى
فى الوقت نفسه
أطلب من
الجميع أن
يتدبروا ما
سيأتى من ذكرى
وذكر الخلفاء
فى القرآن عددياً
ففيه من
الإعجاز
وبديع النظم
ما ترِق له
القلوب وتدمع
له العيون
وتقشعر له
الجلود وذلك
غاية مبتغاى.
لهذا فإننى لا
أطلب البيعة
لى بأى صيغة
وبأى شكل ولا
بأى زمان
ومكان.
ولكنني أرجوا
أن تمعنوا
النظر وتقوموا
بالتأكد ,
فرادى
ومجتمعين ,
مما أعرضه من آيات
بينات
استخلصتها
بفضل من الله
عز وجل بعلم
الحساب من
كتاب الله.
وعلم الحساب هذا
أبعد ما يكون
عن الأحلام
والأوهام وهو
أقرب ما يكون
من التحقيق
والتدقيق
وخاصة فى زمننا
هذا وأجهزة
الحاسوب
تعتلى كل مكتب
وتتكدس فى كل
منزل.
وبقدر
ما هى بديعة
تلك الآيات
الحسابية
اللطيفة
المبطنة فى
كتاب الله بقدر
ما هى بديعة
رؤى الحق.
فكما أبدع
سبحانه فى كل
شأن وأعجز,
فرؤى الحق
غاية فى
الإبداع والإعجاز.
وكما هو الشأن
فى الأمر كله,
فإنه يجب الإيمان
بها أولاً ثم
يفتح الله
برحمة منه فتنكشف
الستر وتتجلى
الرموز
العجيبة
فإذا بها
تخاطب بعضها
البعض ... وإذا
بالألوان تمتزج
بالأزمان
والأوطان ....
فتحكى الخبر
وتنذر بالشرر
وتلقى
البشرى وتهدئ
الروعة .... عطية
تناسب طريقة
إعطائها بديع
من أعطاها.
وفى دقة وصفها
الشامل
الجامع
للأحداث
وللمكان وللزمن
بقصة قصيرة أو
بمشهد مريب
غريب برموز معدودات
آيات بينات
على قدره
وتوقيته وحكمته
.... سبحانه
وتعالى.
وقد
آتانى الله
وبفضل منه
ورحمة وآتى
الكثير من
الناس رؤىً
فيها من
تقديره
وتوقيته تعالى
للأحداث آيات
وبشارات
بينات ما
يعقلها إلا
العالمون. ومن
لم يفتح الله
عليه بتصديق
الرؤى وإدراك
معانيها
فأنصحه
بإعادة النظر
و قراءة الجزء
الخاص بالرؤى
عسى أن يفتح
العزيز
الحكيم.
وهناك من
الناس من فتح
الله عليهم
بتعبير الرؤى
فأرجو أن يظهر
الحق عن
طريقهم
وخاصة أن
لديهم الكثير
من الرؤى التى
ترمز إلى اسم
المهدى ونسبه
وصفاته وإلى
ما يأتى به من
ربط الأعداد
بالقرآن. وإنى
أضع بعض صورى
فى مراحل
مختلفة من
حياتى وذلك
لأن البعض
شاهدنى فى
رؤاه فيمكن له
أن يحكم
بنفسه ويشهد
أمام الناس
بما رأى.
وأذكرهم
بقول سيدى
رسول الله صلى
الله عليه و
سلم " ما من
رجل يحفظ
علماً فيكتمه،
إلا أُتي به
يوم القيامة
ملجماً بلجامٍ
من النار" وهذا
فى الأمور
العادية فما
بالكم بمن يكتم
علماً فى هذا
الأمر الكبير
؟؟ اللهم افتح
بينى وبين
قومى بالحق
وأنت خير
الفاتحين.
وإمعاناً
فى التمحيص
ألفت النظر
إلى أننى لا أصدق
رؤياى إلا
بقيود أضمن
بها أنها ليست
حديث نفس أو
إلقاء شيطان.
ولذلك يجب
تحقق جميع القيود
التالية لكل
رؤيا:
- أن تصف
الأحداث
برموز وذلك
لأن الرؤيا
الحق نبوءة
وبشرى برحمة
منه تعالى
فتبقى مشفرة
لكى يستعصى على
الشيطان فك
رموزها إلى أن
يحين وقتها
فتظهر رموزها
ويتحقق الغرض
منها.
- أن تكون
من علم الغيب
الذى لا يعلمه
الشيطان وأن
تكون من
الأحداث التى
لا يستطيع
الشيطان أن
يقوم به مستقبلاً.
فمثلاً أن ترى
أن السماء
ستمطر فى الصيف
بعد شهر, فإن
حدث فتعلم
أنها رؤيا حق.
- أن تكون
سلسلة من
الأحداث
المشفرة وأن
يتحقق بعضها
فتنتظر ما
بقى.
- أن
تتحقق الرؤيا
فى أكثر من
مناسبة
فالرؤيا الحق
تكون مرَّمزة
وهذه الرموز
قد تمثل وترمز
إلى أكثر من
شىء. فإذا
تحققت رموز
الرؤيا بحدث
ما, فإننى
وعندها فقط
أنتظر تحققها
مستقبلاً
بنفس الرموز
لأحداث أخرى.
ولقد
خصصت آخر قسم
من كتابى
لأعرض وأفسر
فيه بعضاً من
رؤياى
ورؤاكم. وهنا
أشير إلى ما
توطأ من رؤى
(فإذا تواطأت
رؤيا
المؤمنين على
أمر كان حقا):
- أن نصر
الله وفتحه
قريب.
- أن
المهدى سيظهر
من خلال حدث
كبير يعرض من
خلال أجهزة
الاتصالات
وسيكون بيناً
للجميع.
- ثم تكون
فتنة عمياء
لاختلاف
الناس على
المهدى بين
مصدق ومكذب.
- أن بين
المهدى
والمجاهدين
علاقة وأن
كلاً منهم
ينصر الآخر
بما أوتى من
قوة.
- أن
المهدى هو
خادم رسول
الله.
- أن
القمر يرمز
الى المهدي.
- أن
المهدى من
الشرق.
- أن آيات
المهدى ذو
علاقة
بالحساب
والقرآن والحاسوب.
- أن
أسامة سيتمكن
من بلاد
الحرمين بفضل
منه تعالى.
- أن سيدى
المسيح ابن
مريم سيظهر
وسيشهد المهدى
على صدقه.
- أن أمة
الإسلام
مقبورة , وذلك
مما يدعوا
للأسف.
وأخيراً
أود أن الفت
النظر إلى أن
العرب يفتنون
بأنسابهم كما
يفتن اليهود
بأموالهم
فأنصح جميع
أمة سيدى محمد
صلى الله عليه
وسلم بأن لا
يفتنون كما
فتن الذين من
قبلهم:
أَلَمْ
تَرَ إِلَى
الْمَلإِ مِن
بنى إسرءيل مِن
بَعْدِ
مُوسَى١ إِذْ
قَالُواْ
لِنبى
لَّهُمُ
ابْعَثْ
لَنَا
مَلِكاً نُّقتل
فِى سَبِيلِ
اللّهِ قَالَ
هَلْ عَسَيْتُمْ
إِن كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتَالُ
أَلا
تُقتلواْ
قَالُواْ
وَمَا لَنَا
أَلا نُقتل
فِى سَبِيلِ
اللّهِ
وَقَدْ
أُخْرِجْنَا
مِن ديرنَا
وَأَبْنَائِنَا
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ
تَوَلَّوْاْ
إِلا قَلِيلا
مِّنْهُمْ
وَاللّهُ
عَلِيمٌ
بِالظلمينَ {246:2}
وَقَالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ اللّهَ
قَدْ بَعَثَ
لَكُمْ
طَالُوتَ
مَلِكاً
قَالُوَاْ
أنى١ يَكُونُ
لَهُ
الْمُلْكُ
عَلَيْنَا
وَنَحْنُ
أَحَقُّ
بِالْمُلْكِ
مِنْهُ
وَلَمْ يُؤْتَ
سَعَةً مِّنَ
الْمَالِ
قَالَ إِنَّ
اللّهَ اصْطَفَـ١ــهُ
عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ
بَسْطَةً فِى
الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ
وَاللّهُ
يؤتى مُلْكَهُ
مَن يَشَاءُ
وَاللّهُ وسع
عَلِيمٌ {247:2}
قاعدة
بينات
الأعداد فى
القرآن
الكريم
بين
أيدينا ملخص
لدراسة خاصة
بعدد وترتيب
الأحرف في
القرآن
الكريم, ومن
خلاله يتبين لنا
إعجاز جديد
يتناسب مع
مفهومنا
وعصرنا, عصر
الرقميات (Digital).
ومن خلال
المعطيات
الرقمية
والتي سوف
نقوم بتوضيح
جزء منها,
تتبين لنا
معجزات
وحقائق مبطنة.
تم
إحصاء أحرف
القرآن
الكريم بناءً
على الرسم
العثماني برواية
حفص عن عاصم
وذلك بِعدِ
الحروف
يدويًا وعن
طريق الحاسوب
لتحرى الدقة.
وتتميز قاعدة
البيانات
التى بأيدينا
عن غيرها
بأننا نميز
بين ما يلى:
- ؤ , و , و١ (كما
في كلمة الصلو١ة) ,
- ي
(منقوطة) , ى (غير
منقوطة, حيث
أن حرف الياء
يكون غير
منقوط في
أواخر الكلمات),
ئ ,
- ء على
السطر , ء على
كلمة ولكن
بدون نبرة
(كما في
يجـءـرون ,
بـءـاية
ولكنها تحسب
همزة) .
- أ, ا ,
والألف
المقصورة ى١.
كما أنه
فيما عدا
فاتحة الكتاب,
فإن البسملة فى
بداية السور
لم تحسب فى
قاعدة
البينات. أما
حسابات أعداد
الكلمات
وحسابات الجمّل
في القرآن
الكريم فقامت
على نفس الأسس
التي
يتبنّاها
مركز نون
للدراسات
الإسلامية
والذى له بحوث
ثرية فى هذا
المجال.
من هذه
البيانات
يمكن حساب ما
يلي :
1)
ترتيب أي كلمة
في القرآن
الكريم
ابتداء من أول
القرآن أو من
أول السورة .
2)
ترتيب أي حرف
في القرآن
الكريم
ابتداء من أول
القرآن أو من
أول السورة .
3)
ترتيب أي حرف
في القرآن
الكريم
بالنسبة لذلك
الحرف, فمثلا
في قوله
تعالى:
أَفَمِنْ
هَذَا
الْحَدِيثِ
تَعْجَبُونَ
(النجم:59)
فإن
ترتيب حرف
النون فى كلمة
(تعجبون)
بالنسبة
للعدد الكلى
للحروف هو 1380
و286610 ابتداءً من
أول سورة
النجم وأول
القرآن على التوالي.
وكذلك فإن
ترتيب هذا
الحرف
بالنسبة لما
سبق من حروف
النون هو 109
ابتداء من أول
سورة النجم و
24175 ابتداء من
أول القرآن ,
على التوالي.
بناء
على ما سبق
وبمعرفة عدد
الأحرف عند أى
كلمة فى
القرآن
الكريم , فإنه
يمكن حساب عدد
الأحرف
المكونة لاسم
ما بين أي
موضعين في
القرآن. مثلاَ
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة هي ( ا
ل هـ) والأحرف
المكونة لكلمة
الرحمن (ا ل ر ح
م ن) والأحرف
المكونة لاسم
محمد هي (م ح د)
وهكذا يمكن
مثلاَ إحصاء
عدد ورود
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة عند
أى كلمة من
أول السورة أو
من أول القرآن
, وكذلك يمكن
إحصاء عدد
ورود الأحرف
المكونة لاسم
ما بين أي
كلمتين في
القرآن وذلك
بطرح عدد الأحرف
المكونة
للاسم فى
الموضعين من
بعضهما.
تقوم
هذه الدراسة
أساساً على
مقارنة الأحرف
المكونة
لاسم ما (أو
عدة أسماء) في
نص قرآنى واحد
معرف بين
كلمتين. يمكن
بالتالى أيضا
مقارنة
الأحرف
المكونة
للأسماء في أكثر
من نصٍ قرآنى
معرفٌ كلٌ
منهم بين
كلمتين.
وهنالك
طريقتان
لحساب
الأعداد في نص
قرآنى ما :
الطريقة
الأولى:
نجمع
الأحرف
المكونة لاسم
ما في النص
المحدد. فمثلاً
إذا أردنا
حساب الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة "الله"
في سورة الكهف
نجمع حروف( ا +
ل + هـ ) في
جميع السورة.
وإذا أردنا
حساب الأحرف
المكونة لاسم
"أسامة"
فإننا نجمع
الأحرف
التالية ( أ + س + ا
+ م + ة ). وإذا
أردنا حساب
الأحرف
المكونة لـ"المهدى"
فإننا نجمع ( ا
+ ل + م + هـ +
د + ى) في ذلك
النص. أما إذا
أردنا حساب
الأحرف المكونة
لـ"المهدي"
فإننا نجمع ( ا
+ ل + م + هـ +
د + ي) في ذلك النص.
مثال:
إذا كان
النص يحتوى
على كلمة (
الله) فقط, فإن:
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
"الله" تحسب فى
الطريقة
الأولى كما
يلى:
[ الله ] = ا +
ل + ل + هـ = 4
الطريقة
الثانية:
في هذه
الطريقة نحسب
الأحرف
المكونة
للاسم كما هو
في الطريقة
السابقة إلا
أننا نضاعف
مجموع أعداد
الأحرف
المكررة بناء
على عدد تكرارها
في الاسم
المطلوب
دراسته.
فمثلاً إذا
أردنا حساب
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
"الله" فإننا
نقوم بجمع ما
يلي: ا + 2 × ل + هـ
وإذا أردنا أن
نحسب الأحرف
المكونة لاسم سيدى
"محمد"
فإننا نجمع ما
يلي: 2 × م + ح + د .
بهذا
نجد أن
الطريقة
الأولى
والثانية
ينتج عنهما
نفس النتيجة
إذا كان الاسم
المطلوب حسابه
لا يحتوي على
أحرف مكررة.
مثال:
إذا كان
النص يحتوى
على كلمة (
الله) فقط, فإن:
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
"الله" تحسب فى
الطريقة
الثانية كما
يلى:
[ الله2 ] = ا + 2
× ل + 2× ل + هـ = 6
للتمييز
بين حسابات
الأحرف
المكونة لاسم
ما في النص
المطلوب
دراسته عما
سواه, فإننا
نضع ذلك الاسم
بين الأقواس
المربعة ونضع
ما عداها بين
الأقواس
الصغيرة,
فمثلاً:
[الله] = 355
تعنى أن عدد
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
"الله" في
النص المطلوب
فى المثال
أعلاه يساوى 355.
ج [ الله ] =
4771 تعنى أن
جمّل الأحرف
المكونة للفظ الجلالة
"الله" في
النص المطلوب
فى المثال
أعلاه يساوى 4771.
ج (الله) =
66 تعنى أن
جُمّل لفظ
الجلالة
"الله" بحد
ذاتها يساوى 66
ولا علاقة
لذلك بالنص
المدروس.
(سنأتى على
شرح
"الجُمَّل"
لاحقاً).
الأسماء
المدروسة قد
تكون أحد
أسماء الله إلى
أو اسم نبي أو
اسم سورة أو
أي كلمة في
القرآن . ولا
نقصر دراستنا
على كلمات
مفردة بل يمكن
حساب الأحرف
المكونة لاسم
مركب . فعلى
سبيل المثال
نستطيع أن
نحسب الأحرف
المكونة
ل"العزيز العليم"
أو "المسجد
الحرام" أو
"محمد ابن عبد الله"
أو "عيسى ابن
مريم" .
الجدول
التالى يعطى
مثالاً لحساب
عدد الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
"الله"
(ونكتب
الناتج بين
قوسين مربعين
هكذا: [الله] )
ابتداءً من
أول السورة (الصف
الأعلى فى
الجدول) إلى
نهاية كلمة
"تعجبون" من
الآية
الشريفة
أعلاه. أما
الصف الثانى فيبين
الحسابات من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة "تعجبون"
من الآية
نفسها.
لحساب [ الله ]
من أول
السورة,
فإننا نقوم
بجمع ما يلي [الله]
= ا + ل + هـ = 151+ 144 + 60 = 355.
ولحساب [
الله ] من أول
القرآن نقوم
بجمع : [الله] = 33879
+ 33704 + 13135 = 80718 .
لحساب [
الله 2] من أول
السورة
فإننا نقوم
بجمع ما يلي: [
الله2] = ا + 2 × ل +
هـ =151+ 2 × 144 + 60 = 499
لحساب [
الله 2] من أول
القرآن نقوم
بجمع : [الله2] = 33879 +
2 × 33704 + 13135 = 114422
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
ج س |
الكلمات |
ا |
ل |
هــ |
ن |
الله |
الله 2 |
53 |
59 |
352 |
1380 |
4843 |
68158 |
286610 |
124 |
تَعْجَبُونَ |
151 |
144 |
60 |
109 |
355 |
499 |
53 |
59 |
352 |
1380 |
4843 |
68158 |
286610 |
124 |
تَعْجَبُونَ |
33879 |
33704 |
13135 |
24175 |
80718 |
114422 |
ملاحظات:
1-
للتمييز بين
حسابات
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة
ومن أول
القرآن ,
فإننا نقوم
دائماً
بإعطاء اللون
الأزرق
الفاتح
لخلفية الجدول
الخاص
بحسابات
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول القرآن
كما هو فى
الجدول أعلاه.
2 - عند
حساب عدد
الأحرف
المكونة لـ
(عيسى ابن مريم)
فإننا نجمع
حروف الياء (ى)
لاسم (عيسى)
وعند حساب
عدد الأحرف
المكونة لـ
(عيسى١) غير
منسوبٍ إلى
سيدتنا
"مريم"
فإننا نجمع حروف
الياء (ى١) لاسم
(عيسى١)
وذلك لورود
الاسمين فى
القرآن هكذا.
3 –
لرغبتنا فى
إيصال هذه
الرسالة إلى
أكبر عدد ممكن
, ولعلمنا أن
الكثير من
أجهزة
الحاسوب تخلوا
من خطوط الرسم
العثمانى ,
وحيث أننا
نعتمد
"الرسم"
العثمانى فى
الحساب فإن
جميع النصوص
القرآنية فى
هذا الكتاب
وضعت كما نحسب
لا كما نقرأ.
فمثلاً كلمة (
الرحمـ١ـن )
تكتب هكذا (
الرحمـن ) حيث
أن ( ـ١ـ ) لا تحسب
بأى شكل من
الاشكال. أما
إن وجدت نبرة
تحت ( ـ١ـ )
كما فى كلمة (
اصْطَفَـ١ــهُ )
فإننا نكتبها
ولكن بدون
نبرة لتعذر
ذلك ونحسبها (ى١). أما إن وجد
كرسى تحت ( ـ١ـ )
كما فى كلمة (
التور ـ١ـة )
فإننا نكتبها
هكذا (
التوراة )
ونحسبها (ى١) أيضاً
بناءً على
الرسم
العثمانى.
4 - لكثرة
الأسماء
المدروسة
والأعداد ذات
الصلة
اضطررنا إلى
استخدام بعض
الاختصارات
فى الجداول
كما يلى:
رس= رقم
السورة
ي1= رقم
الآية
ابتداءً من
أول السورة
ك1= رقم
الكلمة
ابتداءً من
أول السورة
ح1= رقم
آخر حرف فى
الكلمة
ابتداءً من
أول السورة
ي0 = رقم
الآية
ابتداءً من
أول القرآن
الكريم
ك0 = رقم
الكلمة
ابتداءً من
أول القرآن
الكريم
ح0 = رقم
آخر حرف فى
الكلمة
ابتداءً من
أول القرآن
الكريم
ج س = جمل
اسم السورة
وهو ثابت لكل
اسم سورة
نف = عدد
الأحرف
النورانية فى
النص, إن وجدت
فى السورة
سورة =
عدد الأحرف
المكونة لاسم
السورة فمثلاً
هى أحرف (ا ل ك
هـ ف ) لسورة
الكهف.
ح ى = عدد
الأحرف فى
الآية
المدروسة فقط
ك ى = عدد
الكلمات فى
الآية
المدروسة فقط
ج ى = الجمل
الكلى للآية
المدروسة فقط
الجدول
التالى يوضح
بعض الأسماء
المستخدمة
فى هذه
الدراسة مع
توضيح
تكوينها حسب
الطريقتين
الأولى
والثانية
وكذلك جملها.
(مع العلم بأن
الدراسة تشمل
أسماء أخرى
بما فى ذلك
جميع أسماء
الله تعالى ,
وكذلك أسماء
الأنبياء عليهم
السلام).
الجمل |
الطريقة
الثانية |
الطريقة
الأولى |
الاسم |
66 |
ا-2ل- هـ |
ا – ل – هـ |
الله |
167 |
ا –5 ل –2 هـ ـ
2ج |
ا – ل – هـ ـ ج |
الله جل
جلله |
234 |
2م-ح-2
د-ع- ب- ا-2ل- هـ |
م-ح- د-ع- ب- ا-
ل- هـ |
محمد عبد
الله |
287 |
2م-ح-2د-2ا-2ب-
ن-ع-2ل- هـ |
م-ح- د- ا- ب-
ن-ع- ل- هـ |
محمد ابن
عبدالله |
92 |
2م-ح-
د |
م-ح- د |
محمد |
92 |
نفسها |
ن - ب - ي - ل |
نبيل |
504 |
ن-2ب-ي-2ل-ع-2د-2ا-
ق- ر |
ن–ب–ي–ل–ع–د–ا–ق-
ر |
نبيل عبد
القادر |
315 |
ن-2ب-ي-ل-أ- ك-
ر |
ن- ب-ي- ل- أ- ك-
ر |
نبيل
أكبر |
330 |
2ن-2ب-2ي-
ل- ا-ص- ف-ة |
ن- ب- ي- ل-ا- ص-
ف- ة |
نبيل ابن
صفية |
330 |
2ن-2ب-2ي
-2ى- ل- ا-ص- ف-ة |
ن- ب- ي-ى- ل-ا-
ص- ف- ة |
نبيل ابن
صفية 3 |
727 |
ن-3ب-ي-2ل-ع-2د-2ا-ق-
أ-ك-2ر |
ن- ب-ي- ل-ع-
د-ا-ق-أ- ك- ر |
نبيل عبد
القادر أكبر |
90 |
نفسها |
ا- ل- م-هـ-
د-ى |
المهدى |
90 |
نفسها |
ا-ل- م-هـ-
د-ي |
المهدي |
90 |
نفسها |
ا- ل- م- هـ-
د-ى-ي |
المهدى3 |
107 |
نفسها |
أ - س - ا - م - ة |
أسامة |
199 |
أ- س-ا-3م-ة-ح-
د |
أ–س–ا– م–ة–ح-
د |
أسامة
محمد |
245 |
أ- س-3ا- م- ة-
ب-2ن- ل- د |
أ- س-ا- م-ة-
ب-ن- ل- د |
أسامة
ابن لادن |
337 |
أ-
س-3ا-3م-ة-2د-ح-ب-2ن- ل |
أ- س-ا- م- ة-
د-ح- ب- ن- ل |
أسامة
محمد ابن
لادن |
252 |
أ-س-2ا-3م-ة-ب-
ن-ح- د |
أ- س-ا- م- ة-
ب-ن- ح- د |
أسامة
ابن محمد |
583 |
نفسها |
ا- ل- م-ح-د- ث |
المحدث |
93 |
2ا-
ل-ب- ط- ن |
ا- ل- ب- ط- ن |
الباطن |
791 |
خ-3ل-ي- ف- ة- ا-
هـ |
خ- ل-ي-
ف-ة-ا-هـ |
خليفة
الله |
57 |
ا- ل-ح-2 د- ي |
ا-ل-ح- د-ي |
الحديد |
139 |
2ا- ل-
م- ي- ز- ن |
ا- ل- م- ي- ز- ن |
الميزان |
418 |
3ا- 2 ل-
2م- س- ج- د- ح- ر |
ا- ل- م- س- ج-
د- ح- ر |
المسجد
الحرام |
361 |
3ا- 2ل-
م- س- ج- د- أ- ق- ص |
ا- ل- م- س- ج-
د- أ- ق- ص |
المسجد
الأقصا |
حساب
الجُمّل
يعتمد
هذا الحساب
على إعطاء كل
حرف وزن عددى
كما هو موضح
جدولياً
أدناه.
ي ـ ى
ـ ى١ |
ط |
ح |
ز |
و ـ و١ ـ
ؤ |
هــ
ـ ة |
د |
ج |
ب |
ء ـ
أ ـ ا ـ ئ |
10 |
9 |
8 |
7 |
6 |
5 |
4 |
3 |
2 |
1 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ر |
ق |
ص |
ف |
ع |
س |
ن |
م |
ل |
ك |
200 |
100 |
90 |
80 |
70 |
60 |
50 |
40 |
30 |
20 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
غ |
ظ |
ض |
ذ |
خ |
ث |
ت |
ش |
|
|
1000 |
900 |
800 |
700 |
600 |
500 |
400 |
300 |
الأمثلة
التالية توضح
حسابات الجمل
لبعض الأسماء
بناءً على
الجدول:
جمل
(الله) = 1 (ا) + 30 (ل) + 30 (ل) + 5
(هـ) = 66
جمل
(محمد) = 40 (م) + 8 (ح) + 40 (م) + 4
(د) = 92
جمل
(نبيل) = 50 (ن) + 2 (ب) + 10 (ي) + 30
(ل) = 92
جمل
(أسامة) = 1 (أ) + 60 (س) + 1
(ا) + 40 (م) + 5 (ة) = 107
قواعد
الاستنتاج
الحسابى من
القرآن
الكريم
فى هذه
الدراسة
الحسابية
لأحرف القرآن
وكلماته
وأعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
نقوم باستنباط
واستقراء ما
بطن من علاقات
بين هذه الأسماء.
بتعبير آخر
نحن نقرأ
القرآن
حسابياً. وأول
ما سيخطر ببال
القارئ
الكريم أن
العلاقات
الحسابية
المشتقة لاسم
ما قد تتحقق
لأسماء أخرى
أيضاً! فكيف
يمكن الجزم
بأن الاستنتاجات
المستخرجة
محددة وذات
معنى؟ أضع أربعة
أجوبة لهذا
السؤال:
أولاً:
أنا
أجزم بأن ما
استخرجته من
حساباتى صحيح
بما قدر الله
عز وجل لى من
قدرة وفى
نطاق قدرتى
على
الاستنتاج
كبشر يخطئ
ويصيب وإن كان
هناك من أخطاء
فلا علم لى
بها وهى قدر
ربى بى, إلا
أننى اجتهدت
بقدر ما فتح
الله تعالى به
على وبقدر ما
أعطاني من قوة
ومن وقت.
وأُشهِد الله
وهو السميع
البصير أنه
إذا علمت
بوجود خطأ فى
الحساب فإننى
سأفعل ما
أستطيع
لتصحيحه
والإخبار عنه
والتراجع عنه
قبل يوم
الحساب. كذلك
لم أكن بفضل
منه لأبطن
علماً فتح به
على ربى عز
وجل وخاصة
فيما يتعلق
بأمر الأمة
وبأمر أخى أسامة
ابن لادن ولو
قطعت قطعة
قطعة ولا أجد
فى هذا المقام
أنسب من قول
قوم موسى:
قَالَ
ءامنتُمْ
لَهُ قَبْلَ
أَنْ ءاذَنَ
لَكُمْ
إِنَّهُ
لَكَبِيرُكُمُ
الذى عَلَّمَكُمُ
السِّحْرَ
فَلأقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ
وَأَرْجُلَكُم
مِّنْ خِلفٍ
وَلأصَلِّبَنَّكُمْ
فِى جُذُوعِ
النَّخْلِ
وَلَتَعْلَمُنَّ
أَيُّنَا
أَشَدُّ
عَذَاباً
وَأَبْقَى١ {71}
قَالُوا لَن
نُّؤْثِرَكَ
على١ مَا جَاءنَا
مِنَ الْبينت
وَالذى
فَطَرَنَا
فَاقْضِ مَا
أَنتَ قَاضٍ
إِنَّمَا
تَقْضِى
هَذِهِ الحيو١ة
الدُّنْيَا {72}
إِنَّا ءامنا
بِرَبِّنَا
لِيَغْفِرَ
لَنَا
خَطَيَنَا
وَمَا
أَكْرَهْتَنَا
عَلَيْهِ
مِنَ
السِّحْرِ
وَاللَّهُ خَيْرٌ
وَأَبْقَى١ {73:20}
ثانياً:
إن آيات
الله تعالى
درجات من
الإعجاز
وتتفق جميعها
فى أنها خارقة
للمألوف
وخارج نطاق
قدرة البشر
فلا يستطيعون
الإتيان بها.
ولا يمنع
ذلك من أن
البشر يستطيعون
الإتيان بعمل
ما يبدوا
ظاهرياً بأنه
معجزة. أقول
ظاهرياً أى
فيما يترآى
للناس أما
الجوهر فلا
يستطيعون
الإتيان
بمثله. فيكون
المتخصصون فى
مجال المعجزة
هم الحكم
والشاهد أمام
الناس وأمام
الله عز وجل.
فالقرآن
الكريم هو
كلام الله
وكلٌ منا
يتكلم إلا أنه
شتان مابين
هذا وذاك,
سبحانه. لذلك
فقد كان العرب
الأوائل هم
الأقدر على
تميز ما فى
القرآن عما سواه
وكان سحرة
فرعون هم
الأقدر على
التميز بين ما
أتوا به من
باطل وبين ما
أتى به موسى
من حق فأمنوا
ثم شهدوا.
وكذلك يقال
لما أنا آت به
من آيات
حسابية فإنه
يمكن فى
الظاهر مجاراة
بعض منها
(وأقول البعض)
إلا أنه لا
يمكن أن يكون
بدقة وحجم ما
أتيت به إلا
أن يكون حقاً
وفى هذه
الحالة سأكون
به من
المؤمنين.
ثالثاً:
إذا
أمكن لإنسان
أن يجد علاقة
ما بين أسماء
أناس آخرين أو
تنبؤات
مستقبلية وأثبت
بما لا يقبل
(الشك) أن ما
أستنتجه صحيح
فلم لا؟ أوَ
معجزى من
خلقنا نحن؟؟
إن هناك مالا يحصى
من طبقات
إعجاز وفى كل
طبقة مالا
يحصى من إبداع
... ذلك كلام
العليم
الحكيم. بل
أنا على يقين
من أن أسماء
كثير من الخلق
وكثير من
الأحداث
والتواريخ
وما الله به
محيط مبطن فى
القرآن إلا أن
الوقت لا يسمح
لى بالخوض
فيها وأنا على
يقين بأن
الأزمنة
التالية ستشهد
الكثير فى هذا
المجال. وفى
هذا السياق
أحذر من العبث
بكتاب الله
فكلٌ واقف بين
يدى ربه يوم
الحساب. يأيها
الناس إن كل
ما ترون من
بديع صنع فى
ملكوت
السموات
والأرض هو خلق
الله, وهذا
الكتاب بين
لوحين هو كلام
الله فتأمل ما
يمكن أن يكون
فيه.
رابعاً:
وكما
أنه توجد أسس
وقواعد للفهم
والتفسير فى اللغة
العربية فإنه
توجد أسس
وقواعد للفهم
والتفسير فى
اللغة
الحسابية
(الرقمية).
وأحذر هنا من
أنه وكما أنه
لا ينبغى لمن
يجهل قواعد
اللغة العربية
وأصول
التفسير أن
يخوض ويبدى
رأيه فى
الأحكام
والشرائع
المستنبطة من
الكتاب والسنة
فإنه لا
ينبغى لمن
يجهل قواعد
الاستنباط
الحسابى أن
يخوض ويبدى
رأيه فيما ليس
له به من علم.
ولاشك فى أن
القراءة
الحسابية
مذهب جديد
وبالتالى فإن
قواعد
وقوانين
وشروط الاستنباط
غير واضحة
وغير مكتملة
كما هو الحال فى
القراءة
اللغوية. إلا
أن القاعدة
الأولى والأهم
فى
الاستنباط
الرقمى يجب
أن تكون "عدم
وجود احتمال
للمصادفة"
وهذا يقودنا
إلى القاعدة
الثانية وهى
أنه إذا كان
الاستنباط الرقمى
ليس مجرد
مصادفة فإنه
يجب أن "يكون
متواتراً" أى
أن العلاقة
الرقمية
الغير قابلة للمصادفة
موجودة فى
أكثر من موضع
من القرآن. بالإضافة
إلى الشرطين
السابقين فإن
العلاقة الحسابية
يجب أن تكون
"ذات معنى".
فيما يلى نلقى
الضوء على هذه
الشروط
الثلاثة:
الشرط
الأول: عدم
وجود احتمال
المصادفة
للعلاقة الحسابية
تنضوى
تحت هذا الشرط
عدة أقسام:
ــ
وجود العلاقة
الحسابية فى
ظروف متميزة
غير قابلة
للتكرار
وسنضرب عدة
أمثلة على هذا
الشرط:
1) كلمة
(المحال) فى
قوله تعالى ...
وَهُوَ
شَدِيدُ
الْمِحَالِ
{13:13:13} لم ترد فى
غير هذا
الموضع من
القرآن
الكريم وكذلك
فإن الكلمة
تقع فى آخر
الآية 13 من
السورة ذات
الترتيب 13 فى
الجزء 13 من
القرآن.
بالإضافة إلى
ذلك فإن عدد
الأحرف من
بداية السورة
(الرعد) إلى
نهاية لفظ
الجلالة عند
قوله تعالى
(وَهُمْ يُجدلونَ
فِى اللّهِ)
يساوى 1000 حرف
وعدد أحرف (
وهو شديد
المحال) = 13
فيكون إذن العدد
الكلى للأحرف
من أول السورة
إلى نهاية الآية
13 فى السورة 13
الواقعة فى
الجزء 13 من
القرآن هو ( 1000 + 13) =
1013 حرفاً.
2) ذكر
أهل بيت رسول
الله في الآية
33 من سورة 33 (الأحزاب)
وهي آية مميزة
لأنها تحمل
رقم السورة
ولم يذكر"بيت
رسول الله" في
غير هذا
الموضع.
3) هناك 5
آيات فقط فى
القرآن
الكريم التى
تتحقق فيها
مساواة رقم
الجزء لرقم
السورة لرقم
الآية.
فالعلاقة
الحسابية بين
الأسماء من
هذه الآيات
تتصف
بالتميز.
ــ
وجود العلاقة
الحسابية فى
ظروف مكررة
ولكنها
متميزة
وسنضرب عدة
أمثلة على هذا
الشرط:
1) وردت
كلمة ينيب
مرتين فقط في
القرآن في
سورتي غافر
والشورى١ في
نهاية الآية 13
في كلا
السورتين
2) وردت
كلمتا (علم
الكتاب)
مرتين فقط في
القرآن في
سورتي الرعد
والنمل.
3) وردت
كلمة (السر)
مرتين فقط في
القرآن في
سورتي طه
والفرقان.
4)
كلمتا (أنصار
الله) فى قوله
تعالى (...قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنصَارُ اللَّهِ)
لم تتكرر
إلا فى سورتي
آل عمران
والصف.
5)
الكلمات
المتشابهة
والتي لها نفس
الترتيب فكلمة
(وبشرى١) من
الآية 102 فى
سورة النحل ( ... وَهُدى
وَبُشْرَى١
لِلْمُسْلِمِينَ)
وكلمة (وَبَشِّرِ)
من الآية 87 فى
سورة يونس (....وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ)
لهما ذات
الترتيب من
أول السورتين
ويساوى 1475 لكل
منهما.
6)
الكلمات
المتشابهة
والتى لها نفس
ترتيب الكلمة,
فكلمة (وبشرى١) من
الآية 102 فى
سورة النحل ( ...
وَهُدى
وَبُشْرَى١
لِلْمُسْلِمِينَ)
وكلمة (وَبَشِّرِ)
من الآية 87 فى
سورة يونس (....وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ)
لهما ذات
الترتيب من
أول السورتين
ويساوى 1475 لكل
منهما.
7)
الكلمات
المتشابهة
والتى لها نفس
الظروف فمثلاً
تنتهي سورة
الحديد بكلمة
(العظيم)
وتنتهي سورة
الفتح بكلمة
(عظيما) وكلا
السورتين
الكريمتين
تتكونان من 29
آية
8)
الكلمات
المتشابهة
والتى لها نفس
ترتيب الحرف,
فحرف الميم فى
كلمة
(الْعِلْمَ)
من الآية 16 فى
سورة سيدى
محمد ( ...
قَالُوا
لِلَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مَاذَا قَالَ
ءانِفاً....) وحرف
الميم فى كلمة
(عـ١ـلم) من
الآية 18 فى
سورة التغابن
(عـ١ـلم
الْغَيْبِ
وَالشهدة
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ)
لهما نفس
الترتيب من
أول السورتين
ويساوى 1048.
9)
الكلمات
المتشابهة
والتى يكون
مجموع ترتيب
الحروف فى
اثنين منهما
يساوى ترتيب
الحروف فى
كلمة مشابهه
أخرى فمثلاً
عدد الأحرف من
أول سورة
الأنبياء إلى
نهاية كلمة (الْوَرِثِينَ)
فى الآية 89 هو 4003
حرفاً ومن
أول سورة
الزمر إلى
نهاية كلمة
(وَأَوْرَثَنَا)
من الآية 74 هو 4673
فيكون
المجموع 4003 + 4673 = 8676
حرفاً وهو ما
يساوى تماماً
عدد الأحرف من
أول سورة
الأعراف إلى
نهاية كلمة
(وَأَوْرَثْنَا)
من الآية 137.
ــ
وجود العلاقة
الحسابية
عند مواضع
متميزة من
القرآن,
فمثلاً:
1) كلمة
(عشر) فى قوله
تعالى (عليها
تسعة عشر) من
سورة المدثر.
2) كلمة
(الحديد) فى
سورة الحديد
حيث أن جمل
كلمة (الحديد)
يساوى 57 والذى
هو نفسه ترتيب
السورة. كذلك
فإن سورة
الحديد تقع فى
منتصف القرآن
من حيث ترتيب
السور (114 ÷ 2= 57).
3) سورة
البينة حيث أن
جمل كلمة
(البينة)
يساوى 98 والذى
هو نفسه ترتيب
السورة.
4) كلمة
(بالحج) من
سورة الحج
ومما يزيد من
تميز هذه
الكلمة هو أن
ترتيبها من
أول سورة الحج
هو 456 وهذا بحد
ذاته رقم
مميز.
ــ
وجود العلاقة
الحسابية
عند مواضع
متميزة من
القرآن من حيث
توقيت نزول
الآية أو السورة.
فمثلاً النص
القرآنى من
أول سورة
القلم إلى
قوله
(فيدهنون) هى
ثانى ما أنزل
من القرآن فلابد
من وجود أهمية
لهذا النص.
الشرط
الثانى: تواترا
لعلاقة
الحسابية
بالإضافة
لتحقق ما سبق
من شروط عند
الاستنباط
الحسابى من
القرآن
الكريم, فإنه
يجب ورود العلاقة
الحسابية فى
أكثر من موضع.
فمثلاً إذا قلنا
أن عدد الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة [الله]
يساوى نظيره
لكلمة
[الخلفاء]
ويساويان 30692 حرفاً
مابين كلمة (وَبُشْرَى١) من
سورة
الأحقاف:12
وكلمة (مُبَشِّرِينَ) من
سورة الكهف:56
فإنه يجب
حصول هذه
المساواة فى
مواضع أخرى
إلى أن لا
يبقى مجال
للمصادفة. فنقول
أن هذه
المساواة
تتحقق تماماً
بين كلمة (وَبَشَّرُوهُ)
من سورة
الذاريات:28
وكلمة (يبشرى١) من
سورة يوسف:19
بواقع 43180 حرفاً
لكل منهما وتتحقق
تماماً بين
كلمة (وَمُبَشِّرًا)
من سورة
الفتح:8 وكلمة
(بِالْبُـشْرَى١) من
سورة هود:69
بواقع 42679 حرفاً
لكل منهما
وتتحقق أيضاً بين
كلمة (وَفَتْحٌ)
من سورة
الصف:13 وكلمة (فُتِحَتْ)
من سورة
الأنبياء:96
بواقع 33932 حرفاً
لكل منهما.
وفى
سياق القول
بوجوب وجود
"تواتر
للعلاقات المستخلصة
حسابياً"
نشير إلى أنه
قد عرضنا فى
هذه الدراسة 190
مساواة بين
[الله] و
[الخلفاء] , 45 مساواة
بين [الإسلام]
و [خليفة الله] , 45
مساواة بين
[الذكر] و
[الحديد] , 39
مساواة بين
[الله2] و [المهدى]
, 33 مساواة بين
[السر] و [نبيل] , 37
مساواة بين
[الوعد] و
[الحسيب] , 39
مساواة بين
[الشهيد] و
[الباطن] , 54 مساواة
بين [الوارث] و
[المحدث] ((
علماً بأن هذه
التساويات
أخذت بين
كلمات
متشابهة
وبالتالى يصعب
حتى الحصول
على القليل
منها عن طريق
المصادفة )). نضيف
أيضاً أن هذه
الدراسة
المكونة من 415
صفحة تمثل ما
لا يزيد عن 25 %
من حساباتنا
الأخرى والتى
وجدنا أنه لا
داعى لعرضها
فى هذا
المقام.
الشرط
الثالث: وجود
معنى للعلاقة
الحسابية
بالإضافة
لتحقق ما سبق
من شروط عند
الاستنباط
الحسابى من
القرآن
الكريم, فإنه
يتوجب وجود
معنى حسابى
للأرقام ذات
الصلة وسأضرب
عدة أمثلة
لهذا الشرط:
ــ
وكما ذكرنا
أعلاه فإن
كلمة (السر)
وردت مرتين
فقط في القرآن
في سورتي طه
والفرقان.
فإذا حسبنا
أعداد الأحرف
المكونة لــ [علم
الكتاب] بين
كلمتى (السر)
نجد أنها
تساوى 11286 حرفاً.
بقسمة هذا
العدد على 99
(عدد أسماء
الله الحسنى١)
يكون الناتج 114
الذى هو نفسه
عدد سور
القرآن. و بقسمة
هذا العدد على
19 يكون الناتج 594
الذى هو نفسه
جمل الكلمتان
(علم الكتاب).
هذه النواتج
المميزة تنفى
كون العدد 11286
مجرد مصادفة.
ــ
الكلمتان
(أنصار الله)
فى قوله تعالى
(...قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنصَارُ اللَّهِ)
لم تتكرر إلا
فى سورتى آل
عمران: 52 والصف:14
وفى كلا
الآيتين
الشريفتين
يسأل عيسى
عليه السلام
عن أنصاره إلى
الله
فيجيبه
الحواريون
بالنصرة. فإذا
حسبنا عدد
الأحرف
المكونة لاسم
( أسامة محمد)
من أول القرآن
نجد أن:
[أسامة
محمد] = 9011
من أول القرآن
إلى نهاية
كلمة (الله)
لسورة آل
عمران
[أسامة
محمد] = 90011
من أول القرآن
إلى نهاية
كلمة (الله)
لسورة الصف
لاحظ
التماثل
المعجز لعدد
الأحرف
المكونة لـ
[أسامة محمد].
ليس هذا فحسب,
بل إن كلا
العددين
يوضحان تاريخ
أحداث اليوم الحادى
عشر
(11) من
شهر سبتمبر (9) وهو
اليوم الذى
عرف أهل الأرض
كلهم اسم
أسامة ابن
لادن.
ــ إذا
حسبنا مجموع
الأحرف
المكونة لــ
[أسامة محمد
ابن لادن] من
أول سورة يوسف
, يونس , والنحل
إلى نهاية
الكلمات
(البشير) , (وبشر) ,
و (وبشرى١) فى
الآيات 96 , 87 , 102 على
التوالي نجد
أنها تساوى 3299
حرفاً
لسورتى يوسف
ويونس وتساوى
3300 لسورة النحل.
أى أن عدد
الأحرف
المكونة لـ
[أسامة محمد
ابن لادن] في
كل السور
الثلاثة هو
نفسه فى السور
الثلاثة
(بفارق 1). لاحظ
أن كلمة (مصر)
وردت في الآية
... أَن
تَبَوَّءَا
لِقَوْمِكُمَا
بِمِصْرَ بُيُوتاً
... (يونس:87) وفي
الآية... ءاوَى١
إِلَيْهِ
أَبَوَيْهِ
وَقَالَ
ادْخُلُواْ مِصْرَ
إِن شَاء
اللّهُ
ءامنين (يوسف:99)
... وهو ما يجعل
المساواة
المحسوبة غير
مصادفة حيث
أن جمّل (مصر)
هو 330 وهو يساوى
تماماً عُشر
الأحرف
المكونة
لـ[أسامة محمد
ابن لادن] وهو 3300.
وفى
سياق القول
بوجوب وجود
"معنى"
للعلاقات المستخلصة
حسابياً
يستحسن بنا أن
نذكر بعضاً من
هذه العلاقات.
فقد وجدنا
وبتواتر لا
يقبل الشك
علاقة بين بعض
أسماء الله
الحسنى١
سبحانه
وتعالى مع اسم
سيدى رسول
الله وأسماء
الخلفاء وبعض
الأنبياء
وأوضحُ أن
المعنى
المقصود هو
إضفاء هذه
الصفات
للخلفاء على المستوى
البشرى ولا
يجب أن تفهم
وتأول هذه العلاقات
بأكثر من هذا.
فقد نقول أن
إنساناً ما غنياً
أو كريماً أو
قوياً وهذه من
أسمائه الحسنى١ عز
وجل إلا أنها
قد تكون
صفاتاً
للإنسان
أيضاً ولكن
على قدر حدوده
البسيطة.
فالصادق هنا
تعنى القائل
به, والحسيب
تعنى الشخص
الذى يحسب
وهكذا. ومن
الأمثلة
المهمة
والمتواترة على
هذه العلاقات
الحسابية
نذكر ما يلى:
- اسم
نبى الله [ سليمن]
بـ [الحسيب]:
فهو الذى
عنده علم
الكتاب ....
قَالَ الذى
عِندَهُ عِلْمٌ
مِّنَ الْكتب ....
{40:27}
.... فَفَهَّمْنها
سليمن
وَكُلا
ءاتينا
حُكْماً
وَعِلْماً ..... {79:21}
..... وَلَقَدْ
ءاتينا داود وَسليمن عِلْماً ....
{15:27}
كذلك
فقد إرتبط
لدينا بين [ سليمن] و [الإسلام]
ونجد شواهداً
على هذا: .... أَلا
تَعْلُوا على
وَأْتُونى مُسْلِمِينَ
{31:27} ..... قَالَ
يأيها الملؤا
أَيُّكُمْ
يَأْتِينى
بِعَرْشِهَا
قَبْلَ أَن
يَأْتُونى مُسْلِمِينَ
{38:27} .... وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهَا
وَكُنَّا مُسْلِمِينَ
{42:27} .... وَأَسْلَمْتُ
مَعَ سليمن
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعلمينَ {44:27}
- [داود]
بـ [الملك]:
.... وَقَتَلَ داود
جَالُوتَ
وَءاتـ١ـهُ
اللّهُ الْمُلْكَ
..... {251:2} ....
وَاذْكُرْ
عَبْدَنَا داود
ذَا الأيْدِ
إِنَّهُ أواب
{17:38} .... يداود
إِنَّا
جَعَلْنك خَلِيفَةً
فِى الأرْضِ ....
{26:38}.
- [عيسى
ابن مريم] بـ
[القوى] وهذه
إلى بعض
التوضيح ذلك
أن اليهود
والنصارى
أوغلوا فى
تحريف كتبهم
فمن جهة
إتخذوا عيسى ولداً
لله سبحانه
وتعالى عما
يفترون وذلك غبظاً
وكيداً لجعل
آخر الأنبياء
من العرب ومن جهة
عكسية أوغلوا
بوصف عيسى
بالضعف إلى
درجة قتل
شبيهه
وجعْلِه عليه
السلام كفارة
لسيئاتهم.
فبهذا يصحح ما
وجدناه
حسابياً من
ربط القوة
بسيدى عيسى
هذا المفهوم
المحرف ومن ثم
ينزل عيسى
فعلياً ويؤتى
من القوة
الكثير فيكسر
الصليب.
- [ام
القرى] بـ
[النور] فهى
ذات النور مكة
....
- [المسجد
الحرام] بـ [المسجد
الأقصا] .....
سبحن الذى
أَسْرىَ١ بِعَبْدِهِ
لَيْلا مِّنَ الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
إِلَى الْمَسْجِدِ
الأقصا .... {1:17}
- [القمر]
بـ [المهدى]
وهذا لما يلى
من شواهد:
1 -
اقتران القمر
بالنور من
ناحية
واقتران النور
بالهداية من
الناحية
الأخرى فى عدة
مواضع من
القرآن
الكريم:
هُوَ
الذى جَعَلَ
الشَّمْسَ
ضِيَاء وَالْقَمَرَ
نُوراً ...
(5:10) .... وَجَعَلَ الْقَمَرَ
فِيهِنَّ نُوراً... (16:71)
يأيها
النَّاسُ
قَدْ جَاءكُم بُرهن
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَأَنزَلْنَا
إِلَيْكُمْ نُوراً
مُّبِيناً {174:4}
فَأَمَّا
الَّذِينَ
ءامنوا بِاللّهِ
وَاعْتَصَمُواْ
بِهِ
فَسَيُدْخِلُهُمْ
فِى رَحْمَةٍ
مِّنْهُ
وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ
إِلَيْهِ
صرطاً
مُّسْتَقِيماً
{175:4} ...... قَدْ جَاءكُم
مِّنَ اللّهِ نُورٌ
وَكتب
مُّبِينٌ {15:5} يهدى
بِهِ اللّهُ
مَنِ
اتَّبَعَ
رضونهُ
سُبُلَ السلم
وَيُخْرِجُهُم
مِّنِ الظلمت
إِلَى النُّورِ
بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ
إِلَى١ صرط
مُّسْتَقِيمٍ
{16:5}.... إِنَّا
أَنزَلْنَا
التوراة
فِيهَا هُدى
وَنُورٌ
.... (44:5) ... وءاتينه
الإِنجِيلَ
فِيهِ هُدى
وَنُورٌ...
(46:5) ..... .... نُّورٌ
على١ نُورٍ
يهدى
اللَّهُ
لِنُورِهِ
مَن يَشَاءُ...
(35:24) .... وَلَكِن جعلنه
نُوراً
نَّهْدِى
بِهِ مَنْ
نَّشَاء مِنْ
عِبَادِنَا
وَإِنَّكَ لَتَهْدِى
إِلَى١ صرط
مُّسْتَقِيمٍ
{52:42}
2 - اقترن
المهدى بالحساب
(وهو ما ترون)
واقترن القمر
بالحساب
من ناحية
أخرى فى عدة
مواضع من
القرآن:
....
وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
حُسْبَاناً
ذَلِكَ
تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ
الْعَلِيمِ {96:6}
..... هُوَ الذى
جَعَلَ
الشَّمْسَ
ضِيَاء وَالْقَمَرَ
نُوراً
وَقَدَّرَهُ
مَنَازِلَ
لِتَعْلَمُواْ
عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسَابَ
مَا خَلَقَ
اللّهُ
ذَلِكَ إِلا
بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ
الءايت
لِقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
{5:10} .... الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ
بِحُسْبَانٍ
{5:55}
3 - منازل القمر وعودة
المهدى. فكما
هو معلوم فإن
للقمر ثمان
وعشرون منزلة يتنقل
بينها فيبدأ
هلالاً
وينتهى بدراً
وكذلك أراد
سبحانه
للمهدى فقد
كان صالحاً
(بدراً) فى
مقتبل عمره
فضّل بعدها
(هلالاً) ثم
هداه العليم
الحكيم ليعود
إلى ما كان
عليه من الهدى
(بدراً): وَالْقَمَرَ
قَدَّرْنه مَنَازِلَ
حتى١ عَادَ
كَالْعُرْجُونِ
الْقَدِيمِ {39:36}
.... ... وَالْقَمَرَ
نُوراً
وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ
.... {5:10}
(ن) يرمز
إلى الاسم
الأول للمهدى
نقول أن
الحرف
النورانى (ن)
فى مطلع سورة
القلم يرمز
إلى الحرف
الأول من اسم
المهدى (نبيل).
ولإثبات ذلك
حسابياً نقوم
بحساب عدد
وجمل الأحرف
المكونة
للأسماء فى
سورة القلم
(ملحق 5) ونجد أن:
عدد
أحرف (ن) فى
السورة = 131
وهذا جمل
كلمة (المليك) !
رقم
السورة هو 68
وهذا جمل كلمة
(الأول)
جمل
[المهدى] = 9200
وهذا جمل اسم
(نبيل)
مضروباً فى 100
!
جمل
[الله + محمد] = 9292
فبذلك يكون:
جمل
[الله + محمد -
المهدى] = 9292 – 9200 = 92
وهذا جمل اسم
(نبيل) مرة
أخرى !!
جمل
[نبيل] = 11300 وهذا
العدد هو 50
جمل (ن) × 226 جمل
(الصادق) !! وهذا
تصديق منه
تعالى للمهدى.
كذلك:
[نبيل
عبدالقادر - محمد
عبدالله] = 649 - 559 = 90
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى).
[نبيل
أكبر - أسامة] = 552 - 330 = 222
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى
الأمين).
[المهدى - محمد] = 449 - 167 = 282
وهذا يساوى
جمل كلمة
(عربى).
[المهدى - نبيل] = 449 - 392 = 57
وهذا يساوى
جمل كلمة
(الحديد).
[المهدى + محمد
عبدالله] = 449 + 559 = 1008
وهذا ضعف جمل
(نبيل
عبدالقادر)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 + القلم2] = 1194 + 517 = 1711
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى
المنتظر).
[نبيل
أكبر2 - القلم2] = 607- 517 = 90
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى).
[نبيل
أكبر 2 + محمد
عبدالله2] = 607 + 836 = 1443
وهذا تاريخ
ظهور الإسلام
على الين كله
بإذن الله
تعالى
[القلم2 -
المهدى] = 517 – 449 = 68
وهذا ترتيب
السورة.
نظرات
فى العلاقة
بين سورتى
النحل والقلم:
مما
يلفت النظر فى
سورة النحل:
- اسم
سورة (النحل)
يدل على الملك
حيث يعرف النظام
الاجتماعى
للنحل بأنه
ملكى
- تستهل
سورة النحل بـ
(أتى١ أَمْرُ
اللّهِ فَلا
تَسْتَعْجِلُوهُ
...) وأمر الله هو
المهدى وأما
قوله تعالى (
فَلا
تَسْتَعْجِلُوهُ)
فيُبطن
استعجال
الناس للمهدى
وانتظارهم
لقدومه فهو
(المنتظر). أما
سورة (القلم)
فتستهل بحرف النون الذى
يبطن اسم
المهدى الأول.
- تتشابه
الآيتان ....
وَإِذَا
قِيلَ لَهُم
مَّاذََا
أَنزَلَ
رَبُّكُمْ قَالُواْ
أسطير
الأوَّلِينَ {24:16}
و إِذَا
تُتْلَى١
عَلَيْهِ
ءايتنا
قَالَ أسطير
الأوَّلِينَ {15:68}
- تتشابه
الآيتان ....
إِنَّ
رَبَّكَ هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن ضَلَّ
عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
{125:16} و إِنَّ
رَبَّكَ هُوَ
أَعْلَمُ
بِمَن ضَلَّ عَن
سَبِيلِهِ
وَهُوَ
أَعْلَمُ
بِالْمُهْتَدِينَ
{7:68}
- وفى
نهاية
السورتين يأمر
الله تعالى
بالصبر ....
وَاصْبِرْ
وَمَا صَبْرُكَ
إِلا
بِاللّهِ
وَلا
تَحْزَنْ
عَلَيْهِمْ
وَلا تَكُ فِى
ضَيْقٍ
مِّمَّا
يَمْكُرُونَ
{127:16}
فَاصْبِرْ
لِحُكْمِ
رَبِّكَ وَلا
تَكُن كَصَاحِبِ
الْحُوتِ
إِذْ نَادَى١
وَهُوَ
مَكْظُومٌ {48:68}
خلافة
المهدى : ثانى
ما أنزل من
القرآن
الكريم
أول ما
نزل من الوحى
هو مطلع سورة
العلق وهذا إعلان
الإسلام فى
الأرض, ثم تلى
ذلك مطلع سورة
القلم إلى
قوله تعالى
....وَدُّوا
لَوْ تُدْهِنُ
فَيُدْهِنُونَ
{9:68}. ونقول
وسنبين
وسنبرهن
بإذنه تعالى
أن هذا هو
إعلان ظهور
الإسلام على
الدين كله
وعلى يد
المهدى
الأمين. وقبل
أن أبدأ
حسابياً أذكر
بأن أول حرف
نورانى أنزل من
القرآن, (ن), هو
آخرها فى
ترتيب المصحف!
وأن أول وأطول
سورة باسم نبى
هى (يونس)
النبى الوحيد
الذى ذكر أنه
أبق! وأقصر
وأخر سورة
باسم نبى هى
(نوح) النبى
الذى دعى قومه
قرابة ألف
عام, وأحد
أولى العزم من
الرسل, وأول
الأنبياء بعد
سيدنا آدم (قد ذكر هذا
أخى صلاح
الدين أبو
عرفة).
الملاحظة
الأولى
مرتبطة
بالأحرف
النورانية
والتى طالما
رمزت إلى
أسرار قرآنية
استعصى فك
رموزها
وطالما
استشعر الناس
أهميتها لكونها
فى أوائل
السور. والملاحظة
الثانية تأخذ
أهميتها من
علاقتها بالأنبياء
عليهم الصلاة
والسلام. إذن
هناك سرٌ ما
مبطن وهو من
الأهمية بحيث
أن تكون سورة
أول الأنبياء
فى أواخر
القرآن وسورة
النبى الآبق
فى أولها,
وأول حرف
نورانى أنزل
(ن) فى أواخر القرآن
ترتيباً
و(الم) البقرة
فى أولها!!!
ولفك
رموز هذا السر
علينا البدء
والبحث من سورة
يونس ففيها
يكمن الحل. إن
سورة يونس
تحمل آية
البشرى١ والتى
فسرها سيدى
رسول الله صلى
الله عليه وسلم
بالرؤيا ....
لَهُمُ
الْبُشْرَى١ فِى
الحيو١ة
الدُّنْيَا ...
{يونس:64}. وهذه
البشرى١ من
العظمة بحيث
أن أكبر عدد
ذكر فى القرآن
(مائة ألف)
ارتبط
بالمغفرة
والتوبة لقوم
يونس, وقوم
يونس فقط :
فَلَوْلا
كَانَتْ
قَرْيَةٌ
ءامنتْ
فَنَفَعَهَا
إيمنهَا إِلا
قَوْمَ
يُونُسَ ...
{يونس:98}. إذن
هذه البشرى١المبطنة
وثيقة الصلة
بالمغفرة
والإنابة لعلاقتها
بيونس وقومه
من جهة, وبالرؤى
من جهة أخرى
لحديث سيدى
رسول الله صلى
الله عليه
وسلم فما تكون
إذن إن لم تكن
البشارة بالمهدى
المنتظر الذى
بشر به سيدى
رسول الله !!!
ولإثبات
ما ذهبنا
إليه, نحسب
عدد الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة (فيدهنون)
كما هو فى
الملحق (6) فنجد
أن:
[الميزان] =
142128 …..
142128 = 504
(جمل "نبيل
عبدالقادر") ×
282 (جمل "عربى")
أى
هو المهدى
العربى "نبيل
عبدالقادر"
والذى يأتيكم
بالميزان
وكذلك:
[الرفيق]
=
[القمر] = 115733
بفارق 10
كذلك
إذا حسبنا جمل
الأسماء من
أول القرآن إلى
نهاية كلمة
(فيدهنون) كما
هو فى الملحق (6)
فنجد أن:
جمل [التوراة + الملك] = 7567490 + 2328465
= جمل [نبيل
عبدالقادر
أكبر 2] بفارق 41 !!
وهذا
الفارق (41) ضئيل
إلى أبعد
الحدود
مقارنة بضخامة
الأعداد حيث
أن اختلافاً
فى الأسماء بحرف
(ر) واحد سيؤدى
إلى اختلاف النتيجة
بـ 200 , كما يجب
التذكير
بأننا نحسب من
أول ألقرآن
إلى ما يقارب
نهايته. أما
معنى هذه العلاقة
فيستمد من قصة
اليهود مع
الملك طالوت
حين سألوا
نبيهم أن يرسل
لهم ملكاً
لقتال جالوت.
فكانت آية
ملكه (التوراة
المحفوظة) أما
آية المهدى
فهى (القرآن
المحفوظ) وبه
اسمه.
وَقَالَ
لَهُمْ
نِبِيُّهُمْ
إِنَّ ءاية مُلْكِهِ أَن
يَأْتِيَكُمُ
التَّابُوتُ
فِيهِ
سَكِينَةٌ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَبَقِيَّةٌ
مِّمَّا تَرَكَ
ءال مُوسَى١
وَءالُ هرون تَحْمِلُهُ
الْملئكة
إِنَّ فِى
ذَلِكَ لءاية
لَّكُمْ إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
{248}
العلاقة
بين نبى الله
يونس والمهدى
وَذَا
النُّونِ إِذ
ذَّهَبَ
مُغضباً
فَظَنَّ أَن
لَّن نَّقْدِرَ
عَلَيْهِ
فَنَادَى١ فِى
الظلمت أَن لا
إِلَهَ إِلا
أَنتَ سبحنكَ إنى
كُنتُ مِنَ
الظلمينَ {87:21}
ن
وَالْقَلَمِ
وَمَا
يَسْطُرُونَ
{1} مَا أَنتَ
بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ
{2:68}
الصف
الأول من
الجدول
التالى يبين
عدد الأحرف
المكونة
للأسماء
المبينة من
أول القرآن الى
نهاية كلمة
"النون" من
سورة
الأنبياء والصف
الثانى إلى
نهاية حرف
"ن" من سورة
القلم. فتكون
محصلة الطرح
فى الصف
الثالث هى عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء للنص القرآنى
الواقع بين
كلمة "النون"
و حرف "ن":
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
خليفة
الله |
الرفيق |
القمر |
21 |
87 |
891 |
3852 |
2570 |
42290 |
178145 |
النُّونِ |
67796 |
67355 |
67336 |
68 |
1 |
1 |
1 |
5272 |
72758 |
306626 |
ن |
116136 |
115695 |
115684 |
47 |
86 |
890 |
3851 |
2702 |
30468 |
128481 |
- |
48340 |
48340 |
48348 |
لم ترد
تسمية نبى
الله يونس بـ
(صاحب الحوت )
إلا فى الآية
48 من سورة
القلم {
فَاصْبِرْ
لِحُكْمِ
رَبِّكَ وَلا
تَكُن
كَصَاحِبِ
الْحُوتِ
إِذْ نَادَى١
وَهُوَ
مَكْظُومٌ}
ولم ترد
تسميته بـ (ذا
النون) إلا فى
الآية 87 من
سورة
الأنبياء {
وَذَا النُّونِ
إِذ ذَّهَبَ
مُغضباً
فَظَنَّ أَن
لَّن نَّقْدِرَ
عَلَيْهِ
فَنَادَى١ فِى
الظلمت أَن لا
إِلَهَ إِلا
أَنتَ سبحنكَ إنى
كُنتُ مِنَ
الظلمينَ}.
فما هى
العلاقة بين (
َذَا
النُّونِ ) و
(صَاحِبِ
الْحُوتِ)
وخليفة الله (
نبيل) ؟؟
إن هناك
تشابه بين نبى
الله يونس والمهدى
وذلك أن الله
أنعم على
المهدى
بهداية بعد
ضلال وعلى
يونس باجتباء
بعد إباق.
فكلمة (ذا)
تعنى صاحب أو
(رفيق) فيكون
المقصود بـ
(ذا النون) هو
(رفيق النون)
أى رفيق خليفة
الله ( نبيل) والمرموز
له بكلمة
(النون) فى
سورة
الأنبياء وبالحرف
النورانى (ن)
فى سورة القلم.
مما يؤكد ما
ذهبنا إليه
عددياً هو
تساوى عدد
الأحرف
المكونة لـ
[الرفيق] و
[خليفة الله]
فى النص
القرآنى
مابين
الكلمتين كما
هو فى الجدول
بقيمة 48340 حرفاً
لكل منهما
(لاحظ أن عدد
الأحرف الكلى
ما بين هاتين
الكلمتين هو 128481
حرفاً مما
تصعب إن لم
تستحيل معه
المصادفة).
كذلك فإن
مساواة
[القمر] لهما (بفارق
8 أحرف فقط) له
دلالات بينة
سنذكرها لاحقاً
فى سياق علاقة
المهدى
بالقمر. أى
أنه تعالى
يعَّرف نبى
الله يونس بـ
(رفيق نبيل) فى
سورة
الأنبياء
وفى سورة
القلم يحذر
المهدى (ن) من
أن يسلك مسلك
رفيقه النبى
يونس (صَاحِبِ
الْحُوتِ) وفى
ذات الوقت
يعرف كلاهما
بالقمر
المعروف
بمنازله.
بالإضافة,
فإننا قد
وجدنا
الحسابات
التالية لما
بين
الكلمتين
(ملحق 6):
جمل [الأمر+ نبيل] = 1891749 + 1083742
وهو ما يساوى
جمل [الذكر]
بفرق 5 !!!! فإذا
قلنا أن
المهدى هو أمر
الله المذكور
فى أول سورة
النحل (وسنبين
ذلك فى حينه)
وأن كلمتى
(ذكر محدث)
تأتيان فى أول
سياق سورة
الأنبياء فإن
العلاقة
السالفة تكون
ذات معنى
وخصوصاً إذا
حدثت العلاقة
فى خضم أعداد
كبيرة كما هو
ظاهر.
الحسابات
أعلاه هى للنص
القرآنى
الكريم لما بين
الكلمتين. وبالنسبة
إلى النص من
أول سورة
الأنبياء إلى
نهاية كلمة
النون من
الآية (87)
فلدينا ما يلى
من نتائج
(الملحق 6):
[الله2] =[
المهدى] =
[الحميد] = 1505
[الهدى] =
[الحديد] = 1188
[ذا
النون] + ى1 = 1625 + 87 = 1712 وهذا
هو نفسه عدد
الأحرف
المكونة لـ [النور]
[الباطن] + [نبيل
ابن صفية 2] = 1405 + 2447 = 3852
وهذا هو نفسه
عدد الأحرف
الكلى من
بداية السورة
[عيسى
ابن مريم] + [نبيل
عبدالقادر] = 1855 + 1997 =
3852 أيضاً
جمل [الصدق - الحسيب] = 24373 – 20521 = 3852
أيضاً.
وبالنسبة
إلى النص من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة النون من
الآية (87)
فلدينا ما يلى
من نتائج
(الملحق 6):
[نور
السموت
والأرض - القمر] = 109626 – 67336 = 42290
وهذا العدد
يساوى تماماً
عدد الأحرف الكلى
من أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
(النون) !!
ومن
الدلائل إلى
ما ذهبنا إليه
هو تساوى عدد
الأحرف
المكونة لكل
من [الرفيق] ,
[خليفة الله]
و [التواب]
بقيمة 1405
لكل منهم
وذلك فى سورة
الصافات
بكاملها وهى
السورة التى
ذكرت قصة
إباق نبى
الله يونس
بالتفصيل
وذكر أكبر عدد
ورد فى القرآن
(مائة ألف) فى
سياق القصة
وهى السورة التى
فى نهاياتها
يقول تعالى : وَأَبْصِرْهُمْ
فَسَوْفَ
يُبْصِرُونَ
{175:37} وهو ما
يماثل قوله
تعالى فى
أوائل سورة (ن) :
فَسَتُبْصِرُ
وَيُبْصِرُونَ
{5:68}. كذلك فإن
مساواة [التواب]
لكلا الاسمين
تشير إلى ما
ذهبنا إليه من
تشبيه المهدى
بيونس من حيث
عودتهم إلى
الصواب بعد
توبته تعالى
(راجع الملحق 5
للمزيد).
وهناك
إرهاصات أخرى
لما ذهبنا
إليه فبينما كانت
أوائل الآيات
من سورة القلم
ثانى ما نزل
من القرآن فى
مكة فإن
الآيات ( 48 – 50) وهى
التى ورد بها
"كصاحب
الحوت"
مدنية!
وهناك
إشارة فى
سيرة سيدى
رسول الله
لهذه العلاقة.
فعندما عانى
سيدى ما عاناه
من أذية أهل
الطائف (مسقط
رأس المهدى) فى
بداية دعوته,
قابل الغلام
النصرانى
عداس الذى ذكر
أنه من(نينوى)
قرية نبى الله
يونس. وعند عودته
الكريمة إلى
مكة قال
(لخادمه) زيد
ابن حارثة : يا
زيد إن الله
جاعل لما ترى
فرجاً ومخرجاً
وإن الله ناصر
دينه ومظهر
نبيه. فإذا
علمنا أنه صلى
الله عليه
وسلم لا ينطق
عن الهوى وأن
كل ما قال
إنما هو لحكمة
فما بالك برحلته
الشهيرة إلى
الطائف وذكره
لموطن نبى الله
يونس
وتبشيره (
خادمه) بظهور
الدين.
التعريف
بنسب المهدى
في القرآن
الكريم (1) : سورة
الزمر آية 28
(قرءانا
عَرَبِيّاً
غَيْرَ ذِى
عِوَجٍ
لَّعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ) 28:39
الملحق (6)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(عَرَبِيّاً)
وقد وجدنا:
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(عَرَبِيّاً)
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
المهدى |
نبيل
أكبر |
أسامة |
الله
2 |
نبيل |
محمد
عبدالله |
نبيل
ابن صفية |
الزمر |
المحدث |
39 |
28 |
486 |
1960 |
59450 |
عَرَبِيّاً |
828 |
828 |
499 |
888 |
606 |
946 |
907 |
738 |
720 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر
أكبر2 |
نبيل
عبدالقادر |
الميزان |
الشهيد |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
الوعد |
الورث |
39 |
28 |
486 |
1960 |
4086 |
250179 |
عَرَبِيّاً |
1960 |
1047 |
913 |
771 |
1189 |
707 |
707 |
رقم
الآية 28 يمثل
عدد الأحرف فى
ا للغة العربية
وكذلك فهو عدد
منازل القمر.
[نبيل
أكبر] = [المهدى] =
828 . لاحظ أيضاً
أن جمّل كلمة (
عربي) هى 282.
إذا
جمعنا الأحرف
المكونة لـ
[نبيل أكبر]
و[المهدى] (828+828)
يكون المجموع
1656. لو قسمنا
هذا العدد على
مجموع
الأرقام
المكونة له (1+6+5+6)
= 18 يكون
الناتج 1656÷ 18 = 92
وهو جمّل اسم
المهدى الأول
: نبيل!!
إذا
ضربنا عدد
الأحرف فى
اللغة
العربية (الذى
هو نفسه رقم
الآية) 28 بحاصل
جمع الأحرف
المكونة لـ
[نبيل أكبر]
و[المهدى] (828+828)
يكون لدينا:
28 × (828+828) =
46368
هذا
الناتج هو
أيضاً حاصل
ضرب 92 ( جمّل
اسم المهدى
الأول : نبيل) × 504
(جمّل اسم
المهدى
لأبيه: نبيل
عبدالقادر) !!
كذلك:
28 × 828 + جمل
(عربى) 282 = 23466
والشق الأيمن
من هذا العدد (66) يساوى
جمل لفظ
الجلالة (الله)
بينما يساوى
الشق الآخر من
هذا العدد (234) جمل (محمد
عبدالله).
تجدر الإشارة
إلى أن جمل (محمد
عبدالله) هو
نفسه جمل (النور)!!
كذلك:
[نبيل
أكبر] أو
[المهدى] +
جمل كلمة
(عربى) = 828 + 282 = 1110
وهذا العدد
هو جمل كلمة
(الوعد) و
(الحسيب)
مضروباً فى
العدد 10
كذلك:
1656 [نبيل
أكبر + المهدى] +
282 = 1938 = 114 (عدد هو
عدد سور القرآن)
× 17 جمل
(ءاية)
كذلك:
جمل
كلمة (المهدى)
90 × جمل اسم
(نبيل) 92 = 8280
عدد
الأحرف ح1 من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (عربياً)
هو 1960 وهو نفسه
عدد الأحرف
المكونة
لـ[نبيل عبدالقادر
أكبر2] كما هو
موضح في
الجدول!!
عدد
الأحرف
المكونة
لـ[الميزان] +
[نبيل عبدالقادر]
= 913 + 1047 = 1960 وهو عدد
الأحرف ح1 من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة عربياً
ولهذه
المساواة
علاقة بما
ذكرناه فى
المقدمة عن
علاقة
الخلفاء
بالميزان.
عدد
الأحرف
المكونة
لـ[الشهيد] +
[نبيل عبدالقادر
أكبر] = 771 + 1189
وتساوى
أيضاً عدد
الأحرف 1960 وللمهدى
علاقة وطيدة
بكلمة
(الشهيد) وهذا
ما سوف يتضح
لاحقاً.
أما
تساوي عدد
الأحرف
المكونة
لـ[الوعد] = [الورث]
= 707 فيدل على وعد
الله سبحانه
وتعالى
للمهدى
بوراثة الأرض.
كذلك
فإن [الله2 –
نبيل] = 888 – 606 = 282 =
جمّل كلمة (
عربى)
[محمد
عبدالله –
نبيل ابن
صفية] = 946 – 907 = 39
وهو رقم السورة
[نبيل –
أسامة ] = 606 – 499 = 107
= جمّل (أسامة)
[المهدى-
نبيل] = 828 – 606 = 222 = جمّل
(المهدى
الأمين)
[نبيل
أكبر- الزمر] = 828 – 738
= 90 = جمّل
(المهدى)
كذلك :
[نبيل +
المهدى] = 1444 (عند
نهاية كلمة –
يتقون – فى نهاية
الآية 28) وهذا
هو عام 1443 من
تاريخ
الإسراء وهو
العام الذي
ستسقط فيه
دولة إسرائيل
بإذن الله على
يد المهدى
وأسامة ابن
لادن
والمؤمنين.
ي0 + ك0 = 4086 + 59450 =
63536
63536 ÷ 44 = 1444
أيضاً.
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2- لله
الأمر2] = 1960 – 1474 =486 = ك1
عدد
الأحرف
المكونة لـ [علم
الكتاب 2 ] من أول
القرآن إلى
نهاية
الكلمة
(عربياً) :
[علم
الكتاب 2] = 171270
171270 ÷ جمل
(الفتح) 519 = 330
وهذا جمل(
نبيل ابن
صفية).
إذن
وحساباً من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة عربى
وجدنا ما
يربوا عن 15
علاقة حسابية
تبين العلاقات
بين (المهدى) و
(نبيل أكبر) و
الخلفاء. إن
بعضاً من
توافق هذه
الحسابات قد
يكون مجرد صدفة
أما أن يكون
جميعها صدفة
فهذا وارد إلا
أن احتمالات
ذلك تتضاءل
بشكل كبير.
ولذلك
وجب وجود
علاقات
مشابهة فى
مواضع أخرى ليتم
الاستدلال
على ما ذهبنا
إليه من أن
(المهدى) هو
(نبيل أكبر)
وهو (عربى)
وهذا بعينه ما
نفعله فى
المئات من
المواضع
الأخرى.
أما
بالنسبة
للآية 28
بحد ذاتها
فإننا نجد
الحسابات التالية
(ملحق 4):
[نبيل
عبد القادر+
الزمر] = 19 + 9 = 28
وهذا رقم
الآية
[ أسامة
ابن لادن+
نبيل عبد
القادر] = 9 + 19 = 28
جمّل
[الله – محمد] = 68 – 40 =
28
[نبيل
عبد القادر
أكبر2] = 29 = ح ى
وهذا يساوى
عدد الأحرف
الكلى فى
الآية.
وكما
بينا سابقاً,
فأن عدد
الأحرف الكلى
من أول السورة
إلى نهاية
كلمة (عربياً)
يساوى عدد الأحرف
المكونة
لـ[نبيل
عبدالقادر
أكبر2].
جمّل [
نبيل + المهدي] =
192 + 138 = 330 وهو جمّل
(نبيل ابن صفية)
جمّل [
نبيل + أسامة
محمد2] = 192 + 123 = 315
وهو جمّل(
نبيل أكبر)
[نبيل
عبد القادر2 +
محمد عبدالله2
]= 25 + 14 = 39 وهو رقم السورة
[ نبيل
عبد القادر
أكبر2 + المهدي] =
29 + 10 = 39
وحساباً
لجمل الأسماء
من أول القرآن
الكريم إلى
نهاية كلمة
(عربياً ... (28:39)) نجد
أن (ملحق 6):
جمل [نبيل
أكبر + الحديد] = 4130318 + 1098948 =
جمل [نبيل
عبدالقادر
أكبر] بفارق 4 فقط
وهذه
علاقة قوية
بين المهدى
والحديد وذلك
لضخامة جمل
الأسماء
حساباً من أول
القرآن الكريم.
وحساباً
من أول القرآن
الكريم لعدد
الأحرف المكونة
للأسماء إلى
نهاية كلمة (عربياً
... (28:39)) تتناقص
وبشكل كبير
فرص المصادفة وذلك
لكبر الأعداد
(ملحق 6). نجد أن:
[نبيل
أكبر + نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 101602+ 148556= 250158
وهذا يساوى
العدد الكلى
للأحرف من أول
القرآن إلى نهاية
كلمة (عربياً)
بفارق 21 حرفاً
ونسبة الاختلاف
هذه لا تقارن
من ضخامة
الأعداد.
وهناك علاقة
أخرى بين (أسرع
الحسبين) و (علم
الكتاب) وقد
وجدناها فى
مواضع كثيرة:
[أسرع
الحسبين + علم
الكتاب] = 138165+ 112036= 250201
وهذا يساوى
العدد الكلى
للأحرف من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(عربياً)
بفارق 22 حرفاً.
إن كلمة
العرش لها
ارتباط بيِّن
بالملك,
وبالإضافة إلى
ذلك فإن كلمة
(العرش) ورد
ذكرها فى آخر
سورة الزمر ....
وَتَرَى
الْملئكة
حَافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
الْعَرْشِ ....{75:39}
وقد وجدنا
وحساباً لعدد الأحرف
من أول القرآن
(ملحق6) أن:
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 – نبيل
أكبر 2 ] = 239125 – 110356 = 128769
وهذا يساوى
أيضاً عدد
الأحرف
المكونة لـ [رب
العرش
الكريم] بفارق 2 !!
كذلك
وحساباً من
أول القرآن لقيمة
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 – نبيل
أكبر 2 ] = [رب
العرش الكريم] فإن
المساواة
التامة بين
الطرفين تقع
أيضاً فى
أماكن أخرى من
القرآن وذلك
عند الكلمات
الملونة
التالية والتى
تغلب عليها
تصاريف كلمة
(المهدى):
وَكَذَلِكَ
أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ
رُوحاً مِّنْ
أَمْرِنَا
مَا كُنتَ
تَدْرِى مَا
الْكتب وَلا
الإيمن
وَلَكِن
جعلنه نُوراً نَّهْدِى بِهِ
مَنْ نَّشَاء
مِنْ
عِبَادِنَا
وَإِنَّكَ
لَتَهْدِى
إِلَى١ صرط
مُّسْتَقِيمٍ
{52:42} بفارق
3
أَفَأَنتَ
تُسْمِعُ
الصُّمَّ
أَوْ تَهْدِى
الْعُمْى
وَمَن كَانَ
فِى ضلل
مُّبِينٍ {40:43}
إِنَّ
عَلَيْنَا لَلْهُدَى١ {12:92}
قُلْ
هُوَ نَبَؤا
عَظِيمٌ {67:38} بفارق 3
وَالَّذِينَ
اجْتَنَبُوا
الطغوت أَن
يَعْبُدُوهَا
وَأَنَابُوا
إِلَى
اللَّهِ
لَهُمُ الْبُشْرَى١ فَبَشِّرْ
عِبَادِ {17:39} بفارق 1
إِنَّنى
أَنَا
اللَّهُ لا
إِلَهَ إِلا أَنَا
فَاعْبُدْنى
وَأَقِمِ
الصلو١ة
لِذِكْرِى {14:20}
الزمر
: 69 ـــ كلمة (يُظْلَمُونَ)
وَأَشْرَقَتِ
الأرْضُ
بِنُورِ
رَبِّهَا
وَوُضِعَ
الْكتب
وَجِاىء
بِالنبين
وَالشُّهَدَاء
وَقُضِى
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ
{69:39}
الحسابات
التالية هي من
أول سورة
الزمر إلى كلمة
(يُظْلَمُونَ )
(ملحق 6)
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(يظلمون)
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ج س |
الكلمات |
نبيل
أكبر |
المهدى |
المسجد
الأقصا |
أم القرى |
ذو العرش |
الأمر |
39 |
69 |
1067 |
4324 |
4127 |
60031 |
278 |
يُظْلَمُونَ |
1772 |
1772 |
1896 |
1896 |
1720 |
1720 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
الله2 |
المهدي |
الناس 2 |
رب
العلمين |
نبيل
ابن صفية |
نبيل
ابن صفية 2 |
محمد
عبدالله2 |
أسامة
محمد ابن
لادن |
الخلفاء |
39 |
69 |
يُظْلَمُونَ |
1847 |
1939 |
1939 |
2386 |
1938 |
2674 |
3004 |
2303 |
1236 |
[المهدى] =
[نبيل أكبر] = 1772
[أم
القرى] = [المسجد
الأقصا] = 1896
[الأمر] = [ذو
العرش] = 1720
[المهدي –
الله2] = 1939 – 1847 = 92
وهذا يساوى
جمل كلمة (محمد
أو نبيل).
[محمد
عبدالله2 –
نبيل ابن صفية
2 ] = 3004 – 2674 = 330 وهذا
يساوى جمل
كلمة (نبيل
ابن صفية).
[رب العلمين] +
[نبيل ابن
صفية] = 2386 + 1938 =4324
وهذا عدد الأحرف
الكلى من أول
السورة إلى
نهاية
الكلمة.... لاحظ
أن سورة الزمر
تنتهى بـ (رب
العلمين) !!
[أسامة
محمد ابن لادن
– الخلفاء] = 2303 – 1236 = 1067
وهذا هو عدد
الكلمات
[رب
العلمين] - [الله جل
جلله] = 2386 - 1319 =1067
وهذا عدد
الكلمات من
أول السورة
إلى نهاية
الكلمة.
الحسابات
التالية هي من
أول سورة
الزمر إلى آخرها
(ملحق 5):
[محمد
عبدالله –
المهدى] = 2231-1949 = 282 =
جمل كلمة
(عربى)
[أسامة
ابن لادن2] = 3900
وهو رقم
السورة
مضروباً في 100
[محمد
ابن عبدالله +
عيسى ابن
مريم] = 2600 + 2186 = 4786 = عدد
أحرف السورة
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المسجد
الحرام] = 2799 + 1987 = 4786 =
عدد أحرف
السورة
[نبيل
ابن صفية2 –
القدوس] = 2952 – 1780 = 1172 =
ك1 وهذه
المساواة
تكررت فى سورة
الأحزاب (33:33) عند
كلمة (البيت)
[أسامة
محمد ابن لادن
– الصدق] = 2544 – 1372= 1172 = ك1
كذلك
وحساباً من
أول القرآن
إلى آخر
السورة:
[خليفة الله] = [الإسلام] = 96108
!!!
[عربى
+ العليم] = 28945 + 102156 = 131101
وهذا نفسه
عدد الأحرف
المكونة لـ
[نبيل
عبدالقادر] !!
كذلك
وحساباً من
أول القرآن
لقيمة [عربى +
العليم] =
[نبيل
عبدالقادر]
فإن المساواة
التامة بين
الطرفين تقع
أيضاً فى
أماكن أخرى من
القرآن وذلك
عند الكلمات
الملونة
التالية:
وَأَشْرَقَتِ
الأرْضُ بِنُورِ
رَبِّهَا
وَوُضِعَ
الْكتب
وَجِاىء
بِالنبين
وَالشُّهَدَاء
وَقُضِى
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ
{69:39}
وَتَرَى
الْملئكة
حَافِّينَ
مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَقُضِى
بَيْنَهُم
بِالْحَقِّ
وَقِيلَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ الْعلمينَ {75:39}
الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ
الْعَرْشَ
وَمَنْ حَوْلَهُ
يُسَبِّحُونَ
بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
وَيُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ
ءامنوا
رَبَّنَا
وَسِعْتَ كُلَّ
شىء
رَّحْمَةً وَعِلْماً
فَاغْفِرْ
لِلَّذِينَ تَابُوا
وَاتَّبَعُوا
سَبِيلَكَ
وَقِهِمْ
عَذَابَ
الْجَحِيمِ
{7:40}
التعريف
بنسب المهدى
في القرآن
الكريم: 2
هناك
5 آيات فقط فى
القرآن
الكريم التى
تتحقق فيها
المساواة بين
رقم الجزء ,
رقم السورة ,
ورقم الآية.
بِسْمِ
اللهِ
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِِ {1:1:1}
نَزَّلَ
عَلَيْكَ
الْكتب
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً
لِّمَا
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَأَنزَلَ التوراة
وَالإِنجِيلَ
{3:3:3}
وءاتوا
النَّسَاء
صَدُقَتِهِنَّ
نِحْلَةً
فَإِن طِبْنَ
لَكُمْ عَن
شىء مِّنْهُ
نَفْساً
فَكُلُوهُ
هَنِياً
مَّرِياً {4:4:4}
أَرْسِلْهُ
مَعَنَا
غَداً يَرْتَعْ
وَيَلْعَبْ
وَإِنَّا
لَهُ لَحفظونَ
{12:12:12}
وَيُسَبِّحُ
الرَّعْدُ
بِحَمْدِهِ
وَالْملئكة
مِنْ
خِيفَتِهِ
وَيُرْسِلُ
الصوعق فَيُصِيبُ
بِهَا مَن
يَشَاءُ
وَهُمْ
يُجدلونَ فِى
اللّهِ
وَهُوَ
شَدِيدُ
الْمِحَالِ {13:13:13}
فإذا
حسبنا جمل
الأسماء فى
هذه الآيات
الخمسة وقمنا
بإضافتها
بعضها إلى بعض
فإن المحصلات
تعطى
العلاقات
التالية
(التفصيل فى
ملحق 6)
جمل
[نبيل] =
جمل [عربى] =
2130
جمل [نبيل
+ عربى] = 2130 + 2130 = 4260
إذا
قسمنا 4260 على
العدد 12 الذى
هو مجموع
الأرقام
المكونة له ( 4 + 2 + 6)
والذى هو
أيضاً عدد
الأشهر
القمرية فى
السنة يكون
لدينا:
4260 ÷ 12 = 355
وهذا هو عدد
الأيام فى
العام القمرى
!!!!
كذلك:
جمل [نبيل +
النبى] = جمل
[كلمت الله] = 4127
جمل [نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 4788 .... 4788 ÷ 19= 252 ..... 4788
÷ 114 = 42
جمل
[الله2] = جمل [الخلق] = 1957 ...
وحيث أن 1957 = 19 × 309
فإن 1957 يكون
بؤرة الدورة 19 لــ
309 (لاحظ أن
تاريخ ولادة
المهدى هى 1958)
(راجع دراسات
مركز نون
للتفصيل)
جمل
[الله2] ÷ [الله2] = 19 !!!!!
نكتفى
بهذا القدر
لإثبات ما
نرمى إليه,
وللمزيد يمكن
مراجعة الملحقات.
نسب
المهدى لبيت
رسول الله صلى
الله عليه وسلم
(وَقَرْنَ
فِى
بُيُوتِكُنَّ
وَلا
تَبَرَّجْنَ
تَبَرُّجَ
الْجهليةِ
الأولَى١
وَأَقِمْنَ
الصلو١ة
وَءاتينَ
الزكو١ة
وَأَطِعْنَ
اللَّهَ
وَرَسُولَهُ
إِنَّمَا يُرِيدُ
اللَّهُ
لِيُذْهِبَ
عَنكُمُ
الرِّجْسَ أَهْلَ
الْبَيْتِ
وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطهيراً)
33:33
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(البيت)
ر س |
ي1 |
ك1 |
ح 1 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل أكبر |
المهدى |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
الشهيد |
المحدث |
محمد ابن
ءامنة |
القهر |
نبيل ابن
صفية2 |
33 |
33 |
575 |
2534 |
54281 |
228479 |
الْبَيْتِ |
1038 |
1038 |
1541 |
966 |
920 |
920 |
920 |
1583 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
عيسى ابن
مريم |
أم الكتاب |
الجميل |
القدوس |
التوراة |
بنى
إسرءيل |
الكبير |
الأمر |
ج[الحق] |
ج[الوعد] |
ج[البشرى١] |
33 |
33 |
الْبَيْتِ |
1181 |
1181 |
1008 |
1008 |
1053 |
1053 |
1044 |
1044 |
16186 |
16186 |
16186 |
ذكر أهل
بيت رسول الله
في الآية 33 من
سورة الأحزاب
وهي آية مميزة
لأنها تحمل
رقم السورة
ولم يذكر بيت
رسول الله في
غير هذا
الموضع .
تبين
الجداول (
الملحق 6) أن
عدد الأحرف
المكونة لاسم
[نبيل أكبر]
تساوي عدد
الأحرف
المكونة لـ[المهدى]
وتساوي 1038. تذكر
أن المساواة
بين [نبيل
أكبر] و
[المهدى]
تكررت فى سورة
الزمر!!!! أما
عدد الأحرف
المكونة
لـ[المحدث]
فتساوي 920 وهو
جمّل (نبيل) مضروباً
في 10 . لاحظ أن: [
المهدى + نبيل
أكبر ] = 1038 + 1038 = 4 × 519 حيث
أن 519 هو جمل
كلمة (الفتح).
أيضاً:
وكما
وجدنا أن [نبيل
ابن صفية2 –
القدوس] = عدد
الكلمات من
أول سورة
الزمر إلى
نهايتها فإن
العلاقة قد
تكررت هنا:
[نبيل
ابن صفية2 –
القدوس] = 1583– 1008 = 575 = ك1
ولهذا
التساوى معنى
خاص حيث أن
اسمه تعالى
(القدوس) ذو
علاقة بالتنزه
والتطهر وهو
الكلمة التى
تنتهى بها الآية.
أما [القدوس]
بحد ذاتها
فتساوى 1008 وهو
ضعف جمل (نبيل
عبدالقادر).
ومن
العلاقات
المهمة
المبينة
تساوى [محمد
ابن ءامنة] مع
[المحدث] مع
[القهر] بقيمة
920 لكل منهم.
فالمحدث هو
المهدى (كما
سيأتى لاحقاً)
فهذا التساوى
وفى هذا
المكان له
دلالات واضحة
خاصة أن 920 هو 10
أضعاف جمل
كلمة (محمد).
وتساوى
[الأمر] مع
[الكبير]
بقيمة 1044 لكل منهما
واضح المعنى.
ومن
العلاقات
المستخرجة من
حساب الجمل من
أول سورة
الأحزاب إلى
نهاية كلمة
(البيت) من
الآية 33 (ملحق 6)
نجد أن:
جمل
[الوعد] = جمل
[الحق] = جمل
[البشرى١] = 16186
!!!
وحساباً
للأحرف من
أول القرآن
الكريم إلى نهاية
كلمة (البيت)
من الآية 33
(ملحق 6) نجد أن:
[ءايات2 + القرءان2] = 76933 + 116147 = [أسامة
ابن لادن 2]
بفارق 2 !!
[أسامة
محمد ابن لادن
+ الميزان] = 122618+ 105883=
228501 وهذا يساوى
العدد الكلى
للأحرف من أول
القرآن إلى نهاية
كلمة (البيت)
بفارق 22 فقط.
وقد وجدنا أن هذه
التساويات
تتحقق فى معظم
القرآن
المجيد.
ومن
البديع أيضاً
أن نجد [الفضيلة + محمد] = 75701 + 25808 = [لله
الأمر] بفارق حرف
واحد فقط
(وذلك إبتداءً
من أول القرآن).
مع الانتباه
إلى أن كلمة (يريد)
والتى هى( أمر)
من (الله)
عز وجل قد
وردت قبيل
كلمة (تطهيرا)
فتصبح
العلاقة ذات
معنى بديع
وذلك لارتباط
معنى (الفضيلة)
بـ (تطهيرا)
و (محمد)
بـ (البيت)
..... فتأمل !! .....
فتأمل !!
أما
بالنسبة
للآية 33 بحد
ذاتها فإننا
نجد الحسابات
التالية :
ك ى = 25, ح ى
=122
[نبيل
عبد القادر
أكبر –
الأحزاب] = 33 وهو
رقم الآية
والسورة
[نبيل +
المهدي] = [نبيل
عبد القادر +
أسامة] = [ نبيل عبد
القادر2 – محمد 2 ]
= 90 وهو جمّل
(المهدى).
[نبيل
عبد القادر
أكبر – المسجد
الحرام] = 25 وهو
عدد الكلمات
في الآية
[المهدى +
محمد عبدالله]
= 92 وهو جمّل
(محمد) أو (نبيل)
[المهدي +
محمد
عبدالله2] = 122 وهو
عدد الأحرف في
الآية
جمّل
[المهدي-
أسامة] = 504 وهو
جمّل (نبيل
عبد القادر) .
بالنسبة
للكلمة
الأخيرة في
الآية
(تطهيرا) نجد
(ملحق 6):
تساوي
قيم [نبيل ابن
صفية] و[أسامة
محمد2] و [المهدي]
بقيمة 1159 لكل
منهم , وكذلك
تساوي[ نبيل
ابن صفية3] مع
[المهدى3]
بقيمة 1190 لكل
منهما.
أما
بالنسبة لعدد
الأحرف من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(البيت):
[أسامة
محمد ابن لادن
+ الميزان] = 122620 + 105887 =
228507 وهذا يساوى
عدد الأحرف
الكلى ( ح0= 228498 )
بفارق 9 أحرف
فقط.
وإذا
قمنا بحساب
الأسماء
وجملها من أول
سورة الأحزاب
إلى آخرها نجد
(ملحق 5) أن:
جمل
[أسامة محمد –
الله ] = 24283 – 23363 = 920 !!
[أسامة
محمد2 – الله2] = 2531 – 2439 =
92 !!!
جمل
[نبيل] = جمل
[عربى] = 50274 !!!
الذى
عنده علم
الكتاب (الرعد
:43 )
(وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُواْ
لَسْتَ مُرْسَلا
قُلْ كَفىَ١
بِاللّهِ شهيدا
بَيْنى
وَبَيْنَكُمْ
وَمَنْ
عِندَهُ عِلْمُ
الْكتب)43:13
المهدي
هو الذي آتاه
الله علم
الكتاب.
الجداول (ملحق
5) تبين عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء التالية
وذلك من أول سورة
الرعد إلى
آخرها:
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ك 0 |
ي 0 |
الكلمات |
المر |
المحدث |
الباطن |
الشهيد |
الإسلام |
المهدي |
الميزان |
نبيل ابن
صفية |
13 |
43 |
854 |
3500 |
32645 |
1750 |
الْكِتَبِ |
1289 |
1289 |
1289 |
1360 |
1360 |
1595 |
1594 |
1594 |
تتساوى
الأحرف
المكونة
لـ[المر] و
[المحدث] و[الباطن]
ويساوي كل
منها 1289
فالمحدث هو من
بطن ذكره فى
القرآن.
تتساوى
الأحرف
المكونة
لـ[الإسلام] و
[الشهيد]
ويساوي كل
منهما 1360
فالشهيد الذى
يشهد على صدق
رسالة سيده
محمد
بالإسلام.
تتساوى
الأحرف
المكونة لـ[المهدي]
و [الميزان]
و[نبيل ابن
صفية] ويساوي كل
منها 1594.
أما إذا
قسمنا عدد
الكلمات
الكلي من أول
القرآن إلى
كلمة(الكتاب)
على جمل
(نبيل): 32645 ÷ 92 = 354.8
وهو تقريبيا
عدد أيام
السنة
القمرية. هذا
التحليل لا
يزال
مبدئياً فى
استنتاج أن
المهدى نبيل
ابن صفية هو
المبطن
والمحدث وهو
الشهيد على صدق
سيده رسول
الله. وأقول
أن هذا
الاستنتاج لا
يزال
مبدئياً لأنه
يجب تواتر
هذه العلاقات
فى أكثر من
موضع ويجب
كذلك وجود
معانى مترابطة
بينهم وهو ما
سنقوم به.
تبدأ
السورة بـ .....
المر تِلْكَ ءايت
الْكتب (1:13)
وتتكرر كلمة
الحساب فى آخر
السورة
فَإِنَّمَا
عَلَيْكَ
البلغ
وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ
(40:13) ....
وَاللّهُ
يَحْكُمُ لا
مُعَقِّبَ
لِحُكْمِهِ
وَهُوَ
سَرِيعُ الْحِسَابِ
(41:13)
فتكون
العلاقة
التالية التى
وجدناها من حساب
أحرف الأسماء
فى جميع سورة
الرعد ذات
معنى قوى
وواضح:
[ ءايات
+ الحسيب] = 755 + 1350 = 2105
وهذا هو أيضاً
عدد الأحرف
المكونة لـ [نبيل
عبدالقادر
أكبر]. نشير هنا
إلى أننا قد
وجدنا فى
أنحاء متفاوتة
من القرآن
علاقات قوية
ومتواترة بين
عدد الأحرف
المكونة لـ
[الحسيب] من
جهة و [سليمن]
و [نبيل] وذلك
لأنهما من
عنده (علم
الكتاب) والذى
جزء منه (علم
الحساب).
وحساباً
للجمل من أول
السورة إلى
آخرها وجدنا أن
(الملحق 5): جمل [علم
الكتاب 2 ] = 86594 وأن
جمل [نبيل
عبدالقادر 2] = 86602 أى
أن:
جمل [علم
الكتاب 2 ] = جمل [نبيل
عبدالقادر 2]
بفارق 8 (وهذا
فارق صغير
جداً عند حساب
الجمل فتذكر
أن اختلافا فى
حرف نون واحد
يعادل 50)
وهذه
العلاقة ذات
معنى قوى حيث
تبدأ السورة بـ
..... المر تِلْكَ
ءايت الْكتب
(1:13) وترد كلمة(
الكتاب) فى
عدة مواضع فى
السورة بما
فيها آخر كلمة.
أيضاً
ومن حساب
الجمل فى سورة
الرعد (ملحق 5):
جمل [الحديد2
+ نبيل
أكبر2] = جمل [أسامة
محمد ابن لادن
2]
وسنتكلم
لاحقاً عن هذه
العلاقة.
جمل [الذكر - المقيت] = ح1
... فظهور الذكر
المبطن فى
القرآن
بتوقيت
جمل [القدوس + المحصى] = جمل [نبيل
أكبر]
جمل [البينت - أم
الكتاب] = ك1
جمل [علم
الكتاب - البسملة] = ك1
كذلك
فقد وجدنا
علاقة متميزة
بين الإسلام
ونبى الله
الملك
(سليمن): جمل [المسلم + سليمن] = 29181 + 42110 = 71291
وهذا يساوى
تماماً جمل [نبيل
عبدالقادر]!!! وقد
وجدنا علاقات
حسابية بين [المسلم] و [ سليمن] فى
الكثير من
المواضع فى القرآن
والعلاقة
بينهما تتضح
فى سورة النمل
والتى بها
ذكرت قصة
الملك سليمن
(الذى عنده
علم الكتاب)
مع ملكة سبأ
بالتفصيل
حيث ربط بين
سليمن
والإسلام:
إِنَّهُ مِن
سليمن
وَإِنَّهُ
بِسْمِ
اللَّهِ
الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ {30:27}
أَلا
تَعْلُوا على
وَأْتُونى
مُسْلِمِينَ
{31:27} .... قَالَ
يأيها الملؤا
أَيُّكُمْ
يَأْتِينى
بِعَرْشِهَا
قَبْلَ أَن
يَأْتُونى مُسْلِمِينَ
{38:27} ....
وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ
مِن قَبْلِهَا
وَكُنَّا
مُسْلِمِينَ
{42:27} .... وَأَسْلَمْتُ
مَعَ سليمن
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعلمينَ {44:27}
بل
وحساباً لعدد
الأحرف من أول
القرآن إلى نهاية
سورة الرعد
نجد أن:
[عربى + نبيل
عبدالقادر] = 15299
+ 71197 وهذا يساوى
تماماً [نبيل ابن
صفية 2] .....
وَكَذَلِكَ
أنزلنه
حُكْماً
عَرَبِيّاً (37:13)
!!!!!
الذى
عنده علم
الكتاب (النمل
:40 )
مما
يلفت النظر فى
سورة النمل:
- اسم
السورة
(النمل) وهذا
يدل على الملك
حيث يعرف
النظام
الاجتماعى
للنمل (وكذلك
للنحل) بأنه
ملكى.
- وردت
قصة الملك
سليمان
بالتفصيل فى
هذه السورة.
-
العديد من
النصوص
والكلمات يدل
على الملك والسطوة:
لأعَذِّبَنَّهُ
عَذَاباً
شَدِيداً
أَوْ لأاذْبَحَنَّهُ
(آية 21) ....
قَالُوا
نَحْنُ أُوْلُوا
قُوَّةٍ
وَأُولُوا
بَأْسٍ شَدِيدٍ
(آية 33) ....
قَالَتْ
إِنَّ الْمُلُوكَ
إِذَا
دَخَلُوا
قَرْيَةً
أَفْسَدُوهَا
وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ
أَهْلِهَا أَذِلَّةً
(آية 34) ....
ارْجِعْ
إِلَيْهِمْ
فَلَنَأْتِيَنَّهُمْ
بِجُنُودٍ لا قِبَلَ
لَهُم بِهَا
وَلَنُخْرِجَنَّهُم
مِّنْهَا أَذِلَّةً
وَهُمْ صغرونَ
(آية 37) ....
- وردت
كلمة العرش
ومشتقاتها
بتواتر لا
نظير له فى
هذه السورة من
القرآن :
وَلَهَا عَرْشٌ
عَظِيمٌ (آية
23) .... اللَّهُ
لا إِلَهَ
إِلا هُوَ
رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ
(آية 26) ...
أَيُّكُمْ
يَأْتِينى بِعَرْشِهَا
(آية 38) .... قَالَ
نَكِّرُوا
لَهَا عَرْشَهَا
(آية 41) ... قِيلَ
أَهَكَذَا عَرْشُكِ
(آية 42) ....
- ترددت
كلمة الإسلام
وتصريفاتها
بشكل ملفت للنظر
فى هذه القصة: ....
أَلا
تَعْلُوا على
وَأْتُونى مُسْلِمِينَ
{31:27} ..... قَالَ
يأيها الملؤا
أَيُّكُمْ
يَأْتِينى بِعَرْشِهَا
قَبْلَ أَن
يَأْتُونى مُسْلِمِينَ
{38:27} .... وَأُوتِينَا
الْعِلْمَ
مِن
قَبْلِهَا
وَكُنَّا مُسْلِمِينَ
{42:27} .... وَأَسْلَمْتُ
مَعَ سليمن
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعلمينَ {44:27}
- تنتهى
السورة بآية : وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
سَيُرِيكُمْ
ءايتهِ فَتَعْرِفُونَهَا
وَمَا
رَبُّكَ
بِغفل عَمَّا
تَعْمَلُونَ
(93:27). أى ما
سيعرفكم به
المهدى حيث أن
المعرفة ذات صلة
بالحساب وهو
ذاته ما يقوم
به المهدى.
- آخر آية
فى مقدمة
السورة (أى
قبل الشروع
بقصة موسى)
ترمز للملك من
خلال اسمه
تعالى (الحكيم
العليم)
(وَإِنَّكَ
لَتُلَقَّى
القرءان مِن
لَّدُنْ حَكِيمٍ
عَلِيمٍ) آية
6. والشاهد
على هذا هو
اقتران ملك
يوسف عليه
السلام
بالحكمة
والعلم :
وَلَمَّا
بَلَغَ
أَشُدَّهُ
ءاتينه حُكْماً
وَعِلْماً (يوسف:22).....
وَرَفَعَ
أَبَوَيْهِ على
الْعَرْشِ
وَخَرُّواْ
لَهُ
سُجَّداً وَقَالَ
يأبَتِ
هَـذَا
تَأْوِيلُ
رءيى مِن قَبْلُ
قَدْ
جَعَلَهَا
ربى حَقّاً
وَقَدْ أَحْسَنَ
بى إِذْ
أَخْرَجَنى
مِنَ
السِّجْنِ وَجَاء
بِكُم مِّنَ
الْبَدْوِ
مِن بَعْدِ أَن
نَّزغَ
الشيطن
بَيْنى
وَبَيْنَ
إِخْوَتِى
إِنَّ ربى لَطِيفٌ
لِّمَا
يَشَاءُ
إِنَّهُ هُوَ
الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ (يوسف:100)
- ورود
جملة " الذى عِندَهُ عِلْمٌ
مِّنَ الْكتب
" بصيغة
مشابهة لما
ورد فى آخر
سورة الرعد (وَمَنْ
عِندَهُ
عِلْمُ الْكتب) ولم
ترد فى أى
موضع آخر من
القرآن.
- وردت
البسملة فى
الآية 30. وكما
أسلفنا فنحن
لا نعد
البسملة فى
أوائل السور
كآية ولكن من
الملفت أنه
إذا فعلنا ,
فإن عدد
الآيات فى
القرآن يصبح
6236 + 112 = 6348 فيكون
منتصف القرآن
من حيث عدد
الآيات : 6348 ÷ 2 = 3174
وهذا هو نفسه
رقم الآية
(عداً من أول
القرآن) التى
تبداء فيها
قصة سليمن
والتى تحتوى
على البسملة :
وَلَقَدْ ءاتينا
داود وَسليمن
عِلْماً
وَقَالا
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الذى
فَضَّلَنَا
على١ كَثِيرٍ
مِّنْ
عِبَادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ
{15:27}.
- تبدأ
قصة الملك
سليمن من
الآية (15)
وتنتهى عند نهاية
الآية (44).
ومعلوم كم
يحتوى هذا النص
القرآنى من
غرائب وأسرار!
فالطير
والنمل يتكلمان
والجن والإنس
يخدمان ,
ويؤتى ببلقيس
وعرشها من
اليمن إلى بيت
المقدس قبل أن
ترتد الأجفان
!! فإذا حسبنا
جمل الأحرف
المكونة
لكلمة [السر]
فى هذا النص
القرآنى نجد
أن : [السر] = 21353 وهذا
العدد يساوى
جمل كلمة "الإسلام"
(163) مضروباً فى
جمل كلمة
"المليك" (131) !!! وهذه
العلاقة
الحسابية
البسيطة تلخص
جميع ما قلناه
عن هذه السورة
, فتأمل !!!! فتأمل !!!!!!
وإذا
حسبنا جمل
الأحرف
المكونة
لكلمة [الورث] من
أول السورة
إلى آخر
الآية 14 أى فى
النص القرآنى
قبل البدء فى
قصة سليمن نجد
أن جمل
[الورث] = 7270 وهذا
العدد هو 10 ×
727 وهذا
العدد هو جمل
(نبيل
عبدالقادر
أكبر) !! ويجدر بنا
أن نشير إلى
ورود كلمة
(ورث) فى بداية
القصة :
وَوَرِثَ سليمن
داود .... {16:27}
إذا
حسبنا جمل
الأسماء من
أول سورة
النمل إلى نهاية
كلمة (الكتاب)
من الآية 40
(ملحق 6) نجد
العلاقات
التالية:
جمل [عيسى
ابن مريم + الله جل
جلله] = 36071 + 7280 = 43351 = جمل [كلمت
الله] .. فعيسى هو
كلمت الله جل
جلاله !!
جمل [المهدي + نبيل
أكبر2] = 14877 + 30337 = 45214 = جمل [نبيل
عبدالقادر 2] ....
فالمهدي هو
نبيل
عبدالقادر
جمل [لا
إله إلا الله + الوحد] = 7308 + 7947 = 15255
= جمل [القدوس]
وحساباً
للأحرف من
أول القرآن
الكريم إلى نهاية
كلمة (الكتاب)
من الآية 40
(ملحق 6) نجد
العلاقات
التالية:
[مكة + رب
العرش العظيم] = 25146 + 99860 =
125006 = [البسملة]
مع التذكير
بورود
البسملة و
(رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ)
فى هذه
السورة!
الرعد
آية 43 ـــ
النمل آية 40
(وَيَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُواْ
لَسْتَ مُرْسَلا
قُلْ كَفىَ١
بِاللّهِ شهيدا
بَيْنى
وَبَيْنَكُمْ
وَمَنْ
عِندَهُ عِلْمُ
الْكتب)43:13
(قَالَ
الذى عِندَهُ عِلْمٌ
مِّنَ الْكتب
أَنَا ءاتيكَ
بِهِ قَبْلَ
أَن
يَرْتَدَّ إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
فَلَمَّا
رءاه
مُسْتَقِرّاً
عِندَهُ
قَالَ هَذَا
مِن فَضْلِ
ربى لِيَبْلُوَنى
ءأشْكُرُ
أَمْ
أَكْفُرُ
وَمَن شَكَرَ
فَإِنَّمَا
يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ
وَمَن كَفَرَ
فَإِنَّ ربى
غنى كَرِيمٌ)40:27
إن ورود
" الذى عِندَهُ
عِلْمٌ
مِّنَ الْكتب
" بصيغة
مشابهة لما
ورد فى آخر
سورة الرعد (وَمَنْ
عِندَهُ
عِلْمُ الْكتب)
يستدعى النظر
إلى كلٍ منهما
على حدة وإلى
مقارنتهما
ببعضهما
البعض مع
العلم أن هذا
التشابه لم
يحصل فى مكان
آخر من
القرآن. وقد
وجدنا من
العلاقات
المهمة بين
الأسماء ما
يصعب إحصاءه
ونورد بعضاً
منها هنا
ونترك الباقى
فى الملحق (4):
رقم
سورة النمل +
جمّل كلمة
(النمل) +عدد
أحرف الآية 40 = 27
+ 151 + 137 = 315 وهو جمّل (
نبيل أكبر)
[الله2
+ المر] = 27 + 21 = 48 لـ
(43:13)
[الله2
+ طس ] = 41 + 3 = 44 لـ (40:27)
(44 + 48) = 92
وهو جمّل
(محمد) أو (
نبيل) !!!!!!!!
[نبيل
ابن صفية –
الله ]= 31- 18 = 13 لـ
(43:13) وهذا رقم
سورة الرعد
= 56- 29 = 27 لـ
(40:27) وهذا رقم
سورة
النمل !!!!!!!!
الفرق
بين جمّل
[نبيل] بين
الآيتين = 1082 – 578 =
504 وهذا جمل (نبيل
عبد القادر)
الفرق
بين جمّل
[الله +المهدى]
بين الآيتين = (401
+ 863 ) – (291 + 469) = 1264 – 760 = 504
وهذا جمل
(نبيل عبد
القادر)
[محمد
عبدالله2 +
أسامة ] =45 + 12 = 57 لـ
(43:13) وهو جمّل (
الحديد )
=76 + 31 = 107
لـ (40:27) وهو جمّل (
أسامة )
سورة
النمل
ذكرنا
العلاقة بين
(النمل)
و(الملك)
فلابد إذن
وأن تحمل سورة
النمل الشىء
الكثيرعن ملك
المهدى!
نستعرض فيما
يلى بعض
النتائج
المحسوبة من
سورة النمل
بكاملها
وللحصول على
المزيد يمكن
مراجعة الملحق
(5):
وجدنا
تساوي عدد
الأحرف
المكونة
لـ[الله] و [أسامة](
بفارق حرفين
فقط) والتساوى
التام بين [المؤمن]
و[نبيل أكبر]
بقيمة 1901 لكل
منهما. وكذلك
التساوي بين [بنوا
إسرءيل] و [نبيل
عبد القادر
أكبر] وهذا
التساوي قد
يكون لسبب أن
قصة سليمان
عليه السلام
وهو من بني
إسرائيل ذكرت
بالتفصيل في
هذه السورة .
كذلك:
[ علم
الكتاب2 +
الحسيب] = 3138 + 1609 =
4747 وهو ما
يساوى تماماً
عدد الأحرف
الكلى للسورة
[بسم
الله الرحمن
الرحيم + نبيل
أكبر] = 2846 + 1901 = 4747 أيضاً
!! مع ملاحظة
أن (بسم الله
الرحمن
الرحيم) لم ترد
إلا فى هذه
الآية من
القرآن
المجيد (عدا
أوائل السور
كما هو معلوم).
كذلك
فإن [نبيل عبد
القادر أكبر-
علم الكتاب] = 2795 – 2068
= 727 وهو جمّل
(نبيل عبد
القادر أكبر)
وحساباً
لعدد من أول
القرآن
الكريم إلى
نهاية سورة
النمل (ملحق 5)
نجد أن عدد
الكلمات
الكلى ك0 = 49566
الشق
الأيمن من هذا
العدد (66)
يساوى جمل (الله)
بينما يساوى
الشق الآخر (495) جمل (أم
الكتاب). كذلك:
[المليك +
نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 85004 + 123707 = 208711
وهذا يساوى
العدد الكلى
للأحرف من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(تعملون)
بفارق 7 أحرف
فقط !!!
ونكتفى
بهذا القدر
لإثبات أن
المعنى بعلم
الكتاب هو
المهدى ونقدم
فيما يلى
العشرات من البراهين
على أن المهدى
وأسامة ابن
لادن هما (سر)
الله عز وجل.
سر الله
العليم
الحكيم
وردت
كلمة (السر)
مرتين فى
القرآن وذلك
فى سورة
الفرقان (آية 6)
وسورة طه (آية 7)...
فما هو السر
؟؟؟
سورة
الفرقان : قُلْ
أَنزَلَهُ
الذى
يَعْلَمُ السِّرَّ
فِى السموت
وَالأرْضِ
إِنَّهُ
كَانَ غَفُوراً
رَّحِيماً {6:25}
حساباً
للأحرف من
أول سورة
الفرقان إلى
نهاية كلمة
(السر) وجدنا (ملحق
6):
[نبيل
عبدالقادر] +
[الفرقان] = 179 + 151 = 330 =
جمل (نبيل ابن صفية)
[نبيل
عبدالقادر] +
[المهدي] = 179 + 151 = 330 =
جمل (نبيل ابن
صفية)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 ] + [المهدى]
=325 + 137 = 462 = جمل كلمة (الفرقان)
!!
[نبيل
أكبر] + [ أسامة
محمد ابن لادن]
= 133 + 158 = 291 = جمل كلمة
(السر) !!
وحساباً
للأحرف من أول
القرآن
الكريم إلى
نهاية كلمة
(السر) فى سورة
الفرقان
وجدنا (ملحق 6):
[المليك
+ نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 79535+ 115357= 194892
وهذا يساوى
العدد الكلى
للأحرف من أول
القرآن إلى نهاية
كلمة (السر)
بفارق 19 حرفاً !!
وحساباً
للأحرف
وللجمل من أول
سورة طه إلى نهاية
كلمة (السر)
وجدنا (ملحق 6):
[نبيل
ابن صفية2 +
الله2] = 83 + 73 = 156 = ح1
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المهدي] = 88
+ 68 = 156 = ح1
جمل [
المهدى –
أسامة] = 1297 – 793 = 504
وهذا يساوى
جمل كلمة
(نبيل
عبدالقادر).
جمل [
محمد عبدالله
– المهدى] = 1627 – 1297 = 330
وهذا يساوى جمل
كلمة (نبيل
ابن صفية).
جمل [
محمد2 + نبيل] = 1056 + 1244
= 2300 ... 2300 ÷ 92 = 25
وبالنسبة
للحسابات
الخاصة
بالسورتين
نجد أن (ملحق 6):
جمل [
نبيل عبدالقادر
أكبر (6:25) + نبيل
عبدالقادر
أكبر (7:20) ] = 7926 + 3862 = 11788
جمل [
أسامة ابن
لادن (6:25) + أسامة
ابن لادن (7:20) ] = 3501 + 1987 =
5488
11788 – 5488 = 6300
6300 ÷ 25 (ترتيب
سورة الفرقان)
= 252= جمل (أسامة
ابن محمد)=
جمل (نبيل
عبدالقادر) 504 ÷
2
6300 ÷ 20 (ترتيب
سورة طه) = 315 = جمل
(نبيل أكبر)
[
نبيل (6:25) + نبيل (7:20) ] =
94 + 40 = 134
[
الفرقان (6:25) + طه
(7:20) ] = 151 + 6 = 157
134 + 157 =
291 = جمل كلمة
(السر) !!!!
[
الله (6:25) + الله (7:20) ] =
109 + 50 = 159
[
أسامة محمد (6:25) +
أسامة محمد (7:20) ] = 84
+ 48 = 132
159 + 132 = 291
= جمل كلمة
(السر) !!!!
فهل
عُرف السر؟؟؟
ولطمس أى
شكٍ بعد هذا
قمنا بحساب
عدد الأحرف
المكونة لما
يربوا على 200 اسم
فى النص
القرآنى
الواقع بين
كلمتى (السر) ووجدنا
أن محصلة [علم
الكتاب] و [نبيل]
هما العددان
الوحيدان من
دون الأسماء الأخرى
اللذان يقبلا
القسمة على
الرقمين (19) و (99) من
دون باقى !! ففى
الجدول
التالى نعرض فى
الصف الأول
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
من أول القرآن
الى كلمة
السر الأولى وفى
الصف الثانى
إلى كلمة
السر الثانية
فتكون
محصلة
الطرح فى
الصف الثالث
هى عدد الأحرف
المكونة
للأسماء للنص
القرآنى
الواقع
بين الكلمتين.
وفى
الصف
الرابع
والخامس نعرض
ناتج القسمة
على 99 و 19 على
التوالى.
(نحيط علماً
أن العديد من
العلاقات
الخاصة بهذا
النص القرآنى
يوجد فى الملحق
6):
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ي 0 |
ك 0 |
ح 0 |
ج س |
ج ك |
الكلمات |
نبيل |
علم
الكتاب |
a |
20 |
7 |
38 |
156 |
2355 |
40105 |
169111 |
14 |
291 |
السِّرَّ |
49498 |
76338 |
b |
25 |
6 |
80 |
338 |
2861 |
46287 |
194911 |
462 |
291 |
السِّرَّ |
57022 |
87624 |
b-a |
5 |
-1 |
42 |
182 |
506 |
6182 |
25800 |
448 |
0 |
|
7524 |
11286 |
(b-a)/99 |
0.05 |
-0.01 |
0.424 |
1.838 |
5.1111 |
62.444 |
260.606 |
4.525 |
0 |
|
76 |
114 |
(b-a)/19 |
0.26 |
-0.05 |
2.211 |
9.579 |
26.632 |
325.37 |
1357.89 |
23.58 |
0 |
|
396 |
594 |
محصلة
[علم
الكتاب] ÷ 19 = 11286
÷ 19 = 594 وهذا
العدد هو نفسه
جمل (علم
الكتاب) !!!
[علم الكتاب] ÷
99 = 114 وهذا العدد
هو عدد سور
القرآن
ويساوى
أيضاً جمل
كلمة (الجميل)
!!!
[نبيل]
÷ 114 = 7524 ÷ 114 = 66 وهذا
يساوى جمل
(الله)
[نبيل] ÷ 18
(مجموع
الأرقام
المكونة
للعدد: 4 + 2 + 5 + 7) = 418
وهذا يساوى
جمل (المسجد
الحرام)
[نبيل]
÷ 19 = 396 وهذا
يساوى جمل
(القريب
الحبيب)
396 × 25
(ترتيب سورة
الفرقان) = 9900
وهذا عدد
أسمائه الحسنى١
مضروباً فى 100 !!
9900 ÷ 20
(ترتيب سورة
طه)= 495 وهذا
يساوى جمل (أم
الكتاب)
مع
ملاحظة
العلاقة: جمل (علم
الكتاب) 594 - جمل
(أم الكتاب) 495 = 99 !!!
كذلك:
[علم الكتاب] ÷
[نبيل] =
11286 ÷ 7524 = وهذا
يساوى تماماً
النسبة 3 ÷ 2
[علم
الكتاب] + [نبيل] = 11286 + 7524 = 18810
18810
÷ 114 = 165 = جمل (لا إله
إلا الله)
18810
÷ 19 = 990 = عدد أسماء
الله الحسنى١ × 10
18810
÷ 57 جمل كلمة
(الحديد) = 330 = جمل
(نبيل ابن
صفية)
18810
÷ مجموع أرقام
السورتين ( 25 + 20 ) =
418 =جمل (المسجد
الحرام)
18810
÷ فرق أرقام
السورتين ( 25- 20 )
= 3762
[المؤمن] =
10178 = 14 جمل (طه) × 727
جمل (نبيل
عبدالقادر أكبر)
[علم
الكتاب] - [نبيل]
= 11286 - 7524 = 3762
3762 ÷ 57 = 66 وهذا
يساوى جمل
كلمة (الله).
3762 ÷ 1881 = 2
كذلك:
[علم
الكتاب + نبيل] ÷ [علم
الكتاب - نبيل] =
18810 ÷ 3762 = 5 = فرق أرقام
السورتين !!!
كذلك:
[علم الكتاب] ÷
27 جمل (بكة) = 418
جمل (المسجد
الحرام) !!!
[علم
الكتاب] ÷ 66 جمل
(الله) = 171 جمل
(العلم) !!!
[نبيل] ÷ 44 جمل
(الأحد) = 171 جمل
(العلم) !!!
كذلك:
[المهدي] ÷ 92 = 121 وهذا
يساوى جمل
(الملك)
[الميزان2] ÷ 90
(جمل "المهدى")=
162 وهذا
يساوى جمل
(المؤمن)
باعتبار ؤ=1
ويساوى أيضاً
جمل (الصلو١ة)
باعتبار و١ = 6
[الميزان2] ÷ 108 = 135 وهذا
يساوى جمل (العدل)
[المهدى
المنتظر - ذو
الفضل العظيم] = 594 وهذا
يساوى جمل
(علم الكتاب)
[عيسى
ابن مريم - الرحمن] = 594 وهذا
يساوى جمل
(علم الكتاب) .... الرَّحْمَنُ على
الْعَرْشِ
اسْتَوَى١ (5:20)
[الملك 2 - نبيل
أكبر2] = 495 وهذا
يساوى جمل (أم
الكتاب)
[الملك2] = 11790
= 131 جمل (المليك)
× 90 جمل (المهدى)
أما من
حساب جمل
الأسماء ما
بين كلمتى
السر (ملحق 6) فقد
وجدنا أن
العددين
الوحيدين
والذان يقبلا
القسمة على 92
جمل (نبيل) هما:
جمل
[علم الكتاب2] =
672244
جمل
[نبيل
عبدالقادر 2] = 619252
والشق الأيمن
من هذا العدد 252 هو جمل (أسامة
ابن محمد) بينما
الشق الأخر هو
جمل (لا اله
إلا الله محمد
رسول الله) !!!
كذلك:
جمل
[نبيل
عبدالقادر 2] ÷ (92
× 19) = 354.26 وهذا عدد
الأيام فى
السنة
القمرية
مقرباً بدرجة
كبيرة.
وهكذا
فقد بيَّنا
أن سر الله
سبحانه وتعالى
هو المهدى
نبيل عبد
القادر أكبر
وأسامة ابن
لادن. وإن كان
من مشكك فليأت
بمعشار ما أتيت
به. يأيها
الناس إن فى
ذلك لآيات
بينات.
المنيب
(شَرَعَ
لَكُم مِّنَ
الدِّينِ مَا
وَصَّى١
بِهِ نُوحاً
وَالذى
أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ وَمَا
وَصَّيْنَا
بِهِ إبرهيم
وَمُوسَى١
وَعِيسَى١
أَنْ
أَقِيمُوا
الدِّينَ
وَلا
تَتَفَرَّقُوا
فِيهِ كَبُرَ
على
الْمُشْرِكِينَ
مَا تَدْعُوهُمْ
إِلَيْهِ
اللَّهُ
يَجْتَبِى إِلَيْهِ
مَن يَشَاءُ
وَيهدى
إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ) 13:42
(هُوَ الذى
يُرِيكُمْ
ءايتهِ
وَيُنَزِّلُ
لَكُم مِّنَ
السَّمَاءِ
رِزْقاً
وَمَا
يَتَذَكَّرُ
إِلا مَن يُنِيبُ) 13:40
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورتين
إلى كلمة
(ينيب)
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
نبيل أكبر |
خليفة
الله |
الحسيب |
أسامة
محمد |
المحدث |
نبيل |
سورة |
نبيل ابن
صفية2 |
الباطن |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
a |
42 |
13 |
195 |
791 |
يُنِيبُ |
316 |
316 |
289 |
219 |
271 |
227 |
299 |
462 |
245 |
440 |
b |
40 |
13 |
177 |
775 |
يُنِيبُ |
316 |
286 |
289 |
218 |
269 |
229 |
290 |
485 |
271 |
454 |
a-b |
2 |
0 |
18 |
16 |
- |
0 |
30 |
0 |
1 |
2 |
-2 |
9 |
23
- |
26- |
14- |
a+b |
82 |
26 |
372 |
1566 |
+ |
632 |
602 |
578 |
437 |
540 |
456 |
589 |
947 |
516 |
894 |
إذا
قلنا أن
المهدى هو
الذى ينيب من
بعد ضلال, فلا
بد وأن نجد ما
يشير إلى اسم
المهدى عند
دراستنا
الحسابية
لكلمات الإنابة
فى القرآن.
وردت
كلمة ينيب
مرتين فقط في
القرآن في
سورتي غافر
والشورى في
نهاية الآية 13
في كلا السورتين
وهذا مما يلفت
النظر. فى
الملحق (6) قمنا
بدراسة عدد
الأحرف المكونة
لبعض
الأسماء من
أول السورتين
إلى نهاية
كلمة (ينيب)
وهنا نستعرض
أهم النتائج:
الأحرف
المكونة
لـ[نبيل أكبر]
تساوي 316 لكلا
السورتين .
أما في سورة
الشورى فإن
الأحرف المكونة
لـ[نبيل أكبر]
تساوي أيضا
الأحرف
المكونة لـ[خليفة
الله] وتساوي 316.
أيضاً فإن
[الحسيب] = 289 لكلا
السورتين وهو
ما يرمز للمهدى.
كذلك:
فى سورة 40
(المؤمن):
[المؤمن +
نبيل ابن
صفية2] = 290 + 485 = 775 وهذا
هو عدد الأحرف
الكلى من أول
السورة الى
نهاية كلمة
(ينيب)
فى سورة 42
(الشورى):
[نبيل
عبدالقادر
أكبر -
الباطن] = 440 – 245 = 195
وهذا هو عدد
الكلمات من
أول السورة
الى نهاية
كلمة (ينيب)
أما
من الحسابات
الخاصة
بالآيتين بحد
ذاتهما (ملحق
4) فنجد
العلاقات
البديعة
التالية:
لسورة
المؤمن:
رقم
السورة + جمّل
(المؤمن) + رقم
الآية + عدد
كلمات الآية +
عدد أحرف
الآية =
40 + 167 + 13 + 14 +
53 = 287 وهذا يساوى
جمل كلمة
(محمد
عبدالله /
النور).
لسورة
الشورى١:
رقم
السورة + جمّل
(الشورى) + رقم
الآية + عدد
كلمات الآية +
عدد أحرف
الآية =
42 + 547 + 13 + 38 +
151 = 791 وهذا هو جمل
كلمة (خليفة
الله) !!!!!
الفرق
بينهما =791 - 287 = 504
وهو جمّل
(نبيل عبد
القادر) !!!!!!!!!!!!
(لاحظ
أننا
استخدمنا اسم
المؤمن بدلاً
من غافر حيث
أن سورة غافر
تسمى
بالمؤمن
وكذلك حسبنا
جمل ؤ=6 وبذلك
فإن جمل
(المؤمن)=167.
جمّل
[نبيل أكبر+
المهدى] = 1500 في 13:40
جمّل
[نبيل أكبر+
المهدى] = 3211 في 13:42
الفرق
بينهما = (3211 – 1500 ) = 1711
وهو جمّل
(المهدى
المنتظر) !!!!!!!!!!!!
جمّل
[نبيل عبد
القادر2 +حم ] =
1528 لـ 13:40
جمّل
[نبيل عبد
القادر2 +حم ] =
4172 لـ 13:42
1528 + 4172 =
5700 وهذا جمّل
الحديد
مضروباً في
100 !!
العلاقة
بين نبى الله
يوسف والمهدى
وذى القرنين
ذكرت
كلمة (مكنا)
فقط في ثلاث
مواضع في
القرآن وذلك
في (يوسف: 21, 56)
في سياق
التمكين لنبى
الله يوسف ،
وفى (الكهف:84) فى
سياق التمكين
لذى القرنين.
الجدول يبين
الأحرف
المكونة لبعض
الأسماء وذلك
في النصوص من
أول السور إلى
كلمة ( مكنا)
ومقارنتها
ببعضها البعض
وقد وجدنا
الدلائل
القوية
الرابطة بين
يوسف , نبيل ,
وذى القرنين
ولا نجد
داعياً لذكر
التفاصيل
الحسابية هنا
إلا أننا نلفت
الانتباه إلى
أن العلاقة
الحسابية
تفهم من منظور
أن المهدى
بدأ إيمانه بنفسه
بالرؤيا كما
في حال يوسف
عليه السلام
وانتهى
بالملك كما في
حالة يوسف وذي
القرنين.
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورتين
إلى كلمة
(مكنا)
|
ر س |
ي 1 |
ح 1 |
ك0 |
الكلمات |
نبيل |
نبيل أكبر |
المهدي |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة ابن
لادن |
a |
12 |
21 |
1139 |
30289 |
مَكَّنِّا |
342 |
488 |
442 |
697 |
585 |
575 |
b |
12 |
56 |
3605 |
30900 |
مَكَّنِّا |
1075 |
1537 |
1460 |
2221 |
1892 |
1904 |
c |
18 |
84 |
5242 |
38795 |
مَكَّنَّا |
1418 |
2018 |
2272 |
3099 |
2725 |
2739 |
a+b-c |
6 |
-7 |
-498 |
22394 |
|
-1 |
7 |
-370 |
-181 |
-248 |
-260 |
كما
يلاحظ من
الجدول فإن:
[المهدي]+[نبيل
عبد القادر
أكبر] = 442 +697 =1139 وهو
عدد الحروف
الكلي من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
مكنا للآية 21
[أسامة
ابن لادن -
نبيل عبد
القادر]= 1904 – 1892 = 12
وهو رقم السورة
وذلك للآية 56
[نبيل]+[نبيل
أكبر] = 488+342+1537+1075 = 3442
وذلك لسورة
يوسف للآيتين
[نبيل]+[نبيل
أكبر] = 2018+1418 = 3436
وذلك لسورة
الكهف
3442 – 3436 = 6
وهو الفرق في
رقم السورة
الميزان
وسورة الرحمن
وجدنا
فيما سبق بعض
الدلائل على
العلاقة بين المهدى
والميزان
وهنا نلقى
الضوء على هذه
العلاقة من
منظور سورة
الرحمن لورود
كلمة (الميزان)
ثلاثة مرات
وعلى التوالى في
أواخر الآيات
7 و8 و9 فإلامَ
يبطن ذلك؟
كذلك مما يلفت
الانتباه هو
الازدواجية
وذلك في جميع
السورة وبلا
استثناء .
فخطاب
الإعجاز الموجه
إلى الإنس
والجن (فبأي
آلاء ربكما
تكذبان) يتكرر
بما لا مثيل
له في جميع
القرآن . لاحظ
الازدواجية
كذلك في
الكلمات
التالية (رب
المشرقين ورب
المغربين)(الثقلان)(جنتان)(عينان)(زوجان)(مدهامتان)(نضاختان).
إذاً هناك ازدواجية
واضحة البيان
في سورة
الرحمن فهل
هناك
ازدواجية
باطنة؟ أقول
وبفضلٍ منه
تعالى نعم ,
وهى
ازدواجيات
غاية فى
المتانة
والمعنى. فقد
قمنا بحساب
الأحرف
المكونة
للأسماء فى
سورة الرحمن
(ملحق 5) وهنا
نبرز أهم
النتائج:
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح 1 |
ك0 |
الكلمات |
الله |
نبيل |
محمد
عبدالله |
الميزان |
الورث |
الرشيد |
الأرض |
الله جل
جلله 2 |
الله2 |
ذو الجلل
والإكرام |
أسامة
ابن لادن |
55 |
78 |
351 |
1657 |
68859 |
وَالْإِكْرَامِ |
456 |
456 |
727 |
727 |
570 |
570 |
570 |
1101 |
594 |
893 |
893 |
[الله]
= [نبيل] = 456 !!!! والمساواة
لـ 456 والذى
يعتبر
ميزاناً
تاريخياً كما
ذهب إليه
مركز( ن )
للدراسات
القرآنية فى سورة
سِمتها
الأظهر
الازدواجية
له دلالات كبيرة.
كذلك وجدنا
أن:
[الميزان]
= [محمد
عبدالله] = 727
الذى هو نفسه
جمل (نبيل عبد
القادر أكبر) !!!
[الهدى] = 504 الذى
هو جمل (نبيل
عبد القادر) !!!
وأيضاً:
[أسامة
ابن لادن] = [ذو
الجلل
والإكرام] = 893 !!!
وهذا ملفت
للاهتمام
لكون السورة
تحتوى على اسم
الله تعالى(ذو
الجلل
والإكرام) فى
موضعين
أحدهما فى
نهايتها.
كذلك:
[الأنبياء]
= [المهدى
الأمين] = 868
وهذا ضعف جمل (رب
العالمين)
[الباطن] =
[العليم
الحكيم] = 693
وهذا جمل (المتكبر)
[الله2] = 594
وهذا جمل (علم
الكتاب)
كذلك
[السر] – ك1 =
531 – 351 = 190 وهذا
يساوى جمل
كلمة (سليمن)
[نبيل
ابن صفية2 +
الشهيد] = 1132 + 524 = 1656 =
ح1 (بفارق حرف
واحد)
[الإيمان2
– النور ] = 1060 – 709 = 351 =
ك1
[نبيل
عبدالقادر2 +
محمد2] = 1415 + 238 = 1653 = ح1
(بفارق 4 أحرف)
[نبيل
ابن صفية2 -
المهدى] = 1132 – 613 = 519 =
جمل كلمة
(الفتح)
[نبيل
ابن صفية2 -
الإيمان] = 1132 – 781 =
351 = ك1
وبحساب
جمل الأحرف
المكونة
للأسماء فى
سورة الرحمن
(ملحق 5) نجد أن:
جمل [الصدق + المؤمن] = 7277
+ 15882 = 23159 وهذا
يساوى جمل
الأحرف
المكونة لـ [السر] فى
السورة !!
جمل
[محمد
عبدالله -
النبى] = 10614 – 12177 = 1563
وهذا جمل (فبـأى ءالآء
ربكما تكذبان) !!
المهدى
والنجم إذا
هوى
وَالنَّجْمِ إِذَا
هَوَى١ {1:53} مَا
ضَلَّ
صَاحِبُكُمْ
وَمَا غَوَى١ {2:53}
وَمَا
يَنطِقُ عَنِ
الْهَوَى١ {3:53}
يقسم
تعالى بالنجم
فى سورة النجم
على صدق رسوله
الأمين. وللنجم
فى هذه السورة
الكريمة
أهمية خاصة,
فبالإضافة
إلى كونها اسم
السورة وأول
كلمة فيها, فإنها
تتبع مباشرة
كلمة (النجوم)
والتى تنتهى بها
السورة
السابقة لها
(الطور). وقد
ذهبنا سابقاً
إلى أنه تعالى
أشهد المهدى
على صدق رسوله
الأمين وذلك
فى آخر سورة
الرعد. فهل يرمز
النجم
باطنياً فى
هذه السورة
إلى المهدى أيضاً؟؟
الجداول
(ملحق 5) تبين
حسابات أعداد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول سورة
النجم إلى
نهاية السورة.
وقد وجدنا أن
عدد الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
ر س |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
النجم |
نبيل
أكبر |
الله |
الخلفاء |
أسامة
محمد |
المحدث |
الباطن |
53 |
62 |
360 |
1422 |
وَاعْبُدُوا |
537 |
537 |
364 |
364 |
466 |
466 |
466 |
[
نبيل أكبر] = [
النجم] = 537 ... 537 = 179
جمل كلمة
(المحصى) × 3 !!!
[نبيل
أكبر – المهدى] =
537 – 518 = 19
[الله] = [الخلفاء] = 364
[الباطن] = [المحدث] = [أسامة
محمد ] = 466
[محمد
عبدالله2 –
المهدى] = 878 – 518 = 360 = ك1
[نبيل
عبدالقادر
أكبر – المهدي] =
772 – 550 = 222 وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى
الأمين).
[نبيل –
محمد2 ] = 352 – 262 = 90
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى).
[نبيل
عبدالقادر –
المسجد
الحرام ] = 632 – 542 = 90
جمل [
محمد عبدالله
2 – نبيل أكبر 2 ] = 20819 –
20489 = 330 وهذا يساوى
جمل كلمة
(نبيل ابن
صفية) !!
وحيث أن
شهادة المهدى
على صدق
رسالته أمام
العالمين
تتطلب
تمكيناً فى
الأرض فإنه
من المنطقى أن
تكون هناك
"أحداث جسام" يتمكن
منها وبها
المهدى
بالخلافة
ويكون إظهار
ذلك الحق
بمعية
الخلفاء
أسامة ابن
لادن والمسيح
عيسى ابن
مريم. ولإثبات
ذلك قمنا
بحساب عدد
الأحرف من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(النجم) فوجدنا
(ملحق 5):
[الخلفاء2 + عيسى١] = 147460 + 31378
= [نبيل
ابن صفية 2]
بفارق حرف
واحد فقط
!!
وهذه
الأحداث
الجسام هى
(الآزفة) التى
ورد ذكرها فى
السورة فى
الآية 57.
ولإثبات هذا
قمنا بحساب
الجمل من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
"أزفت" ( ذات
الترتيب ك1= 341 من
أول السورة ,
وك0= 68147 من أول
القرآن) ,
ووجدنا (ملحق 5):
جمل
[ محمد
عبدالله 2 ] = جمل [
نبيل أكبر 2 ] = 19725
جمل
[ محمد
عبدالله 2 +
نبيل أكبر 2 ] =
19725 + 19725 = 39450 = 263 جمل (الكبير)
× 150 جمل (عيسى) .....
إذن المسيح
عيسى سيكون
متواجداً فى
هذه الآزفة !!!
هَذَا
نَذِيرٌ
مِّنَ
النُّذُرِ
الأولَى١ {56} أَزِفَتْ
الءازِفَةُ {57}
وإحدى النذر
الأولى هو ما
ذكر فى
الزبور:
وَلَقَدْ
كَتَبْنَا
فِى الزَّبُورِ
مِن بَعْدِ
الذِّكْرِ
أَنَّ الأرْضَ
يَرِثُهَا
عِبَادِى
الصلحونَ
{الأنبياء:105}
وأول كلمة فى
سورة
الأنبياء
(اقترب) = (أزف) أى أن
الآزفة هى نصر
الله الموعود
والتى ستكون
الغلبة فيها
لـ (عيسى)
(الكبير) و
(نبيل أكبر) !!
وهذه النتائج
لا تمنع من أن
الآزفة هى يومالقيامة
أيضاً.
وإمعاناً
لتأكيد ما
ذهبنا إليه
فإننا قمنا بالحسابات
من أول القرآن
الكريم إلى
نهاية كلمة
(أزفت) فوجدنا:
[نبيل
عبدالقادر
أكبر – الأول]
= 169873 – 101702= 68171 وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
بفارق 5 كلمات
فقط. لاحظ أن
كلمة (الأولَى١ ) تكررت
3 مرات فى هذه
السورة: فَلِلَّهِ
الءاخرة وَالأولَى١ {25:53} ....
وَأَنَّهُ
أَهْلَكَ
عَاداً الأولَى١ {50:53} ...
هَذَا
نَذِيرٌ
مِّنَ النُّذُرِ
الأولَى١ {56:53}
بما سبق
نكون قد عرفنا
المهدى
والخلفاء
وكذلك
الموقعة
الكبرى
(الآزفة)
وسنكمل بمزيد
من التعريف
وسندخل فى بعض
التفاصيل
للأسماء والتواريخ.
الآيات
البينات
الآيات
البينات (1)
الرعد:
13 ـــ كلمة (الْمِحَالِ)
وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ
بِحَمْدِهِ
وَالْملئكة
مِنْ
خِيفَتِهِ وَيُرْسِلُ
الصوعق
فَيُصِيبُ
بِهَا مَن يَشَاءُ
وَهُمْ
يُجدلونَ فِى
اللّهِ وَهُوَ
شَدِيدُ
الْمِحَالِ {13:13:13}
تتميز
هذه الآية
الكريمة بأن
ترتيبها فى
السورة هو
نفسه رقم
السورة ورقم
الجزء. أيضاً
فإن عدد
الأحرف من بداية
السورة إلى
نهاية لفظ
الجلالة عند
قوله تعالى
(وَهُمْ
يُجدلونَ فِى
اللّهِ)
يساوى 1000 حرف ....
وعدد أحرف (
وهو شديد
المحال) = 13 !!!
فيكون العدد
الكلى للأحرف
من أول السورة
إلى نهاية
الآية 13 فى
السورة 13
الواقعة فى
الجزء 13 من
القرآن هو ( 1000 + 13) =
1013 حرفاً !!!!
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(الْمِحَالِ)
وقد وجدنا أن:
لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة (المحال)
الملحق (7):
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(المحال)
الجزء |
رس |
ي1 |
ح1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
ءايات2 |
الذكر |
القرءان2 |
الله |
السر |
أسامة
ابن لادن |
أسامة
محمد ابن
لادن |
الخلفاء |
عربيا |
13 |
13 |
13 |
1013 |
249 |
1720 |
32040 |
135498 |
الْمِحَالِ |
315 |
330 |
504 |
282 |
309 |
507 |
519 |
287 |
283 |
ح1 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
بسم الله |
نبيل
عبدالقادر
أكبر 2 |
الكبير المتعال |
عالم
الغيب |
نبيل ابن
صفية |
مكة |
الفضيلة |
الحديد |
محمد |
عيسى١ |
القرءان |
عربى |
الحسيب |
1013 |
الْمِحَالِ |
596 |
417 |
991 |
545 |
446 |
441 |
109 |
332 |
331 |
110 |
111 |
395 |
136 |
368 |
[ءايات2]
= 315 وهذا
يساوى جمل
كلمة (نبيل
أكبر) !!!
[الذكر]
= 330 وهذا يساوى
جمل كلمة
(نبيل ابن
صفية) !!!
[القرءان2]
= 504 وهذا يساوى
جمل كلمة
(نبيل عبدالقادر
أكبر) !!!
[عربياً]
= 283 وهذا يساوى
جمل كلمة
(عربياً) !!!
[الخلفاء]
= 287 وهذا
يساوى جمل
كلمة (محمد
عبدالله /
النور) !!!
[عيسى١] = 111 وهذا
يساوى جمل
كلمة
(الوعد) !!!
الآيات
البينات (2)
قُل
لَّوْ كَانَ
الْبَحْرُ
مِدَاداً
لِّكلمت ربى
لَنَفِدَ
الْبَحْرُ
قَبْلَ أَن
تَنفَدَ كلمت
ربى وَلَوْ
جِئْنَا
بِمِثْلِهِ
مَدَداً {109:18}
أَمْ
يَقُولُونَ
افْتَرَى١ على
اللَّهِ
كَذِباً
فَإِن يَشَإ
اللَّهُ يَخْتِمْ
على١ قَلْبِكَ
وَيَمْحُ اللَّهُ
الْبطل
وَيُحِقُّ
الْحَقَّ بِكلمتهِ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذَاتِ
الصُّدُورِ {24:42}
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل |
الوعد |
الناس 2 |
أسامة
محمد2 |
مكة |
الصمد |
18 |
109 |
1543 |
6353 |
2249 |
39070 |
164952 |
لِّكلمت |
48291 |
59792 |
75651 |
77049 |
20308 |
57040 |
42 |
24 |
434 |
1761 |
4296 |
62582 |
263143 |
بِكلمتهِ |
77271 |
94757 |
120586 |
121986 |
31951 |
90334 |
24 |
85 |
1109 |
4592 |
2047 |
23512 |
98191 |
- |
28980 |
34965 |
44935 |
44937 |
11643 |
33294 |
فى هذا
النوع من
التحليل نعرض
فى الصف الأول
عدد الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول القرآن الى
كلمة ما وفى
الصف الثانى
إلى كلمة
أخرى فتكون
محصلة الطرح فى
الصف الثالث
هى عدد الأحرف
المكونة
للأسماء للنص
القرآنى
الواقع بين
الكلمتين.
وقد وجدنا:
[الوعد] =
34965 = 315 جمل
(نبيل أكبر) × 111
جمل (الوعد)
!!!!!!
[نبيل]
= 28980 = 315
جمل (نبيل
أكبر) × 92
جمل (نبيل)
!!!!!!
[الوعد – نبيل] = 34965
– 28980 = 5985 = 315
جمل (نبيل
أكبر) × 19 !!!!!
فهذا
وعد ظاهر
وكلمة منه
تعالى
بالتمكين بعد
19 سنة :
2004 (سنة
ظهور المهدى) + 19 =
2023
الآيات
البينات (3)
المدثر
: 30 (عليها تسعة
عشر)
تثير
هذه الآية
الكثير من التساؤلات
وقد كتب عنها
وعن العدد 19
الشىء الكثير...
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(عشر) وقد
وجدنا للأحرف
فى النص
القرآنى من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (عشر):
ن = م
= 19 وهذان هما
الحرفان
الوحيدان
بقيمة 19 !!!!
ك1 = 93 =
جمل كلمة
(الباطن)
ح1 = 368
.... 368 ÷ 92 = 4
[محمد
عبدالله +
الله ] = 141 + 81 = 222
وهذا يساوى
جمل كلمتى
(المهدى
الأمين)
[نبيل
ابن صفية +
أسامة ] = 138 + 84 = 222
[المدثر-
تسعة عشر ] = 143 - 77 = 66
وهذا يساوى
جمل كلمة (الله)
[نبيل
أكبر- الله ] = 147 - 81 =
66
[تسعة
عشر + محمد ] = 77 +
37 = 114
[أسامة
ابن لادن -
محمد عبدالله]
= 160- 141 = 19
[نبيل
ابن صفية -
المهدى ] = 138 - 119 = 19
[أسامة
محمد - نبيل ] = 102 - 83 =
19
[أسامة
محمد2 - نبيل ] = 140- 83 =
57
[ نبيل
عبدالقادر أكبر2
– أسامة محمد
ابن لادن2 ] = 364 - 307 =
57
[نبيل
ابن صفية-
الله ] = 138 - 81 = 57
[
نبيل
عبدالقادر2 -
نبيل
عبدالقادر ] = 287 - 194 =
93 = ك1 ..... فهو
المبطن ...
جمل
[تسعة عشر -
المدثر] = 15230 – 13226 = 2004
جمل
[الله2 – أسامة] = 1856 –
1541 = 315 وهذا
يساوى جمل
كلمة (نبيل
أكبر)
أما
إذا قمنا
بحساب الأحرف
من أول السورة
الى نهاية
كلمة (عدتهن)
فإن [نبيل] = 92
للأحرف
فى النص
القرآنى من
أول القرآن
إلى كلمة (عشر):
[الوعد + عربى] =112436 + 36094 = 148530
= [عيسى ابن
مريم] بفارق 10
[الحق+ الحديد] = 84507 + 100953 = 185460 = [نبيل
عبدالقادر
أكبر] بفارق 2
[ الوعد – مكة ] =
112436– 38100= 74336 وهو
عدد الكلمات
من أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
بفارق 6
كلمات
لجمل
الأحرف فى
النص القرآنى
من أول القرآن
إلى كلمة (عشر):
جمل [الأنبياء
2 + الأنبياء
2] = 2707684 + 2707684
= 5415368 = جمل [الكتاب]
وأيضاً لجمل
الأسماء من
أول القرآن
فإن:
جمل
[الحسيب] = 1711074
....
الشق
الأيمن من هذا
العدد = ترتيب
السورة بينما
الشق الأيسر =
جمل (المهدى
المنتظر)
وهناك
المزيد من
العلاقات
الخاصة بهذه
الكلمة فى
الملحق (7).
الآيات
البينات (4)
الحديد
:9 ـــ كلمة (ءايت)
هُوَ
الذى
يُنَزِّلُ
على١ عَبْدِهِ ءايت
بينت
لِيُخْرِجَكُم
مِّنَ الظلمت
إِلَى النُّورِ
وَإِنَّ
اللَّهَ
بِكُمْ
لَرءوف
رَّحِيمٌ {9:57}
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة بدراسة
عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(ءايت) وقد
وجدنا أن:
[النور +
نبيل ابن
صفية2] = 226 + 273 = 499
وهذا العدد
يساوى عدد
الأحرف الكلى
(ح1)
[محمد
ابن عبدالله +
نبيل
عبدالقادر] = 258 + 241 =
499 وهذا العدد
يساوى عدد
الأحرف الكلى
(ح1)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر - الله] = 271 - 151 =
120 وهذا العدد
يساوى عدد
الكلمات
الآيات
البينات (5)
الشورى١ : 53
ـــ كلمة (صرط)
وَكَذَلِكَ
أَوْحَيْنَا
إِلَيْكَ
رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا
مَا كُنتَ
تَدْرِى مَا الْكتب
وَلا الإيمن
وَلَكِن
جعلنه نُوراً نَّهْدِى
بِهِ مَنْ
نَّشَاء مِنْ
عِبَادِنَا
وَإِنَّكَ لَتَهْدِى
إِلَى١ صرط
مُّسْتَقِيمٍ
{52:42} صرط
اللَّهِ الذى
لَهُ مَا فِى
السموت وَمَا
فِى الأرْضِ
أَلا إِلَى
اللَّهِ
تَصِيرُ
الأمُورُ {53:42}
مما
تجدر الإشارة
إليه التشابه
بين الفاتحة والنص
أعلاه من
الشورى وذلك
فى ورود كلمة
(مُّسْتَقِيمٍ)
بين كلمتى
(صرط) وهذا ما
لم يحدث فى
غير هذين الموضعين
فى القرآن
الكريم:
اهدِنَــــا الصرط
المُستَقِيمَ
(الفاتحة:6) صرط
الَّذِينَ
أَنعَمتَ
عَلَيهِمْ ...
(الفاتحة:7)
وَإِنَّكَ
لَتَهْدِى
إِلَى١ صرط
مُّسْتَقِيمٍ
(الشورى١ :52) صرط
اللَّهِ الذى
لَهُ مَا فِى
السموت وَمَا
فِى الأرْضِ
(الشورى١ :53)
عدد الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(صرط) الثانية
فى الترتيب
رس |
ي1 |
ح1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
أسامة
ابن لادن 2 |
نبيل
عبدالقادر |
أم الكتاب |
لله الأمر |
الملئكة |
النصر |
المسجد
الأقصا |
النور |
42 |
53 |
3421 |
846 |
4325 |
62994 |
264803 |
صرط |
2772 |
2772 |
1525 |
1525 |
1216 |
1216 |
1455 |
1455 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
رفيع
الدرجت |
نبيل أكبر2 |
الناس |
الشهداء |
العلى
الكبير |
نبيل ابن
صفية |
المهدي |
الشورى١ |
نبيل |
أسامة
محمد |
أسامة
محمد ابن
لادن |
نبيل ابن
صفية3 |
داود |
42 |
53 |
صرط |
1534 |
1534 |
1105 |
1105 |
1560 |
1560 |
1565 |
1255 |
1043 |
1001 |
1799 |
1622 |
714 |
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(صرط) وقد
وجدنا أن:
لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(صرط) الثانية:
[لله
الأمر] = [أم
الكتاب] = 1525
لاحظ
كلمتى
(أَمْرِنَا ) و
(الْكتب) فى
الآيتين وقارن
ذلك مع
المساواة بين
[لله
الأمر ] و [أم الكتاب ].
أيضاً:
[نبيل
عبدالقادر 2 ] = [أسامة
ابن لادن 2 ] =
2772
[نبيل
عبدالقادر 2 ] + [أسامة
ابن لادن 2 ] =
2772 + 2772 = 5544
5544 ÷ 504 = 11 وهو ما
يساوى الفرق
بين رقم
السورة ورقم
الآية.
لجمل
الأحرف من أول
السورة إلى نهاية
كلمة (صرط)
الثانية:
جمل
[نبيل - حم عسق] = 27898 –
27808 = 90 وهذا العدد
يساوى جمل (المهدى)
!!!
جمل
[المهدي – حم
عسق] = 28030 - 27808 = 222
وهذا العدد
يساوى جمل
(المهدى
الأمين) !!!
جمل [القدوس + القدوس] = 23446 + 23446 = 46892
= جمل [الكتاب]
جمل [محمد + نبيل] = 12384 + 27898 =
40282 = جمل [الميزان2] ...
اللَّهُ الذى
أَنزَلَ
الْكتب
بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ
وَمَا
يُدْرِيكَ
لَعَلَّ
السَّاعَةَ
قَرِيبٌ (17:42)
ونكتفى
بهذا القدر من
التحليل لهذه
الآية الكريمة
وبالإمكان
مراجعة
الملحق (7)
للمزيد حيث
يحتوى على
العشرات من
العلاقات.
الآيات
البينات (6)
مريم
: 19 ـــ كلمة(
رسول)
(قَالَ
إِنَّمَا
أَنَا رَسُولُ
رَبِّكِ
لأهَبَ لَكِ
غلماً
زَكِيّاً) (19:19)
لهذه
الآية أهمية
خاصة حيث أن
رقم الآية (19) هو
رقم السورة
وهو رقم مميز
في القرآن
الكريم.
الملحق (7) يبين
الجداول
الخاصة
بدراسة عدد
الأحرف والجمل
لكلمة (رَسُولُ) وقد
وجدنا أنه
لعدد الأحرف
من أول السورة
إلى نهاية
كلمة (رَسُولُ):
[خليفة
الله] = [الشهيد] =
230
[المحدث] =
[المحصى] = 216
[الميزان]
= [ محمد عبدالله]
= 283
كذلك:
[الله] =
165 وهذا العدد
هو جمل (لا اله
إلا الله) !
لجمل
الأحرف من أول
السورة إلى نهاية
كلمة (رَسُولُ):
جمل [
الله – محمد ] = 1985 – 1820 =
165 وهذا الرقم
هو جمل (لا اله إلا
الله ) وهو
نفسه عدد
الأحرف
المكونة لـ
[الله] كما
بينا أعلاه.
جمل [الحق + جبريل] = جمل
[القرءان2]
ولهذا أهمية
حيث أن الرسول
هنا هو سيدى
جبريل عليه
السلام.
لعددالأحرف
من أول القرآن
إلى
نهاية كلمة (رَسُولُ):
[الله] = 47121
, [الصدق] = 47120 .... أى
أن الفرق
بينهما يساوى
حرفاً واحداً
(وذلك حساباً
من أول القرآن)
!! وأيضاً:
[الله + محمد] = 47121 +
18860 = 65981 = [المهدى]
بفارق 2 !!!!!
[الصدق + محمد] = 47120 + 18860
= [المهدى]
بفارق 1 !!!!!
[رب العلمين + نبيل أكبر 2] = 92817
+ 72925 = 165742 وهذا
يساوى تماماً
عدد الأحرف من
أول القرآن !!!
أما
بالنسبة
للأعداد في
الآية 19:19 بحد
ذاتها فنجد
أنها كما يلي :
ك ى = 9 ، ح
ى = 31
جمّل
[نبيل أكبر] =
727 وهذا
يساوى جمل
كلمة (نبيل
عبدالقادر
أكبر) !!!!!
جمّل
[المهدى +
كهيعص] = 315 وهو
جمّل (نبيل
أكبر)
جمّل
[المهدي- الله] = 90
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى)
جمّل
[المهدي+ محمد] =
330 وهذا جمّل (
نبيل ابن
صفية)
جمّل
[نبيل عبد
القادر-
المهدي]=
جمل[نبيل ابن
صفية+المهدي] =
519 وهو جمّل
كلمة (الفتح)
جمّل
[نبيل ابن
صفية-المهدي]= 19
وهو رقم
السورة أو
الآية
جمّل
[المهدى-
أسامة] = 92 وهو
جمّل اسم (نبيل)
الآيات
البينات (7)
مريم
: 58 ـــ كلمة (
وَبُكِيّاً)
(أُوْلَئِكَ
الَّذِينَ
أَنْعَمَ
اللَّهُ عَلَيْهِم
مِّنَ النبين
مِن
ذُرِّيَّةِ
ءادم
وَمِمَّنْ
حَمَلْنَا
مَعَ نُوحٍ
وَمِن ذُرِّيَّةِ
إبرهيم
وَإسرءيل
وَمِمَّنْ
هَدَيْنَا
وَاجْتَبَيْنَا
إِذَا
تُتْلَى١
عَلَيْهِمْ
ءايت الرَّحْمَن
خَرُّوا
سُجَّداً وَبُكِيّاً)
(58:19 )
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(وبكيا)
رس |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
مريم |
كهيعص |
الإسلام |
الله 2 |
المهدى3 |
الرحمن |
الحكيم |
لله
الأمر |
نبيل
ابن صفية2 |
نبيل
عبدالقادر2 |
19 |
58 |
595 |
2361 |
وَبُكِيّاً |
434 |
434 |
820 |
820 |
1024 |
1024 |
973 |
973 |
1542 |
1929 |
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(وَبُكِيّاً) وقد
وجدنا لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى نهاية
كلمة (وَبُكِيّاً):
[كهيعص] =
[مريم] = 434
[الرحمن] =
[المهدى3] = 1024
وهذا العدد هو
نفسه جمل (إن الله
لا يخلف
الميعاد)
مع
ملاحظة أن
الكلمات التي
تسبق (وبكياً)
هي (آيات
الرحمن). كذلك
فإن :
[نبيل
عبد القادر2 +
كهيعص] = 2363 وهو
ما يساوي عدد
الأحرف
الكلية من أول
السورة (ح1 = 2361)
بفارق 2 وهذا
العدد يساوى:
2363 = 17 جمل (ءاية)
× 139 جمل (الحنن /
الحق /
الميزان) !!!
[نبيل
ابن صفية2 +
الله2] = 2362 وهو ما
يساوي عدد
الأحرف
الكلية من أول
السورة بفارق
1
أما
بالنسبة
للآية 58 بحد
ذاتها (وهى
آية مدنية فى
سورة مكية,
وهذا مما يلفت
النظر)
فلدينا الإحصاءات
التالية :
ك ى=58 ، ح ى=127
[المهدي
+ الله]= [نبيل
ابن صفية
+مريم] = 90 وهو
جمّل المهدى
[محمد
عبدالله +
مريم] = [أسامة
محمد +
المهدى] = 92
[محمد
عبدالله +
نبيل عبد
القادر] = 127 وهو
عدد الأحرف
الكلي في
الآية
[محمد
عبدالله +
المهدى] =
[أسامة محمد
ابن لادن2 – نبيل]
= 107 وهذا
يساوى جمل
كلمة (أسامة).
جمّل
[نبيل –
المهدي] = 57
وهذا جمّل
كلمة (الحديد)
الآيات
البينات (8)
مريم
: 73 ـــ كلمة
(بينت)
(وَإِذَا
تُتْلَى١
عَلَيْهِمْ
ءايتنا بينت
قَالَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لِلَّذِينَ
ءامنوا أى
الْفَرِيقَيْنِ
خَيْرٌ
مَّقَاماً
وَأَحسن
نَدِيّاً)73:19
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(بينت) وقد
وجدنا أن:
لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة (بينت):
[كهيعص] = [مريم] =
540
[ نبيل
عبد القادر2+
محمد 2] = 2436 + 527 = 2963 وهو
يساوي عدد
الأحرف الكلي
من بداية
السورة إلى
هذه الكلمة (2965)
بفرق 2
أما
بالنسبة
للآية 73 بحد
ذاتها من
سورة مريم فنجد
الحسابات
التالية :
ك ى=16 ، ح ى = 74
[نبيل-
محمد] = [نبيل
ابن صفية –
أسامة] = 19
[نبيل
عبد القادر+
محمد عبدالله
] =[ نبيل أكبر2 + محمد
عبدالله 2 ]= 73 وهو
رقم الآية
[محمد
عبدالله –
كهيعص] = 16 وهو
عدد الكلمات
في الآية
رقم
السورة + رقم
الآية = [نبيل
عبد القادر2] =[
المهدى] = 92 وهو
جمّل محمد أو
نبيل
جمل[نبيل
عبد القادر
أكبر2] = 1711 وهو
جمّل (المهدى المنتظر)
الآيات
البينات (9)
الجمعة
: 9 ـــ كلمة
(يَوْمِ)
(يأيها
الَّذِينَ
ءامنوا إِذَا
نُودِى لِلصلو١ة مِن يَوْمِ
الْجُمُعَةِ
فَاسْعَوْا
إِلَى١
ذِكْرِ
اللَّهِ
وَذَرُوا
الْبَيْعَ
ذَلِكُمْ
خَيْرٌ
لَّكُمْ إِن
كُنتُمْ
تَعْلَمُونَ)9:62
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(عَرَبِيّاً)
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الله |
نبيل |
الله جل
جلله |
أسامة
محمد |
نبيل
عبدالقادر |
ج[نبيل
عبدالقادر] |
ج[المليك] |
ج[الجمعة] |
الجمعة |
الحسيب |
المحدث |
خليفة
الله |
62 |
9 |
126 |
544 |
يَوْمِ |
175 |
175 |
175 |
175 |
282 |
8122 |
5598 |
5588 |
222 |
222 |
234 |
234 |
إن أول
ورود لحرف
(الجيم) في
سورة الجمعة
هو فى كلمة (
الجمعة) في
الآية 9 ومما
يلفت
الانتباه
أيضاً هو وورد
حرف الجيم مرتين
فى آخر آية.
وقد وجدنا
لعدد الأحرف
من أول السورة
إلى نهاية
كلمة (يَوْمِ):
[أسامة
محمد] = [الله جل
جلاله] = [نبيل] =
[الله] = 175 ، وهذا
الرقم هو عدد
كلمات سورة الجمعة
بكاملها. لاحظ
أيضاً أن
مجموعها( 175 ×4 = 700)
[خليفة
الله] = [المحدث] =
234 وهو جمّل (
محمد عبدالله)
[الحسيب] =
[الجمعة] = 222 وهذا
جمّل كلمتي
(المهدى الأمين)
[نبيل
عبد القادر] = 282
وهو جمّل
كلمة (عربى).
جمل
[نبيل عبد
القادر] = 8122 = 62
(ترتيب السورة)
× 131 جمّل
كلمة (المليك).
جمل
[الجمعة] = 5588 ....
جمل [المليك] = 5598
أى أن الفرق
بينهما هو 10
فقط.
وبالنسبة
لسورة الجمعة
بكاملها نجد
(ملحق 5):
رقم
السورة (62) + عدد
الآيات (11) + جمل
"الجمعة" (149) = 222
وهذا هو جمل
(المهدى
الأمين)
[نبيل
ابن صفية2 -
الحسيب ] = 471 - 296 = 175 = ك1
[ أسامة
ابن لادن2 –
نبيل ابن
صفية2 ] = 646 - 471 = 175 = ك1
[ الله -
نبيل] = 245 - 226 = 19
[ نبيل
عبدالقادر -
محمد عبدالله]
= 390 - 371 = 19
[ المهدى -
الله] = 337 - 245 = 92
[ نبيل
عبدالقادر +
المهدى] = 390 + 337 = 727
الآيات
البينات (10)
يونس:
35 ـــ كلمة
(يهدى)
قُلْ
هَلْ مِن
شُرَكَائِكُم
مَّن يهدى
إِلَى
الْحَقِّ
قُلِ اللّهُ يهدى
لِلْحَقِّ
أَفَمَن يهدى
إِلَى
الْحَقِّ
أَحَقُّ أَن
يُتَّبَعَ
أمن لا يهدى
إِلا أَن يُهْدَى١ فَمَا
لَكُمْ
كَيْفَ
تَحْكُمُونَ
{35:10}
ذكرت
كلمة (يهدى) 5
مرات فى هذه
الآية
الكريمة وهذا
أيضاً ملفت
للغاية!!
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(يهدى) الأولى
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
المهدي |
علم
الكتاب |
محمد
عبدالله |
نبيل ابن
صفية3 |
كلمت الله |
المقيت |
خليفة
الله |
ليلة
القدر |
10 |
35 |
680 |
1399 |
26948 |
2843 |
يهدى |
1711 |
1290 |
1290 |
1335 |
1335 |
1258 |
1258 |
1105 |
1105 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
الكلمات |
الله |
أسامة ابن
لادن |
المهدى |
أسامة
محمد 2 |
نبيل
عبدالقادر |
الرحمن
الرحيم |
ذو الفضل
العظيم |
ج [الله2] |
ج [المهدى] |
10 |
35 |
680 |
1399 |
26948 |
2843 |
يهدى |
833 |
1513 |
1164 |
1363 |
1500 |
1500 |
1500 |
21598 |
21584 |
من
الجداول:
[علم الكتاب] =
[المهدي] = 1290 !!
[نبيل
ابن صفية 3] =
[محمد
عبدالله] = 1335
[نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 1711 = جمل
(المهدى
المنتظر) !!
[أسامة
محمد2 – المهدى] =
1363 – 1164 = 199 = جمل (أسامة
محمد) !!!!
جمل
[ الله2 – المهدى ]
= 21598 – 21584 = 14 فقط !!
[أسامة
ابن لادن –
الله] = 1513 – 833 = 680 = عدد
الكلمات من
أول السورة
أما
بالنسبة
للآية
الكريمة بحد
ذاتها فإن: جمل
[الذكر] = 727
الآيات
البينات (11)
الإسراء
: 97 ـــ كلمة
(يَهْدِ)
(قُلْ
كَفَى١
بِاللّهِ
شهيدا بَيْنى
وَبَيْنَكُمْ
إِنَّهُ
كَانَ
بِعِبَادِهِ
خَبِيراً
بَصِيراً)96:17
(وَمَن
يَهْدِ
اللّهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ
وَمَن
يُضْلِلْ
فَلَن تَجِدَ
لَهُمْ أَوْلِيَاء
مِن دُونِهِ ....) 97:17
وقد
وجدنا لجمل
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(يَهْدِ)
الملحق (7):
جمل
[نبيل] = 44992
جمل
[ الله 2] = 39377
44992
– 39377 = 5615 وهذا ما
يساوى تماماً
عدد الأحرف
الكلى
ابتداءً من
أول السورة.
فتفكر ...
لاحظ
أيضاً أن جملة
(قُلْ كَفىَ١
بِاللّهِ
شهيدا بَيْنى
وَبَيْنَكُمْ
) تسبق هذه الآية
وسنبين
لاحقاً علاقة
المهدى بهذه
الجملة وذلك
عند دراسة
سورة الفتح .
كذلك فإن عدد
الأحرف الكلى
من أول السورة
إلى نهاية
كلمة (وَبَيْنَكُمْ)
هو نفسه عدد
الأحرف
المكونة لـ
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 ]
ويساويان 5587
وهذه المساواة
تكررت عند
دراستنا
لسورة الزمر!!
ومن
البديع هنا أن
ترتيب كلمة (المهتد)
إبتداءً من
أول سورة
الإسراء هو 1335 وهذا
العدد هو نفسه
ما وجدناه قبل
قليل عند حساب
[نبيل ابن
صفية 3] = [محمد
عبدالله] = 1335 من أول
سورة يونس إلى
كلمة (يهدى)
!!!
الآيات
البينات (12)
يونس:
61 ـــ كلمة (قرءان)
وَمَا
تَكُونُ فِى
شَأْنٍ وَمَا
تَتْلُوا مِنْهُ
مِن قرءان وَلا
تَعْمَلُونَ
مِنْ عَمَلٍ
إِلا كُنَّا عَلَيْكُمْ
شُهُوداً
إِذْ
تُفِيضُونَ
فِيهِ وَمَا
يَعْزُبُ عَن
رَّبِّكَ مِن
مِّثْقَالِ
ذَرَّةٍ فِى
الأرْضِ وَلا
فِى السَّمَاء
وَلا
أَصْغَرَ مِن
ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ
إِلا فِى كتب
مُّبِينٍ {61:10}
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(قرءان)
رس |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ي 0 |
الكلمات |
أسامة ابن
محمد |
المسجد
الحرام |
الناس 2 |
المهدى3 |
المهدى |
الله 2 |
الحكيم |
العلى
العظيم |
رب العرش
الكريم |
المهيمن |
10 |
61 |
1073 |
4388 |
1425 |
قرءان |
1862 |
1862 |
2033 |
2033 |
1787 |
1788 |
1891 |
1891 |
2274 |
2274 |
لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة (قرءان)
الملحق (7):
[المسجد
الحرام] =
[أسامة ابن
محمد] = 1862
[الله2] = [المهدى] = 1788
بفارق 1
كذلك:
عدد
الآيات الكلى
من أول القرآن
إلى هذه الآية
= 1425 وهذه سنة
ظهور المهدى
بالتقويم
القمرى
[نبيل
عبدالقادر –
الر] = 2283 – 1209 = 1074 وهذا
يساوى عدد الكلمات
من أول السورة
إلى نهاية هذه
الكلمة بفارق
1
جمل
[نبيل – المهدي] =
37844 – 35840 = 2004 وهذه سنة
ظهور المهدى بالتقويم
الشمسى
جمل
[نبيل – الله2] = 37844 – 33456
= 4388 وهذا عدد
الأحرف الكلى
من أول السورة
إلى نهاية هذه
الكلمة
4388 ÷ 12 (عدد
الأشهر فى
السنة) = 365.667 وهذا
هو تقريبياً عدد
الأيام فى
السنة
الشمسية
4388 × 27 ÷ 19 = 6235.58
وهذا
تقريبياً عدد
آيات القرآن
الكريم
أما
بالنسبة
للآية الكريمة
بحد ذاتها
فإن:
[نبيل +
المهدى] = 72737 + 53 = 90
الآيات
البينات (13)
النمل
: 93 ـــ (فَتَعْرِفُونَهَا)
(وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
سَيُرِيكُمْ
ءايتهِ فَتَعْرِفُونَهَا
وَمَا
رَبُّكَ
بِغفل عَمَّا تَعْمَلُونَ)93:27
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة
(فتعرفونها)
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ح0 |
الكلمات |
الملك |
الورث |
الله
جل جلله 2 |
نبيل
عبدالقادر 2 |
النبى |
خليفة
الله |
27 |
93 |
1145 |
4728 |
208699 |
فَتَعْرِفُونَهَا |
1598 |
1598 |
3734 |
3734 |
1724 |
1724 |
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(فَتَعْرِفُونَهَا)
وقد وجدنا أن:
رقم
الآية 93
يساوى جمل
كلمة (الباطن)
رقم
الآية + رقم
السورة = 93 + 27 = 120
وهذا هو نفسه
مجموع ألأحرف
المكونة لـ
[طس]
[ءايات+ طس] = عدد
الكلمات
[نبيل
عبدالقادر 2 ] =
[الله جل جلله 2] =
3734
[الورث] =
[الملك] = 1598
أيضاً:
[نبيل
أكبر + البسملة] = 1894 + 2835 = 4729
وهذا يساوى
عدد الأحرف
بفارق 1
[المؤمن +
البسملة] = 1893 + 2835 =
4728 وهذا العدد
يساوى عدد الأحرف
الكلى (ح1).
نجد أن
[المؤمن] = [نبيل
أكبر] باختلاف
حرف واحد فقط
ولهذه العلاقات
دلالات عِظام
خاصة أن (بسم
الله الرحمن
الرحيم) لم
ترد إلا فى
هذه السورة
من القرآن
المجيد (عدا
أوائل السور
كما هو معلوم).
أما
عند نهاية
الكلمة
الكريمة
(ءايتهِ) فإن: جمل [
محمد عبدالله2
] = 75339 , و جمل [ نبيل
ابن صفية2 ] = 75334 أى
أن الفرق
بينهما 5 فقط.
وحساباً
للأحرف من
أول القرآن
الكريم إلى نهاية
كلمة
(فَتَعْرِفُونَهَا)
نجد أن:
[ءايات2 + القرءان2] = 70293
+ 105959 = 176252 وهذا
يساوى [أسامة
ابن لادن 2]
بفارق 12 حرفاً
فقط.
[المليك +
نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 84996 + 123696 = 208692
وهذا يساوى
العدد الكلى
للأحرف من أول
القرآن إلى نهاية
كلمة (فَتَعْرِفُونَهَا)
بفارق 7 فقط
الآيات
البينات (14)
سورة
البينة
إِنَّ
الَّذِينَ
ءامنوا
وَعَمِلُوا
الصلحت
أُوْلَئِكَ
هُمْ خَيْرُ
الْبَرِيَّةِ
{7} جَزَاؤُهُمْ
عِندَ
رَبِّهِمْ
جنت عَدْنٍ تجرى
مِن
تَحْتِهَا
الأنهر
خلدينَ
فِيهَا
أَبَداً رضى
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَرَضُوا
عَنْهُ ذَلِكَ
لِمَنْ خَشِى
رَبَّهُ {8:98}
تكررت
كلمة (الكتاب)
فى سورة
البينة 3 مرات
ووردت كلمة
(كتب) مرة
واحدة. كذلك
فإنه وكما هو
الحال فى سورة
الحديد فإن
جمل اسم
السورة (البينة)
يساوى ترتيب
السورة 98. فما
هى البينة؟؟
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
رس |
ج س |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
ءايات |
المحدث |
الورث |
الإسلام |
الحديد |
السبوح |
البينة |
محمد
عبدالله |
جبريل |
الصدق |
98 |
98 |
8 |
94 |
397 |
6138 |
76976 |
324570 |
رَبَّهُ |
98 |
137 |
137 |
137 |
137 |
137 |
179 |
179 |
111 |
111 |
رس |
ج س |
ي1 |
الكلمات |
نبيل |
الله جل
جلله |
ءاية |
السر |
عربى |
محمد |
الباطن |
الحسيب |
الكتاب |
القهر |
الإيمان |
المبين |
المهدى3 |
المتكبر |
98 |
98 |
8 |
رَبَّهُ |
121 |
121 |
90 |
114 |
43 |
43 |
142 |
142 |
139 |
139 |
199 |
199 |
187 |
187 |
الملحق (5)
يبين الجداول
الخاصة بدراسة
عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(رَبَّهُ) وقد
وجدنا لعدد
الأحرف فى
السورة:
[الله جل
جلله] = [نبيل] = 121
وهذا جمل
(الملك)
[البينة] =
[محمد
عبدالله] = 179
وهذا جمل كلمة
(المحصى)
[الصدق] =
[جبريل] = 111 وهذا
جمل (الوعد /
الحسيب)
[الحديد] =
[السبوح] =
[الإسلام] =
[الورث] =
[المحدث] = 137
[القهر] =
[الكتاب] = 139
وهذا جمل
(الحق /
الميزان)
لجمل
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(رَبَّهُ):
جمل [عربى - نبيل] = 4356 – 3366
= 990
جمل [البينة - نبيل] = 3460 – 3366=
94 وهذا عدد
كلمات السورة
!
لعدد
الأحرف من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(رَبَّهُ):
[الكتاب + عربى ] = 108738 + 37453
= 146191 وهذا يساوى
تماماً [نبيل
ابن صفية]
!!!
[علم الكتاب 2 + نبيل] = 221079 + 94647 =
315725 وهذا يساوى
تماماً [لله
الأمر جميعا2]
الآيات
البينات (15)
الأعراف:
156 , 157 ـــ كلمة (النور)
وَاكْتُبْ
لَنَا فِى
هَـذِهِ
الدُّنْيَا حَسَنَةً
وَفى الءاخرة
إِنَّا
هُدْنَـا إِلَيْكَ
قَالَ
عَذَابِى
أُصِيبُ بِهِ
مَنْ أَشَاء وَرَحْمَتِى
وَسِعَتْ
كُلَّ شىء
فَسَأَكْتُبُهَا
لِلَّذِينَ
يَتَّقُونَ
وَيُؤْتُونَ
الزكو١ة وَالَّذِينَ
هُم بايتنا
يُؤْمِنُونَ
{156:7}
الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ
الرَّسُولَ
النبى
الأمِّى الذى
يَجِدُونَهُ
مَكْتُوباً
عِندَهُمْ فِى
التوراة
وَالإِنْجِيلِ
يَأْمُرُهُم
بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهـ١ـهُمْ
عَنِ
الْمُنكَرِ
وَيُحِلُّ
لَهُمُ الطيبت
وَيُحَرِّمُ
عَلَيْهِمُ
الْخَبَئِثَ
وَيَضَعُ
عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ
وَالأغلل
التى كَانَتْ
عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ
ءامنوا بِهِ
وَعَزَّرُوهُ
وَنَصَرُوهُ
وَاتَّبَعُواْ
النُّورَ
الذى أُنزِلَ
مَعَهُ
أُوْلَـئِكَ
هُمُ الْمُفْلِحُونَ
{157:7}
المهدى
هو النور الذى
أنزل مع سيدى
رسول الله ونبين
ذلك بما يلى.
الملحق (7) يبين
الجداول الخاصة
بدراسة عدد
الأحرف
والجمل لكلمة
(النُّورَ)
وقد وجدنا أن:
لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(النُّورَ):
ترتيب
الآية من أول
القرآن = 1111
[المؤمن + محمد] = 4368 + 1194 =
5562 وهذا نفسه
عدد الأحرف
المكونة لـ [نبيل
عبدالقادر]
[محمد
عبدالله 2] ÷ 222 = 6993 ÷ 222 = 31.5
[بسم
الله] = [المجيب] =
4403
[الأول] =
[الحسيب] = 3732
[ءايات] = 2340
[الكتاب + عيسى١] = 3584 + 1110 = 4694 = [النور]
[القهر+ محمد] = 3619 + 1194= 4813 =
[نبيل ابن
صفية]
للجمل من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة
(النُّورَ):
جمل
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة (النور)
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل ابن
صفية3 |
الملك 2 |
نبيل أكبر |
داود |
المهدى
المنتظر |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
الرحيم |
7 |
157 |
2505 |
10752 |
1111 |
21724 |
92239 |
النُّورَ |
1049128 |
1049141 |
1473644 |
60983 |
3217891 |
1865775 |
1352109 |
جمل [داود] = 60983 = 504
جمل (نبيل
عبدالقادر) ×
121 جمل كلمة
(الملك)
(ملاحظة: تم
استخدام 60984 فى
عملية القسمة)
جمل [داود] = 60983 = 252
جمل كلمة
(أسامة ابن
محمد) × 242
جمل كلمة (محمد
ابن ءامنة)
بفارق 1
جمل [الملك
2] = 1049141
وهذا يساوى
جمل [نبيل ابن
صفية3] بفارق 13
جمل [الرحيم + نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 1352109 + 1865775 = 3217884 وهذا
يساوى جمل [المهدى
المنتظر] بفارق
7
الآيات
البينات (16)
آل
عمران: 96 ـــ
كلمة (بِبَكَّةَ)
إِنَّ
أَوَّلَ
بَيْتٍ
وُضِعَ
لِلنَّاسِ لَلَّذِى
بِبَكَّةَ
مباركاً
وَهُدى
لِّلْعلمينَ
{96} فِيهِ ءايت
بينت
مَّقَامُ
إبرهيم وَمَن
دَخَلَهُ
كَانَ ءامناً
وَلِلّهِ على
النَّاسِ
حِجُّ
الْبَيْتِ
مَنِ استطاع
إِلَيْهِ
سَبِيلا
وَمَن كَفَرَ
فَإِنَّ الله
غنى عَنِ
الْعلمينَ {97}
لم تذكر
كلمة (بكة) فى
غير هذا
الموضع من
القرآن. لعدد
الأحرف من أول
السورة إلى
نهاية كلمة (بِبَكَّةَ)
(ملحق 7):
[بكة + المسجد
الأقصا 2] = 571 + 5507 = 6078
وهذا يساوى [المهدى
المنتظر2]
[البينت + نبيل
عبدالقادر] = 3188
+ 3619 = 6807 وهذا هو
نفسه عدد
الأحرف الكلى
ح1 من أول
السورة !!!
لجمل
الأسماء من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (بِبَكَّةَ):
جمل
[ءاية] = 5130 .... 5130 = 90
جمل كلمة
(المهدى) × 57
جمل (الحديد)
5130= 27 جمل
(بكة) × 190
جمل [الإيمان + الإيمان] = 81171 + 81171 = 162342
وهذا يساو
تماماً جمل [نبيل
عبدالقادر 2]
الآيات
البينات (17)
البقرة
: 125 ــــ آل
عمران : 97
وَإِذْ
جَعَلْنَا
الْبَيْتَ
مَثَابَةً لِّلنَّاسِ
وَأَمْناً
وَاتَّخِذُواْ
مِن مَّقَامِ
إبرهم
مُصَلّى
وَعَهِدْنَا
إِلَى١ إبرهم
وَإسمعيل أَن
طَهِّرَا بَيْتِى
لِلطَّائِفِينَ
وَالْعكفينَ
وَالرُّكَّعِ
السُّجُودِ {125:2}
فِيهِ
ءايت بينت مَّقَامُ
إبرهيم وَمَن
دَخَلَهُ
كَانَ ءامناً
وَلِلّهِ على
النَّاسِ
حِجُّ
الْبَيْتِ
مَنِ استطاع
إِلَيْهِ
سَبِيلا
وَمَن كَفَرَ
فَإِنَّ الله
غنى عَنِ
الْعلمينَ {97:3}
لم يذكر
مقام سيدنا
إبرهيم إلا فى
الموضعين
الموضحين أعلاه.
ومما يلفت
الانتباه فى
قوله تعالى
(فِيهِ ءايت
بينت
مَّقَامُ
إبرهيم) هو
إقران الآيات
البينات
بمقام إبرهيم.
فما هى هذه
الآيات البينات
؟؟ لا أرى من
الآيات
البينات إلا
بئر زمزم وذلك
لعدم نضوبها
منذ أن نضخت.
أما آثار
أقدام سيدنا
إبرهيم على
الصخرة فهى
آثاره عليه
السلام ولا
يمكن أن نعتبر
ما تبقى من آثار
الأنبياء
آيات بينات!!
أما السعى
بين المروتين
والطواف حول
الكعبة
المشرفة فهما
عبادات
ولسيتا آيات
بينات!! هناك
ما بطن من
الآيات
البينات وهذا
ما سنعرضه.
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد
الأحرف والجمل
للنص القرآنى
الواقع بين
كلمتى (مقام)
وقد وجدنا أن:
عدد
الأحرف الكلى
بين الكلمتين
= 23466 وهذ العدد
المميز قد سبق
وروده عند
دراستنا لكلمة
(عربياً) فى
سورة (الزمر) !!!
[نبيل ابن
صفية 2 + المحدث] = 14837
+ 8629 = 23466 !!!!!!!
[علم الكتاب 2 + عربياَ] = 16929
+ 6537 = [المسجد
الأقصا] = 23466 !!!!!!
[محمد
عبدالله 2] = 16500 = جمل (
لا اله إلا
الله )
مضروباً فى 100
كذلك:
[المهدى + محمد] = 9596 + 2624 = 12220
= [نبيل
عبدالقادر]
[بسم
الله + محمد] = 10148 + 2624 = 12772 = [مقام
إبرهم 2]
[نبيل + عربى] = 6976 + 2666 = 9642
= [ذو العرش]
[نبيل + عربى] = 6976 + 2666 = [الكبير]
[مقام
إبرهيم + مقام
إبرهيم] = 10259 + 10259 = 20518
= [الله جل جلله
2]
لجمل
الأحرف فى
النص القرآنى
ما بين
الكلمتين:
جمل [الحسيب + الخلفاء] = 133854 + 241519 = 375373
= جمل [محمد
رسول الله]
بفارق 2
جمل [المهدى - محمد
2] = 179503 – 156036 =
23467 = ح0 بفارق 1
جمل [ءايات2 + المسجد
الحرام] = 373655 + 359738 = 733393 =
جمل [نبيل
عبدالقادر
أكبر 2] بفارق 5
الآيات
البينات (18)
الحجر:
87 ( وَلَقَدْ
ءاتينك
سَبْعاً
مِّنَ
الْمَثَانى
وَالقرءان
الْعَظِيمَ)
إضافة
إلى ورود
الآية
العظيمة
أعلاه يلفت
النظر فى هذه
السورة
إحتواها على
نصوص تدل على
الحفظ
والبقاء كما
هو جلى فيما
يلى:
ــ
إِنَّا
نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا
لَهُ لَحفظونَ {9}
ــ وَحَفِظْنها
مِن كُلِّ
شيطن
رَّجِيمٍ {17}
ــ
وَالأرْضَ
مَدَدْنها
وَأَلْقَيْنَا
فِيهَا روسى
وَأَنبَتْنَا
فِيهَا مِن
كُلِّ شىء مَّوْزُونٍ
{19}
ــ
وَإِن مِّن
شىء إِلا
عِندَنَا خَزَائِنُهُ
وَمَا
نُنَزِّلُهُ
إِلا بِقَدَرٍ
مَّعْلُومٍ
{21}
ــ
وَأَرْسَلْنَا
الريح
لَوَقِحَ
فَأَنزَلْنَا
مِنَ
السَّمَاءِ
مَاءً
فأسقيْنكموهُ
وَمَا
أَنتُمْ لَهُ بِخَزِنِينَ
{22}
ــ
وَكَانُواْ
يَنْحِتُونَ
مِنَ الْجِبَالِ
بُيُوتاً
ءامنينَ {82}
فإذا
حسبنا عدد
الأحرف من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(العظيم) نجد
(الملحق 7):
ح0 = 144000
وهذا جمل كلمة
(الباقى)
مضروباً فى 1000 !!
ح0 = 15
(ترتيب
السورة) × 9600
وهذا جمل
(الأنبياء )
مضروباً فى 100 !!
ح0 = 10 × 96
جمل
(الأنبياء) × 150
(عيسى )
ح0 = 10 × 90
جمل (المهدى)
× 160 (المعطى
) .... وَلَقَدْ ءاتينك
سَبْعاً ...
للأحرف
فى النص
القرآنى من
أول السورة
إلى كلمة
(الْعَظِيمَ):
[بسم
الله] = [العلى
العظيم] = 1044
وقد تكررت هذه
المساواة فى
سورة
(إبراهيم)
[الميزان] =
[الأنبياء] =
1240 وقد
تكررت هذه
المساواة فى
أماكن كثيرة
[الرفيق] =
[المتعال] = [ذو
العرش] = 933
[عيسى
ابن مريم] = [خير
الفتحين] = 1262
[الإسلام]= 990 (عدد
آيات السورة) × 10
[ذى
القرنين2] = 1485 = 99
(عدد آيات
السورة) × 15
(ترتيب
السورة)
[الشهداء] = 743 = جمل
(الخلفاء)
[الأنبياء
2] ÷ 139 = 11
للجمل
فى النص
القرآنى من
أول السورة
إلى كلمة
(الْعَظِيمَ):
جمل [الإنجيل + نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 24605 + 55040 = 79645 = جمل [القرءان
العظيم2]
ومن
أعداد الأحرف
من أول القرآن
إلى نهاية كلمة
(العظيم) نجد:
[أم
الكتاب] =
[الأنبياء] =
67176 وقد
تكررت هذه
المساواة فى أماكن
كثيرة أيضاً
[عالم الغيب والشهادة + الكبير] = 86627 + 57374 =
144001 وهذا
يساوى ح0
بفارق 1 .... علم
الْغَيْبِ
وَالشهدة
الْكَبِيرُ
الْمُتَعَالِ
{9:13}
للجمل
فى النص
القرآنى من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة
(الْعَظِيمَ):
جمل
[الأحد] = 564300
جمل [الأحد] = 100 × 57 ×
99 عدد أسماء
الله الحسنى١
جمل [الأحد] = 114 عدد
سور القرآن ×
495 جمل (أم
الكتاب) !!!
جمل [الأحد] = 10 × 330
جمل (نبيل ابن
صفية) × 171
جمل (العلم)
الآيات
البينات (19)
إبراهيم
: 9 ـــ كلمة (بِالْبينت)
أَلَمْ
يَأْتِكُمْ
نَبَؤا
الَّذِينَ
مِن
قَبْلِكُمْ
قَوْمِ نُوحٍ
وَعَادٍ وَثَمُودَ
وَالَّذِينَ
مِن
بَعْدِهِمْ
لا يَعْلَمُهُمْ
إِلا اللّهُ
جَاءتْهُمْ
رُسُلُهُم بِالْبينت
فَرَدُّواْ
أَيْدِيَهُمْ
فِى أفوههم
وَقَالُواْ
إِنَّا
كَفَرْنَا
بِمَا
أُرْسِلْتُم
بِهِ
وَإِنَّا لفى
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدْعُونَنَا
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ {9:14}
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(بِالْبينت)
وقد وجدنا
أن:
[نبيل
أكبر] = 282 جمل
كلمة (عربى)
[الباطن] =
[خليفة الله] = 228
[الله] =
[أسامة] = 170
[الله2] = [المهدى] = 254
وحساباً
للأحرف من
أول القرآن
الكريم نجد أن:
[مكة
+ محمد
عبدالله2] = 17140 +
94818 = 111958 = [نبيل
عبدالقادر2] ...
رَّبَّنَا
إنى أَسْكَنتُ
مِن ذُرِّيَّتِى
بِوَادٍ
غَيْرِ ذِى
زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ
الْمُحَرَّمِ
... (37:14)
الآيات
البينات (20)
النور:
55: وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
ءامنوا
مِنكُمْ
وَعَمِلُوا
الصلحت
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم
فِى الأرْضِ
كَمَا
اسْتَخْلَفَ
الَّذِينَ
مِن قَبْلِهِمْ
وَلَيُمَكِّنَنَّ
لَهُمْ
دِينَهُمُ
الذى
ارْتَضَى١
لَهُمْ
وَلَيُبَدِّلَنَّهُم
مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ
أمناً
يَعْبُدُونَنى
لا
يُشْرِكُونَ
بى شيـءـا
وَمَن كَفَرَ
بَعْدَ
ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ
هُمُ
الْفسقونَ {55:24}
جمل
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (أمنا)
رس |
ي1 |
الكلمات |
نور
السموت
والأرض |
النور |
المحدث |
رفيع
الدرجت |
الخلفاء |
الوعد |
الحديد2 |
أسامة
ابن لادن |
الله |
الله 2 |
24 |
55 |
أَمْنًا |
164955 |
64955 |
40049 |
124906 |
49922 |
28489 |
21433 |
54286 |
18683 |
35603 |
إن جمل
كلمة (أمنا)
يساوى 92 وهو
جمل (نبيل) وفى
هذا دلالة
واضحة لدور
المهدى فى هذه
الزمن الصعيب
....
جمل
[نور
السموت
والأرض - النور] = 164955 – 64955 =
100000
جمل [الله
2 - الباطن] = 456
جمل [الله
2 + الله] = جمل [أسامة
ابن لادن]
جمل [الحديد2
+ الوعد] = جمل [الخلفاء]
جمل [رفيع
الدرجت + المحدث] = جمل [نور
السموت
والأرض]
جمل [الوعد + الرحمن] = جمل [ذو
العرش] بفارق 1
نحيل
دراسة الأحرف
إلى الملحق(4)
وهنا جمل بعض
الأسماء من
أول السورة
إلى نهاية
الكلمة الظاهرة:
الآيات
البينات (21)
فصلت
: 53 ـــ (يَتَبَيَّنَ)
سَنُرِيهِمْ
ءايتنا فِى
الءافَاقِ
وَفى أَنفُسِهِمْ
حتى١ يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُ الْحَقُّ
أَوَلَمْ
يَكْفِ
بِرَبِّكَ
أَنَّهُ على١ كُلِّ
شىء شَهيدٌ {53:41}
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة إلى
نهاية كلمة
(يتبين)
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
أسامة |
عربياَ |
نبيل |
المحصى |
الباطن |
محمد
عبدالله |
نبيل
ابن صفية |
الصدق |
الله
جل جلله |
القمر |
نبيل
ابن صفية2 |
41 |
53 |
771 |
3261 |
يَتَبَيَّنَ |
912 |
912 |
913 |
1153 |
1153 |
1470 |
1470 |
930 |
930 |
1223 |
2038 |
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(يَتَبَيَّنَ)
وقد وجدنا أن:
[عربياً]
= [أسامة] = [نبيل]
باختلاف حرف
واحد ..... كتب
فُصِّلَتْ
ءايتهُ
قرءانا عَرَبِيّاً
لِّقَوْمٍ
يَعْلَمُونَ
(3:41)
[القمر +
نبيل ابن
صفية2] = 1223 + 2038 = 3261
وهذا العدد
يساوى عدد
الأحرف الكلى
(ح1)
3261 ÷ 92 = 35,4456
[الباطن] =
[المحصى] = 1153
[نبيل
ابن صفية] =
[محمد
عبدالله] = 1470
[الصدق] =
[الله جل جلله] =
930
وحساباً
للأحرف من
أول القرآن
الكريم نجد أن:
[المحيط - القرءان] = 102215 -102174 = 41
(ترتيب
السورة) ....
أَلا إِنَّهُ
بِكُلِّ شىء
مُّحِيطٌ (54:41)
[الحق
+ الكتاب]
= 70859 + 87991 = [البسملة]
... حتىا يَتَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُ الْحَقّ
(53:41)
وحساباً
للجمل من أول
القرآن الكريم
نجد أن:
جمل [الميزان2 + الحديد2
] = 3103743 +
1167157 = جمل [لا
إله إلا الله
محمد رسول
الله] بفارق 1
الآيات
البينات (22)
البقرة
: آية (89)
وَلَمَّا
جَاءهُمْ كتب
مِّنْ عِندِ
اللّهِ مُصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَهُمْ
وَكَانُواْ
مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ
على
الَّذِينَ
كَفَرُواْ فَلَمَّا
جَاءهُم مَّا
عَرَفُواْ
كَفَرُواْ
بِهِ فَلَعْنَةُ
اللَّه على
الكفرين {89:2}
الملحق (7)
يبين الجداول
الخاصة
بدراسة عدد الأحرف
والجمل لكلمة
(الكفرين) وقد
وجدنا لعدد الأحرف
من أول السورة
إلى نهاية
كلمة
(الكفرين):
[الصدق] =
[السر] = 1809
أيضاً:
لجمل
الأحرف فى
الآية: جمل
[الكتاب] = 1711
البقرة
: آية (213)
كَانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
وحدةً
فَبَعَثَ اللّهُ
النبين
مُبَشِّرِينَ
وَمُنذِرِينَ
وَأَنزَلَ مَعَهُمُ
الْكتب
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُواْ
فِيهِ وَمَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ إِلا
الَّذِينَ
أُوتُوهُ مِن
بَعْدِ مَا
جَاءتْهُمُ
الْبينت بَغْياً
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللّهُ
الَّذِينَ
ءامنوا لِمَا
اخْتَلَفُواْ
فِيهِ مِنَ الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ وَاللّهُ
يهدى
مَن يَشَاءُ
إِلَى١ صرط
مُّسْتَقِيمٍ
{213:2}
لجمل
الأحرف فى
الآية: جمل
[المهدى3] = 1711
آل
عمران : آية (81)
وَإِذْ
أَخَذَ
اللّهُ ميثق
النبين لَمَا
ءاتيْتُكُم
مِّن كتب
وَحِكْمَةٍ
ثُمَّ جَاءكُمْ
رَسُولٌ
مُّصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ
بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ
قَالَ
ءأقْرَرْتُمْ
وَأَخَذْتُمْ
على١ ذَلِكُمْ
إِصْرِى
قَالُواْ
أَقْرَرْنَا
قَالَ
فَاشْهَدُواْ
وَأَنَاْ
مَعَكُم
مِّنَ
الشهدينَ {81:3}
لجمل
الأحرف فى
الآية: جمل
[المؤمن] = 1711
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى
المنتظر)!
جمل
[النصر] = جمل
[الرفيق] = 2655
سورة
الإسرآء: آية (78)
أَقِمِ
الصلو١ة
لِدُلُوكِ
الشَّمْسِ
إِلَى١
غَسَقِ اليل وَقرءان
الْفَجْرِ
إِنَّ قرءان
الْفَجْرِ
كَانَ
مَشْهُوداً {78:17}
جمل
الأحرف فى
ألآية:
جمل
[القرءان] = 1711
وهذا يساوى
جمل كلمة
(المهدى المنتظر)
جمل
[نبيل
عبدالقادر] =
جمل [ذو العرش] = 1727
سورة
الحشر: آية (21)
لَوْ
أَنزَلْنَا
هَذَا القرءان
على١ جَبَلٍ
لَّرَأَيْتَهُ
خشعاً
مُّتَصَدِّعاً
مِّنْ
خَشْيَةِ
اللَّهِ
وَتِلْكَ
الأمثل
نَضْرِبُهَا
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
{21:59}
كما هو
معلوم , فإن
هذه الآية تعد
من أحد أبرز وأقوى
الآيات فى وصف
القرآن
ورفعته. فإذا
حسبنا جمل
الأحرف
المكونة
للكلمات
الظاهرة فى الآية
نجد أن جمل
[القرءان]
فيها يساوى 1711
وهذا جمل
(المهدى
المنتظر).
سورة
الإنشقاق :
آية (21)
وَإِذَا
قُرِئَ
عَلَيْهِمُ
القرءان لا
يَسْجُدُونَ
{21:84}
جمل
الآية = 1711
رقم
السورة 84 + رقم
الآية 21 + كلمات
الآية 6 +حروف
الآية 27 = 138
جمل
[المحدث] = 138
جمل
[كلمت الله] = 139
وهذا جمل كلمة
(الحق)
سورة
الكهف: آية (88)
وَأَمَّا
مَنْ ءامن
وَعَمِلَ
صلحاً فَلَهُ
جَزَاء
الْحسنى١
وَسَنَقُولُ
لَهُ مِنْ
أَمْرِنَا
يُسْراً {88}
جمل
[المؤمن] = 727
سورة
البقرة : 282 ـــ
أطول آية فى
القرآن:
للأحرف
فى الآية:
[المهدي] = [نبيل
أكبر2] = 252 وهذا
يساوى جمل
كلمة (أسامة
ابن محمد)
[الله] = 165
وهذا يساوى
جمل كلمة (لا
اله إلا الله
/ الصمد)
[خليفة
الله] = 222 وهذا
يساوى جمل
كلمة (المهدى
الأمين)
[الباطن] =
[الورث] = 190
سورة
النحل : 89
وَيَوْمَ
نَبْعَثُ
فِى كُلِّ
أُمَّةٍ شهيدا
عَلَيْهِم
مِّنْ أَنفُسِهِمْ
وَجِئْنَا
بِكَ شهيدا على١
هَـؤُلاء وَنَزَّلْنَا
عَلَيْكَ الْكتب تِبْيَناً
لِّكُلِّ
شىء وَهُدى
وَرَحْمَةً
وَبُشْرَى١
لِلْمُسْلِمِينَ
{89:16}
حساباً
للأحرف من أول
القرآن:
[أم الكتاب - نبيل
ابن صفية] = ى0 (رقم الآية
من أول
القرآن)
بفارق 0
من أسرار :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
تتألف
البسملة من 19
حرفاً وهى
فاتحة
الفاتحة التى
تتألف من 139
حرفاً. إذا
حسبنا جمل
الأحرف المكونة
لــ [ البسملة]
فى سورة
الفاتحة يكون
الناتج 1919 !! فيما
يلى نبين اشتقاق
جمل الأحرف
المكونة
للأسماء من
البسملة فقط
ونسقط الضوء
على بعض
الحسابات ذات
الأهمية
ونعرض سواها
فى الجداول فى
الملحق (6).
جمل
[أسامة محمد]
من البسملة = 199
الذى هو نفسه
جمل (أسامة
محمد)
جمل
[الحق] من
البسملة = 139
الذى هو نفسه
جمل (الحق)
ويساوى أيضاً
عدد أحرف سورة
الفاتحة
جمل [الفاتحة] من
البسملة = 139
جمل [الأحد] من
البسملة = 139
جمل [الوحد] من
البسملة = 139
جمل [لا
إله إلا الله 2] من
البسملة = 619
وهذا يساوى
جمل (لا إله
إلا الله
محمد رسول
الله)
جمل [المهدى] = جمل [كلمت الله] = جمل [الله 2] = 248
جمل [السر] = جمل [النصير] = جمل [ذى
القرنين] = 583 وهذا
يساوى جمل
كلمة
(المحدث)
جمل [الأنبياء] = جمل [البينت] = جمل [نبيل ابن
صفية] = 185
الجداول
فى الملحق (6)
تبين جمل
الأحرف
المكونة
للأسماء
الظاهرة وذلك
اشتقاقا من 1: (
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِِ)
, 2:(حسبنا الله
ونعم الوكيل) , 3:
(لا إله إلا
الله محمد
رسول الله) , 4:
(الله لا إله
إلا هو رب
العرش
العظيم).
أسرار
جُمَّل
الأسماء
جمل (رب
العرش الكريم)
= جمل (ذى
الجلال
والإكرام) = 1104
جمل
(محمد ابن
عبدالله) = جمل
(النور) = 287
جمل
(محمد
عبدالله) = جمل
(العزيز
الحكيم) = 234
جمل
(محمد) = جمل
(نبيل) = 92
جمل
(المهدى) = جمل
(ملك) = 90
جمل
(الوعيد) = جمل
(الملك) = 121
جمل
(الباطن) = جمل
(الحميد) = 93
جمل
(عربى) = 282
جمل
(المهدى) × جمل
(نبيل) = 8280
جمل
(الحسيب) = جمل
(الوعد) = 111
جمل
(الحق) = جمل
(الحنن) = جمل
(الميزان) = عدد
أحرف سورة
الفاتحة = 139
جمل
(نبيل
عبدالقادر) = 504 =
2 × جمل (أسامة
ابن محمد)
جمل
(الحديد) + جمل
(الذكر) = 57 + 951 = 1008 = 504
جمل (نبيل
عبدالقادر) + 504
جمل (نبيل
عبدالقادر)
جمل (القهار)
= جمل ( أسامة
محمد ابن
لادن) = جمل (لله
الأمر) = 337
جمل
(ذِكر) = 920 = 10 × جمل
(نبيل)
519 جمل
(الفتح) × 19 ÷ 27 = 22. 365
وهذا هو عدد
أيام السنة
الشمسية
504 × 19 ÷ 27 = 67.
354 وهذا هو
عدد أيام
العام القمرى
جمل
(نبيل أكبر) = 315
جمل (المهدى
الأمين) = 222
315 × 19 ÷ 27 = 221,67
جمل (أم
الكتاب) = 495
جمل (علم
الكتاب) = 594
جمل (علم
الكتاب) -
جمل (أم
الكتاب) = 99 = عدد
أسمائه
الحسنى١
جمل (علم
الكتاب) × 19 ÷ 27 = 418 =
جمل (المسجد
الحرام)
جمل
(المسجد
الحرام) - جمل
(المسجد الأقصا)
= 418 – 361 = 57 = جمل
(الحديد)
جمل
(المؤمن) = جمل
(السلام) = جمل
(الصلو١ة) = جمل
(الإِسلم) =
162 ( باعتبار
ؤ=1 , و١=6 )
(
الإسلام) تكتب
(الإِسلم) كما
فى ......
إِنَّ الدِّينَ
عِندَ اللّهِ
الإِسلم ... (19:3)
162 × 19 ÷ 27 = 114
وهذا يساوى
جمل (الجميل)
وعدد سور
القرآن
جمل
(الصمد) = جمل (لا
إله إلا الله) = 165
جمل (لا
إله إلا الله
محمد رسول
الله) = 619
جمل
(محمد رسول
الله) = جمل
(الكتاب) = 454
خلاصة
الإحصاء
للقرآن
المجيد
الجدول
التالى يلخص
أعداد الأحرف
والكلمات لجميع
القرآن
الكريم حسب ما
ذكرنا من
قواعد
الإحصاء.
ا |
ل |
م |
هــ |
ي |
ن |
و |
أ |
ب |
ق |
ر |
ت |
38667 |
38102 |
26735 |
14850 |
18222 |
27268 |
24786 |
13988 |
11491 |
7034 |
12403 |
10519 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
ى |
ف |
ك |
ح |
س |
ع |
د |
ج |
ص |
ذ |
خ |
ش |
4361 |
8747 |
10497 |
4140 |
6010 |
9405 |
5991 |
3317 |
2074 |
4932 |
2497 |
2124 |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
غ |
ث |
ز |
ظ |
ض |
ء |
ة |
ط |
ؤ |
ئ |
ى١ |
و١ |
1221 |
1414 |
1599 |
853 |
1686 |
3553 |
2345 |
1273 |
706 |
921 |
2242 |
184 |
المجموع |
عدد
الحروف |
عدد
الكلمات |
عدد
السور |
عدد
الآيات |
409863 |
326157 |
77356 |
114 |
6236 |
جمل
الأحرف
المكونة
لكلمة
[المهدى] فى
آخر سورة من
القرآن (الناس)
= 525 وهذا يساوى
جمل اسم أول
سورة من القرآن
(الفاتحة) !!!
إذا
حسبنا أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء من أول
القرآن إلى
أخره (الملحق (5)):
[الملك] = 114001
ولهذا
العدد جمال
خاص حيث أن
كلمة (ملك)
ذكرت فى أول
القرآن (ملك
يوم الدين)
وفى آخر سورة
من القرآن
(ملك الناس)
وهذا العدد هو
1000 × 114 (عدد سور
القرآن أو جمل
كلمة
"الجميل")
وذلك بافتراض
أننا قد
أخطأنا عد
الأحرف
بمقدار "واحد".
والخطاء هنا
وارد حيث أنه
توجد بعض
الاختلافات
البسيطة فى عد
الحروف حتى فى
القراءة الواحدة.
وإن لم نكن قد
أخطأنا فذلك
يرمز إذن إلى
أنه إله "واحد".
وبهذا نقول أن
مجموع أعداد
الحروف
والكلمات
والآيات و
السور يساوى
كما هو موضح
فى الجدول
أعلاه 409863
فيمكن
اعتباره 409860 أى
بفارق 3 فقط
وهذا لا ينافى
أن حساباتنا
هى دقة فى
الصواب بإذنه عز
وجل. ونوضح
تالياً بعضاً
من إعجاز هذا
العدد:
409860 = (1 ÷ 2) × 99
عدد أسمائه
الحسنى١ × 92
جمل (محمد) × 90
جمل (المهدى)
409860 ÷ 27
(مجموع
الأرقام
المكونة
للعدد: 4 + 9 + 8 + 6 ) = 15180
15180 =
165 جمل (لا اله
إلا الله) × 92
جمل (محمد)
وإذا
حسبنا جمل
أعداد الأحرف
المكونة للأسماء
من أول القرآن
إلى أخره
(الملحق (5)):
رس |
الكلمات |
مالك يوم
الدين |
عالم
الغيب |
ج: لا إله
إلا الله
محمد رسول
الله |
ج: الأول |
ج:
الكتاب |
ج: النصر |
114 |
وَالنَّاسِ |
4179367 |
4335679 |
5386365 |
1344431 |
5622249 |
5212387 |
رس |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
ي0 |
الكلمات |
ج: البينت |
ج: الخلفاء2 |
ج: المهدى |
ج: الناس |
ج: الباطن |
114 |
6236 |
77356 |
326157 |
6236 |
وَالنَّاسِ |
6957929 |
4564967 |
2392951 |
2905727 |
2579566 |
جمل[الأول] =
1344431 = 11111 ×
121 (جمل
"الملك")
جمل[لا
إله إلا الله
محمد رسول
الله] = 5386365
جمل[لا
إله إلا الله
محمد رسول
الله] = 27 × 199495
والشطر
الأيمن لهذا
العدد 495
هو جمل (أم
الكتاب)
والشطر الآخر 199 هو جمل
(أسامة محمد).
جمل [الكتاب - النصر] = 5622249 – 5212387 = 409862
وهذا ما يساوى
مجموع : عدد
السور + عدد
الآيات + عدد
الكلمات +
عدد الحروف
فى الكتاب
( بفارق 1) ... ولا
ننسى أن آخر
سورة انزلت من
الكتاب
هى النصر
!!!
جمل [الناس - الباطن] = ح0
بفارق 4
جمل [الخلفاء2 + المهدى] =
جمل [البينت]
بفارق 11
دراسة
السور
الكريمة
فى هذا
الجزء نقوم
بعرض أهم
النتائج
المشتقة من
دراسة كل سورة
بكاملها وعلى
حدة. وللتفصيل
وللمزيد من
العلاقات
يمكن مراجعة
الملحق (5).
سورة
البقرة
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
رس |
ي1 |
الكلمات |
اللطيف |
الم |
أم القرى |
النور |
المهدي |
كلمت الله |
البديع |
العظيم |
الله 2 |
النصير |
2 |
286 |
الكفرين |
8576 |
8574 |
11329 |
11332 |
11573 |
11573 |
9899 |
10777 |
10777 |
10775 |
[المهدي] = [كلمت
الله] = 11573
[العظيم]
= [الله2] = 10777. لاحظ
أن هذه
المساواة بين
الاسمين
تكررت فى
سورتى الحديد
والفتح. كذلك
فإن [النصير] = 10775
أي بفارق
حرفين فقط عن
[العظيم] ونذكر
بأن السورة
تنتهى بـ (...فَانصُرْنَا
على
الْقَوْمِ
الكفرين).
بالإضافة
إلى كون عدد
الأحرف
المكونة لـ
[القدوس] = 9900
لسورة
البقرة وهو
وبلا شك رقم
مميز, فإن:
[نبيل
أكبر – القدوس] =
10215 – 9900 = 315 وهذا
يساوى جمل
(نبيل أكبر) !!!
[نبيل
أكبر – المحدث] =
10215 – 9488 = 727 وهذا
يساوى جمل
(نبيل
عبدالقادر
أكبر)
[المهدى
المنتظر + الم] = 14452 + 8574 =
23026 = [المهدى
المنتظر2]
[الصدق –
الحق] = 7549 – 7263= 286
وهذا يساوى
عدد الآيات
[النور] = [
أم القرى]
بفارق 3
[محمد + الصدق] = 2978 + 7549 = 10527 = [المهدى]
[المهدى + الإيمان] = 10527 + 12967 = 23494
[نبيل
ابن صفية + عالم
الغيب] = 11786 + 11708 = 23494
إذن
: [المهدى + الإيمان] = [نبيل
ابن صفية + عالم
الغيب] .... الم {1}
ذَلِكَ
الْكتب لا
رَيْبَ فِيهِ هُدى
لِّلْمُتَّقِينَ
{2} الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ .... {3:2}
[القرءان - ليلة
القدر] = 10113 - 9827 = 286 وهذا
يساوى عدد
الآيات
وتذكر الآية
العظيمة : شَهْرُ
رَمَضَانَ
الذى أُنزِلَ
فِيهِ القرءان
هُدى
لِّلنَّاسِ
وَبينت مِّنَ
الْهُدَى١
وَالْفُرْقَانِ
.... {185:2}
سورة
آل عمران
أعدد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
رس |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل أكبر |
المحدث |
الجامع |
الكتاب2 |
الميزان |
3 |
14762 |
493 |
9622 |
40799 |
تُفْلِحُونَ |
6109 |
5382 |
5383 |
7050 |
7050 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
الحسيب |
الكتاب |
ذو العرش |
المهدى |
المقيت |
كلمت الله |
بنوا
إسرءيل |
التوراة |
ءاية |
الزمان2 |
الخلفاء2 |
3 |
200 |
تُفْلِحُونَ |
5477 |
5277 |
6001 |
6002 |
6614 |
6613 |
8926 |
6052 |
2874 |
7979 |
7979 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[كلمت
الله] = [المقيت] =
6614 بفارق حرف
واحد
[المهدى] =
[ذو العرش] = 6002
بفارق حرف
واحد
[الجامع] =
[المحدث] = 5383
بفارق حرف
واحد
[الزمان2] =
[الخلفاء2] = 7979
[الكتاب2] = [الميزان] = 7050
[ءاية + التوراة] = 2874 + 6052 = 8926 = [بنوا
إسرءيل] ......
وَإِنَّهُ
لفى زُبُرِ
الأوَّلِينَ {196}
أَوَلَمْ
يَكُن
لَّهُمْ ءاية
أَن
يَعْلَمَهُ عُلَمَؤا
بنى إسرءيل {197}
وَلَوْ
نَزَّلْنه
على١ بَعْضِ
الأعْجَمِينَ
{198} فَقَرَأَهُ
عَلَيْهِم
مَّا كَانُوا
بِهِ
مُؤْمِنِينَ
{199:26}
وكما
كان الحال فى
سورة البقرة
فإنه هنا أيضاً:
[نبيل
أكبر – المحدث] =
6109 – 5382 = 727 لسورة
آلعمران
وهذا يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر
أكبر) !!!
سورة
المائدة
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
ح0 |
الكلمات |
المحصى |
الملك |
المهدى |
الأمر |
5 |
120 |
2803 |
789 |
16170 |
12032 |
68916 |
قَدِيرٌ |
4403 |
4403 |
4919 |
4919 |
[المهدى] =
[الأمر] = 4919 وقد
تكررت هذه
المساواة فى
سورتى النحل
والأحقاف.
[الملك] =
[المحصى] = 4403
سورة
الأنعام
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الحق] =
[أسامة] = 3262
[الله2] =
[المهدى] = 4884
بفارق 5 أحرف
[الإنجيل] = [بنى
إسرءيل] = 5187
[نبيل
أكبر] = [النصير] =
5108
سورة
التوبة
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
تنتهى
سورة التوبة
بــ (رَبُّ
الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ):
[رب
العرش العظيم]
= [الأسماء
الحسنى١] = 5327
[المهدى] =
[العظيم] = 4514
بفارق 2
كذلك:
[القمر]
= [الإسلام] = 4177
بفارق 1
إِنَّ
عِدَّةَ
الشُّهُورِ
عِندَ اللّهِ اثْنَا
عَشَرَ
شَهْراً فِى
كتب اللّهِ
يَوْمَ
خَلَقَ
السموت وَالأرْضَ
مِنْهَا
أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ
ذَلِكَ الدِّينُ
الْقَيِّمُ
فَلا
تَظْلِمُواْ
فِيهِنَّ
أَنفُسَكُمْ
وَقتلواْ
الْمُشْرِكِينَ
كَافَّةً
كَمَا
يقتلونكم
كَافَّةً
وَاعْلَمُواْ
أَنَّ اللّهَ
مَعَ الْمُتَّقِينَ
{36:9}
سورة
يونس
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
الر |
نبيل |
أسامة
محمد |
المهدى |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
القرءان |
الأمر |
محمد
عبدالله |
نبيل ابن
صفية |
10 |
109 |
1833 |
7521 |
28101 |
الْحكمينَ |
2072 |
2261 |
2271 |
3008 |
4518 |
3038 |
3039 |
3450 |
3460 |
رس |
ي1 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
المهدى |
المحيط |
الإنجيل |
نبيل أكبر2 |
المهدي |
المسجد
الحرام |
شديد
المحال |
التواب |
الغفور |
10 |
109 |
1473 |
119556 |
الْحكمينَ |
3008 |
3008 |
3330 |
3330 |
3328 |
3159 |
3159 |
2830 |
2830 |
[نبيل
عبدالقادر أكبر
+ المهدى] = 4518 + 3008 = 7526
وهذا يساوى
العدد الكلى للأحرف
بفارق 5
[نبيل
ابن صفية –
محمد عبدالله]
= 3460 – 3450 = 10 وهذا
رقم السورة
[أسامة
محمد – نبيل] = 2271 – 2261
= 10 وهذا رقم
السورة
[أسامة
محمد – الر] = 2271 – 2072 =
199 وهذا جمل
(أسامة محمد)
[المهدي] =
[نبيل أكبر 2] =
[الإنجيل] = 3330
بفارق حرفين
[الغفور] =
[التواب] = 2830
[النبى] =
[محمد ابن
ءامنة] = [خليفة
الله] = 2850
بفارق 1
[الأمر] =
[القرءان] = 3038
بفارق 1
لجمل
الأسماء فى
كامل السورة
نجد:
جمل [يونس + الجامع] = 49572 + 69237 = 118809
= جمل [الرفيق]
بفارق 1
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[النور –
نبيل أكبر2] = 52283 – 52273 =
10 وهذا رقم
السورة
[القرءان
+
البسملة] = 46608+ 72949= 119557
وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى
نهاية الكلمة
(119556) بفارق حرف
واحد فقط.
سورة
هود / فصلت
تجدر
الإشارة إلى
أوجه التشابه
بين سورتي هود
وفصلت. فقد
وردت كلمة (
فصلت) في مطلع
السورتين
وكان
ترتيبهما
السادس في
سورة هود
والسابع في
سورة فصلت . ثم
في آخر الآية
الثانية من سورة
هود وردت
كلمتا ( نذير
وبشير) وفي
أول الآية
الرابعة من
سورة فصلت
وردت كلمتا (
بشيراً
ونذيراً) .
يأتي بعد ذلك
إعراض الكافرين
في كلا
السورتين
ووعيد الله
لهم . ثم يعرض
السياق في كلا
السورتين مدة
خلق السماوات والأرض
. ثم تبدأ
الآية 15 في
سورة فصلت
بقصة عاد واستكبارهم
وفي ذلك إشارة
إلى نبي الله
هود. أما أبرز
ما في
السورتين من
تشابه هو
تطابق الآية 110
من سورة هود
تماماً مع
الآية 45 من
سورة فصلت.
وقد وجدنا
تماثلاً
كبيراً بين
أعداد الأحرف
المكونة
للأسماء بين
السورتين إلا
أن الوقت لا
يتسع فى هذا
المقام للدخول
فى تلك
التفاصيل
ونكتفى بما
يلى:
للأسماء
فى كامل
السورة (هود)
نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
أسامة |
نبيل |
المحدث |
الشهيد |
الله2 |
البديع |
الإنجيل |
بنى
إسرءيل |
الظاهر |
الذكر |
أسامة ابن
محمد |
11 |
123 |
1916 |
7726 |
30017 |
تَعْمَلُونَ |
2153 |
2153 |
2627 |
2627 |
2783 |
2783 |
3226 |
3226 |
2339 |
2339 |
3301 |
[نبيل] =
[أسامة] = 2153 وهذا
التساوى وجد
أيضاً فى سورة
(فصلت) ولكن
بفارق بسيط فـ
[نبيل] = 935 و
[أسامة] = 931 لسورة
(فصلت).
[الشهيد] =
[المحدث] =
2627
[الله2] =
[البديع] =
2783
[بنى
إسرءيل] =
[الإنجيل] = 3226
وهذا التساوى
وجد أيضاً فى
سورة (الأنعام).
[الذكر] =
[الظاهر] = 2339
ونفسر هذه
المساواة
لورود (فصلت)
فى أول سورة
هود.
للأسماء
فى كامل
السورة (فصلت)
نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
أسامة |
نبيل |
خليفة
الله |
الرفيق |
الإسلام |
المهدى |
القرءان |
الملك |
الناس |
41 |
54 |
794 |
3336 |
62148 |
مُّحِيطٌ |
931 |
935 |
1258 |
1258 |
1256 |
1324 |
1324 |
1137 |
1137 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
سليمن |
المحدث |
ذو العرش |
المليك |
الوحد |
الصمد |
النور |
أسامة ابن
محمد |
41 |
54 |
794 |
3336 |
4272 |
261382 |
مُّحِيطٌ |
1177 |
1177 |
1328 |
1328 |
1138 |
1138 |
1435 |
1435 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
الشهيد |
البشير |
المسجد
الأقصا |
المهدي |
أم القرى |
لله الأمر |
الناس2 |
نبيل ابن
صفية3 |
عيسى ابن
مريم2 |
كلمت الله2 |
41 |
54 |
مُّحِيطٌ |
1210 |
1210 |
1453 |
1453 |
1451 |
1451 |
1561 |
1561 |
2086 |
2086 |
[أسامة ابن
محمد] = [النور] =
1435
[أسامة ابن
محمد +
النور] = 1435 + 1435 = 2870
وهذا يساوى 10 ×
جمل (النور)
[الرفيق] =
[خليفة الله] = 1256
ويتساوى
معهما [الإسلام]
(بفرق حرفين)
[القرءان] =
[المهدى] = 1324
[الناس] = [الملك]
= 1137 .... قُلْ أَعُوذُ
بِرَبِّ النَّاسِ
{1} مَلِكِ
النَّاسِ {2}
[الوحد] = [الصمد]
= 1138 ....... قُلْ هُوَ
اللَّهُ أَحَدٌ
{1} اللَّهُ الصَّمَدُ
{2}
[المليك] = [ذو العرش] = 1328
..... فَتعلى
اللَّهُ الْمَلِكُ
الْحَقُّ لا
إِلَهَ إِلا
هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْكَرِيمِ {116:23}
[عيسى
ابن مريم] = [كلمت
الله] = 2086 ......
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ رَسُولُ
اللّهِ
وَكَلِمَتُهُ
....{171:4}
[الشهيد] = [البشير]
= 1210 ....... يأيها
النبى إِنَّا
أرسلنك شهداً
وَمُبَشِّراً
وَنَذِيراً {45:33}
[المهدي] =
[المسجد الأقصا]
= 1453 ويتساوى
معهما [أم
القرى] (بفرق
حرفين)
[لله
الأمر] = [أم القرى] = 1451
[نبيل
ابن صفية3] = [الناس2] =
1561
[المحدث] =
[سليمن] = 1177
ومما
تجدر الإشارة
إليه هو
العلاقة بين
(أسامة ابن
محمد) و
(المهدي) فى
كلا السورتين:
[أسامة
ابن محمد (123:11) +
أسامة ابن
محمد (54:41) ] = 3301 + 1435 =4736
[المهدي
(123:11) + المهدي (54:41) ] = 3283 + 1453
=4736 !!!!
سورة
يوسف
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
الر |
الله |
الخلفاء |
الله جل
جلله |
أسامة
محمد |
المحدث |
الورث |
الملئكة |
أسامة ابن
محمد |
العليم
الحكيم |
نبيل أكبر2 |
يوسف |
12 |
111 |
1774 |
7203 |
31791 |
يُؤْمِنُونَ |
1888 |
1980 |
1980 |
2060 |
2163 |
2392 |
2392 |
2392 |
3064 |
3064 |
3266 |
1244 |
[المحدث] =
[الورث] =
[الملئكة] = 2392 .... 2392 ÷ 92
= 26
[الله –
الر ] = 1980 – 1888 = 92
[نبيل
أكبر2 – يوسف] = 3266 – 1244 =
2022
[الخلفاء]
= [ الله ] = 1980
[الخلفاء
+ الله ] = 1980 + 1980 = 3960
3960 ÷ 12 (
رقم السورة) = 330
وهذا جمل
(نبيل ابن
صفية)
[العليم
الحكيم] = [
أسامة ابن
محمد ] = 3064 ..... إِنَّهُ
هُوَ الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ {100}
رَبِّ قَدْ
ءاتيْتَنى
مِنَ الْمُلْكِ
.... {101:12}
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[لله
الأمر جميعا - الفاطر ] = 72736 - 40948= 31788
وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن (31791)
إلى نهاية
الكلمة
بفارق 3
كلمات
رَبِّ
قَدْ
ءاتيْتَنى
مِنَ الْمُلْكِ
وَعَلَّمْتَنى
مِن
تَأْوِيلِ
الأحَادِيثِ فَاطِرَ
السموت
وَالأرْضِ .......
{101:12}
[العليم
الحكيم] = [نبيل ابن
صفية] = 60828
يتساويان
بفرق 1 ..... إِنَّهُ
هُوَ الْعَلِيمُ
الْحَكِيمُ {100}
رَبِّ قَدْ
ءاتيْتَنى
مِنَ الْمُلْكِ
.... {101:12}
سورة
إبراهيم
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الملك |
الحسيب |
المحدث |
سليمن |
محمد ابن
ءامنة |
العلى
العظيم |
بسم الله |
ج[الميزان] |
ج[الإيمان] |
14 |
52 |
829 |
3497 |
الألبب |
1267 |
1267 |
1277 |
1277 |
1277 |
1504 |
1504 |
41690 |
41690 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
المهدى |
الله2 |
المؤمن |
المسجد
الأقصا |
ذي
المعارج |
العلى
العظيم |
بسم الله |
14 |
52 |
829 |
3497 |
33474 |
الألبب |
1438 |
1439 |
1439 |
1565 |
1565 |
1504 |
1504 |
[المحدث] =
[سليمن] = [محمد
ابن ءامنة] = 1277
وقد تساوى [المحدث] مع
[سليمن] فى
سورة فصلت
[الله2] =
[المؤمن] = 1439
ويتساوى
معهما
[المهدى]
بفارق 1.
وقد تساوى [الله2] مع
[المهدى] فى
سورة
الأنعام
[الحسيب] =
[الملك] = 1267
[المسجد
الأقصا] = [ذى
المعارج] = 1565 ......
ومعلومة هى
العلاقة بين
الاسمين
[بسم
الله] = [العلى
العظيم] = 1505
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[الإيمان] = جمل
[الميزان] = 41690
سورة
الحِجر
تكلمنا
سابقاً
وبالتفصيل عن
الآية 87 من
هذه السورة (
وَلَقَدْ
ءاتينك
سَبْعاً
مِّنَ الْمَثَانى
وَالقرءان
الْعَظِيمَ)
وذلك لأهمية
الآية وهنا نكتفى
بما يلى:
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[محمد
عبدالله +
أسامة ابن
لادن] = 1254 + 1575 = 2829 = عدد
الأحرف الكلى
للسورة
جمل
[المقيت] = جمل
[رب العرش
العظيم] = 59192
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المؤمن ] = 85445+ 58869= 144314
وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى
نهاية
الكلمة
بفارق 3 أحرف
فقط !!
سورة
النحل
تستهل
السورة بـ أتى١ أَمْرُ
اللّهِ فَلا
تَسْتَعْجِلُوهُ .... وتنتهى
بالأمر
بالصبر وقد
قلنا أن
المهدى هو المقصود
بأمر الله ولا
أكثر برهاناً
لهذا من تساوى
الأحرف
المكونة لـ
[المهدى] مع
[الأمر] فى هذه
السورة
بقيمة 3102
لكلٍ منهما !!!!!!!!
مع العلم أن هذه
المساواة قد
تكررت فى
سورة
(المائدة).
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
المهدى |
الأمر |
الله |
نبيل |
محمد
عبدالله2 |
نبيل أكبر2 |
النحل2 |
الرحيم |
أم القرى |
المجيد |
ذو العرش |
16 |
128 |
1844 |
7723 |
مُّحْسِنُونَ |
3102 |
3102 |
2204 |
2332 |
5393 |
3454 |
3544 |
3323 |
3323 |
3141 |
3141 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الرحيم] =
[أم القرى] = 3323
[الأمر] =
[المهدى] = 3102 وقد
تكررت هذه
المساواة فى سورتى
المائدة
والأحقاف.
[نبيل –
الله] = 2332 – 2204 = 128 = رقم
الآية
[نبيل +
محمد
عبدالله2] = 2332 + 5393 = 7725 =
عدد الأحرف
الكلى بفارق 2
[نبيل
أكبر2 – النحل2] = 3544
- 3454 = 90 = جمل
(المهدى)
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[مكة + الفتح] = 18862 + 47305 = 66167 = [النور]
والعلاقة بين
هذه الآسماء
واضح ...
للجمل
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
جمل [بسم
الله + العظيم] = 1286189 + 1832182 = 3118371 =
جمل [نبيل
عبدالقادر
أكبر] بفارق 24
جمل [رب العرش العظيم - رفيع
الدرجت] = 3205574 – 4401157 = 1195583 =
جمل [المحصى]
بفارق 43
رَفِيعُ
الدرجت ذُو الْعَرْشِ
يُلْقِى
الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ
على١ مَن يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
لِيُنذِرَ
يَوْمَ
التَّلاقِ {15:40}
سورة
مريم
تكلمنا
بالتفصيل عن
بعض الآيات من
سورة مريم وهنا
نقوم بدراسة
للسورة
بكاملها.
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
المهدى |
المهدي |
نبيل أكبر2 |
محمد
عبدالله |
نبيل ابن
صفية |
مريم |
كهيعص |
النور |
أم القرى |
الشهيد |
خليفة
الله |
19 |
98 |
961 |
3868 |
رِكْزاً |
2089 |
2387 |
1480 |
1660 |
1746 |
1746 |
1748 |
702 |
676 |
1648 |
1648 |
1408 |
1407 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[محمد
عبدالله] =
[نبيل أكبر2] = 1746
وتتساوى مع
هذا [نبيل ابن
صفية] بفارق
حرفين فقط !!
[أم
القرى] = [النور] =
1648
[خليفة
الله] = [الشهيد] =
1408 بفارق 1
كذلك:
[نبيل
عبد القادر
أكبر – المهدي] =
2387 – 1660 = 727 وهو جمّل ( نبيل
عبد القادر
أكبر)
[نبيل
عبد القادر
أكبر – كهيعص] = 2387 –
676 = 1711 وهو جمّل
(المهدى
المنتظر)
[نبيل
عبد القادر
أكبر + المهدى] =
2387 + 1480 = 3867 وهذا عدد
الأحرف الكلى
(3868) للسورة
(بفرق 1 )
[المهدي -
مريم] = 1660 – 702 = 958
وهذا عدد
الكلمات
الكلى (961) للسورة
(بفرق 3 )
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[علم
الكتاب 2 +
الفتح] = 116475+ 52470= 168945
وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى
نهاية الكلمة
(168955) بفارق 10
أحرف
سورة
طه
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
أسامة |
الله |
نبيل |
عربياَ |
الحق |
المحصى |
الرشيد |
نبيل ابن
صفية |
علم
الكتاب |
20 |
135 |
1332 |
5338 |
41399 |
اهْتَدَى١ |
1397 |
1396 |
1419 |
1419 |
1419 |
1786 |
1786 |
2273 |
2273 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
ح0 |
الكلمات |
طه |
الأنبياء |
اسم
الله الأعظم |
السبوح |
البديع |
الرفيق |
المليك |
20 |
135 |
1332 |
2483 |
41399 |
5338 |
174293 |
اهْتَدَى١ |
242 |
2335 |
2335 |
1895 |
1895 |
1997 |
1997 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[طه] =
242 وهذا جمل (محمد
ابن ءامنة) !!!!
[الحق]
= [نبيل] = [عربيا] =
1419
[علم
الكتاب] = [نبيل
ابن صفية] =
2273
[الله] =
[أسامة] = 1396
بفارق حرف
واحد
[المليك] =
[الرفيق] =
1997
[البديع] =
[السبوح] =
1895
[الأنبياء]
= [اسم الله
الأعظم] =
2335
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[أسامة
محمد ابن لادن
+الميزان ] = 93638+ 80666=
174304 وهو عدد
الحروف (174293) من
أول القرآن
إلى نهاية
السورة
بفارق 11
حرفاً فقط
سورة
الأنبياء
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المحدث] =
1695 , [الورث] = 1699 ,
[الحسيب] = 1691 أى
أن الفرق بين
هذه الأسماء
هو 4 أحرف
[الصدق] =
[الخلفاء] = 1347
[الوعد] =
[الشهيد] = 1745
[علم
الكتاب] =
[العليم
الحكيم] = 2134
[عربى] = 556
وهذا هو جمل
(كلمت الله)
[ءايات + التوراة] = 1030 + 1906 = 2936 =
[نبيل
عبدالقادر
أكبر]
[نبيل
ابن صفية – أسامة] = 2239 - 1319 = 920
[المهدي – المسجد
الحرام] = 2113 – 2023 = 90
[أسامة
محمد ابن لادن
+ الميزان] = 2700 + 2280 = 4980 =
عدد الأحرف
(تكررت فى
سورة الحج)
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل [القوى + عيسى١] = 30095 + 19150
= 49245 = جمل
[العليم
الحكيم]
جمل [محمد+ عربى]
= 16868 + 48992 = 65860 = جمل
[ءايات]
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[علم
الكتاب 2 +
المحدث] = [أسامة
محمد ابن لادن
2]
[الجامع] =
64152 ......... 64152 ÷ 99 = 648 ..... 64152 ÷ (27 × 27) = 88
64152 = 396 جمل
(القريب
الحبيب) × 162 جمل
(المؤمن /
الصلو١ة
/ الإسلم)
[أسامة
محمد ابن لادن
+الميزان ] = 96338 + 82946=
179284 وهو عدد الحروف
من أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة (179273) بفارق
11
[أم
القرى - محمد2 ] = 77693
- 35127= 42566 وهو
عدد الكلمات
(42567) من أول
القرآن إلى
نهاية الكلمة
بفارق كلمة واحدة
!!
للجمل
من أول
القرآن إلى
نهاية السورة
نجد:
جمل
[جبريل +
الوسيلة] = 2058944 + 1041505 =
3100449 = جمل [القرءان]
بفارق 1
جمل [الفضيلة
+ أسامة] = 1885515 + 823471 = 2708986
= جمل [الأرض]
بدون أى فارق
..... فأسامة
يُعَلِمُ أهل
الأرض الفضيلة
..... تماماً ..
تماماً ...
تماماً كما
قلنا..... !!!!!!!
سورة
الحج
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
الكلمات |
الله جل
جلله |
الفتح |
المهدي |
نبيل
ابن صفية |
القدوس |
الحسيب |
الرحيم |
نبيل
أكبر2 |
22 |
78 |
1274 |
5237 |
2673 |
43841 |
النَّصِيرُ |
1631 |
1631 |
2431 |
2430 |
1965 |
1965 |
2316 |
2316 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
المحصى |
نبيل ابن
صفية2 |
الميزان |
أسامة
محمد ابن
لادن |
الأنبياء 2 |
أسامة ابن
لادن2 |
النصير |
بسم
الله |
ذو
الجلل
والإكرام |
رب
العرش
الكريم |
22 |
78 |
1274 |
5237 |
النَّصِيرُ |
1903 |
3334 |
2471 |
2766 |
3045 |
4319 |
2269 |
2269 |
2789 |
2789 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الفتح] =
[الله جل جلله] =
1631
[الحسيب] =
[القدوس] = 1965
[نبيل
أكبر2] = [الرحيم] =
2316
[نبيل
ابن صفية] = [المهدي] = 2430
بفارق 1
[بسم
الله] = [النصير] =
2269
[رب
العرش الكريم] = [ذو
الجلل
والإكرام] = 2789
[الفتح] =
[الله جل جلله] =
1631
[أسامة
محمد ابن لادن
+ الميزان] = 2766 + 2471 = 5237 =
عدد الأحرف
(تكررت فى
سورة
الأنبياء)
[نبيل
ابن صفية2 +
المحصى] = 3334 + 1903 = 5237 =
عدد الأحرف
[أسامة
ابن لادن2 –
الأنبياء 2] = 4319 - 3045 =
1274 = عدد الكلمات
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[أسامة
محمد ابن لادن
+الميزان ] = 99104 + 85417=
184521 وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى
نهاية السورة
(184510) بفارق 11
حرفاً
[نبيل
ابن صفية –
داود] = 83341 – 39504 = 43837 وهو
عدد الكلمات
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة (43841)
بفارق 4 كلمات
سورة
النور
عرضنا
فيما سبق
دراسة مفصلة
للآية 35 من
سورة النور ,
وهنا نذكر بعض
النتائج
لكامل السورة:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
ح0 |
الكلمات |
الوعد |
القمر |
الكبير |
الزمن |
محمد
عبدالله 2 |
لله
الأمر 2 |
المسجد
الأقصا |
العليم |
القريب
الحبيب |
المتعالى |
24 |
64 |
1316 |
2855 |
46207 |
5664 |
194573 |
عَلِيمٌ |
2024 |
2024 |
2256 |
2256 |
3931 |
3931 |
2353 |
2353 |
2220 |
2220 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الوعد] =
[القمر] = 2024
[لله
الأمر2] = [محمد
عبدالله2] = 3931
[العليم] =
[المسجد
الأقصا] = 2353
[المتعالى]
= [القريب
الحبيب] = 2220 = 10 ×
جمل (المهدى
الأمين)
سورة
الفرقان
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
الفرقان |
نبيل
عبدالقادر |
نبيل ابن
صفية |
بديع
السموت
والأرض |
الزمن |
نبيل أكبر |
الورث |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
الإسلام |
ج[الشهيد] |
ج[المهدى] |
25 |
77 |
893 |
3825 |
47100 |
لِزَاماً |
1625 |
2081 |
1742 |
2635 |
1535 |
1535 |
1535 |
2342 |
1449 |
25116 |
25026 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الورث] = [
نبيل أكبر] = 1535
[الفرقان
– نبيل أكبر] = 1625 – 1535 = 90
[نبيل
عبدالقادر –
الفرقان] = 2081 – 1625 = 456
[بديع
السماوات
والأرض – نبيل
ابن صفية] = 2635 – 1742 = 893 =
ك1
[نبيل
عبدالقادر
أكبر – الإسلام] =
2342 – 1449 = 893 =
ك1
جمل
[الشهيد –
المهدى] = 25116 – 25026 = 90
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[الحسيب
– مكة] = 71326 – 24224= 47102 وهو
عدد الكلمات
من أول القرآن
إلى نهاية الكلمة
(47100) بفارق
كلمتين
سورة
الشعراء
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
الكلمات |
ج[نبيل] |
ج[الله2] |
السر |
أسامة |
الناس |
القدوس |
المهدي |
العظيم |
26 |
227 |
1316 |
5573 |
3159 |
48416 |
يَنقَلِبُونَ |
52028 |
37972 |
1500 |
1500 |
1886 |
1886 |
2221 |
2221 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[أسامة] =
[السر] = 1500
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[الله2 + نبيل ] = 37972 + 52028
= 90000 = 1000 × جمل
(المهدى)
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[محمد
عبدالله2–
نبيل أكبر2] = 138303 – 89883=
48420 = عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
السورة
بفارق 4 كلمات
[الملك–
عربى] = 71715– 23298= 48417 وهو
عدد الكلمات
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة
بفارق كلمة
واحدة
سورة
النمل
تكلمنا
عن علاقة هذه
السورة
الكريمة
بالملك فى معرض
الحديث عن
المهدى وعلم
الكتاب وهنا
نبرز بعض
النتائج
للسورة
بأكملها:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل أكبر |
المؤمن |
البسملة |
علم
الكتاب |
علم
الكتاب2 |
الحسيب |
المقيت |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
بنوا
إسرءيل |
27 |
93 |
1150 |
4747 |
49566 |
208718 |
تَعْمَلُونَ |
1901 |
1901 |
2846 |
2068 |
3138 |
1609 |
2004 |
2795 |
2795 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
ح0 |
الكلمات |
أسامة
محمد |
الأحد |
أسامة |
الله |
خليفة
الله |
التواب |
27 |
93 |
1150 |
3252 |
49566 |
4747 |
208718 |
تَعْمَلُونَ |
1445 |
1445 |
1295 |
1297 |
1729 |
1729 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المؤمن] =
[نبيل أكبر] = 1901
[نبيل
عبدالقادر
أكبر] = [بنوا
إسرءيل] = 2795
[الأحد] =
[أسامة محمد] =
1445
[الله] =
[أسامة] = 1297
بفارق 2
[التواب] =
[خليفة الله] =
1729
[نبيل
أكبر- أسامة
محمد] = 1901 – 1445 = 456
سورة
القصص
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[سليمن] = [
القدوس] = 2121
[العليم
الحكيم] = [لله
الأمر] = 2555
[نبيل
ابن صفية2 +
القمر] = 3706 + 2155 = 5861 = ح1
سورة
العنكبوت
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
الكلمات |
الحسيب |
الجامع |
الوعد |
الأول |
نبيل
أكبر2 |
النذير |
الذكر |
الأرض |
ذو
الجلل
والإكرام |
لله
الأمر جميعا |
29 |
69 |
976 |
3409 |
51971 |
4256 |
الْمُحْسِنِينَ |
1586 |
1586 |
1611 |
1611 |
1908 |
1908 |
1394 |
1394 |
2309 |
2309 |
[الوعد] = [ الأول] = 1611
..... هَذَا
نَذِيرٌ
مِّنَ
النُّذُرِ الأولَى١ {56}
[الأرض] = [
الذكر] = 1394
[النذير] = [
نبيل أكبر2] =
1908
[لله
الأمر جميعا] =
[ذو الجلل
والإكرام] = 2309
سورة
الروم
أعداد
الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
الكلمات |
محمد
رسول الله |
محمد
ابن عبدالله |
الكتاب2 |
المقيت |
شديد
المحال |
المليك |
القريب
الحبيب |
الكبير |
المبين |
القرءان2 |
30 |
60 |
817 |
3469 |
يُوقِنُونَ |
1801 |
1801 |
1488 |
1488 |
1419 |
1419 |
1355 |
1355 |
1684 |
1684 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
الروم |
الم |
محمد |
الله2 |
نبيل
ابن صفية2 |
الملك |
المحدث |
الورث |
30 |
60 |
817 |
3434 |
52788 |
222269 |
يُوقِنُونَ |
1490 |
1082 |
408 |
1305 |
2122 |
1202 |
1203 |
1203 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
المهدى |
الجميل |
نبيل ابن
صفية3 |
المتكبر |
نبيل
عبدالقادر |
الحى
القيوم |
الإسلام |
بسم الله
الرحمن
الرحيم |
30 |
60 |
817 |
3434 |
يُوقِنُونَ |
1324 |
1324 |
1564 |
1564 |
1731 |
1731 |
1267 |
2084 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المقيت] =
[ الكتاب2] = 1488
[القرءان2]
= [ المبين] = 1684
[الورث] = [
المحدث] = 1203
ويتساوى
معهما [الملك]
بفارق 1
[محمد +
الم ] = 408 + 1082 = 1490 =
[الروم]
[نبيل
ابن صفية2 –
الله2] = 2122 – 1305 = 817 = ك1
[المتكبر]
= [نبيل ابن
صفية3] = 1564 .... 1564 = 17 جمل
(ءاية) × 92 جمل (نبيل)
للأسماء
من أول
القرآن إلى
نهاية السورة
نجد:
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المليك] =
131757+ 90516= 222273 وهو عدد
الحروف من
أول القرآن
إلى نهاية السورة
(222269) بفارق 4
أحرف
[كلمت
الله – ءاية] = 95586 –
42799 = 52787 وهو عدد الكلمات
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة
بفارق كلمة واحدة
سورة
السجدة
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الفتح |
نبيل |
الوحد |
الم |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة
محمد2 |
الإيمان |
الأسماء
الحسنى |
الوعد |
الورث |
الناس |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
المهدي |
محمد
عبدالله |
الله |
32 |
372 |
1542 |
مُّنتَظِرُونَ |
433 |
433 |
485 |
485 |
784 |
784 |
780 |
780 |
519 |
519 |
519 |
893 |
649 |
681 |
395 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
المحصى |
البشير |
السبوح |
ليلة
القدر |
النور |
أم
القرى |
ج[البشير] |
ج[الرشيد] |
32 |
30 |
372 |
3533 |
53706 |
225945 |
مُّنتَظِرُونَ |
525 |
525 |
541 |
541 |
671 |
671 |
20449 |
20449 |
تستهل
هذه السورة
العظيمة بـ :
الم {1}
تَنزِيلُ الْكتب
لا رَيْبَ
فِيهِ مِن رَّبِّ الْعلمينَ
{2:32} وتنتهى
بـ :
وَيَقُولُونَ
مَتَى١ هَذَا
الْفَتْحُ
إِن كُنتُمْ
صدقينَ {28} قُلْ
يَوْمَ الْفَتْحِ
لا يَنفَعُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
إيمنهُمْ وَلا
هُمْ
يُنظَرُونَ {29}
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَانتَظِرْ
إِنَّهُم
مُّنتَظِرُونَ
{30}
وقد
وجدنا للأحرف
فى هذه
السورة:
[نبيل]
= [ الفتح] = 433 وهذا
يساوى جمل (رب
العلمين) !!!!!!
[الم –
الله] = 485 – 395 = 90
[الم] = [
الوحد] = 485
[الورث] = [
الوعد] = [الناس] =
519 وهذا جمل
كلمة (الفتح)
[البشير] =
[ المحصى] = 525
وهذا جمل كلمة
(الفاتحة)
[أم
القرى] = [ النور] =
671
[محمد
عبدالله –
المهدي] = 681 – 649 = 32
وهذا رقم
السورة
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المهدي] =
893 + 649 = 1542 = العدد
الكلى لحرف
السورة
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[الرشيد] = جمل
[البشير] = 20449 ... 20449 ÷ 121
جمل (الملك) = 169
جمل
[الرشيد +
البشير] = 40898 ... 40898 ÷ 242
جمل (محمد ابن
ءامنة) = 169
للأسماء
من أول
القرآن إلى
نهاية السورة
نجد:
[أسامة
محمد ابن لادن
+ الميزان] = 121252+ 104681 =
225933 وهذا يساوى
عدد الأحرف
الكلى (225945 )
بفارق 12 حرفاً
فقط
[ كلمت
الله - ءاية] = 97173 –
43464 = 53709 وهذا
يساوى عدد الكلمات
الكلى (53706 )
بفارق 3 كلمات
فقط !!!
أما
بالنسبة
للآية
الأخيرة بحد
ذاتها:
جمل
[نبيل ابن
صفية –
السجدة] = 331 – 1 = 330
جمل
[أسامة ابن
لادن +
المهدى] = 373 + 131 = 504
سورة
الأحزاب
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الله2 ] =
[المجيب] = 2439
[أم
الكتاب ] =
[البينت] = 2645
[الكبير
المتعال] = [ذو
الجلل
والإكرام] = 3098
[النصير] =
[كلمت الله] = 2526
[الملئكة] = [الورث] = 2122
[الفتح +
ءاية] = 1824 + 1181 = 3005 = [
أسامة ابن لادن]
[نبيل
ابن صفية –
محمد عبدالله]
= 2652 – 2633 = 19
[نبيل
ابن صفية –
المهدي] = 2652 – 2595 = 57
[أسامة
محمد2 – المهدى] =
2531 – 2332 = 199
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 – المسجد
الحرام2] = 5532 – 5013 = 519
[الله2 –
المهدى] = 2439 – 2332 = 107
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[المهدى –
أسامة محمد ] = 41283 –
24283 = 17000
جمل [
الأحزاب] = 23296 = 128
جمل (الزمن) × 182
23296 = 64 × 364 جمل (بني
إسرءيل)
جمل
[المسجد
الحرام –
الأحزاب ] = 83902 – 23296 = 60606 =
جمل (محمد عبدالله)
234 × 259 جمل كلمة (
رحيما)
......
وَيَتُوبَ
اللَّهُ على
الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمؤمنت
وَكَانَ
اللَّهُ
غَفُوراً رَّحِيماً {73:33}
سورة
سبأ
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
النصر |
الوعد |
الرفيق |
المهدى |
ليلة
القدر |
أسامة
محمد ابن
لادن |
رب
العرش
الكريم |
أم
الكتاب |
عالم
الغيب |
جمل[الرفيق] |
ج[الفتح] |
34 |
54 |
883 |
3549 |
مُّرِيبٍ |
1305 |
1305 |
1405 |
1405 |
1405 |
1898 |
1898 |
1618 |
1618 |
48834 |
48834 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المهدى] =
[الرفيق] =
[ليلة القدر] =
1405
[النصر ] =
[الوعد] = 1305
[النصر ] +
[الوعد] = 1305 + 1305 = 2610 =
10 × 261 جمل (المسلمين)
[رب
العرش الكريم] =
[أسامة محمد
ابن لادن] = 1898
[عالم
الغيب] = [أم الكتاب] = 1618
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[الفتح] = جمل
[الرفيق] = 48834
سورة
فاطر
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المليك ] =
[العزيز
العليم] =
[البينة] = 1333
[المسجد
الحرام ] =
[البينت] = 1400
[سليمن] =
[المحصى] = 1135
[نبيل
أكبر] = [القريب
الحبيب] = 1318
[أسامة
ابن لادن] =
[نبيل
عبدالقادر] = 1652
بفارق 1
[الناس] =
[البشرى١] = 1085
[السر] = 1008 =
2 × 504 جمل (نبيل
عبدالقادر)
[النصير] =
[كلمت الله] =
1386
[السر +
جبريل] = 1008 + 883 = 1891
= [نبيل
عبدالقادر
أكبر]
[نبيل
عبدالقادر
أكبر+ المهدى] =
1891 + 1292 = 3183 = ح1 (بفارق
حرف واحد)
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[المسلم] = جمل
[الأنبياء] = 26200
بفارق 1
جمل [الملئكة2] = جمل [الإيمان
2] = 36364
بفارق 3
جمل [كلمت
الله] = جمل [لا إله
إلا الله محمد
رسول الله] = 60375
بفارق 1
جمل
[المسلم] = جمل
[الأنبياء] = 26200
بفارق 1
جمل [ءايات + نبيل
ابن صفية] = 37515 + 35391 = 72906 =
جمل [رب
العلمين]
جمل [ءايات2 + المهدى] = 37905 + 23657 = 61562 =
جمل [بنى
إسرءيل]
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[أسرع
الحسبين + علم
الكتاب] = 131478 + 106879= 238357
وهو عدد
الحروف (238353)
بفارق 4 أحرف
سورة
يس
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
السر |
الإسلام |
محمد
ابن ءامنة |
الكتاب2 |
العليم |
المهدى
الأمين |
الإسلام2 |
الفضيلة |
الأرض |
36 |
83 |
3788 |
241373 |
تُرْجَعُونَ |
828 |
1161 |
1161 |
1224 |
1224 |
1821 |
1821 |
941 |
941 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
الملك |
الباطن |
البصير |
نبيل
ابن صفية |
المتكبر |
المهدى3 |
لله
الأمر |
كلمت
الله |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
36 |
83 |
724 |
3020 |
57375 |
تُرْجَعُونَ |
1046 |
1046 |
1046 |
1320 |
1320 |
1375 |
1375 |
1268 |
1752 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[محمد
ابن ءامنة] = [الإسلام]
= 1161
[السر] = 828 = (1
÷ 10) × 90 جمل كلمة
(المهدى) × 92
جمل كلمة
(محمد أو نبيل)
[الأرض] =
[الفضيلة] =
941
[الباطن] =
[الملك] =
1046
[لله
الأمر] =
[المهدى3] =
1375
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + كلمت
الله ] = 1752 + 1268 = 3020 = ح1
سورة
الصافات
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ح1 |
الكلمات |
الملئكة |
المحدث |
خليفة
الله |
التواب |
الرفيق |
النصير |
عالم
الغيب |
الإسلام2 |
الأنبياء
2 |
ج[الكبير] |
ج[السر] |
37 |
182 |
858 |
3970 |
3828 |
الْعلمينَ |
1324 |
1324 |
1405 |
1405 |
1405 |
1680 |
1680 |
2324 |
2324 |
43448 |
43448 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الرفيق] =
[خليفة الله] =
[التواب] = 1405
[عالم
الغيب] = [النصير] =
1680
[الأنبياء
2] =
[الإسلام2] = 2324
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[السر] = جمل
[الكبير] = 43448
سورة
ص
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الله] =
[نبيل] = 850 بفارق
1
[الشهيد] =
[الورث] = 1057
[المهدى
– نبيل] = 1166 – 851 = 315 = [مكة] =
جمل (نبيل
أكبر)
[أسامة
ابن لادن –
الصدق] = 1633 – 902 = 731 = ك1
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[أسرع
الحسبين + علم
الكتاب] = 137062 + 111163= 248225
وهو عدد
الحروف (248219)
بفارق 6 أحرف
سورة
الزمر
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
علم
الكتاب |
أسامة
محمد 2 |
العظيم |
الزمن |
الأنبياء |
أم
الكتاب |
ليلة
القدر |
التواب |
شديد
المحال |
النصير |
العليم
الحكيم |
البينت |
39 |
75 |
4133 |
60136 |
253005 |
الْعلمينَ |
2131 |
2131 |
1928 |
1928 |
2203 |
2203 |
1821 |
1821 |
1976 |
1976 |
2122 |
2122 |
ر س |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
نبيل أكبر |
المهدى |
المهدي |
نبيل ابن
صفية |
محمد
عبدالله |
عيسى ابن مريم |
محمد ابن
عبدالله |
أسامة ابن
لادن2 |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
ج[المهدي] |
ج[الباطن2] |
39 |
1172 |
4786 |
الْعلمينَ |
1947 |
1949 |
2136 |
2138 |
2231 |
2186 |
2600 |
3900 |
2799 |
38641 |
38641 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[أم
الكتاب] = [الأنبياء] = 2203
[البينت] =
[العليم
الحكيم] = 2122
[المهدى] = [نبيل
أكبر] = 1949 بفارق
2
[نبيل
ابن صفية] =
[المهدي] = 2138
بفارق 2
[الله] =
[نبيل] = 850 بفارق
1
[الزمن] =
[العظيم] = 1928
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[الباطن2] = جمل
[المهدي] = 38641
للجمل
من أول القرآن
إلى نهاية السورة
نجد:
جمل [ ءايات +
الجامع] = 3467091 + 2279079 = 5746170
= جمل [علم
الكتاب]
بفارق 1
سورة
غافر (المؤمن)
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الأمر] =
2022
[المجيب] =
[العلى
العظيم] = 2141
[الحسيب] =
[النصر] = 1884
[أسامة
محمد ابن لادن
– نبيل ] = 2728 – 1510 = 1218 = ك1
[نبيل
عبدالقادر
أكبر – الباطن] =
3083 – 1865 = 1218 = ك1
[نبيل
ابن صفية2 –
التوراة] = 3220 – 2002 = 1218 =
ك1
سورة
الشورى١
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[حم عسق] =
556 جمل (كلمت
الله)
[أسامة
محمد + الشورى١] = 1019 + 1281 = 2300
[محمد
عبدالله2 +
نبيل] = 2410 + 1055 = 3465
وهذا يساوى
ح1 بفارق 6
أحرف ويساوى (2022 +
1443)
3465 ÷ 11 (رقم
الآية – رقم
السورة) = 315
[الله جل
جلله 2 + حم عسق] = 2915 +
556 = 3471 وهذا
يساوى ح1
لاحظ أن
[نبيل أكبر2] فى
كل من الشورى١ و
الزخرف تساوى
1553 حرفاً
[ءاية + التوراة] = [المهدى
الأمين] = 2052 …. 2052 ×19 ÷ 27 = 1444
[الميزان + مكة] = [المهدى
الأمين]
[الفتح + الله
جل جلله] = [المهدى
الأمين]
[ءاية + حم
عسق]
= [المحصى]
[عيسى
ابن مريم 2] = 2220
سورة
الزخرف
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الخلفاء]
= 918 وهذا يساوى
جمل (الزخرف) !!
جمل
[محمد – حم ] = 13428 – 13176 =
252
[السر] =
[عربيا] = 949
[نبيل
أكبر2 + محمد2 ] = 1553 + 747 =
2300
[الحسيب] =
[الملك] = 1180
[المقيت] =
1443
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل [المهدى+ نبيل
أكبر] = 25849 + 58221 = 84115 = جمل [التوراة]
جمل [الفضيلة + مكة] = 40157 + 15240 = 55397 =
جمل [الرفيق]
جمل [الباطن + الحسيب] = جمل [سليمن]
جمل [الأنبياء + المهدي] = جمل [النصير]
جمل [القريب الحبيب + مكة] = جمل [الفتح] ....
وَأُخْرَى١ تُحِبُّونَهَا
نَصْرٌ مِّنَ
اللَّهِ وَفَتْحٌ
قَرِيبٌ
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
{13:61} ...
وها أنا
أبشر ... اللهم
فاشهد ....
اللهم فاشهد
.... اللهم
فاشهد ....
للأسماء
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
[الغفور] =
[خليفة الله] = 101905
[الملك] =
[المحصى] = 94200
بفارق 19
[الورث] =
[المحدث] = 94959
بفارق 4
[الملك - محمد] = 94181- 30340= 63841
وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
باختلاف 3
كلمات
[ءاية + مكة] = 51684 + 32619 = 84303 = [الهدى]
سورة
الدخان
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الدخان |
الناس |
نبيل |
أسامة
محمد |
الجابر |
محمد
عبدالله |
نبيل ابن
صفية |
العليم
الحكيم |
المهدي |
المؤمن |
المسجد
الأقصا |
44 |
59 |
346 |
1455 |
مُّرْتَقِبُونَ |
475 |
475 |
436 |
436 |
436 |
642 |
642 |
642 |
605 |
605 |
605 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الجابر] = [نبيل ] = [أسامة
محمد ] = 436 وكذلك
إذا طرحنا عدد
الكلمات فى
السورة من هذا
العدد: 436 - 346 (ك1)
يكون الناتج
90 وهو ما يساوى
جمل كلمة
(المهدى).
[القمر
+ نور
السموت
والأرض] = 542 + 913 = 1455
وهذا هو عدد
الأحرف فى
السورة. لاحظ
قوله تعالى .....
سَبْعَ سموت طِبَاقاً
{15} وَجَعَلَ الْقَمَرَ
فِيهِنَّ نُوراً
وَجَعَلَ
الشَّمْسَ
سِرَاجاً {16:71}
أيضاً
(الملحق 5):
[الدخان
2 – محمد2] = 638 – 323 = 315
[الله
+ حم] = 358 + 161 = 519
[العليم
الحكيم ] = [نبيل
ابن صفية ] = [محمد
عبدالله ] = 642
[المهدي] = [المؤمن] = [المسجد
الأقصا] = 605
[سليمن] = [المهدى] =544
[محمد
عبدالله] = [نبيل
ابن صفية] = [العليم
الحكيم] = 642
[ءايات2] = [الوعد] =473
للجمل
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
جمل [الأمر+ الأمر] = 3888033 + 3888033 = 7776066
= جمل [رفيع
الدرجت]
بفارق 69
رَفِيعُ
الدرجت ذُو
الْعَرْشِ
يُلْقِى
الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ
على١ مَن يَشَاءُ
مِنْ
عِبَادِهِ
لِيُنذِرَ
يَوْمَ
التَّلاقِ {15:40}
سورة
الجاثية
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
الله |
الخلفاء |
نبيل |
الباطن |
المهدى |
الله2 |
العزيز
الرحيم |
الميزان |
أسامة
ابن لادن |
نبيل
ابن صفية |
الوعد |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
45 |
37 |
488 |
2050 |
64672 |
الْحَكِيمُ |
595 |
594 |
598 |
721 |
834 |
836 |
1000 |
1000 |
1051 |
922 |
735 |
1164 |
رس |
الكلمات |
التوراة |
الرسل2 |
بنوا
إسرءيل |
ج [نبيل] |
ج [المهدى] |
ج [المهدي] |
ج [ حم] |
ج [محمد2 ] |
المسجد
الحرام |
النور |
أسامة
محمد ابن
لادن |
المهيمن |
داود |
محمد |
45 |
الْحَكِيمُ |
840 |
840 |
1209 |
16248 |
16142 |
17312 |
8112 |
16076 |
865 |
865 |
1080 |
1080 |
434 |
247 |
رس |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
البينت |
المهدي |
أسامة |
محمد ابن
ءامنة |
الحسيب |
البشير |
بسم
الله |
العظيم |
ج: رب
العلمين |
ج: رب
العرش
العظيم |
45 |
4510 |
271911 |
الْحَكِيمُ |
951 |
951 |
570 |
774 |
774 |
774 |
900 |
900 |
40786 |
40786 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المهدي] =
[البينت] = 951
وهذا جمل
كلمة( الذكر)
[الخلفاء]
= 594 وهذا جمل
كلمة(علم الكتاب)
[البشير] =
[الحسيب] = [محمد
ابن ءامنة] = 774
[بسم
الله] =
[العظيم] = 900
[نبيل
ابن صفية -
داود] = 922 - 434 = 488 = ك1
[الوعد -
محمد] = 735 - 247 = 488 = ك1
[نبيل
عبدالقادر
أكبر – المهدى] =
1164 – 834 = 330
[التوراة
+ بنوا
إسرءيل] = 840 + 1209 = 2049 = ح1
بفارق حرفين
[الميزان
+ أسامة ابن
لادن] = 1000 + 1051 = 2051 = ح1
بفارق حرف واحد
[العزيز
الرحيم+
أسامة ابن
لادن] = 1000 + 1051 = 2051 = ح1
بفارق حرف
واحد
[بنوا
إسرءيل -
الباطن] = 1209 - 721 = 488 = ك1
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[المهدى] = جمل
[نبيل] = 16248
بفارق 6
جمل [رب
العرش العظيم] = جمل [رب
العلمين] = 40786
جمل
[المهدي – حم ] = 17312 – 8112 =
9200
جمل
[المهدى – محمد2 ] =
16142 – 16076 = 66
للأسماء
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
[الوعد - مكة] = 97774 - 33102= 64672
وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
[الملك - محمد] = 95441- 30763= 64678
وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
باختلاف 6
كلمات
سورة
الأحقاف
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
حم |
الله |
عربياَ |
عربى |
نبيل |
الله
جل جلله |
السر |
أسامة
محمد |
نبيل
أكبر |
نبيل
أكبر2 |
الأحقاف2 |
46 |
35 |
643 |
2627 |
65315 |
الْفسقونَ |
256 |
722 |
722 |
315 |
734 |
747 |
747 |
810 |
1032 |
1126 |
1216 |
رس |
ي1 |
ك1 |
الكلمات |
محمد
عبدالله 2 |
نبيل
عبدالقادر
أكبر2 |
أسامة ابن
لادن2 |
أسامة محمد
ابن لادن2 |
نبيل ابن
صفية2 |
الوعد |
محمد2 |
أم القرى |
العزيز
الحكيم |
المهدى3 |
المتكبر |
46 |
35 |
643 |
الْفسقونَ |
1775 |
2502 |
2220 |
2755 |
1589 |
946 |
535 |
1166 |
1166 |
1184 |
1184 |
رس |
ي1 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
المهدى |
الأمر |
الحميد |
الزمن |
الذكر |
الهدى |
الناس |
الكتاب |
نبيل
عبدالقادر
أكبر 2 |
جمعا2 |
العظيم |
ذو
العرش |
46 |
35 |
4545 |
274538 |
الْفسقونَ |
1047 |
1047 |
1054 |
1054 |
825 |
825 |
866 |
866 |
2502 |
2520 |
1046 |
1046 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[عربى] = 315
[الكتاب] =
[الناس] = 866
[الهدى] =
[الذكر] = 825
[الزمن] =
[الحميد] = 1054
[الأمر] =
[المهدى] = 1047 وقد
تكررت
المساواة فى
سورتى
المائدة والنحل
[ذو
العرش] =
[العظيم] = 1046
[نبيل
أكبر – أسامة
محمد] = 1032 – 810 = 222
وهذا يساوى
جمل (المهدى
الأمين)
[حم + نبيل]
= 256 + 734 = 990
[الأحقاف2
– نبيل أكبر2] = 1216 -
1126 = 90 وهذا
يساوى جمل كلمة
(المهدى)
[نبيل
– محمد2] = 734 – 535 = 199
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2 – محمد
عبدالله2] = 2502– 1775 = 727
وهذا
يساوى جمل
(نبيل
عبدالقادر
أكبر)
[نبيل
ابن صفية2 –
الوعد] = 1589 – 946 = 643 =
ك1
للأسماء
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
[رب
العرش العظيم+ رب
العرش الكريم] = 133184 + 141336= 274520
وهو عدد
الحروف (274538)
بفارق 18
حرفاً
[الوعد - مكة] = 98720 - 33410= 65310
وهو عدد
الكلمات (65315)
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة
بفارق 5
كلمات
سورة
سيدى محمد
(القتال)
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
القتال2 |
أسامة
محمد2 |
نبيل أكبر2 |
محمد |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
أسامة
محمد ابن
لادن |
المسجد
الحرام |
المهدي |
47 |
38 |
539 |
2389 |
65854 |
أمثلكُمْ |
1252 |
1160 |
1018 |
281 |
1359 |
1261 |
988 |
1080 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ح0 |
الكلمات |
الذكر |
الناس |
سليمن |
المحصى |
محمد2 |
ج [نبيل] |
ج [المهدى] |
ج [الرشيد] |
ج [الظهر] |
47 |
38 |
539 |
2389 |
276927 |
أمثلكُمْ |
777 |
777 |
849 |
849 |
504 |
19074 |
19207 |
32137 |
32137 |
رس |
ي1 |
ي0 |
الكلمات |
القرءان2 |
نبيل
عبدالقادر |
البينة |
نبيل
أكبر |
القدوس |
الوعد |
أم
القرى |
نبيل
ابن صفية3 |
المهدى
الأمين |
القمر |
محمد 2 |
البسملة |
47 |
38 |
4583 |
أمثلكُمْ |
1169 |
1169 |
946 |
946 |
866 |
866 |
1056 |
1056 |
1392 |
920 |
504 |
1444 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[محمد2]
= 504 وهذا يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر)
[المحصى] =
[سليمن] = 849
[الناس] =
[الذكر] = 777
[نبيل
أكبر] = [البينة] =
946
[الوعد] =
[القدوس] = 866
[نبيل
ابن صفية3] = [أم
القرى] = 1056
[القمر] =
920
[نبيل
عبدالقادر
أكبر – محمد ] = 1359 – 281 =
1078 = 2 × ك1
[المهدي
– المسجد
الحرام ] = 1080 – 988 = 92
وهذا يساوى
جمل (نبيل)
[أسامة
محمد ابن لادن
– نبيل
عبدالقادر ] = 1261– 1169
= 92
[القتال 2 –
أسامة محمد 2 ] = 1252 –
1160 = 92
[أسامة
محمد ابن
لادن – نبيل
أكبر ] = 1261– 946 = 315
وهذا يساوى
جمل (نبيل
أكبر)
[القتال
2 – نبيل أكبر 2 ] = 1252 –
1018= 234 وهذا
يساوى جمل (محمد
عبدالله /
النور)
للجمل
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
جمل [نبيل – المهدى] = 2322174 – 2045253 =
276921 وهذا عدد
الأحرف من أول
القرآن بفارق
6
أيضاً
ومن حساب
الأسماء من
أول السورة
إلى الآية
الأخيرة
وعند نهاية
كلمة (يستبدل)
ذات الترتيب
ك1= 533 فإن:
جمل
[المهدى] = جمل
[نبيل] = 18944
جمل
[ نبيل - محمد] = 18944 –
9044= 9900
[نبيل
أكبر + المهدي] =
936 + 1068 = 2004
[الله2 – محمد2] = 998 –
494 = 504
وهذا يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر)
سورة
الفتح
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الأمر]
= [خليفة الله] = 975
[نيبل] = 727 وهذا
يساوى جمل
(نبيل
عبدالقادر
أكبر)
[الفتح]
= 775 وهذا
يساوى جمل
كلمة
(المقتدر)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر- الله] =
1452 – 726 = 726 !!
[نور
السموت
والأرض + نبيل
أكبر] = 1494 + 985 = 2479 = ح1
[الفتح –
نبيل ] = 775 – 727 = 48 وهذا
ترتيب سورة
الفتح !!
[ نبيل
عبدالقادر
أكبر – محمد
عبدالله ] = 1452 – 1170=
282 وهذا جمل
كلمة (عربى) !!
[ نبيل
عبدالقادر –
المسجد
الحرام ] = 1290 – 1068=
222 !!
[ المهدى –
نبيل أكبر ] = 1014 –
985 = 29 وهذا رقم
الآية !!
[ الله +
أسامة محمد
ابن لادن ] = 726 + 1296 =
2022 وهذا عام
زوال اليهود
من القدس بإذن
الله !!
[ محمد
عبدالله2 +
نبيل] = 1750+ 727 = 2477 = ح1
(بفارق 2 )
للأسماء
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
[رب
العرش العظيم+ رب
العرش الكريم] = 135569+ 143863= 279432
وهو عدد الحروف
(279406) بفارق 26
حرفاً
كذلك
فإن:
[خليفة
الله] = 106050 و
[الإسلام] = 106071
أى أن الفرق
بينهما 21
[أسامة
محمد ابن لادن
– إبراهيم] = 150028 – 83620 =
66408 وهو عدد الكلمات
(66414) من أول
القرآن إلى
نهاية
الكلمة
بفارق 6
[البسملة
– القدوس] = 169896 – 103484 = 66412
وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
بفارق
كلمتين
[الرحيم + أسرع
الحسبين] = [لله
الأمر جميعا2]
بفارق 1
[القرءان2 + الوحد] =
[المسجد
الحرام
2]
بفارق
[العلى
العظيم - النصير] = 48
وهذا رقم
السورة
سورة
ق
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[ق] = 57
[الوعد] =
[التوراة] = 540
[الورث2] =
[الملك2] = 652
[النصر] =
504
[رب
العرش العظيم] = 727
[القرءان2]
= [الرحمن
الرحيم] = 726
[البينت] =
[الكتاب2] = 649
[المليك] =
[القدوس] = 579
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[كلمت الله 2] =
جمل [نبيل
عبدالقادر2] = 36832
!!!!!!!!!
جمل
[النصر] = 22222
سورة
الذاريات
وَالذَّرِيَتِ
ذَرْواً {1}
فَالْحَمِلتِ
وِقْراً {2}
فَالْجَرِيَتِ
يُسْراً {3}
فَالْمُقَسِّمَتِ
أَمْراً {4}
إِنَّمَا
تُوعَدُونَ
لَصادق {5}
وَإِنَّ الدِّينَ
لَوَقِعٌ {6}
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الذاريات2] = [مالك
يوم الدين] = 874
[الذاريات2 + مالك
يوم الدين] = 874 + 874 =
1748 ... 1748 ÷ 19 = 92
[الله] =
[الحق] = 381
[الملك] =
[المحدث] = 501
[سليمن] =
[الإسلام] = 566
[المليك] =
[شديد
المحال] = [ذو
العرش] = [العليم] = 586
[نبيل
أكبر] = 594
وهذا يساوى
جمل (علم
الكتاب)
[الباطن]
= 504 وهذا
يساوى جمل
(نبيل
عبدالقادر)
[المليك] =
[القدوس] = 579
سورة
الطور
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المليك]
= [النصير] = 504
وهذا يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر)
[الملك] =
[النصر] = 429
[القدوس] =
[الباطن] =
[المحصى] = 428
[الحسيب] =
[الطور] = 422
[القرءان]
= 456
[نبيل
أكبر] = 519 وهذا
يساوى جمل
(الفتح)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + علم
الكتاب] = 729 + 575 = 1304 = ح1 (بفارق
حرف واحد)
[نبيل
ابن صفية2 +
الملك] = 800 + 429 = 1229 = ح1
(بفارق 5 أحرف)
[أسامة
محمد ابن لادن
– نبيل] = 681 – 369 = 312 = ك1
[أسامة
محمد2 – نبيل] = 681 – 369 = 312
= ك1
[نبيل
عبدالقادر +
أسامة ابن
لادن] = 637+ 664= 1301 = ح1
(بفارق 4 أحرف)
[نبيل
أكبر2 –
المهدى] = 582 – 483 = 99
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[أسامة ابن
لادن2 – نبيل] = 23196 – 10146 =
13050 = 10 × (عدد كلمات
السورة)
للأسماء
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
[البسملة
- القدوس] = 173423- 105613=
67810 وهو عدد
الكلمات إلى
نهاية السورة
(67806) بفارق 4
كلمات
سورة
القمر
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
القمر |
التوراة |
المتكبر |
نبيل
ابن صفية2 |
المسجد
الأقصا |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
الله |
خير
الفتحين |
محمد |
أسامة
محمد |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة |
المهدى |
نبيل
أكبر |
54 |
55 |
342 |
1461 |
68508 |
مُّقْتَدِرٍ |
540 |
540 |
643 |
817 |
594 |
868 |
328 |
670 |
176 |
432 |
762 |
364 |
506 |
561 |
رس |
ي1 |
ك1 |
الكلمات |
المهدي |
محمد2 |
محمد
عبدالله 2 |
الله جل
جلله |
الحق |
المحصى |
الملك |
المحدث |
الجميل |
المهدى
الأمين |
ج [المهدي] |
ج [محمد2] |
بديع
السماوات
والأرض |
54 |
55 |
342 |
مُّقْتَدِرٍ |
534 |
284 |
889 |
347 |
347 |
443 |
443 |
456 |
456 |
727 |
8997 |
8996 |
922 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المحدث]
= [الجميل] = 456
[المهدى
الأمين] = 727 وهذا
يساوى جمل
(نبيل
عبدالقادر
أكبر) !!!
[نبيل
عبدالقادر -
القمر] = 762 - 540 = 222 وهذا
يساوى جمل
(المهدى
الأمين) !!!
[المهدى
– محمد2] = 506 - 284 = 222 وهذا
يساوى جمل
(المهدى
الأمين) !!!
[محمد
عبدالله2 -
المهدي] = 889 - 534 =
355 وهذا عدد
الأيام فى
العام
القمرى
[التوراة]
= [القمر] =
540 ... 540 = 10 × ترتيب السورة
(تذكر أن
[التوراة] =
[الوعد] = 540
لسورة ق أيضاً)
[التوراة
+ القمر] =
540 + 540 = 1080 ... 1080 ÷ 90 جمل
(المهدى) = 12
!!!
إِنَّا
أَنزَلْنَا التوراة
فِيهَا هُدى وَنُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ أَسْلَمُواْ
لِلَّذِينَ
هَادُواْ وَالرَّبَّنِيُّونَ
وَالأحْبَارُ
بِمَا اسْتُحْفِظُواْ
مِن كتب
اللّهِ
وَكَانُواْ
عَلَيْهِ
شُهَدَاء
فَلا
تَخْشَوُاْ
النَّاسَ
وَاخْشَوْنِ
وَلا
تَشْتَرُواْ
بايتى ثَمَناً
قَلِيلا
وَمَن لَّمْ
يَحْكُم بِمَا
أَنزَلَ
اللّهُ
فَأُوْلَـئِكَ
هُمُ الكفرون
{44:5}
[الملك] =
[المحصى] = 443
[القمر +
بديع السموت
والأرض] = 540 + 922 = 1462 = ح1
(بفارق حرف واحد)
[نبيل
ابن صفية2 +
المتكبر] = 817 + 643 = 1460 =
ح1 (بفارق حرف
واحد)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المسجد
الأقصا] = 868 + 594 = 1462 = ح1 (بفارق
حرف واحد)
[خير
الفتحين - الله]
= 670 - 328 = 342 = ك1
[نبيل
أكبر - المهدى] =
561 - 506 = 55 = ى1
[الله
+ محمد] = 328 + 176 = 504
وهذا يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر) !!!
[نبيل
عبدالقادر
أكبر - أسامة] = 868
- 364 = 504
[نبيل
عبدالقادر -
أسامة محمد] = 762 +
432 = 330 وهذا يساوى
جمل (نبيل ابن
صفية) !!!
[المهدى -
محمد] = 506 - 176 = 330
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[محمد2] = جمل
[المهدي] = 8996
بفارق 1
للأسماء
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
[أسامة
محمد ابن لادن
+
الميزان ] = 154622 + 133480=
288102 وهو عدد
الحروف إلى
نهاية السورة
(288113) بفارق 11
حرفاً
سورة
الواقعة
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
الملئكة |
الواقعة |
نبيل
ابن صفية |
الخلفاء2 |
الواقعة2 |
القدوس |
الملك |
ليلة
القدر |
الرفيق |
المهدى
المنتظر |
محمد |
56 |
96 |
5075 |
291489 |
الْعَظِيمِ |
601 |
601 |
779 |
779 |
779 |
575 |
575 |
575 |
575 |
920 |
234 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
أسامة ابن
لادن |
نبيل ابن
صفية2 |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
نبيل ابن
صفية3 |
أسامة
محمد ابن
لادن |
المحصى |
العليم
الحكيم |
المؤمن |
محمد
عبدالله |
المهدى |
56 |
96 |
375 |
1719 |
69234 |
الْعَظِيمِ |
931 |
1128 |
989 |
787 |
972 |
592 |
747 |
730 |
726 |
588 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الحسيب |
الوعد |
الذكر |
أسامة |
ج [المهدى] |
ج [الواقعة] |
ج [الشهيد] |
56 |
96 |
375 |
1719 |
الْعَظِيمِ |
562 |
562 |
478 |
478 |
12700 |
12952 |
12790 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الواقعة2] = [الخلفاء2] = [نبيل
ابن صفية] = 779
[الواقعة] = [الملئكة] =601
[الرفيق] = [ليلة
القدر] = [الملك] =
[القدوس] = 575 ... 575 ×4 = 2300 ...
2300 ÷ 92 = 25
[المهدى
المنتظر] = 920
[محمد] = 234
[نبيل
ابن صفية2 +
المحصى] = 1128 + 592 = 1720 =
ح1 (بفارق حرف
واحد)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المؤمن] =
989 + 730 =1719 = ح1
[العليم
الحكيم +
أسامة محمد
ابن لادن] = 747 + 972 = 1719 =
ح1
[نبيل
ابن صفية2 +
المهدى] = 1128 + 588 = 1716 =
ح1 (بفارق 3
أحرف)
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[المهدى] = 12700 ... 12700 = 100 ×
جمل (الوفى /
الملئكة)
جمل
[الشهيد –
المهدى ] = 12790 – 12700 = 90
جمل
[الواقعة –
المهدى ] = 12952 – 12700 = 252
أما
عند نهاية
الكلمة
السابقة (ربك)
فإن: جمل [الواقعة
– المهدى ] = 222
سورة
الحديد
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[المليك]
= [ذو العرش] =
1050
[ءاية]
= [محمد2] = 494
وهذا يساوى
جمل (ام الكتب) !!!
[الذكر]
= [الأرض] = [الغنى]
= 835
[أسامة
ابن محمد] =
[خليفة الله] =
985
للجمل
من أول القرآن
إلى نهاية
السورة نجد:
جمل
[المقيت +
الشهيد] = 6655680 + 1885201 = 8540881
= جمل [ذو الفضل
العظيم]
بفارق 61
جمل
[ءاية + خليفة
الله] = 212423 + 3288435 = 3500858 =
جمل [العظيم]
بفارق 8
سورة
المجادلة
للجمل
فى السورة
نجد:
جمل[رب
العرش العظيم]
= جمل [رب
العلمين] =
38068
جمل[محمد
ابن ءامنة] =
جمل [الملئكة]
= 15654
سورة
الممتحنة
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر |
الميزان |
الأنبياء |
رب العرش
العظيم |
خليفة
الله |
الإسلام |
60 |
13 |
348 |
1542 |
71071 |
الْقُبُورِ |
772 |
727 |
727 |
727 |
581 |
581 |
رس |
ي1 |
ك1 |
الكلمات |
نور
السموت
والأرض |
نبيل |
الخلفاء |
السر |
المهدي |
نبيل
ابن صفية |
محمد
عبدالله |
60 |
13 |
348 |
الْقُبُورِ |
960 |
456 |
419 |
419 |
690 |
690 |
691 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[الأنبياء] = [الميزان] = [رب العرش
العظيم] = 727 وقد
تكررت فى سورة
الرحمن
[الإسلام]
= [خليفة الله] = 581
[السر] =
[الخلفاء] = 419
[نبيل] =
456
[نبيل
ابن صفية] =
[المهدي] = 690 و
[محمد
عبدالله] = 691
[لله
الأمر جميعا + الممتحنة ] = 834 + 709 = 1543 = ح1
(بفارق حرف
واحد)
[بسم
الله الرحمن
الرحيم + المهدى ] = 937 + 604= 1541 =
ح1 (بفارق حرف
واحد)
[ نور
السموت
والأرض + الإسلام] = 960 + 581= 1541 = ح1
(بفارق حرف
واحد)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + بسم الله] = 910 + 631 = 1541 = ح1
(بفارق حرف
واحد)
[المحدث
- محمد] = 538 - 190 = 348 = ك1
[الممتحنة - محمد] = 709 - 190 = 519
[ الممتحنة
- المهدي] = 709 – 690 = 19
[ الممتحنة
- نبيل ابن
صفية] = 709 – 690 = 19
[ المهدي -
نبيل] = 690 – 456= 234
[ نبيل
أكبر - أسامة] = 644 – 422= 222
[أسامة –
محمد2] = 422 – 330 = 92
[المسجد
الحرام2 –
نبيل
عبدالقادر2] = 1290 – 1198 =
92 وهذا يساوى
جمل (نبيل)
[نبيل
أكبر2 – المهدى] = 694 – 604 =
90 وهذا يساوى
جمل (المهدى) !!!
للجمل
فى السورة
نجد:
جمل [
الله + أسامة] = 5636 +
7283 = 12919
جمل
[نبيل] = 12920 !!!
سورة
الصف
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[ نبيل
عبدالقادر -
المهدي] = 486 - 425 = 61
[الملك - عيسى١] = 325 - 104 = 221 = ك1
جمل
[الله2 – المهدي] =
7672 – 7658 = 14 = عدد
الآيات فى
السورة
سورة
التغابن
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ج س |
ح1 |
ج ك |
الكلمات |
الميزان |
الإيمان |
عربياَ |
الرفيق |
القرءان2 |
64 |
18 |
241 |
5217 |
71888 |
1484 |
1072 |
109 |
الْحَكِيمُ |
12006 |
12006 |
11110 |
17294 |
17294 |
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
جمل
[الإيمان] = جمل
[الميزان] = 12006
جمل
[الإيمان +
الميزان] = 12006 + 12006 =
24012
24012 = 92 جمل
(محمد) × 261 جمل
(المسلمين)
24012 = 29 × 828
جمل
كلمة
(التغابن) = 1484 = 4 × 371
جمل (القمر)
جمل
[القرءان2] = جمل
[الرفيق] = 17292
سورة
التحريم
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
نبيل |
أسامة
محمد |
عربياَ |
المحصى |
الملك |
المحدث |
الميزان |
أسامة محمد2
|
المقيت |
أم القرى |
نبيل أكبر |
ج(الله2) |
ج(المهدى) |
66 |
8 |
170 |
723 |
قَدِيرٌ |
209 |
209 |
209 |
238 |
238 |
238 |
319 |
319 |
302 |
302 |
302 |
4965 |
4973 |
للأسماء
فى كامل
السورة نجد:
[نبيل] =
[أسامة محمد] =
[عربيا] = 209
[المحصى] =
[الملك] =
[المحدث] = 238
[أم
القرى] = [المقيت] =
[نبيل أكبر] = 302
للجمل
فى كامل
السورة نجد:
[المهدى –
الله2 ] = 4973 – 4965 = 8 = رقم
الآية
للأسماء
من أول
القرءان إلى
نهاية السورة
نجد:
[أسامة
محمد ابن لادن
+
الميزان] = 163820+ 14148= 305304
وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى
نهاية الكلمة
(305295) بفارق 9
أحرف
سورة
نوح
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من أول
السورة إلى
نهايتها
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الله |
الخلفاء |
القريب
الحبيب |
المهدى |
المتعالى |
المبين |
النور |
نبيل
أكبر |
الرشيد |
البينة |
الورث |
نبيل
ابن صفية 2 |
71 |
28 |
225 |
953 |
تَبَاراً |
279 |
279 |
395 |
395 |
395 |
448 |
448 |
371 |
371 |
371 |
394 |
519 |
رس |
ي1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
الباطن |
الحديد2 |
محمد
ابن ءامنة |
ج: محمد
ابن ءامنة |
ج: محمد
ابن عبدالله2 |
ج: نبيل
عبدالقادر
أكبر |
ج: الأول |
ج: نبيل |
71 |
28 |
5447 |
73753 |
310906 |
تَبَاراً |
337 |
337 |
337 |
6403 |
18050 |
23400 |
3864 |
6624 |
أشار مركز
(ن) إلى ورود
حرف الحاء فى
هذه السورة
فقط فى اسم
سيدنا نوح
عليه السلام ,
أى بواقع 3
مرات !!! وجدنا
كما هو فى
الجدول أعلاه
أن:
[البينة] = [نبيل
أكبر] =
[الرشيد] = 371
وهذا يساوى
جمل (القمر) !!
جمل
[نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 23400
= 100 × جمل (محمد
عبدالله)
!!!! رَبِّ
اغْفِرْ لى
وَلِولدى
وَلِمَن
دَخَلَ بَيْتِى
مُؤْمِناً ....
{28:71}
جمل
[محمد ابن
ءامنة] ÷ [محمد
ابن ءامنة] = 6403 ÷
337 = 19 !!
جمل
[محمد ابن
عبدالله2] ÷ 950 = 19 !!
[الله]
= [الخلفاء] = 279
وهذا العدد = 3
× 93 جمل (الباطن) !!
البيعة
/ الوعد
(يأيها
الَّذِينَ
ءامنوا
كُونوا
أَنصَارَ اللَّهِ
كَمَا قَالَ
عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّنَ
مَنْ
أَنصَارِى
إِلَى اللَّهِ
قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ أَنصَارُ
اللَّهِ
فامنت
طَّائِفَةٌ
مِّن بنى
إسرءيل
وَكَفَرَت
طَّائِفَةٌ
فَأَيَّدْنَا
الَّذِينَ
ءامنوا على١
عَدُوِّهِمْ
فَأَصْبَحُوا
ظهرينَ)14:61
(فَلَمَّا
أَحَسَّ
عِيسَى١
مِنْهُمُ
الْكُفْرَ
قَالَ مَنْ
أَنصَارِى إِلَى
اللّهِ قَالَ
الْحَوَارِيُّونَ
نَحْنُ أَنصَارُ
اللّهِ
ءامنا
بِاللّهِ
وَاشْهَدْ
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ)52:3
فى كلا
الآيتين
الشريفتين
يسأل عيسى
عليه السلام
عن أنصاره إلى
الله
فيجيبه
الحواريون
بالنصرة. وهذا
السؤال لم
يتكرر فى غير
هذين الموضعين.
وبمثل
ذلك يسأل
المهدى: من
أنصارى إلى
الله ؟؟
فيأتيه
الجواب ممن
استخلفه فى
كتابه العزيز
بأنه أسامة
ابن لادن
معرفاً بالاسم
والحدث!!
ولبيان ذلك
حسابياً قمنا
بحساب عدد
الأحرف المكونة
لاسم ( أسامة
محمد) من أول
القرآن إلى نهاية
الكلمتين
(ملحق 6):
أعداد
الأحرف من أول
القرءان إلى
نهاية الكلمتين
ومحصلات
الطرح والجمع
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
أسامة
محمد |
61 |
14 |
207 |
876 |
5177 |
71278 |
300354 |
اللَّهِ |
90011 |
3 |
52 |
910 |
3783 |
345 |
7051 |
29820 |
اللّهِ |
9011 |
58 |
-38 |
-703 |
-2907 |
4832 |
64226 |
270534 |
- |
81000 |
64 |
66 |
1117 |
4659 |
5522 |
78329 |
330174 |
+ |
99022 |
[أسامة
محمد] = 9011 من
أول القرآن
الى نهاية
لفظ الجلالة
(الله) لسورة
آل عمران
[أسامة
محمد] = 90011 من أول
القرآن الى
نهاية لفظ
الجلالة
(الله) لسورة
الصف
بالإضافة
إلى التماثل
المعجز لعدد
الأحرف المكونة
لـ [أسامة
محمد] فإن كلا
العددين
يوضحان تاريخ
أحداث اليوم
الحادى عشر (11)
من شهر سبتمبر
(9) وهو اليوم
الذى عرف أهل
الأرض كلهم
اسم أسامة ابن
لادن.
كذلك:
90011 – 9011 = 81000
وذلك فى النص
القرآنى الذى
يشمل 270534 حرفا
81000 = 10 × 90 جمل
(المهدى) × 90
جمل (المهدى)
90011 + 9011 = 99022 وهذا
العدد يماثل
92 ( جمل "نبيل")
من حيث تركيبة
أرقامه (2 , 9)
وترتيبها
أما
بالنسبة لعدد
الأحرف فى النص
الشريف
مابين كلمتى
أنصارى نجد أن
(ملحق 6):
[نبيل
عبدالقادر - الخلفاء] = 139897 – 75669 = 64228
وهذا يساوى
عدد الكلمات
ما بين الكلمتين
بفارق 1 فقط !!
أما
بالنسبة لجمل
الأحرف مابين
كلمتى أنصارى نجد
أن (ملحق 6):
جمل [
المليك +
الباطن ] = 2197663 + 2157776 =
4355439 وهذا
يساوى جمل
[نبيل ابن
صفية2] بفارق 3
فقط !!!
التحليل
أعلاه هو
للحسابات ما
بين الآيتين الظاهرتين
وتدخل ضمنه
السور
الكريمة التى
تقع ما
بينهما. أما
فيما يلى
فإننا نعرض
بعض النتائج
المحسوبة من
أعداد الأحرف
المكونة للأسماء
ابتداءً من
أول السورتين
إلى نهاية
الكلمات (ملحق
6):
[أسامة
ابن لادن +
عيسى ابن
مريم] = 1974 + 1778 = 3752
لـ (52:3) وهذا
يساوى عدد
الأحرف الكلى
(ح1)
[نبيل
عبدالقادر2 (3 : 52) +
نبيل
عبدالقادر2 (61 : 14)] =
3176 + 679 = 3855
[أسامة
ابن لادن2 (3 : 52) +
أسامة ابن
لادن2 (61 : 14)] = 3175 + 680 = 3855 !!!
كذلك: [نبيل
ابن صفية2 +
البصير] = 523 + 323 لـ
(14:61) = 846 = عدد
الأحرف (بفارق
1)
[نبيل ابن
صفية2 -
البصير] = 523 - 323
لـ (14:61) = 200 = عدد
الكلمات
أضيف أن
دراسة الآيتين
(52:3) و (14:61) بحد
ذاتهما موجود
بالملحق (4)
ويحتوى أيضاً
على بعض
العلاقات
الحسابية
والتى لا يتسع
المقام هنا
للخوض فيها.
البيعة
/ الوعد
الممتحنة
: 60 ـــ
الفتح : 18
(يأيها
النبى إِذَا
جَاءكَ
المؤمنت يُبَايِعْنَكَ
على١ أَن لا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شيا وَلا
يَسْرِقْنَ
وَلا يَزْنِينَ
وَلا
يَقْتُلْنَ
أولدهُنَّ
وَلا يَأْتِينَ
بِبهتن
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ
وَأَرْجُلِهِنَّ
وَلا
يَعْصِينَكَ
فِى
مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ
وَاسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ)(12:60)
(لَقَدْ
رضى اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ يُبَايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ مَا
فِى قُلُوبِهِمْ
فَأَنزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَأثبهُمْ
فَتْحاً
قَرِيباً)18:48
مما
يبين أن أسامة
ابن لادن
سيبايع
المهدى هو النتائج
الحسابية
المشتقة من دراسة
الآيتين
أعلاه. فمن
أعداد الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السور
إلى نهاية
الكلمتين (يُبَايِعْنَكَ
) و (يُبَايِعُونَكَ)
نجد أن
(للمزيد راجع
الملحق 6):
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السور إلى
نهاية
الكلمات
الظاهرة
|
رس |
ي1 |
ك1 |
ح 1 |
ك0 |
ج س |
الكلمات |
سورة |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة
ابن لادن |
الإسلام |
المهدى |
أم القرى |
مكة |
محمد
عبدالله2 |
المهدى2 |
a |
60 |
12 |
297 |
1324 |
71020 |
574 |
يُبَايِعْنَكَ |
617 |
643 |
700 |
508 |
526 |
565 |
204 |
902 |
605 |
b |
48 |
18 |
302 |
1342 |
66156 |
519 |
يُبَايِعُونَكَ |
418 |
720 |
700 |
509 |
525 |
566 |
149 |
916 |
614 |
a-b |
12 |
-6 |
-5 |
-18 |
|
55 |
|
199 |
-77 |
0 |
-1 |
1 |
-1 |
55 |
14
- |
9 - |
[أسامة
ابن لادن] = 700 فى
كل سورة
[المهدى] = 525 فى كل
سورة بفارق 1
[الإسلام] = 509 فى كل
سورة بفارق 1
[أم
القرى] =
566 فى كل سورة
بفارق 1
كذلك:
مجموع
الأحرف
المكونة لاسم
السورة
[الممتحنة] في
سورة الممتحنة
هو 617 ومجموع
الأحرف
المكونة لاسم
السورة
[الفتح] في
سورة الفتح هو
418 فيكون
الفرق : 617 - 418 = 199 وهو
جمّل (أسامة
محمد) لاحظ
أيضاً أن جمل
(المسجد
الحرام) = 418 !!
كذلك:
[محمد
عبدالله2 –
المهدى2] = 902 – 605 = 297
لـ (12:60) وهذا
يساوى عدد الكلمات
من أول السورة
إلى الكلمة
[محمد
عبدالله2 –
المهدى2] = 916 – 614 = 302
لـ (18:48) وهذا
يساوى عدد
الكلمات من
أول السورة
إلى الكلمة
كذلك
وحساباً
للأسماء من
أول القرآن
إلى الكلمتين:
[أسامة
محمد ابن لادن
- إبراهيم] = 160643 - 89618 =
71025 لـ (12:60) وهذا
يساوى عدد
الكلمات
الكلى ( ك0= 71020)
بفارق 5 كلمات.
[أسامة
محمد ابن لادن
- إبراهيم] = 149445 - 83292 =
66153 لـ (18:48) وهذا
يساوى عدد
الكلمات
الكلى ( ك0= 66156)
بفارق 3 كلمات.
البيعة
/ الوعد
الفتح
: 18 ــــ
التوبة : 111
....
فَاسْتَبْشِرُواْ
بِبَيْعِكُمُ
الذى بَايَعْتُم
بِهِ
وَذَلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ {111:9}
لَقَدْ
رضى اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ يُبَايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
.... {18:48}
ما يلى
نعرض النتائج
الحسابية
المشتقة من أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء فى النص
الشريف ما
بين الكلمتين
(بَايَعْتُم)
و (يُبَايِعُونَكَ)
نجد أن
(للمزيد راجع
الملحق 6):
[الخلفاء]
= 46691
[الله] = 46692
لاحظ
التساوى
المعجز بين
عدد الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
[الله] مع
نظيره لـ
[الخلفاء] وذلك
للنص القرآنى
الذى يشمل 40256
كلمة بين كلمتي
البيعة لهو
دلالة واضحة
بأن بيعة الخلفاء
لله !!
البيعة
/ الوعد
القصص
: 85 ـــ طه :
97
إِنَّ
الذى فَرَضَ
عَلَيْكَ
القرءان
لَرَادُّكَ
إِلَى١ مَعَادٍ
قُل ربى
أَعْلَمُ مَن
جَاء
بِالْهُدَى١
وَمَنْ هُوَ
فِى ضلل
مُّبِينٍ {85:28}
قَالَ
فَاذْهَبْ
فَإِنَّ لَكَ
فِى الحيو١ة
أَن تَقُولَ
لا مِسَاسَ
وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً
لَّنْ
تُخْلَفَهُ
وَانظُرْ
إِلَى١
إِلَهِكَ
الذى ظَلْتَ
عَلَيْهِ
عاكفاً لَّنُحَرِّقَنَّهُ
ثُمَّ
لَنَنسِفَنَّهُ
فِى الْيَمِّ
نَسْفاً {97:20}
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السور إلى
نهاية
الكلمات
الظاهرة
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
علم
الكتاب |
المهدى
المنتظر |
عيسى١ |
القوى |
الملك |
الخلفاء |
الصدق |
28 |
85 |
1368 |
5645 |
3337 |
50934 |
214363 |
مَعَادٍ |
96101 |
118345 |
23621 |
74452 |
75210 |
60288 |
60478 |
20 |
97 |
893 |
3579 |
2445 |
40960 |
172534 |
مَوْعِداً |
77763 |
95303 |
18917 |
60176 |
60934 |
48801 |
48992 |
8 |
12 |
475 |
2066 |
892 |
9974 |
41829 |
- |
18338 |
23042 |
4704 |
14276 |
14276 |
11487 |
11486 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
ج: نبيل
عبدالقادر2 |
ج: الكبير |
ج: الميزان2 |
20 |
97 |
مَوْعِداً |
4103842 |
2112627 |
2037156 |
28 |
85 |
مَعَادٍ |
5130324 |
2637146 |
2539115 |
8 |
12 |
- |
1026482 |
524519 |
501959 |
من جدول
الأسماء:
[علم
الكتاب + عيسى١] = [المهدى
المنتظر]
من
جدول الجمل:
جمل
[الميزان2
+ الكبير] =
جمل[نبيل
عبدالقادر 2]
بفارق 4
البيعة
/ الوعد
كتباً
مُّتَشبهاً
مَّثَانى
اللَّهُ
نَزَّلَ
أَحسن
الْحَدِيثِ
كتباً مُّتَشبهاً
مَّثَانى
تَقْشَعِرُّ
مِنْهُ
جُلُودُ
الَّذِينَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
ثُمَّ
تَلِينُ جُلُودُهُمْ
وَقُلُوبُهُمْ
إِلىَ١
ذِكْرِ
اللَّهِ
ذَلِكَ هُدَى
اللَّهِ يهدى بِهِ
مَنْ يَشَاءُ
وَمَن
يُضْلِلْ
اللَّهُ فَمَا
لَهُ مِنْ
هَادٍ (23:39)
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أوائل السور
إلى الكلمات
المبينة
ومجموع
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة فى
سور 2 و 39 و 6 ومقارنتها
بنظيراتها من
سورة رقم 6 .
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
أسامة ابن
لادن |
نبيل
عبدالقادر
أكبر2 |
المسجد
الحرام |
a |
2 |
25 |
324 |
1396 |
مُتَشبهاً |
747 |
1294 |
596 |
b |
39 |
23 |
410 |
1642 |
مُّتَشبهاً |
882 |
1650 |
705 |
c |
6 |
99 |
1729 |
7100 |
مُتَشبه |
3601 |
6645 |
2843 |
d |
6 |
141 |
2480 |
10262 |
مُتَشبه |
5173 |
9589 |
4146 |
a+b+c-d |
41 |
6 |
-17 |
-124 |
|
57 |
0 |
-2 |
الفرق
يساوي صفراً
للأحرف
المكونة لـ
[نبيل عبد
القادر أكبر2]
ويساوي جمل
كلمة (الحديد)
57 لـ[أسامة
ابن لادن].
البيعة
/ الفتح
الجدول
التالى يبين
عدد الحروف
المكونة للأسماء
الموضحة وذلك
من أول السور
إلى الكلمات المذكورة.
يلاحظ أن
مجموع الصفوف
الأربعة الأولى
يساوي تماماً
نظيره في سورة
النور (24) وذلك
للأسماء
[الله] ، [أسامة
محمد] ،[نبيل
عبد القادر
أكبر2]،[الفتح] .
وهذه معجزة
أخرى من الله
تعالى حيث يبين
فيها بيعة (
أسامة محمد)
لـ (نبيل
عبدالقادر
أكبر) فيكون
(الفتح) بإذنه
وفضله .
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الله |
أسامة محمد |
نبيل
عبدالقادر
أكبر 2 |
الفتح |
a |
48 |
10 |
107 |
516 |
يُبَايِعُونَكَ |
149 |
147 |
474 |
157 |
b |
48 |
10 |
109 |
527 |
يُبَايِعُونَ |
151 |
151 |
487 |
159 |
c |
62 |
9 |
133 |
576 |
الْبَيْعَ |
187 |
185 |
545 |
198 |
d |
48 |
18 |
302 |
1342 |
يُبَايِعُونَكَ |
383 |
380 |
1297 |
418 |
e |
24 |
37 |
687 |
3015 |
بَيْعٌ |
870 |
863 |
2803 |
932 |
a+b+c+d-e |
182 |
10 |
-36 |
-54 |
|
0 |
0 |
0 |
0 |
البيعة
/ الورث
الجدول
التالى يبين
عدد الحروف
المكونة
للأسماء
الموضحة وذلك
من أول السور
إلى الكلمات
المذكورة.
لاحظ التساوي
التام
للأسماء
لـ[محمد
عبدالله2]
و[نبيل عبد
القادر أكبر]
و[محمد]
و[الهدى]
و[نبيل عبد
القادر] وأن محصلة
[المحدث] هي
محصلة
الكلمات و
يساوي 6 . أما محصلة
[الباطن] فهي 57
وهذا لعلاقة
الباطن
بالحديد حيث
أن جمّل
(الحديد)
يساوي 57 أما
محصلة [النور]
فهي 92 وهي جمّل
نبيل أو محمد
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر |
الهدى |
محمد |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
محمد
عبدالله2 |
القدوس |
المحدث |
الإنجيل |
النور |
الباطن |
a |
44 |
28 |
162 |
668 |
وَأَوْرَثْنها |
349 |
176 |
79 |
412 |
419 |
218 |
211 |
275 |
292 |
239 |
b |
40 |
53 |
775 |
3202 |
وَأَوْرَثْنَا |
1728 |
1056 |
369 |
1956 |
2224 |
1234 |
1163 |
1360 |
1394 |
1168 |
c |
21 |
89 |
931 |
4003 |
الْوَرِثِينَ |
2077 |
1232 |
448 |
2368 |
2643 |
1453 |
1368 |
1727 |
1778 |
1464 |
a+b-c |
63 |
-8 |
6 |
-133 |
|
0 |
0 |
0 |
0 |
0 |
-1 |
6 |
-92 |
-92 |
-57 |
سورة
الإسراء /
الكهف
(وَقُلِ
الْحَمْدُ
لِلّهِ الذى
لَمْ يَتَّخِذْ
وَلَداً
وَلَم يَكُن
لَّهُ
شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ
وَلَمْ يَكُن
لَّهُ ولى
مِّنَ الذُّلَّ
وَكَبِّرْهُ
تَكْبِيراً)111:17
(.....
فَمَن كَانَ
يَرْجُوا
لِقَاء
رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ
عَمَلا صلحاً
وَلا يُشْرِكْ
بِعِبَادَةِ
رَبِّهِ
أَحَداً)110:18
قد
لفت مركز نون
للدراسات
الإسلامية
إلى العديد من
أوجه التشابه
بين سورتى
الكهف
والإسراء. ونحن
من هذا المقام
نشير إلى
التشابه بين
أعداد الأحرف
المكونة
للأسماء.
الجداول
التالية تبين
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة من
أول سورتي
الكهف
والإسراء إلى
آخرهما.
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
أسامة |
الله |
لله الأمر |
القيوم |
العزيز
العليم |
الأمر |
المهدي |
العليم
الحكيم |
الله 2 |
المنان |
السبوح |
17 |
111 |
1556 |
6565 |
تَكْبِيراً |
1763 |
1792 |
2835 |
2968 |
2560 |
2608 |
2705 |
2868 |
2536 |
2536 |
2536 |
18 |
110 |
1579 |
6488 |
أَحَداً |
1761 |
1792 |
2836 |
2836 |
2522 |
2522 |
2767 |
2767 |
2451 |
2476 |
2379 |
1 |
1 |
23 |
77 |
- |
2 |
0 |
-1 |
132 |
38 |
86 |
-62 |
101 |
85 |
60 |
157 |
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الحديد |
السميع |
النور |
الرحيم |
نبيل
عبدالقادر
أكبر 2 |
نبيل أكبر |
أسامة
محمد |
أسامة ابن
لادن |
الملك |
المحدث |
17 |
111 |
1556 |
6565 |
تَكْبِيراً |
2125 |
2669 |
2872 |
2722 |
6550 |
2721 |
1994 |
3438 |
2264 |
2264 |
18 |
110 |
1579 |
6488 |
أَحَداً |
2068 |
2612 |
2663 |
2663 |
6291 |
2480 |
2036 |
3369 |
2141 |
2284 |
1 |
1 |
23 |
77 |
- |
57 |
57 |
209 |
59 |
259 |
241 |
-42 |
69 |
123 |
-20 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح1 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر 2 |
ذى القرنين2 |
نبيل
عبدالقادر |
البينة |
أم الكتاب |
ءايات2 |
نبيل ابن
صفية 2 |
الفتح |
17 |
111 |
1556 |
2140 |
37527 |
6565 |
158599 |
تَكْبِيراً |
5432 |
3573 |
3466 |
2733 |
3027 |
2258 |
4049 |
2023 |
18 |
110 |
1579 |
2250 |
39106 |
6488 |
165087 |
أَحَداً |
5293 |
3434 |
3374 |
2622 |
2916 |
2241 |
3935 |
1982 |
1 |
1 |
23 |
110 |
1579 |
77 |
-6488 |
- |
139 |
139 |
92 |
111 |
111 |
17 |
114 |
41 |
لاحظ
تساوي عدد
الأحرف
المكونة للفظ
الجلالة
[الله] فى
السورتين (1792
لكل منهما) و
كذلك بالنسبة
لـ [أسامة] مع
فارق 2 بينهما .
أيضاً عدد الأحرف
المكونة لـ
[نبيل عبد
القادر أكبر2]
تساوي 6550
بفارق 5 عن
عدد الأحرف
الكلي في سورة
الإسراء وقد
تكررت هذه
المساواة فى
سورة (الزمر) .
كذلك : [نبيل
أكبر- أسامة
محمد ] = 2721 – 1994 = 727
وذلك لسورة
الإسراء وهذا
العدد يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر
أكبر).
ونحيل
دراسة آخر
آيتين من
السورتين بحد
ذاتهما إلى
الملحق (4).
سورة
الفتح
والحديد
سورة
الفتح : آية (29)
كلمة (عَظِيماً)
ــــ سورة
الحديد : آية (29)
كلمة (الْعَظِيم)
مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ أَشِدَّاء
على
الْكُفَّارِ
رُحَمَاء
بَيْنَهُمْ
تَرَاهُمْ
رُكَّعاً
سُجَّداً يَبْتَغُونَ
فَضْلا مِّنَ
اللَّهِ
وَرضوناً
سيمـاهم فِى
وُجُوهِهِم
مِّنْ أَثَرِ
السُّجُودِ
ذَلِكَ
مَثَلُهُمْ
فِى التوراة
وَمَثَلُهُمْ
فِى الْإِنجِيلِ
كَزَرْعٍ
أَخْرَجَ شطه
فازرهُ
فَاسْتَغْلَظَ
فَاسْتَوَى١ على١
سُوقِهِ
يُعْجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ
الْكُفَّارَ وَعَدَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
ءامنوا
وَعَمِلُوا
الصلحت
مِنْهُم
مَّغْفِرَةً
وَأَجْراً عَظِيماً
29:48
(لِئَلا
يَعْلَمَ
أَهْلُ
الْكتب أَلا
يَقْدِرُونَ
على١ شىء مِّن
فَضْلِ
اللَّهِ
وَأَنَّ
الْفَضْلَ
بِيَدِ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن يَشَاءُ
وَاللَّهُ
ذُو الْفَضْلِ
الْعَظِيم)ِ29:57
الجداول
الثلاثة تبين
الفرق بين عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة في
سورة الحديد و
الفتح وذلك
لكامل
السورتين
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
محمد 2 |
العلى |
أسامة
محمد |
الوعد |
الله |
الزمن |
نبيل |
نبيل
عبدالقادر |
48 |
29 |
560 |
2479 |
عَظِيمًا |
494 |
707 |
720 |
927 |
726 |
1005 |
727 |
1290 |
57 |
29 |
572 |
2505 |
الْعَظِيمِ |
494 |
707 |
720 |
927 |
733 |
1017 |
726 |
1291 |
-9 |
0 |
-12 |
-26 |
- |
0 |
0 |
0 |
0 |
-7 |
-12 |
1 |
-1 |
105 |
58 |
1132 |
4984 |
+ |
988 |
1414 |
1440 |
1854 |
1459 |
2022 |
1453 |
2581 |
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ك0 |
الكلمات |
المهدى3 |
محمد
عبدالله |
الميزان |
أسامة |
أسامة
محمد 2 |
نبيل ابن
صفية |
الحسيب |
الوارث2 |
الميزان |
كلمت الله2 |
الملئكة |
48 |
29 |
560 |
66414 |
عَظِيمًا |
1165 |
1170 |
1156 |
630 |
1124 |
1100 |
902 |
1170 |
1435 |
1732 |
902 |
57 |
29 |
572 |
69806 |
الْعَظِيمِ |
1166 |
1161 |
1165 |
656 |
1150 |
1126 |
922 |
1260 |
1465 |
1731 |
923 |
-9 |
0 |
-12 |
3392 - |
- |
-1 |
9 |
-9 |
-26 |
-26 |
-26 |
20 |
-90 |
-30 |
1 |
21 |
105 |
58 |
1132 |
136220 |
+ |
2331 |
2331 |
2321 |
1286 |
2274 |
2226 |
1824 |
2430 |
2900 |
3463 |
1825 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
العظيم |
الله 2 |
الإنجيل |
النصير |
القهر |
محمد ابن
ءامنة |
الظهر |
الكتاب |
خليفة
الله |
الأمر |
المهدى |
ذو العرش |
المحدث |
نبيل أكبر |
48 |
29 |
عَظِيمًا |
1045 |
1045 |
1045 |
1045 |
869 |
869 |
834 |
834 |
975 |
975 |
1014 |
1014 |
899 |
985 |
57 |
29 |
الْعَظِيمِ |
1045 |
1046 |
1043 |
1068 |
900 |
890 |
859 |
858 |
985 |
1025 |
1018 |
1050 |
905 |
997 |
9 |
0 |
- |
0 |
1 |
-2 |
23 |
31 |
21 |
25 |
24 |
10 |
50 |
4 |
36 |
6 |
12 |
105 |
58 |
+ |
2090 |
2091 |
2088 |
2113 |
1769 |
1759 |
1693 |
1692 |
1960 |
2000 |
2032 |
2064 |
1804 |
1982 |
تنتهي
سورة الحديد
بكلمة
(العظيم)
وتنتهي سورة
الفتح بكلمة
(عظيما) وكلا
السورتين
الكريمتين تتكونان
من 29 آية .
الملاحظة
أيضا أنه إذا
جمعنا الأحرف
المكونة
لكلمة العظيم
(ا+ل+ع+ظ+ي+م) في كلا
السورتين
يكون الناتج
هو 1045 لكل منهما
!! بالإضافة
لاحظ أن 1045 + 1045 هو 2090
وهو أيضا
يتكون من رقمي
9 , 2 . مما يلفت
الانتباه أيضاً
هو أن عدد
الأحرف
المكونة لـ
[الله2] = [العظيم]
تتساوى فى كلا
السورتين
وتساوى 1045
بزيادة حرف
واحد لـ [الله2] =
1046 وذلك فى سورة
الحديد. لاحظ
أن هذه
المساواة بين
الاسمين
تكررت فى سورة
البقرة.
كذلك
ذكر الإنجيل
فى الآية
الأخيرة من
سورة الفتح ,
وهنا نجد
التساوى بين
عدد الأحرف
المكونة لـ
[الإنجيل] و
[العظيم]. كذلك
فإن تساوى [محمد ابن
ءامنة] مع [القهر]
هو ما بطن من
قوله تعالى (مُّحَمَّدٌ
رَّسُولُ
اللَّهِ
وَالَّذِينَ
مَعَهُ أَشِدَّاء
على
الْكُفَّارِ
....).
كذلك
يظهر ملك
المهدى
بتساوى [ذو
العرش] و [المهدى]
الذى هو أمر
الله [الأمر]
وخليفته
[خليفة الله].
أما المساواة
بين [الظهر]
و [الكتاب]
فتظهر ما بطن
من قوله
تعالى ( سيماهم
فِى
وُجُوهِهِم
.... التوراة
وَمَثَلُهُمْ
فِى
الْإِنجِيلِ).
لاحظ
التساوى
البيِّن بين
الأحرف
المكونة
للأسماء الظاهرة
فى كل سورة من
جهة وبين
السورتين من
جهة أخرى.
كذلك فإن :
لاحظ
أيضاً أن
الفرق بين عدد
الأحرف الكلى
هو 26 حرفاً
وهذا نفسه
الفرق بين عدد
الأحرف المكونة
لكلٍ من [ نبيل
ابن صفية] ,
[أسامة محمد2 ] و [
أسامة]. أما
الفرق بين عدد
الأحرف
المكونة لـ
[المهدى]
فتساوى 4 أحرف
وهذا ما سوف
نجده لاحقاً
عند مقارنة سور
التوبة
والفتح والصف.
[محمد2] =
494 فى كلا
السورتين وهو
ما يساوى جمل
(أم الكتب)
[نبيل
أكبر – المحدث] =
997 – 905 = 92 لسورة
الحديد وهذا
يساوى جمل
(نبيل)
تذكر
أيضاً أننا قد
وجدنا سابقاً
:
[نبيل
أكبر – المحدث] =
10215 – 9488 = 727 لسورة
البقرة وهذا
يساوى جمل
(نبيل
عبدالقادر
أكبر)
[نبيل
أكبر – المحدث] =
6109 – 5382 = 727 لسورة
آلعمران
وهذا يساوى
جمل (نبيل
عبدالقادر
أكبر)
الحديد
سورة
الحديد :
25
(لَقَدْ
أَرْسَلْنَا
رُسُلَنَا
بِالْبينت وَأَنزَلْنَا
مَعَهُمُ
الْكتب
وَالْمِيزَانَ
لِيَقُومَ
النَّاسُ
بِالْقِسْطِ
وَأَنزَلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ
وَمنفع
لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ
اللَّهُ مَن
يَنصُرُهُ
وَرُسُلَهُ
بِالْغَيْبِ
إِنَّ
اللَّهَ
قَوِى عَزِيزٌ)25:57
ورد
ذكر(الحديد)
في عدة مواضع
في القرآن
الكريم إلا أن
كلمة الحديد
في الآية 25 في
سورة الحديد
لها أهمية
خاصة لما وضحه
مركز نون
للدراسات الإسلامية
حيث سبق وأن
قدم المركز
بحثاً مستفيضاً
حول هذه الآية
وحول كلمة
الحديد بالتحديد.
إلا أنني ألفت
الانتباه إلى
أن كلمة
الحديد تعني
ظاهرياً معدن
الحديد و ترمز
فى الباطن إلى
الخلفاء. ذهبت
إلى هذا
التأويل
لسببين أحد
هما ما بينته
الحسابات
المختلفة
لكلمة الحديد
في هذه الآية
وفي آيات أخرى
من القرآن
وذلك سيأتي
شرحه فيما بعد
أما السبب
الثاني فهو ما
يستنبط من
الآية حيث
وكما نعلم أن
معدن الحديد
يرمز للقوة
المادية وهو
الأساس في
الصناعات
وبالتحديد في
صناعات
الأسلحة.
ويكفي لهذا
النظر من
حولنا لنرى
الجيوش
المسلحة
بالمدرعات
والسفن الحديدية
لأمم لا تؤمن
بالغيب ولا
تنصره، أي أن
الحديد
يستخدم لنصر
الظاهر وهو
المادة
وقيمها بينما
نرى أن جميع
الرسل أيدوا
ونُصروا
بالغيب لا
بالحديد. بل
إن نصر الله
لرسله وجنده
المؤمنين
بالغيب -لا
المادة- هو
أحد النواميس
الإلهية. ومما
يلمح إلى ذلك
أيضاً أن
كلمتي ( باطنه
وظاهره) وردتا
في الآية 13 من
سورة الحديد
(فضرب بينهم
بسور له باب
باطنه فيه الرحمة
وظاهره من
قبله العذاب).
هذا يؤكد ما
ذهبت إليه
عددياً من أن
الحديد فى هذه
السورة يبطن
إلى شيء آخر
وهو الخلفاء.
لاحظ أيضاً أن
اسم الله
تعالى(الباطن)
لم يرد إلا في
سورة الحديد
(هُوَ
الأوَّلُ
وَالءاخر
وَالظهر
وَالْبَاطِنُ
وَهُوَ
بِكُلِّ شىء
عَلِيمٌ)3:57
قد لفت
مركز نون
للدراسات
الإسلامية
النظر إلى
العديد من
الملاحظات
حول هذه
الآية. والنص
التالى مقتبس
من المركز كما
هو:
[جُمّل
الشّق الثاني
من الآية وفق
رسم المصحف:"وأنزلنا
الحديد فيه
بأس شديد
ومنفع للناس وليعلم
الله من ينصره
ورسله
بالغيب، إنّ
الله قوي عزيز"
هو 3465
والمفاجأة
هنا أنّ هذا
العدد هو (2022+1443) = 3465
ولا ننسى أنّ
العام 1443هـ هو
الموافق
للعام 2022م.
5_ إذا
بدأنا عد
الأحرف من
بداية سورة
الحديد فسوف
نجد أنّ
الأرقام (1948، 1967،
2022) تقع في الآية
25 من سورة
الحديد.
6_ عدد
الأحرف من
بداية سورة
الحديد حتى
نهاية كلمة
(الحديد) هو 2004
فما هو هذا
العدد؟
المفاجأة أنّ
هذا العدد هو
العدد 456 مضافاً
إليه جُمّله،
أي
جُمّل"أربعمائة
وست وخمسون"
وهو 1548.
(456+1548) = 2004.
7_ حتى
آخر حرف في
كلمة (الحديد)
كان الحرف (2004) في
سورة الحديد.
أمّا الحرف (2022)
في السورة فهو
حرف النون في
كلمة (للناس)
في الآية (25)
أيضاً. وإليك
هذه الملاحظات
العددية :
جُمّل الآية 25
حتى حرف النون
في كلمة
(للناس)
المذكورة هو (3774)
فما هو هذا
العدد ؟ إنّه
:(2022+1443+309) = 3774
وإليك
هذه المفاجأة
:
الآية
(2004) في ترتيب
المصحف هي
الآية (103) من
سورة النحل،
والمدهش أنّ
جُمّل هذه
الآية هو (3774)
فتأمّل! ]
انتهى
الاقتباس.
وهنا
أضيف أن:
جمل
الآية 103 من
سورة النحل = 3774
= 17 جمل كلمة
(ءاية) × 222 جمل
(المهدى
الأمين) !!
وأن
أن العدد 2004 هو
سنة ظهور
المهدى وهو ما
ترون الآن,
وأن حرف النون
الذى أشار
إليه المركز
إنما يرمز إلى
اسم المهدى
المبطن الأول
(نبيل). أما
الآية ذات
الترتيب 3774 من
أول القرآن
فهى الآية 69
من سورة (يس) والتى
ذكر فيها
القرآن
والذكر :
وَمَا
عَلَّمْنه
الشِّعْرَ
وَمَا
يَنبَغِى لَهُ
إِنْ هُوَ
إِلا ذِكْرٌ
وَقرءان
مُّبِينٌ {69:36}
فإذا حسبنا
عدد الأحرف
المكونة لـ
[نبيل عبدالقادر
أكبر] من أول
سورة ( يس) إلى
نهاية الآية 69
نجد أنها
تساوى 1443 !!
وإذا
حسبنا جمل
الأحرف
المكونة لـ
[الإيمان] و
[الميزان] من
أول سورة ( يس)
إلى نهاية الآية
69 نجد أنهما
متساويان
بمجموع 32763
لكل منهما.
وهذا العدد
هو: 32763 = 163 جمل
كلمة
(الإسلام) × 201 جمل
كلمة (القدوس) !!
كذلك ,
فإن جمل
الآية 25 من
سورة الحديد
يساوى 6205 وهذا
العدد : 6205 = 17
جمل كلمة
(ءاية) × 365 (عدد
أيام السنة
الشمسية) وفى
هذه العلاقة
الحسابية
دلالة
لمصداقية ما
ذهب إليه مركز
(ن) من ربط
التاريخ بعدد
الأحرف فى هذا
الموضع من
القرآن.
بهذه
المقدمة
الوجيزة نعرض
بعض الأسماء
المشتقة من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (الحديد)
فقد وجدنا
(الملحق 6):
أعدد الأحرف
المكونة
للأسماء الموضحة
في سورة
الحديد وذلك
من أول السورة
إلى نهاية
كلمة
(الْحَدِيد)
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
المحصى |
الحسيب |
المحدث |
الورث |
خليفة
الله |
المهدى |
المؤمن |
نبيل
عبدالقادر2 |
المسجد
الأقصا2 |
57 |
25 |
461 |
2004 |
الْحَدِيدَ |
737 |
737 |
737 |
777 |
777 |
820 |
820 |
1620 |
1620 |
[ المحصى ] = [
الحسيب ] = [المحدث ] = 737
[ خليفة
الله ] = [ الورث ] = 777
[ المهدى ] = [ المؤمن ] = 820
[ نبيل
عبدالقادر 2 ] = [ المسجد
الأقصا 2 ] = 1620
ومن أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(للناس) فقد
وجدنا (الملحق
6):
الجدول
يبين أعداد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة في
سورة الحديد
وذلك من أول
السورة إلى
نهاية كلمة
(للناس)
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الخلفاء |
أسامة
محمد |
ج[نبيل] |
ج[المهدى] |
الملك |
الحسيب |
القوى |
النصر |
المهدي |
الأنبياء |
57 |
25 |
466 |
2024 |
لِلنَّاسِ |
594 |
594 |
15990 |
16015 |
745 |
745 |
745 |
745 |
912 |
912 |
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
المقيت |
كلمت الله |
النصير |
الملك |
عيسى ابن
مريم |
أم الكتاب |
رب العرش
العظيم |
المهيمن |
57 |
25 |
466 |
2024 |
لِلنَّاسِ |
899 |
899 |
858 |
858 |
950 |
950 |
1019 |
1019 |
[أسامة
محمد] =
[الخلفاء] = 594
وهذا جمل (علم
الكتاب)
[الحسيب] =
[الملك] = [النصر] =
[القوى] = 745 مع
ذكر أن الآية
تنتهى بـ (قوى
عزيز)
[كلمت
الله] = [المقيت] =
899
جمل
[المهدى – نبيل ] =
16015 – 15990 = 25 وهذا
رقم الآية !!!
وبعض
الأسماء
المشتقة من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (ينصره) (الملحق
6):
[المهدى +
نبيل ] = 836 + 589 = 1425 وهذا
عام ظهور
المهدى
بالتقويم
الهجرى, لاحظ
أن:
1425 = 25 (رقم
الآية) × 57
(رقم السورة
أو جمل كلمة "الحديد")
وبالتحليل
الحسابى
لسورة الحديد
بكاملها نجد أن
(ملحق 5):
[أسامة]
+ [ نبيل أكبر ] = 656 + 997 =
1653
1653 = 57
(رقم السورة) × 29 (
عدد آيات
السورة) !!!!
[أسامة
ابن محمد] =
[خليفة الله] = 985
[نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 1444
[ءاية] =
[محمد2] = 494 وهذا
هو جمل (أم
الكتب)
[البسملة
+ الإسلام] = 1552 + 953 = 2503
= ح1
[الحديد–
نبيل] = 825 – 726 = 99
[الحديد–
الله] = 825 – 733 = 92
[أسامة
ابن لادن2–
نبيل
عبدالقادر2] = 2048
– 2029 = 19
[أسامة
محمد ابن لادن
– نبيل] = 1298 – 726 = 572
وهذا هو عدد
الكلمات فى
السورة
ومن
بعض الأسماء
المشتقة من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة (الحديد)
(الملحق 6):
رس |
ج
س |
ج
ك |
ى1 |
ك1 |
ح1 |
ى0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر2 |
علم
الكتاب |
الباطن |
57 |
57 |
57 |
25 |
461 |
2004 |
5100 |
69695 |
293493 |
الْحَدِيدَ |
236706 |
131288 |
105418 |
[علم
الكتاب +
الباطن] = 131288 + 105418 = 236706
وهو ما يساوى
[نبيل عبدالقادر2]
!!
[الميزان
+ أسامة محمد
ابن لادن] = 135968+ 157550=
293518 وهو عدد الحروف
من أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
بفارق 25 حرفاً
وهذا رقم
الآية
[ أسامة
محمد ابن لادن
- إبراهيم] = 157550 -
87854= 69696 وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
بفارق كلمة
واحدة
[ أم
القرى – محمد2] =
127233 - 57541= 69692 وهو
عدد الكلمات
من أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة (69695) بفارق
3 كلمات
ومن جمل
الأسماء
المشتقة من
أول القرآن
إلى نهاية
كلمة (الحديد)
(الملحق 6):
رس |
ي1 |
ح1 |
الكلمات |
أسامة
ابن لادن |
الأسماء
الحسنى١ |
الورث |
الَرءوف |
ذو الجلل
والإكرام |
الله جل
جلله 2 |
المحصى |
57 |
25 |
2004 |
الْحَدِيدَ |
3661202 |
3661110 |
4024633 |
4025137 |
7614576 |
5344867 |
2269651 |
جمل
[أسامة ابن
لادن –
الأسماء
الحسنى١] =
3661202 – 3661110 = 92 !!!!!!!!!
وحساباً
للأحرف من أول
القرآن
الكريم إلى نهاية
السورة نجد
أن:
[أسامة
محمد ابن لادن
+الميزان ] = 157798+ 136199=
293997 وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى
نهاية الكلمة
(293994) بفارق 3
أحرف
[أم
القرى – محمد2 ] = 127436 – 57627 =
69809 وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة
بفارق 3
كلمات
الحديد
سورة
سبأ : آية (10)
ــــ سورة ق :
آية ( 22) ــــ
سورة الحج:
آية ( 21 )
الجدول
يبين الأحرف
المكونة
للأسماء
الظاهرة وذلك
من أول السور
إلى الكلمات
الظاهرة فى
كل منها
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ك0 |
ج س |
الكلمات |
أسامة
محمد ابن
لادن |
أسامة
ابن محمد |
نبيل عبدالقادر2
|
مكة |
a |
34 |
10 |
177 |
696 |
55170 |
57 |
الْحَدِيدَ |
373 |
275 |
590 |
83 |
b |
50 |
22 |
183 |
735 |
66944 |
26 |
حَدِيدٌ |
380 |
307 |
610 |
80 |
c |
22 |
21 |
368 |
1426 |
42935 |
26 |
حَدِيدٍ |
761 |
582 |
1199 |
164 |
a+b-c |
62 |
11 |
-8 |
5 |
79179 |
57 |
|
-8 |
0 |
1 |
-1 |
فى هذا
النوع من
التحليل
نقارن بين
مجموع عدد الأحرف
المكونة
للأسماء فى
نصين أو أكثر
من القرآن مع
نظائرهم فى
نص آخر بحيث
أن كل نص يبدأ
من أول السورة
إلى نفس
الكلمة, وهذه
الكلمة فى هذا
المثال هى
"الحديد".
فالصف الأخير
من الجدول هو
مجموع عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء فى
سورتى 34 و 50
إلى كلمتى
الحديد فيهما مطروحٌ
منه عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول سورة 22 إلى
كلمة الحديد
فيها.
لاحظ
علاقة (أسامة
ا بن لادن)
بالمهدى (
نبيل عبد
القادر2) و(مكة).
تأمل أيضاً
محصلة ترتيب
الكلمات ك1 مع
[أسامة محمد
ابن لادن].
الحديد
سورة
ق : آية (22) ــــ
سورة الحديد :
آية (25) ــــ
سورة
الإسراء: آية
(50)
الجدول
يبين الأحرف
المكونة
للأسماء
الظاهرة وذلك
من أول السور
إلى الكلمات
الظاهرة فى
كل منها
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ك0 |
الكلمات |
نبيل |
المهدى |
محمد
عبدالله2 |
علم
الكتاب 2 |
a |
50 |
22 |
183 |
735 |
66944 |
حَدِيدٌ |
210 |
264 |
479 |
463 |
b |
57 |
25 |
461 |
2004 |
69695 |
الْحَدِيدَ |
574 |
820 |
1393 |
1420 |
c |
17 |
50 |
667 |
2877 |
36638 |
حَدِيداً |
784 |
1082 |
1870 |
1973 |
a+b-c |
90 |
-3 |
-23 |
-138 |
100001 |
|
0 |
2 |
2 |
-90 |
في
الجدول أعلاه
محصلة [علم
الكتاب2]
تساوي محصلة
أرقام السور
وتساوي 90 وهو
جمّل (المهدى).
لاحظ أيضاً أن
محصلة [نبيل]
هي 0. كذلك فإن
محصلة [محمد
عبدالله2 ] = محصلة [المهدى ] =2
الحديد
سورة
الحديد : آية (25)
كلمة (الحديد)
ـــــ آية (3)
كلمة (وَالْبَاطِنُ)
(....
وَأَنزَلْنَا
الْحَدِيدَ
فِيهِ بَأْسٌ
شَدِيدٌ....)25:57
(هُوَ
الأوَّلُ
وَالءاخر وَالظهر
وَالْبَاطِنُ
وَهُوَ
بِكُلِّ شىء
عَلِيمٌ)3:57
الجدول
يبين الفرق
بين عدد
الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة في
سورة الحديد
وذلك بين كلمتى
(الْحَدِيدَ ) و (وَالْبَاطِنُ )
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الله |
نبيل |
الملك |
الوعد |
المحدث |
الشهيد |
a |
57 |
25 |
461 |
2004 |
الْحَدِيدَ |
584 |
574 |
741 |
749 |
737 |
733 |
b |
57 |
3 |
25 |
104 |
وَالْبَاطِنُ |
36 |
26 |
39 |
47 |
40 |
44 |
a-b |
0 |
22 |
436 |
1900 |
|
548 |
548 |
702 |
702 |
697 |
689 |
a+b |
114 |
28 |
486 |
2108 |
|
620 |
600 |
780 |
796 |
777 |
777 |
لاحظ
التساويات
الظاهرة فى
الجدول
الحديد
سورة
الجمعة :
كلمة (الملك)
ــــ سورة
الفرقان :
كلمة (الملك)
تَبارك
الذى نَزَّلَ
الْفُرْقَانَ
على١ عَبْدِهِ
لِيَكُونَ
لِلْعلمينَ
نَذِيراً {1} الذى
لَهُ مُلْكُ
السموت
وَالأرْضِ
وَلَمْ يَتَّخِذْ
وَلَداً
وَلَمْ يَكُن
لَّهُ شَرِيكٌ
فِى الْمُلْكِ
وَخَلَقَ
كُلَّ شىء
فَقَدَّرَهُ
تَقْدِيراً
{2:25}
يُسَبِّحُ
لِلَّهِ مَا
فِى السموت
وَمَا فِى
الأرْضِ الْمَلِكِ
الْقُدُّوسِ
الْعَزِيزِ
الْحَكِيمِ {1:62}
الجدول
التالي يبين
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة عند
الكلمتين
الظاهرتين
ومحصلة الفرق
المطلق
بينهما
رس |
ي1 |
ك1 |
ك0 |
الكلمات |
الحديد |
الذكر |
الأعلى |
الأرض |
المهدي |
المهدى3 |
المتكبر |
القرءان2 |
الخلفاء |
القوى |
62 |
1 |
9 |
71301 |
الْمَلِكِ |
96873 |
96178 |
96393 |
96435 |
131619 |
135685 |
136888 |
152784 |
84473 |
104292 |
25 |
2 |
23 |
46230 |
الْمُلْكِ |
63046 |
62351 |
62542 |
62500 |
85653 |
88147 |
88972 |
98688 |
54941 |
67662 |
37 |
-1 |
14 |
25070 |
- |
33827 |
33827 |
33851 |
33935 |
45966 |
47538 |
47916 |
54096 |
29532 |
36630 |
87 |
3 |
32 |
117531 |
+ |
159919 |
158529 |
158935 |
158935 |
217272 |
223832 |
225860 |
251472 |
139414 |
171954 |
فى هذا
النوع من
التحليل نعرض
فى الصف الأول
عدد الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول القرآن الى
كلمة ما
وفى الصف
الثانى إلى كلمة أخرى فتكون
محصلة
الطرح فى
الصف الثالث
هى عدد الأحرف
المكونة
للأسماء للنص
القرآنى
الواقع
بين الكلمتين.
[الخلفاء] = 29532 .... 29532 = 3 ×
92 (جمل نبيل) × 107
(جمل أسامة)
[المتكبر] = 47916.... 47916 = 4 × 99 ×
121 جمل (الملك)
[المهدي] = 45966 .... 45966 =
282 جمل كلمة
(عربى) × 163 جمل
(الإسلام)
[القرءان2] = 54096 .... 54096 = 4 ×
92 جمل (نبيل) × 147
جمل (القوى)
[القوى] = 36630.... 36630 = 330
جمل (نبيل ابن
صفية) × 111 جمل
(الوعد)
[القوى] = 36630.... 36630 = 165
جمل (لا اله
إلا الله /
الصمد) × 222 جمل
(المهدى
الأمين)
الحديد
سورة
الحج : آية (27)
كلمة (بِالْحَجِّ)
ــــ سورة
الحج : آية (21)
كلمة (حَدِيدٍ)
رس |
ك1 |
ح1 |
ى1 |
الكلمات |
الخلفاء |
نبيل |
الحق |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة
محمد ابن
لادن |
نبيل أكبر |
الوعد |
المؤمن |
المليك |
محمد |
عيسى١ |
22 |
456 |
1807 |
27 |
بِالْحَجِّ |
51168 |
52890 |
49181 |
93623 |
97309 |
73204 |
65394 |
73306 |
73898 |
20571 |
19867 |
22 |
368 |
1426 |
21 |
حَدِيدٍ |
51054 |
52776 |
49067 |
93413 |
97099 |
73052 |
65242 |
73154 |
73746 |
20529 |
19825 |
0 |
88 |
381 |
6 |
- |
114 |
114 |
114 |
210 |
210 |
152 |
152 |
152 |
152 |
42 |
42 |
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
سورة
الفتح : آية (28)
ـــ كلمة (شَهِيدًا)
(هُوَ
الذى
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى١
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
على الدِّينِ
كُلِّهِ وَكَفَى١
بِاللَّهِ
شهيدا)28:48
الجدول
يبين عدد
الأحرف
المكونة
للأسماء الموضحة
في سورة الفتح
وذلك من أول
السورة إلى
كلمة شَهِيدًا
رس |
ي1 |
ك1 |
ح 1 |
ج س |
الكلمات |
الله جل
جلله |
نبيل |
نبيل
عبدالقادر |
ذو الجلل
والإكرام |
الملك |
الورث |
الشهيد |
القرءان |
الذكر |
الهدى |
48 |
28 |
506 |
2231 |
519 |
شَهِيدًا |
676 |
676 |
1178 |
1178 |
799 |
799 |
863 |
863 |
730 |
730 |
لاحظ
التساويات فى
الجدول
مما
يلفت النظر
أيضاً هو أن
عدد الكلمات
من أول سورة
الفتح إلى
كلمة( كله) في
الآية 28 هو 503 .
بالتالي فإن
ترتيب كلمة (
وكفى) هو 504 .
الملفت للنظر
أيضاً هو أن
جمّل (وكفى
بالله شهيداً)
يساوي 504 وهو
نفسه جمل
(نبيل عبد
القادر) . هذا
يماثل تماماً
ما ذهب إليه
مركز ن
للدراسات
القرآنية
بربط عدد
كلمات قصة
أصحاب الكهف
بالرقم 309 .
لاحظ
أيضا العلاقة
التالية بين
جمل الفتح (519 ) مع
جمل نبيل عبد
القادر(504)
519 × 19 ÷ 27
= 22. 365 وهذا هو
عدد أيام السنة
الشمسية
504 × 19 ÷ 27
= 67. 354 وهذا هو
عدد أيام
العام القمرى
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
سورة
الفتح: آية (18)
ــــ سورة
الفتح: آية (27)
ــــ الفتح
القريب:
(لَقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرءيا بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ
إِن شَاء
اللَّهُ
ءامنينَ مُحَلِّقِينَ
رءوسكُمْ
وَمُقَصِّرِينَ
لا تَخَافُونَ
فَعَلِمَ
مَا لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ مِن
دُونِ ذَلِكَ
فَتْحاً قَرِيباً) 27:48
(لَقَدْ
رضى اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبَايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ مَا
فِى
قُلُوبِهِمْ
فَأَنزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَأثبهُمْ
فَتْحاً قَرِيباً)18:48
الجدول
التالي يبين
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة في
سورة الفتح
وذلك من أول
السورة إلى
كلمة قريباً
في الآية 27 وفي
الآية 18 فتكون
محصلة الفرق
الظاهرة هي
عدد الأحرف المكونة
للأسماء بين
الكلمتين
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الفتح |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة
ابن لادن |
الملك |
الوعد |
المهدى |
48 |
27 |
492 |
2171 |
قَرِيبًا |
680 |
1144 |
1125 |
780 |
812 |
879 |
48 |
18 |
314 |
1397 |
قَرِيبًا |
438 |
745 |
726 |
485 |
517 |
545 |
0 |
9 |
178 |
774 |
- |
242 |
399 |
399 |
295 |
295 |
334 |
لاحظ أن
[أسامة ابن
لادن] = [نبيل
عبد القادر]
وأن [الوعد]
= [الملك]
فهذا وعد
بالملك
لـ(أسامة ابن
لادن) و (نبيل
عبد القادر).
نلاحظ
أيضاً ما يلي:
[المهدى-
الفتح] = 545 – 438 = 199
للآية 18 وهذا
جمّل اسم (أسامة
محمد) !!!
[المهدى-
الفتح] = 879 – 680 = 107
للآية 27 وهذا
جمّل اسم (أسامة) !!!
أما عند
نهاية كلمة
(فتحاً) والتى
تسبق كلمة (قريباً)
فى الآية 27
فإنه :
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المهدى] =
1288 + 878 = 2166 لـ (14:61)
وهذا المجموع
يساوى تماماً
عدد الأحرف
الكلى (ح1) من
أول السورة
إلى نهاية
الكلمة (فتحاً).
لاحظ أن
مساواة
المجموع
[نبيل
عبدالقادر أكبر
+المهدى]
للعدد الكلى
للأحرف تكرر
سابقاً وذلك
عند نهاية
كلمة (أنصارى)
فى سورة الصف
كما بينا
سابقاً.
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
سورة
الصف : آية (8) ـــ
كلمة
(لِيُطفـءـوا)
الجدول
التالي يبين
حسابات أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهاية
الكلمة
الظاهرة
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
نبيل |
الله جل
جلله |
أسامة
محمد |
المهدى |
الله2 |
المهدي |
محمد
عبدالله |
عيسى ابن
مريم |
المسجد
الأقصا |
أم القرى |
61 |
8 |
111 |
455 |
لِيُطفـءـوا |
141 |
141 |
141 |
205 |
205 |
220 |
220 |
220 |
220 |
220 |
أنظر
إلى التناظر
فى أسماء
الخلفاء !!!
أيضاً
وحساباً من
أول القرآن
الكريم نجد
أن:
[محمد
ابن عبدالله + اسم
الله الأعظم] = 163006+ 136927=
299933 لـ (8:61) وهو عدد
الحروف من أول
القرآن إلى نهاية
الكلمة
[أسامة
محمد ابن لادن
- إبراهيم] = 161003-
89827= 71176 لـ (8:61)
وهو عدد
الكلمات من
أول القرآن
إلى نهاية
الكلمة (71182)
بفارق 6
كلمات
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
سورة
الفتح : آية (28)
كلمة (شهيدا)
ــــ سورة التوبة
: آية (33) كلمة
(الْمُشْرِكُونَ)
(هُوَ
الذى
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى١
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
على الدِّينِ
كُلِّهِ
وَكَفىَ١
بِاللَّهِ
شهيدا)28:48
(هُوَ
الذى
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى١
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
على الدِّينِ
كُلِّهِ
وَلَوْ
كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ)33:9
تتشابه
الآية 33 من
سورة التوبة
(33:9) تماماً مع
الآية 28 من سورة
الفتح (28:48) إلا
باختلاف واحد
وهو إحلال
الجملة (وكفى
بالله شهيداً)
بدلاً من (ولو
كره المشركون).
نقوم بتقديم
العديد من
النتائج فى
الدراسة
التفصيلية
ونكتفى هنا
بما يلى:
رقم
السورة + جمّل
(الفتح) +رقم
الآية + رقم
الكلمة = 48 + 519 + 28 + 506 =
1101 للفتح
رقم
السورة + جمّل
(التوبة) +رقم
الآية + رقم
الكلمة = 9 + 444 + 33 + 615 =
1101 للتوبة
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
سورة
الحديد : آية (29)
كلمة (العظيم)
ــــ سورة
التوبة : آية (33) كلمة
(الْمُشْرِكُونَ)
نقوم
بتقديم
العديد من
النتائج فى
الدراسة التفصيلية
ونكتفى هنا
بما يلى.
حساباً للجمل
من أول
السورتين إلى
نهاية
الكلمتين
الظاهرتين
نجد أن:
رس |
ي1 |
الكلمات |
ج:
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
ج:
ءاية |
57 |
29 |
الْعَظِيمِ |
54673 |
1890 |
9 |
33 |
الْمُشْرِكُونَ |
54674 |
2060 |
48 |
4 |
- |
1 |
170 |
لمحصلات
الطرح:
جمل
[نبيل
عبدالقادر
أكبر] = 1 !!!
جمل
[ءاية] =
170 ... 170 = 10 × 17 جمل (ءاية)
!!!
الفتح
وظهور
الإسلام على
الدين كله
سورة
الفتح : آية (28)
كلمة (شهيدا)
ــــ سورة
التوبة : آية (33)
كلمة
(الْمُشْرِكُونَ)
ــــ سورة
الصف : آية (9)
كلمة
(الْمُشْرِكُونَ)
(هُوَ الذى
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى١
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
على الدِّينِ
كُلِّهِ
وَلَوْ
كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ) 9:61
(هُوَ الذى
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى١
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
على الدِّينِ
كُلِّهِ
وَلَوْ
كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ)33:9
(هُوَ الذى
أَرْسَلَ
رَسُولَهُ
بِالْهُدَى١
وَدِينِ
الْحَقِّ
لِيُظْهِرَهُ
على الدِّينِ
كُلِّهِ وَكَفىَ١
بِاللَّهِ
شهيدا)28:48
تتشابه
الآية 33 من
سورة التوبة
(33:9) تماماً مع
الآية 9 من
سورة الصف (9:61)
وتتشابه الآيتان
مع الآية 28 من
سورة الفتح (28:48)
باختلاف واحد
وهو إحلال (وَكَفىَ١
بِاللَّهِ
شهيدا) فى
سورة الفتح
بدلاً من (وَلَوْ
كَرِهَ
الْمُشْرِكُونَ)
فى الصف والتوبة
.
ومما يلفت
الانتباه
أيضاً في هذه
الآيات الشريفات
هو أن عدد
الأحرف من
بداية السور
الثلاثة إلى
أول كلمة في
هذه الآيات
(هو) يكون 496 للصف
،2173 للفتح و 2670
للتوبة. إذا
جمعنا أحرف
الصف والفتح: 496 +
2173 = 2669 نجد أنها
تساوى عدد
الأحرف في سورة
التوبة وهذا
ما يوضحه
الجدول
بالمحصلة (-1) لعدد
الأحرف ح1
الجدولان
التاليان
يبينان
حسابات أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أوائل السور
إلى نهاية
الكلمات
الظاهرة
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الإسلام |
كلمت الله |
المهدي |
المهدى |
المهدى3 |
الملك 2 |
نبيل
عبدالقادر
أكبر 2 |
محمد ابن
عبدالله 2 |
61 |
9 |
121 |
496 |
هُوَ |
203 |
221 |
239 |
224 |
254 |
250 |
475 |
471 |
48 |
28 |
493 |
2173 |
هُوَ |
820 |
962 |
996 |
880 |
1017 |
1061 |
2073 |
2014 |
9 |
33 |
602 |
2670 |
هُوَ |
1022 |
1184 |
1236 |
1100 |
1259 |
1259 |
2445 |
2445 |
100 |
4 |
12 |
-1 |
- |
1 |
-1 |
-1 |
4 |
12 |
52 |
103 |
40 |
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الفتح |
الذكر |
القرءان |
الشهيد |
نبيل ابن
صفية3 |
الرحمن |
نبيل ابن
صفية |
الحسيب |
الوعد |
61 |
9 |
121 |
496 |
هُوَ |
160 |
160 |
197 |
197 |
241 |
226 |
226 |
193 |
193 |
48 |
28 |
493 |
2173 |
هُوَ |
680 |
707 |
840 |
830 |
1001 |
984 |
980 |
795 |
813 |
9 |
33 |
602 |
2670 |
هُوَ |
790 |
834 |
982 |
1013 |
1164 |
1196 |
1141 |
928 |
975 |
100 |
4 |
12 |
-1 |
- |
50 |
33 |
55 |
14 |
78 |
14 |
65 |
60 |
31 |
118 |
70 |
1216 |
5339 |
+ |
1630 |
1701 |
2019 |
2040 |
2406 |
2406 |
2347 |
1916 |
1981 |
كذلك
يبين الجدول
ما يلى:
محصلة
[المهدى] =
محصلة الأحرف
(ح1) = 4 وهذا مما
يدل على أن
هذه الآيات
معنية بظهور
الإسلام على يد
المهدى. لاحظ
أن محصلة
[المهدى] = 4 هى
نفسها بين
سورتى الحديد
والفتح كما
أوضحنا
سابقاً.
[محمد
ابن عبدالله2] =
[نبيل
عبدالقادر
أكبر2] =2445
[الملك2]
= [المهدى3] = 1259
البشرى
كلمة
(وبشرى١ )
من سورة
النحل : آية102
قُلْ
نَزَّلَهُ
رُوحُ
الْقُدُسِ
مِن رَّبِّكَ
بِالْحَقِّ
لِيُثَبِّتَ
الَّذِينَ ءامنوا
وَهُدى وَبُشْرى١
لِلْمُسْلِمِينَ
{102} وَلَقَدْ
نَعْلَمُ أَنَّهُمْ
يَقُولُونَ
إِنَّمَا
يُعَلِّمُهُ
بَشَرٌ
لِّسَانُ
الذى
يُلْحِدُونَ
إِلَيْهِ
أَعْجَمِى
وَهَـذَا
لِسَانٌ
عَربى مُّبِينٌ
{103}
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء من
أول السورة
إلى نهاية
كلمة (وبشرى١)
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
المهدي |
نبيل ابن
صفية |
المهدى3 |
نبيل ابن
صفية3 |
خليفة الله |
الإسلام |
16 |
102 |
1475 |
6196 |
وبشرى١ |
2752 |
2752 |
2825 |
2825 |
2371 |
2371 |
رس |
ك0 |
الكلمات |
نبيل أكبر |
الله 2 |
جبريل |
الخلق |
الأرض |
الأعلى |
نبيل
عبدالقادر
أكبر 2 |
القرءان2 |
رفيع
الدرجت |
16 |
35602 |
وَبُشْرَى١ |
2547 |
2547 |
1632 |
1632 |
1962 |
1962 |
5788 |
3055 |
2733 |
رس |
ك0 |
الكلمات |
الله 2 |
ءايات |
محمد 2 |
ءايات2 |
سليمن |
محمد
عبدالله 2 |
نبيل ابن
صفية 2 |
إبراهيم |
ءايات2 |
16 |
35602 |
وَبُشْرَى١ |
2547 |
1289 |
1258 |
1956 |
2328 |
4284 |
3820 |
1864 |
1956 |
يبين
الجدول أعلاه
الأحرف
المكونة لبعض
الأسماء كما
هو مبين وذلك
من أول سورة
النحل إلى
نهاية كلمة
(وبشرى١).
نجد
تساوي [نبيل
ابن صفية] مع
[المهدي] من
جهة وتساوى [
نبيل ابن
صفية3 ] مع
[المهدى3 ] من
جهة أخرى. كذلك
فإن الأحرف
المكونة
لـ[الإسلام]
تساوي الأحرف
المكونة
لـ[خليفة
الله] .
[نبيل
ابن صفية] =
[المهدي] = 2752
مجموع
عدد الأحرف لـ
2752 = 2 +5 + 7 + 2 = 16 وهذا رقم
السورة.
2752 = 16 (رقم
السورة) × 172
جمل كلمة
(العالم).
كذلك:
[ءايات2 + إبراهيم] = 1956 + 1864 =
3820 = [نبيل ابن
صفية 2]
[محمد
2 + ءايات] = 1258 + 1289 =
2547 = [الله2]
ونحيل
تفاصيل دراسة
هذه الآية إلى
الملحق (6).
البشرى
سورة
الحديد : آية (21)
كلمة (كَعَرْضِ)
سَابِقُوا
إِلَى١
مَغْفِرَةٍ
مِّن
رَّبِّكُمْ
وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
كَعَرْضِ
السَّمَاء
وَالأرْضِ
أُعِدَّتْ
لِلَّذِينَ
ءامنوا
بِاللَّهِ
وَرُسُلِهِ
ذَلِكَ فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَن يَشَاءُ
وَاللَّهُ ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ {21:57}
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الحديد |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة
ابن لادن |
الوعد |
الإسلام |
نور السموت
والأرض |
الكتاب |
محمد |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
المسجد
الحرام |
الناس 2 |
57 |
21 |
383 |
1671 |
كَعَرْضِ |
530 |
837 |
833 |
615 |
631 |
1055 |
561 |
200 |
945 |
727 |
727 |
رس |
ي1 |
ك0 |
ي0 |
ح0 |
الكلمات |
أسامة |
نبيل
عبدالقادر2 |
نبيل |
أسامة
ابن لادن2 |
البسملة |
ج[محمد ابن
عبدالله] |
ج[الإسلام] |
ج[مكة] |
57 |
21 |
69617 |
5096 |
293160 |
كَعَرْضِ |
440 |
1311 |
460 |
1331 |
1014 |
21660 |
14205 |
7455 |
رس |
الكلمات |
محمد2 |
محمد
عبدالله |
الله 2 |
نبيل أكبر |
المهدي |
أسامة
محمد 2 |
ذو الفضل
العظيم |
لله الأمر
جميعا2 |
ج[نبيل
أكبر2 ] |
ج[النور] |
ج[ءاية] |
57 |
كَعَرْضِ |
357 |
764 |
672 |
652 |
744 |
797 |
926 |
1670 |
30768 |
29583 |
1185 |
ر س |
الكلمات |
ج
[المهدى3] |
ج
[أسامة محمد] |
ج [المسلم] |
ج
[الإيمان] |
ج
[الميزان] |
ج
[الرحمن] |
ج [وهو على
كل شيء قدير] |
ج [نبيل] |
ج [الله2] |
57 |
كَعَرْضِ |
14158 |
14152 |
14153 |
19105 |
19102 |
35077 |
35072 |
12688 |
12688 |
[أسامة
ابن لادن +
نبيل
عبدالقادر ] = 833 + 837 =
1670 (بفارق حرف
واحد)
[الوعد +
نور السموت
والأرض ] = 615 + 1055 = 1670
(بفارق حرف واحد)
[ذو
الفضل العظيم +
المهدي ] = 926 + 744 = 1670
(بفارق حرف
واحد)
[نبيل
عبدالقادر
أكبر + المسجد
الحرام ] = 942 + 727 = 1672
(بفارق حرف
واحد)
[أسامة
محمد2 – نبيل] = 797 – 460 =
337 وهذا جمل (القهار
/ أسامة محمد
ابن لادن / لله
الأمر)
[المهدي
– نبيل أكبر] = 744 – 652 = 92 وهذا
جمل (محمد / نبيل)
[محمد
عبدالله –
الحديد] = 764 – 530 = 234 وهذا
جمل (محمد
عبدالله)
[الله2
– محمد2] = 672 – 357 = 315 وهذا
جمل (نبيل
أكبر )
[الحديد
– أسامة] = 530 – 440= 90 !!! وهذا
جمل (المهدى)
[الحديد
– محمد] = 530 – 200 = 330 !!! وهذا
جمل (نبيل
ابن صفية )
[محمد
+ نبيل] = 200 + 460 = 660 !!! وهذا
10 × جمل (الله)
[أسامة
+ نبيل] = 440 + 460 = 900 !!! وهذا
10 × جمل (المهدى)
[الحديد
+ نبيل] = 530 + 460 = 990 !!! وهذا
10 × عدد
أسمائه
الحسنى
[نبيل
عبدالقادر2 –
أسامة] = 1311 – 440 = 871 !!!
[أسامة
ابن لادن2 –
نبيل] = 1331 – 460 = 871 !!!
جمل
[ الله2 ] = جمل
[نبيل ] = 12688 !!!
جمل [ءاية + النور ] = جمل [نبيل
أكبر2]
جمل [مكة + الإسلام] = جمل [محمد
ابن عبدالله]
أما
حساباً للجمل
من أول
القرآن إلى
نهاية الكلمة
(كعرض):
جمل
[ءاية + خليفة
الله] = 211718 + 3279548 = 3491266 =
جمل [العظيم]
بفارق 3 ... وَاللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ {21:57}
البشرى
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
أسامة
محمد ابن
لادن |
الإسلام |
نبيل
عبدالقادر
أكبر |
الشهيد |
12 |
96 |
1510 |
6132 |
الْبَشِيرُ |
3299 |
2297 |
3735 |
2192 |
10 |
87 |
1475 |
6047 |
وَبَشِّرِ |
3299 |
2371 |
3602 |
2191 |
16 |
102 |
1475 |
6196 |
وَبُشْرَى١ |
3300 |
2371 |
3604 |
2262 |
الجدول
أعلاه يوضح
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
الظاهرة من
أول السور
الموضحة
أرقامها إلى
الكلمات
المذكورة .
لاحظ تساوي
عدد الأحرف
المكونة لـ
[أسامة محمد
ابن لادن] في
كل السور
الثلاثة.
لاحظ أن
كلمة (مصر)
وردت في الآية
... أَن تَبَوَّءَا
لِقَوْمِكُمَا
بِمِصْرَ بُيُوتاً
... (87:10) وفي
الآية... ءاوَى١
إِلَيْهِ
أَبَوَيْهِ
وَقَالَ
ادْخُلُواْ مِصْرَ
إِن شَاء
اللّهُ
ءامنين (99:12) ... وهو
ما يلفت
الانتباه حيث
أن جمّل (مصر) هو 330
وهو ما يشابه
عدد الأحرف
المكونة
لـ[أسامة محمد
ابن لادن] وهو 3300.
وكذلك ... وَقَالَ
مُوسَى١ يقوم
إِن كُنتُمْ
ءامنتُم
بِاللّهِ
فَعَلَيْهِ
تَوَكَّلُواْ
إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ (84:10) ... أَنتَ
وَلِى فِى الدُّنُيَا
وَالءاخرةِ
تَوَفَّنى مُسْلِماً وَأَلْحِقْنى
بِالصلحينَ
(101:12) .... قُلْ
نَزَّلَهُ
رُوحُ
الْقُدُسِ
مِن رَّبِّكَ
بِالْحَقِّ
لِيُثَبِّتَ
الَّذِينَ
ءامنوا
وَهُدى وَبُشْرَى١ لِلْمُسْلِمِينَ (102:16)
البشرى
كلمة
(وَبُشْرَى١ )
من سورة
النحل(16 ) : آية ( 102 )
ــــ كلمة (وَبَشِّرِ )
من سورة يونس
(10 ) : آية ( 87 )
قُلْ
نَزَّلَهُ
رُوحُ
الْقُدُسِ
مِن رَّبِّكَ
بِالْحَقِّ
لِيُثَبِّتَ
الَّذِينَ ءامنوا
وَهُدى
وَبُشْرَى١
لِلْمُسْلِمِينَ
{102:16}
وَأَوْحَيْنَا
إِلىَ١ مُوسَى١
وَأَخِيهِ
أَن
تَبَوَّءَا
لِقَوْمِكُمَا
بِمِصْرَ
بُيُوتاً
وَاجْعَلُواْ
بُيُوتَكُمْ
قِبْلَةً
وَأَقِيمُواْ
الصلو١ة
وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
{87:10}
أعداد
الأحرف
المكونة
للأسماء
الموضحة من
أوائل السور
إلى نهاية
الكلمات
الظاهرة
|
رس |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ي 0 |
الكلمات |
نبيل
عبدالقادر |
محمد2 |
المحدث |
أسامة
محمد ابن
لادن |
أسامة
ابن لادن2 |
الإسلام |
الجامع |
الميزان |
a |
16 |
102 |
1475 |
6196 |
2003 |
وَبُشْرَى١ |
3147 |
1258 |
2209 |
3300 |
5089 |
2371 |
2251 |
2920 |
b |
10 |
87 |
1475 |
6047 |
1451 |
وَبَشِّرِ |
3141 |
1252 |
2211 |
3299 |
5196 |
2371 |
2251 |
2880 |
a-b |
6 |
15 |
0 |
149 |
552 |
- |
6 |
6 |
-2 |
1 |
-107 |
0 |
0 |
40 |
a+b |
26 |
189 |
2950 |
12243 |
3454 |
+ |
6288 |
2510 |
4420 |
6599 |
10285 |
4742 |
4502 |
5800 |
نلاحظ
من الجدول
أعلاه أن
الكلمتين
(وبشرى١ ) في
سورة النحل
وكلمة (وبشر)
في سورة يونس
لهما نفس
الترتيب!!
الفرق
بين الأحرف
المكونة
لـ[نبيل عبد
القادر] يساوي
الفرق بين
الأحرف المكونة
لـ [محمد2]
ويساوي 6 وهو
الفرق بين
ترتيب
السورتين (16-10).
أما الفرق بين
هاتين
الآيتين في
القرآن
الكريم ي0 هو 552 .
بقسمة الفرق
بين الآيات على
الفرق بين
[نبيل عبد
القادر] أو
[محمد2] : 552 ÷ 6 =92 وهذا
جمّل (محمد)
أو (نبيل)!!!
كذلك نلفت
النظر إلى أن 552 =
57 جمل (الحديد) + 495
جمل (أم
الكتاب).
لاحظ
التساوى
التام فى
[أسامة محمد
ابن لادن ] و
[الجامع] و [الإسلام
] و [المحدث] بين
السورتين.
[عيسى١ +
النصر] = 646 + 2234 = 2880
لـ (87:10) =
[الميزان] (لم
توضح فى الجدول)
[عيسى١ +
النصر] = 694 + 2226 = 2920
لـ (102:16) = [الميزان]
(لم توضح فى
الجدول)
[داود +
القهر] = 1245 + 2094 = 3339
لـ (87:10) = [محمد ابن
عبدالله] (لم
توضح فى
الجدول)
[داود +
القهر] = 1271 + 2090 = 3361
لـ (87:10) = [محمد ابن
عبدالله] (لم
توضح فى
الجدول)
ونحيل
دراسة مقارنة
لكلا الآيتين
للملحق (4)
البشرى
إِنَّا
أرسلنك شهداً وَمُبَشِّراً
وَنَذِيراً
{الفتح:8}
..... حتى١
يَأْتِى
وَعْدُ
اللّهِ إِنَّ
اللّهَ لا يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ
{الرعد:31}
|
رس |
ي1 |
ك1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
القدوس |
خليفة
الله |
الميزان |
نبيل
ابن صفية |
الحسيب |
الجامع |
مالك
يوم الدين |
الكتاب |
النصر |
الصدق |
a |
48 |
8 |
95 |
4591 |
65949 |
277373 |
وَمُبَشِّرًا |
102706 |
105253 |
128737 |
125267 |
99368 |
99226 |
162474 |
93241 |
100962 |
78306 |
b |
13 |
31 |
633 |
1738 |
32424 |
137104 |
الْمِيعَادَ |
51353 |
52627 |
63853 |
62118 |
49401 |
49330 |
81009 |
46629 |
49759 |
39027 |
|
35 |
23 |
-538 |
2853 |
33524 |
140269 |
a-b |
51353 |
52626 |
64884 |
63149 |
49967 |
49896 |
81465 |
46612 |
51203 |
39279 |
|
22 |
54 |
1171 |
1115 |
-1100 |
-3165 |
2b-a |
0 |
1 |
-1031 |
-1031 |
-566 |
-566 |
-456 |
17 |
-1444 |
-252 |
نجد أن
عدد الأحرف
المكونة لــ
[القدوس] و [خليفة
الله] من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(الميعاد)
تساوى تماماً
عدد الأحرف
المكونة لــ
[القدوس] و [خليفة
الله] من نهاية
كلمة
(الميعاد) الى
نهاية كلمة
(ومبشراً). أى
أن كلمة
(الميعاد)
تنتصف عدد
الأحرف الكون
لــ [القدوس] و [خليفة
الله] من أول
القرآن إلى
نهاية كلمة
(ومبشراً).
وهذه هى (البشرى) بـ (ميعاد) (النصر 1444 ) لـ (الصادق 252 أسامة
ابن محمد) من (نبيل
ابن صفية) وذلك (آية 17 الكتاب).
الميراث
الميراث
كلمة
(يَرِثُهَا )
من سورة
الأنبياء :
آية 105
(وَلَقَدْ
كَتَبْنَا
فِى
الزَّبُورِ
مِن بَعْدِ
الذِّكْرِ
أَنَّ
الأرْضَ يَرِثُهَا
عِبَادِى
الصلحونَ)105:21
الجدول
التالي يبين
حسابات أعداد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة من
أول السورة
إلى نهاية
الكلمة
الظاهرة
ر س |
الكلمات |
أسامة |
الله |
أسامة محمد |
الخلفاء |
نبيل |
محمد
عبدالله |
نبيل
ابن صفية |
أسامة
ابن لادن |
محمد
رسول الله |
21 |
يَرِثُهَا |
1249 |
1314 |
1406 |
1284 |
1380 |
2135 |
2135 |
2484 |
2484 |
ر
س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ج
س |
الكلمات |
أسامة |
الله |
أسامة
محمد |
ج
(محمد عبدالله) |
ج
(أسامة محمد
ابن لادن) |
21 |
105 |
1105 |
4730 |
96 |
يَرِثُهَا |
1249 |
1314 |
1406 |
42765 |
62235 |
وهذا
وعد منه تعالى
للصالحين
بوراثة الأرض
بعد بيان
الذكر وهو ما
نحن بصدده
الآن. الأحرف المكونة
لـ[محمد
عبدالله] و
[نبيل ابن صفية]
من أول سورة
الأنبياء إلى
نهاية كلمة يرثها
يساوي 2135 كما
هو موضح في
الجدول.
كذلك
فإن الأحرف
المكونة لـ
[أسامة محمد] –
الأحرف
المكونة لـ
[الله] تساوي
= 1406 – 1314 = 92
وهو جمّل اسم
المهدى: نبيل
[نبيل-
الخلفاء]
تساوي 96 وهو
ما يساوي جمّل
اسم السورة
(الأنبياء).
جمل
[أسامة محمد
ابن لادن +
محمد عبدالله]
= 105000 وهو رقم
الآية
مضروباً في 1000
ونحيل
الكثير من
النتائج
الخاصة بهذه
الكلمة إلى
الملحق (6)
الميراث
سورة
النمل( 27 ) : آية ( 16 ) ــــ
سورة
الأنبياء (21 ) :
آية ( 89 ) ــــ
سورة الأنبياء
(21 ): آية ( 105
)
في
الجدول
التالي نحسب
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة من
أوائل السور
إلى الكلمات الظاهرة
رس |
ي 1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
محمد |
أسامة محمد |
نبيل
عبدالقادر |
أسامة ابن
لادن |
الله 2 |
الورث |
الذكر |
المهدى |
27 |
16 |
165 |
701 |
وَوَرِثَ |
80 |
216 |
359 |
364 |
262 |
237 |
210 |
273 |
21 |
89 |
931 |
4003 |
الْوَرِثِينَ |
448 |
1192 |
2077 |
2120 |
1556 |
1378 |
1252 |
1557 |
21 |
105 |
1105 |
4730 |
يَرِثُهَا |
530 |
1406 |
2438 |
2484 |
1819 |
1616 |
1461 |
1829 |
27 |
0 |
-9 |
-26 |
|
-2 |
2 |
-2 |
0 |
-1 |
-1 |
1 |
1 |
لاحظ
التساوي
للأحرف
المكونة
للأسماء. لاحظ
أيضاً أن
الفرق فى عدد
الأحرف الكلى
بين الكلمتين
(يَرِثُهَا
) و (الْوَرِثِينَ)
من سورة
الأنبياء 727 = 4003 - 4730 = وهذا
جمل (نبيل
عبدالقادر
أكبر) !!!!
الميراث
سورة
الأنبياء (21) :
آية (89) ــــ
سورة الزمر
(39 ) : آية ( 74) ــــ
سورة
الأعراف (7): آية (
137 )
الجدول
التالي يبين
حسابات أعداد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة من
أوائل السور
إلى نهاية
الكلمات
الظاهرة
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
أسامة ابن
لادن |
المهدى |
أسامة
محمد ابن
لادن |
الميزان |
21 |
89 |
931 |
4003 |
الْوَرِثِينَ |
2120 |
1557 |
2172 |
1856 |
39 |
74 |
1146 |
4673 |
وَأَوْرَثَنَا |
2422 |
1907 |
2476 |
2143 |
7 |
137 |
2028 |
8676 |
وَأَوْرَثْنَا |
4649 |
3357 |
4755 |
3999 |
-53 |
-26 |
-49 |
0 |
|
107 |
-107 |
107 |
0 |
مما
لا يقبل
المصادفة
أيضاً أن مجموع
الأحرف الكلي
(ح1) من أول
السور إلى
الكلمات
الموضحة في
الجدول في
سورتي (21) و (39)
يساوي نظيره
في (7). لاحظ
أيضاً أن
محصلات [أسامة
محمد ابن لادن]
، [أسامة ابن
لادن] ،
[المهدى]
تساوي 107 وهو جمّل
(أسامة)
الميراث
سورة
الحديد : آية (10)
ــــ سورة
الأعراف: آية ( 128)
ــــ سورة
الأعراف: آية ( 137
)
الجدول
التالي يبين
حسابات أعداد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة من
أوائل السور
إلى نهاية
الكلمات
الظاهرة
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
الكلمات |
الرحمن |
نبيل |
محمد |
نبيل أكبر |
أسامة
محمد 2 |
الإيمان |
مكة |
57 |
10 |
139 |
578 |
ميرث |
265 |
162 |
65 |
225 |
274 |
287 |
75 |
7 |
128 |
1898 |
8099 |
يُورِثُهَا |
3750 |
2296 |
932 |
3243 |
3880 |
4059 |
1020 |
7 |
137 |
2028 |
8676 |
وَأَوْرَثْنَا |
4016 |
2459 |
997 |
3468 |
4155 |
4346 |
1095 |
57 |
1 |
9 |
1 |
|
-1 |
-1 |
0 |
0 |
-1 |
0 |
0 |
وهذا
مثال آخر يوضح
أن الأرض لله
يورثها للمهدى
(نبيل أكبر) في
ذات
النورمكة .
الذكرى
سورة
المدثر : آية (31)
ــــ سورة
العنكبوت : آية
( 51) ــــ سورة
المؤمنون: آية
( 110 )
|
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
ك0 |
ي 0 |
الكلمات |
نبيل |
أسامة
ابن لادن |
نبيل أكبر |
الميزان |
a |
74 |
31 |
149 |
608 |
74386 |
5526 |
ذِكْرَى١ |
155 |
289 |
245 |
248 |
b |
29 |
51 |
748 |
3229 |
51743 |
3391 |
وَذِكْرَى١ |
1015 |
1777 |
1344 |
1590 |
c |
23 |
110 |
971 |
4089 |
44812 |
2783 |
ذِكْرِى |
1170 |
2110 |
1633 |
1837 |
a+b-c |
80 |
-28 |
-74 |
-252 |
81317 |
6134 |
|
0 |
-44 |
-44 |
1 |
a+b+c |
126 |
192 |
1868 |
7926 |
170941 |
11700 |
|
2340 |
4176 |
3222 |
3675 |
تأمل
تساوي مجموع
الأحرف
المكونة
لـ[نبيل] في سورتي
المدثر (74)
والعنكبوت (29)
مع نظيرتها
في سورة
المؤمنون (23)
وهو 1170 . لاحظ
أيضاً أن
مجموع الآيات
من أول
القرآن(ي0) هو 11700.
مع ملاحظة أن
جمّل ( البديع)
يساوي 117
ومجموع
الأحرف
المكونة لـ
[نبيل] في
السور
الثلاثة هو 2340
وهو 10 أضعاف
جمّل (محمد
عبدالله).
كذلك
فإن محصلة ى1 = 28
وهذا عدد
الأحرف فى
اللغة العربية.
أما محصلة ح1=252
فهى جمل
(أسامة ابن
محمد).
الذكرى
سورة
الزمر : آية (21)
ــــ سورة
الأنعام: آية ( 68)
ــــ سورة
الأنعام: آية ( 90
)
الجدول
التالي يبين
حسابات أعداد
الأحرف المكونة
للأسماء
الموضحة من
أوائل السور
إلى نهاية
الكلمات
الظاهرة
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
أسامة |
نبيل |
أسامة
محمد |
الملك |
نبيل أكبر2 |
نبيل
ابن صفية3 |
عربى |
القرءان |
39 |
21 |
382 |
1530 |
لَذِكْرَى١ |
403 |
465 |
454 |
542 |
703 |
731 |
185 |
611 |
6 |
68 |
1113 |
4517 |
الذِّكْرَى١ |
1162 |
1333 |
1282 |
1523 |
2046 |
2027 |
551 |
1713 |
6 |
90 |
1494 |
6104 |
ذِكْرَى١ |
1562 |
1795 |
1737 |
2065 |
2749 |
2758 |
736 |
2324 |
39 |
1 |
-1 |
57 |
|
-3 |
-3 |
1 |
0 |
0 |
0 |
0 |
0 |
العلم
{
وَمِنْهُم
مَّن
يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ حتى١
إِذَا
خَرَجُوا
مِنْ عِندِكَ
قَالُوا لِلَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ
مَاذَا قَالَ
ءانِفاً.... } 16:47
{ علم
الْغَيْبِ
وَالشهدة
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ } 18:64
الجدول
التالي يبين
عدد الأحرف
المكونة للأسماء
الموضحة
للأسماء
المبينة. لاحظ
أن عدد الأحرف
الكلي من
أوائل السور
إلى نهاية
الكلمات
الموضحة هو
نفسه ويساوي 1048
لاحظ أيضاً
التساويات
الأخرى
ر س |
ي 1 |
ك1 |
ح 1 |
الكلمات |
الله |
الله
جل جلله |
الملك |
نبيل أكبر2 |
47 |
16 |
245 |
1048 |
الْعِلْمَ |
308 |
314 |
381 |
454 |
64 |
18 |
237 |
1048 |
علم |
308 |
314 |
382 |
453 |
17 |
2 |
8 |
0 |
- |
0 |
0 |
-1 |
1 |
454 =
جمل (الكتاب) =
جمل ( محمد
رسول الله)
1048 ÷ 8
(محصلة عدد
الأحرف) = 131 = جمل
(المليك)
العلم
{
إِنَّمَا
إِلَهُكُمُ
اللَّهُ الذى
لا إِلَهَ
إِلا هُوَ
وَسِعَ كُلَّ
شىء عِلْماً
} 98:20
{
فَفَهَّمْنها
سليمن وَكُلا
ءاتينا
حُكْماً وَعِلْماً
وَسَخَّرْنَا
مَعَ داود
الْجِبَالَ
يُسَبِّحْنَ
وَالطَّيْرَ
وَكُنَّا
فعلينَ } 79:21
ر س |
ي1 |
ك 1 |
ح1 |
ك0 |
الكلمات |
خليفة
الله |
نبيل
عبدالقادر |
القدوس |
المتعال |
الغني |
20 |
98 |
920 |
3679 |
40987 |
عِلْماً |
1313 |
1811 |
1294 |
1301 |
1193 |
21 |
79 |
806 |
3483 |
42205 |
وَعِلْمًا |
1313 |
1811 |
1295 |
1302 |
1192 |
-1 |
19 |
114 |
196 |
1218
- |
- |
0 |
0 |
-1 |
-1 |
1 |
العلم
{
قُلْ
إِنَّمَا الْعِلْمُ
عِندَ
اللَّهِ
وَإِنَّمَا
أَنَا
نَذِيرٌ مُّبِينٌ
} 26:67
{
وَمِنْهُم
مَّن يَسْتَمِعُ
إِلَيْكَ حتى١
إِذَا
خَرَجُوا
مِنْ عِندِكَ
قَالُوا لِلَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ
مَاذَا قَالَ
ءانِفاً.... } 16:47
ر س |
ي 1 |
ك 1 |
ح 1 |
الكلمات |
نبيل |
أسامة |
الحديد |
وعد |
الإسلام |
الرحيم |
العلى
العظيم |
67 |
26 |
276 |
1109 |
الْعِلْمُ |
297 |
286 |
328 |
122 |
404 |
459 |
443 |
47 |
16 |
245 |
1048 |
الْعِلْمَ |
297 |
287 |
328 |
122 |
405 |
459 |
443 |
20 |
10 |
31 |
61 |
- |
0 |
-1 |
0 |
0 |
-1 |
0 |
0 |
العلم
لَهُمُ
الْبُشْرَى١ فِى
الحيو١ة
الدُّنْيَا
وَفى الءاخرة
لا تَبْدِيلَ لِكلمت
اللّهِ
ذَلِكَ هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ {64:10}
وَلَوْ
أَنَّمَا فِى
الأرْضِ مِن
شَجَرَةٍ أَقْلمٌ
وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ
مِن بَعْدِهِ
سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ
مَّا
نَفِدَتْ كلمت
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ {27:31}
رس |
ي1 |
ك1 |
ح1 |
ي0 |
ك0 |
ح0 |
الكلمات |
القريب
الحبيب |
العليم |
الذكر |
الله جل
جلله |
نبيل أكبر |
10 |
64 |
1130 |
4603 |
1428 |
27398 |
116638 |
لِكلمت |
46603 |
47802 |
37664 |
34586 |
46972 |
31 |
27 |
391 |
1543 |
3496 |
53179 |
223812 |
كلمت |
89156 |
90355 |
71594 |
65314 |
90748 |
21 |
37 |
739 |
3060 |
2068 |
25781 |
107174 |
- |
42553 |
42553 |
33930 |
30728 |
43776 |
رس |
ي1 |
الكلمات |
الملك |
الإيمان |
نبيل أكبر |
نبيل ابن
صفية |
أم القرى |
وهو على كل
شيء قدير |
القرءان2 |
الخلفاء2 |
محمد رسول
الله |
10 |
64 |
لِكلمت |
41785 |
58904 |
46972 |
52999 |
50553 |
55179 |
59428 |
61426 |
62304 |
31 |
27 |
كلمت |
78593 |
112256 |
90748 |
101023 |
96921 |
105579 |
113692 |
115876 |
117837 |
21 |
37 |
- |
36808 |
53352 |
43776 |
48024 |
46368 |
50400 |
54264 |
54450 |
55533 |
[وهو
على كل شيء
قدير] = 50400 = 100 × 504 !!!
[الله
جل جلله] = 2 × 92 × 167
جمل (الله جل
جلله) !!!!!
[أم
القرى] = 46368 = 504 × 92 !!!
[الخلفاء2]
= 54450 = 330 × 165 !!!!
[محمد
رسول الله] = 30728
= 107 × 519 !!!
[القرءان2]
= 54264 = 168 جمل (بسم
الله) × 323
جمل (لا حول
ولا قوة إلا
بالله) !!!
[نبيل
ابن صفية] = 48024 = 2 ×
92 × 261 جمل
(المسلمين) !!!
[نبيل
أكبر] = 43776 = 456 × 96
جمل
(الأنبياء)
[وهو
على كل شيء
قدير] = 50400 = 315 × 160
جمل (المعطى)
الرؤى
والمبشرات
أعرض فى
هذا الجزء من
الكتاب بعضاً
مما وصل إلى
من رؤى إخوانى
وأخواتى فى
الله الذين
أسأل الله
العلى القدير
أن يجمعنى بهم
فى جنات النعيم
وأن يغفر لنا برحمة
منه ويفتح
علينا بالحق
وهو الفتاح
العليم. وأود
أن أشكر هؤلاء
الذين آمنوا
وصبروا ولم
يفتنوا بما
لاقوا من
تكذيب
واستهزاء
وأخص بالشكر
أخى " بشير
النجدى"
الذى كان أول
من فتح الله
عليه بالبشرى
وأخى "جاسم
ابن محمد" الذى
قلما جانب
الصواب فى
آرائه
وتعايره . وأهبب
بجميع الإخوة
أن يعملوا
بما قدره عز وجل
لهم من أسباب
لنشر كلمة
الحق. وفى
تعبيرى للرؤى
ستجدون أننى
لا أتطرق إلى
الرؤى الظاهرة
فغالباً ما
تكون من
الشيطان
الرجيم. فإن
كان فى الرؤيا
معنى ظاهر
وآخر باطن
فإنى أميل إلى
الأخذ
بالباطن.
وهناك الكثير
من الرؤى العامة
التى تنبئ
بحدوث أمر ما
إلا أن معطيات
الرؤيا
ورموزها لا
تكفى لإعطاء
التفاصيل, فأتجنب
هذا النوع
أيضاً. سيكون
جلُّ تركيزى
على تلك الرؤى
التى تحتوى
على ما يكفى
من معطيات لحل
الرؤيا
وإيجاد
المراد منها
من حيث التنبؤ
ببعض
التفاصيل
كتسلسل
الأحداث
الزمنى والمكانى
بالإضافة إلى
استخلاص
أسماء الناس والدول
المرتبطة
بالنبوءة.
أبدء
برؤى إخواني
وأخواتى
وأقوم
بالتعبير بما
فتح الله لى
ثم يلى ذلك
سرد لبعضٍ من
رؤاى (للتمييز
, فإننى رقمت
الرؤى الخاصة
بى).
الرؤيا:
(شهيدة الحرم):
رأيت
فيما يرى
النائم أن
الدنيا تعمها
ظلمة وأنا
أسير في مكان
مجهول ولفت
نظري شاشة
تلفاز يعرض
فيها على
الهواء
مباشرة حدثاً
عالمياً يخص
كل سكان الأرض
وهو القبض على
شخص مطارد
يتهم
بالإرهاب
المهم جلست
أنظر...
عرضوا بداية
حياته كان
شاباً ملتحي
شعر رأسه أسود
قد تدلى على
كتفيه يحمل
بين يديه ورقة
قديمة جداً
وقد كتب فيها
آيات من
القرآن الكريم
وكان ينظر
إليها وقد بدت
عليه أثار
الخشوع بشدة....
بعدها انتقل
المشهد ليعرض
بعد ذلك نفس
هذا الشاب وهو
يجلس وبحالة
حزن شديد
للغاية
وأمامه رجل
أخر وكأنه هو
المسيطر على
الأرض
وبينهما كأسين
فارغين من
النحاس ثم طلب
الرجل من هذا
الشاب تسليم
مفاتيح الأرض
التي سرقها ثم
نهض الشاب
واقفاً وأخرج
ما معه من
مفاتيح ومدَّ
يده
بالمفاتيح
للرجل.... وفي
هذه اللحظة
الحاسمة سقط
مفتاحين من
مجموعة المفاتيح
الكثيرة ولم
ينتبه الرجل
لذلك تهلل وجه
الشاب وكاد أن
يصرخ فرحاً
فخرج الرجل
وبقي الشاب في
نفس المكان
وأخذ مفتاحاً
واحداً فقط
وكأنه لم
ينتبه
للمفتاح
الأخر ووضعه
بين يديه وأخذ
يقبله وإذ
بالمفتاح
ينقلب صورة
لأب هذا الشاب
.... وأخذ
بالبكاء
الشديد حيث
تذكر ماضي
أبيه وما كان
عليه من القوة
وكيف فقدها هو
الآن ..... وانتهى
العرض.
وفجأة نظرتُ
وإذا بي أمام
بحراً عظيم
جدا تتلاطم
أمواجه والجو
مظلم والبحر
قد امتلئ بسفن
الصليبيين
واليهــــود
وقد تقدمت في
البحر
وخلفها سفن
قليلة جداً
للمسلمين
وعددها لا
يتجاوز الثلاث
وأنا أسير
أنظر على
الشاطئ
وعليَّ فستان
أبيض وكأني
زوجة لذلك
الشاب ( علماً
أني غير
متزوجة في
الحقيقة ) ...
وكنت أشعر
بتلك اللحظات بعزة
وسرور وفخر
وكان الناس
يسيرون خلفي
وعن يميني
وشمالي وقد
أخذهم العجب
والغبطة مما أنا
فيه من
المكانة
والكل يسأل
ويستفسر كيف
حدث ذلك ثم
يمَّمَّت
وجهي نحو
البحر وإذا
بذلك الشاب قد
ركب سفينة وقد
فتحت أشرعتها
وأقبلت
بسرعة عظيمه
والشاب
واقفاً في
مقدمتها
رافعاً رجله
على طرف
السفينة
ورافعاً يده اليمنى
... ثم تقدم لسفن
النصارى
واليهود ودخل في
وسط البحر
والسفن عن
يمينه وشماله
وأمامه وبعدها
زادت سرعته
بشكل خيالي
حيث أنه يحطم
ويُغرق كل
سفينة تواجهه
فأصاب الفزع
والخوف والرهبة
الأعداء في
السفن الأخرى
وأصبحوا يطلبون
النجاة ولا
يجدونها ..
بعدها تقدم
الشاب حتى
أصبح أمام
الجميع وقد انتصر
....
التعبير:
كنية
الرائية لها
دلالات بينة
وهى ستكون شاهدة
على صدق
المهدى
وادعوا الله
تعالى أن يرزقها
الشهادة فى
أطهر بقعة حيث
اشتهت. وأقول
أن هذه الرؤيا
آية منه تعالى
لنا جميعاً
فوا الله وبحق
أذان الفجر
الذى أسمعه
الآن إن هذه
الرؤيا تصف
صلاحى ثم
ضلالى ثم
هدايتى وتصف
برموز بديعة
ما كنت أُحس
به من مشاعر
ثم إن هذه
الرؤيا تبشر
بعد ذلك
بالنصر
للمسلمين, فهنيأً
لك أختاه.
(الدنيا
تعمها ظلمة):
كناية عن ظهور
فتنة المهدى.
(شاشة تلفاز)
الحاسوب أو
التلفاز.
(حدثاً
عالمياً):
لضخامة الحدث
حيث أن المهدى
سيبرهن أن
اسم أسامة ابن
لادن (المطلوب
الأول
عالمياً)
وأحداث 11/9
موجودة فى
القرآن.
(القبض على
شخص مطارد
يتهم بالإرهاب):
هو المهدى إلا
أنى لا أهرب
وسيتم القبض
على بمجرد
ظهور هذا
الكتاب. وهل يهرب
خليفة الله
بعد كل ما
آتانى من
آيات؟؟ بل إنه
سبحانه حذرنى
من الهرب
عندما قال:
ولا تكن كصاحب
الحوت "راجعى
أختاه ما
وجدناه من العلاقات
الحسابية بين
المهدى ونبى
الله يونس". بل
سأصبر وسأثبت
للعلمين أن
الله حق, فانتظروا
إنا منتظرون,
فادعوا لنا
بالصبر والثبات.
(عرضوا
بداية حياته ):
أى حياة
المهدى وذلك
أنهم يريدون
إظهار ما كان
عليه من ضلال
وبالتالى تكذيبه
وتفنيد ما
قاله بحق
أسامة ابن
لادن والمجاهدين.
وينطبق عليهم
قوله تعالى:
يُرِيدُونَ
أَن
يُطفـءـوا
نُورَ اللّهِ
بِأفوههم ... (32:9)
إلا أنه عز
وجل سيظهره
على الدين كله.
, وأنا أقول
الآن أن بعضاً
مما سيقولونه
عنى حق ولكن
كثيرا مما
سيقولون عنى
باطل وحسبنا الله
ونعم الوكيل.
(كان شاباً
ملتحي شعر
رأسه أسود):
وقد كانت هذه
هيئته تماماً.
(وقد بدت عليه
أثار الخشوع
بشدة): كناية
عن مستوى
تقواه أيام
شبابه.
(انتقل
المشهد) :
المرحلة
التالية من
حياته. (يجلس
وبحالة حزن
شديد): بداية
مرحلة الضلال.
(وأمامه رجل
أخر): من يريد
غوايته
وأيضاً يرمز
للشيطان
الرجيم.
(المسيطر على
الأرض): أى
أمريكا والتى
أمضى المهدى
بها 10 سنوات
للحصول على
درجتى
ماجستير
ودكتوراه من
جامعة
ستانفورد فى
مجلات
الفيزياء,
وعلوم الأرض
(الجيولوجيا)
وفيزياء
الأرض. والتى
بمراحلها
الأخيرة بدأت
أول مراحل
الضلال. وهنا
يسأل سائل وهل
يمكن للمهدى
أن يكون قد
درس وأمضى 10
سنوات فى موطن
الكفر أمريكا؟
فأقول وأين
ترعرع نبى
الله موسى؟
أليس بين أيدى
ذات القوم
الذين سفه
أحلامهم فيما
بعد!!
(وبينهما
كأسين فارغين
من النحاس):
كأس الهدى وكأس
الضلال.
وكلاهما بلون
ومعدن واحد
يرمز إلى
الفتنة
واختلاط
الأمر. ومعدن
الـ (نحاس) يرمز
إلى شدة
(صلابة
النحاس)
الفتنة (بريق
النحاس).
وللتذكير فقد
أتى جبرائيل
عليه السلام
بكأسين لسيدى
رسول الله
بأحدهما
اللبن والآخر
بالخمر
فأختار سيدى
اللبن.
(طلب
الرجل من هذا
الشاب تسليم
مفاتيح
الأرض): المفتاح
يرمز لـ
(مفتاح باب
الرحمة ... ما
يفتح الله
للناس من رحمة
فلا ممسك لها ...
35:2 ) وهذا الطلب
يرمز لظروف
صعبة تبدأ
بعدها مرحلة
الضلال.
(واقفاً
وأخرج ما معه
من مفاتيح): أى
أن المهدى ضلّ
طوعاً وإن كان
بعد جهد.
(ولم
ينتبه الرجل):
برحمة من الله
تعالى لم يستطع
الشيطان
القضاء على
جميع الخير
الذى كان بالمهدى.
(لسقوط
مفتاحين): لا
يزال الباب
مفتوحاً
للعودة فبقى
مفتاح للهدى
ومفتاح للضلال
إلا أن الظروف
التى أدت إلى
الضلال قد تلاشت
حيث أن
الشيطان ظن
أنه قد نجح فى
القضاء على من
كان يظن أنه
المهدى
المنتظر. وفى
هذا دلالة
أيضاً على أن
إيمان المهدى
كان من الرسوخ
بما لم يمكن
الشيطان من
القضاء التام
عليه فهو وكما
بيّنا
حسابياً
(المنيب).
(تهلل
وجه الشاب
وكاد أن يصرخ
فرحاً): بفرصة
الهداية التى
تركها سبحانه
للمهدى برحمة
منه.
(وأخذ
مفتاحاً
واحداً فقط):
أى مفتاح
الرحمة. (ووضعه
بين يديه وأخذ
يقبله): من شدة
الفرح ولما عاناه
طيلة مرحلة
الضلال. (وإذ
بالمفتاح
ينقلب صورة
لأب هذا
الشاب): فتح
باب الرحمة
ونزلت هدايته
تعالى وعاد
المهدى إلى
أصله (أباه)
الذى كان عليه
وهو الهدى. (بالبكاء
الشديد): أى
الندم
والتوبة (حيث
تذكر ماضي
أبيه) حيث
تذكر ما كان
عليه من شدة
إيمان وصلاح
أفتقدهما
طيلة مرحلة
الضلال.
(وانتهى العرض):
انتهت
المرحلة
السابقة
لظهور المهدى.
(وإذا
بي أمام بحراً
عظيم جدا
تتلاطم
أمواجه والجو
مظلم): وبدأت
فتنة المهدى
ربه من الحقد
على الشيطان
وأتباعه ما به
لما عاناه
منهم. و (البحر)
سعة (تتلاطم
أمواجه) غضب
الرب و (الجو
المظلم) فتنة
سوداء.
(والبحر قد
امتلئ بسفن
الصليبيين
واليهــــود
وقد تقدمت في
البحر) أتوا
للقضاء على
المهدى وحزبه.
(وخلفها سفن
قليلة جداً
للمسلمين):
دلالة على ضعف
المهدى وحزبه
فى بداية
الأمر. (وأنا
على الشاطئ):
فى أمان. (أسير
وأنظر):
سأشهد.
(وعليَّ فستان
أبيض): ويكون
على الصدق.
(وكأني زوجة
لذلك الشاب):
وسأسنده.
(أشعر بعزة
وسرور وفخر):
لصدقى. (والكل
يسأل ويستفسر
كيف حدث ذلك):
لأهمية رؤيتى
ودقتها فى
التنبؤ
بمراحل حياة
خليفة الله
وتبشيرها. (قد
ركب سفينة):
سفينة النجاة
بإذن الله.
(فتحت
أشرعتها): نصر
مؤزر بالملائكة
بإذن الله.
(ورافعاً يده
اليمنى):
قيادة الأمة
إلى اليمين
(الحق). (بعدها
تقدم الشاب
حتى أصبح أمام
الجميع وقد
انتصر): وذلك فضل
الله يؤتيه من
يشاء وهو على
كل شىء قدير.
الرؤيا:
رأيت
رجلا يدخل
حجرة النبي,
ثم يتجه
باتجاه قبر
النبي, ثم
يتنحى الى
اليسار قليلا,
حتى صار قبر
النبي عن
يمينه, فجعل
نفسه بين قبر
النبي وقبر
رابع رأيته
على يساره, ثم
وقف ودخل في
صلاته بين القبرين,
حتى إذا كان
في التشهد في
آخر الركعتين,
فك لثامه عن
وجهه, ثم رأيت
جنازتين
يخرجها أهلها
من الحجرة.
هذه إضافة من
صاحب الرؤيا..
رأيت رجلاً
ملثماً يقبل
على خزانة
كلها جوار ير,
كما تكون
خزانة
الأمانات,
ففتح الرجل
جارورا من
أوسطها, فاخرج
كتاب فقه
مكتوب عليه
"يسألونك"
فرده مكانه ثم
فتح جارورا في
أسفل الخزانة
فاخرج كتيبا
مكتوب عليه
"الوعي" ثم
رده مكانه ثم
توجه للصلاة
بجنب القبر في
الحجرة.
التعبير:
وقعت
هذه الرؤيا في
ذو الحجة 1422 أو
محرم 1423 وفى ترتيب
أحداثها بعض
الغموض حيث
أننى قد
قرأتها قبل
حوالى السنة
بصيغة مختلفة
عما هى أعلاه,
ولذلك
سأسترجع ما
بذاكرتى من
ترتيب لأحداث
وأفسرها
بناءً على ما
أذكر وارجوا
أن يتفضل صاحب
الرؤيا بإيضاح
ما أخطئت به
من اجتهاد في
ترتيب
أحداثها. وتحديداً
فإنه مما أذكر
أن القبر
الرابع كان
مائلاً بعض
الشىء عن
القبور
الباقية.
حجرة
سيدى رسول
الله هنا ترمز
للأمة
الإسلامية
بكاملها. هذا
الملثم هو
المهدي الذى
هو من عترته
عليه الصلاة
وأزكى السلام
وهو ملثم لأنه
مُبطن وما
سيأتى به من
براهين بأنه
المنتظر مبطن
أيضاً. هذا
الملثم يفتح
خزانة
أمانات بها
قوارير
وبداخل
القوارير كتب.
هذا دلالة على
صدقه وأمانته
فى ما يأتى به
من بينات فهو
يرجع للأصل
المحفوظ. فبدأ
بكتيب
"الوعى" وهو ما
يقوم به من
توعية للأمة
ثم كتاب
"أكبر" منه فى
الفقه بعنوان
"يسألونك". و
"أكبر" ترمز
للقب المهدى
و(يسألونك)
فهي مرتبطة
بالمهدي لشبه
المهدي بذي
القرنين من
ناحية التمكين
حيث أن كلمة
يسألونك أتت
في ذكر لذي
القرنين في
سورة الكهف,
وقد عرضنا فى
القسم الخاص
العلاقة
الحسابية بين
نبى الله يوسف
والمهدى وذى
القرنين
فالمهدى يبدأ
بالرؤى كما
بداء يوسف
وينتهى بملك
عظيم كما هو
ملك ذى
القرنين. كذلك
فإن الثنائية
الواضحة فى
رموز الرؤيا
(كتابين,
جارورين,
جنازتين) فيها
إشارة إلى ذى
"القرنين".
والقبر
الرابع هو قبر
الأمة
الإسلامية
(وكان مائلاً
عن باقى
القبور) وميله
يرمز إلى
الانحراف عن
الحق. والصلاة
صلة, فتكون
صلاة الملثم
بين قبر سيدى
رسول الله والقبر
الرابع هو ما
يأتى به
الملثم من وصل
للحق من أول
الأمة إلى
آخرها. وهذا
أيضاً ما
يؤكده المشهد
السابق من
استخراجه
الوعى من
زجاجة من
الخزينة. كذلك
فإن الصلاة هى
استئذان
المهدى الله
تعالى
بالخروج
والإعلان
وذلك رمز له بفك
اللثام الذى
أبطنه الله
تعالى به. أما
الجنازتين
فهما لزعيمين
من الأمة
أحدهما ياسر
عرفات رحمه
الله تعالى
والآخر ما حدث
للتو وهو
الحريرى.
الرؤيا:
اتصل بي رجل
من مدينة
الخليل في
فلسطين, وقال لي:
إن أخي "محمد"
ذا الثمانية
عشرة عاما رأى
أنه ينظر إلى
حقيبته
وعليها ترس
لونه فضي,
وعليها قفل
بشعار "إف إم
كى" (كتبت
باللغة
الأجنبية)
وشكل القفل
كالصليب وله
زر أحمر, فبرز
القفل واحمر
وصار كالصليب
المعقوف ,
فقرر ترك
الحقيبة من
أجل الصليب...
ثم هو
بعدها في
مناسبة
للعائلة وكل
أهل البيت من
النساء عدا
هو, فخرج يدعو
جيرانه "أبا
أنس" وأهله,
فإذا أربع
نسوة يلبسن
لباس أهل
الخليج,
فسبقوه هن
ووصلوا الدرج
المشترك بين
دار (أبي أنس)
ودار (أمين
هاشم), ـ وهو
أخو أبو أنس ـ
ووقفت النسوة
كل اثنتين على
درجة ووقف
محمد فوقهما
بدرجة
فتسارعت النسوة
, و فاستقبلهم
"مؤمن" ابن
أمين هاشم ....
حينها مر
"مهدي" أبن
أبي انس , وهو يحرك
يده اليمنى
على جنبه
الأيمن
باتجاه الخلف
ثم يقلب باطن
كفه من خلفه
بعكس اتجاه
وجهه, ثم يتبع
"عيسى" ابن
إبراهيم, -شاب
من الحي- يلبس
قميصا ابيض
عليه أسماء ست
شركات, لم
يعرف منها إلا
"ميشلن", شركة
الإطارات
المشهورة...
ودخل محمد دار
أبي انس, فوجد
أم أنس تلبس
لباسا لونه
نيلي, أي كحلي
غامق, وعندها
نسوة, تبين من
واحدة منهم,
وجهها ابيض,
فقال: "ها قد جاء
الفرج"!!
التعبير:
هذه
الرؤيا ذى
الرموز
البديعة غاية
فى العموم.
(محمد): يرمز
إلى الأمة
بكاملها فهى
أمة سيدى محمد.
(حقيبته): أى
أغلى ما يملك
وهى الجزيرة
العربية
ممثلة بترسها
(درع
الجزيرة)
والتى بها مكة
(حرف الميم)
وملكها (ك)
واسمه يبدأ ب
(ف). (وشكل القفل
كالصليب وله
زر أحمر): أى أن
أهل الصليب
التصقوا
بالجزيرة
العربية
وكأنهم جزء
منها وأحكموا
قبضتهم
وتمكنوا
وأقفلوا على
المنطقة وخاصة
بشرقها. وما
عليك إلا أن
تنظر إلى
أماكن نفوذهم
من عُمان
جنوباً إلى
العراق
شمالآً وهذا
الضلع الأفقي
للصليب ومن
البحرين
شرقاً إلى
منتصف
الجزيرة
العربية غرباً
وهذا هو الضلع
العمودي
للصليب. فتكون
البحرين
(الجزيرة
الصغيرة ذات
العلم الأحمر)
هى المرموز له
فى الرؤيا
بالزر الأحمر
وتقع تماماً فى
نقطة التقاء
الضلعين. كل
هذا قد حصل
بعد غزو
العراق
للكويت.
(فبرز
القفل واحمر
وصار كالصليب
المعقوف): ثم بعد
ضربة أسامة
أبرز أهل
الصليب ما
كانوا يخفون
من التصاق
بالجزيرة
العربية
وزاد غضبهم
(واحمر)
وأخذوا
بالغزو
والبطش
يميناً وشمالاً
كما كان يفعل
هتلر صاحب
(الصليب
المعقوف).
(فقرر ترك
الحقيبة من أجل
الصليب): فقد
ضمير أمة
سيدى محمد
الثقة بأهل
القرار وبأهل
العلم فى
الجزيرة
العربية بعد
الأحداث فى
الـ 15 سنة
الماضية
فقررت تركها.
وهذا ما حصل
تماماً. (ثم
هو بعدها في
مناسبة للعائلة
وكل أهل البيت
من النساء عدا
هو): وهذا هو
ضعف الأمة
بعد أحداث
سبتمبر الأيام
بين الأمم
ووجودها بين
الفتن. فرجل
مفرد بين
مجموعة نساء
هو ضعف
وإنفراد بين
الفتن. فقد
كان الناس فى
حيرة وخجل
وفى حالة دفاع
عن النفس بعد
ضربة أسامة.
(فخرج يدعو
جيرانه "أبا أنس"
وأهله): فأخذت
الأمة تبحث عن
الحل. فأرادت
الذهاب إلى
بيت "أبو أنس"
الذى هو نفسه
أبو "مهدى". أى
أن أنس هو أخو
المهدى وأنس
ابن مالك هو
خادم سيدى
رسول الله
فيعنى هذا أن
الأمة بأمس
الحاجة
للمهدى وأنها
تبحث عنه. وفى
هذا أيضاً
دليل على أن
المهدى هو
خادم سيده
رسول الله.
(فإذا
أربع نسوة
يلبسن لباس
أهل الخليج
فسبقوه):
السباق ذو
علاقة بالزمن
أى أن الأحداث
ستتابع
بسرعة
وأربعة ترمز
إلى أربعة دول
"أحدها " فقط
من الخليج
ونسوة من
الخليج أى أن
للخليج دور
فيما يلى من
أحداث ذلك لأن
الخليج والصليب
ملتصقان من
أول الرؤيا.
(ووصلوا الدرج
المشترك بين
دار (أبي أنس)
ودار (أمين
هاشم), ـ وهو
أخو أبو أنس ـ
ووقفت النسوة
كل اثنتين على
درجة): الدرج
المشترك هو
الذريعة
المشتركة بالقضاء
على الإرهاب
(كما يسمونه).
درجتين أى مرحلتين
أفغانستان ثم
العراق. (ووقف
محمد فوقهما
بدرجة): أى
وقفت أمة محمد
تشهد وبلا
عمل. (فتسارعت
النسوة,
فاستقبلهم
"مؤمن"): يبدو
أن النسوة فى
حيرة من أمرهم
أيضاً فهم يهرعون
ولكن ليس إلى
مكان محدد
"يأتونكم فى
ثمانين غاية!"
فى هذه
الأثناء (فتح
الباب) مات الرئيس
الفلسطينى
رحمه الله
فتسارع
الصليب (وزير
الخارجية
الأمريكى)
وأعوانه إلى فلسطين
للقضاء على
الانتفاضة
وللأخذ بزمام الأمور
هناك عن طريق
الانتخابات.
وللمتابع للأخبار
يجد أن للخليج
دور فيها.
وتذكروا بأنه فى
منتصف ديسمبر
2004 زار ممثلو
فتح دولاً
خليجية. ومؤشر
آخر لما ذهبنا
إليه حديث
سيدى رسول الله
"ألا إن
الإيمان إذا
وقعت الفتن
بالشام"
وفلسطين منها
ولذلك
أستقبلهم
"مؤمن" وعلى
غير توقع منه.
اما
الباب الآخر
الذي فتح هو
اغتيال رفيق
الحريري, واسم
المسجد الذي
دفن فيه هو
محمد الأمين.
وفي ذلك
دلالات ايضا.
(حينها
مر "مهدي" ابن
أبي انس): وفى
ذات الأثناء
ظهر المهدى
وبلا توقع
وهذا هو ما تقرؤونه
اللحظة. (وهو
يحرك يده
اليمنى على
جنبه الأيمن
باتجاه
الخلف): أى
سيسفه أحلام
القوم ولا
يكترث لما
سيفعلون به.
(ثم يقلب باطن
كفه من خلفه
بعكس اتجاه
وجهه): ثم يطلب
البيعة. إلا
أنى لا أطلب
البيعة لى بل
لأسامة فهو
أحق بها. (ثم يتبع
"عيسى" ابن
إبراهيم):
ويبشر بعيسى
ابن مريم
ويتبعه. (ودخل
محمد دار أبي
انس): وجدت
الأمة ضالتها
بدار أبى أنس
خادم رسول
الله.
(وجهها
ابيض, فقال:
"ها قد جاء
الفرج): وهذا
الفرج هو فتنة
المهدى.
الرؤيا:
كنت
أسير في طريق
وإذا بجبل قد
ظهر لي يملأ
الأفق وفي
منتصف هذا
الجبل ساعة
ذات البندول
(الدقاق) وعن
يمينها كهوف
قد حفرت في
وسط الجبل
لتكون قبورا
وهي بالفعل
كذلك وفجأة دقت
الساعة وخرج
لها رنين لكن
هذا الرنين
كان يذهب إلي
القبور ثم ترن
الساعة
والصوت يذهب
إلي القبور
ورنة أخري
كذالك حتى
صارت ثلاث ثم
مضيت إلي
الجبل لأدخل
إلي احدي
فجواته وضللت
ازحف فيه إلي
أن ضاق المكان
وحشرت أمام
فجوة تطل علي
كوة صغيرة
فيها غوريلا
صغير يلعب بجمجمة
بشرية وإذا
بغوريلا
صغير أخر
يأتي من خارج
الكوة يدحرج
أمامه جمجمة
بشرية يضعها
أمام الأول ثم
يقول للأول أن
هنالك جماجم
كثيرة في
الخارج لنخرج
هناك فخرج
الاثنان
وبقيت أنظر
إلي الكوة
وبداخلها
الجمجمتين
وإذا بالمكان
حولي يتسع مما
سمح لي
بالحركة وإذا
بي أري في قلب
الجبل غوريلا
ضخم ضخم ضخم
ضخم جدا كان
يشق طريقه
للخروج كان
المشهد مرعب
كلما رأت
الغوريلا
النور زادت
قوتها لتخرج
بسرعة .......
تحررت من
المكان الذي
كنت فيه وخرجت
مسرعا من
الجبل حتى
ابتعدت الشيء
اليسير فالتفت
خلفي فوجدت أن
الغوريلا قد
بدا وجهها فسألتها
أأنت حق ؟
قالت : نعم أنا
حق!! تابعت
هربي ولم
أعقب.
التعبير:
هذا
الرائى من أمة
الإسلام
فتكون القبور
على اليمين
وتحت كنف
أمريكا التى
هى على
اليسار. ثم
هذه ثلاثة
إنذارات
(اللهم هل
بلغت؟) إلى
الأمم
النائمة بأمر كبير
ومكائد نتنة
تطبخ من تحت
الهيمنة
الأمريكية
(داخل الجبل).
وهناك
وبالتحديد
"رأسين" مدبرين
لهذه المكائد.
أحدهما كان
الرأس المدبر
لغزو
أفغانستان
والآخر
للعراق وقد
اجتمعا فى
أوائل ديسمبر
2004 فى جبال
أفغانستان
يباركون
نتيجة
الانتخابات
الأفغانية
ويخططان
للمزيد فهل
عرفتموهما؟؟.
والرمز لهذه الدول
بالجماجم
لخلوها من
العقل
ولإيضاح أن الغزو
كان أيضاً من
أجل العقل
(الدين). فيخرج
لإنقاذ ما
يمكن إنقاذه
الذى لم يعد
يحتمل والذى
يستمد قوته من
النور, والذى
هو أعلم بما
يفكرون
وأدرى
بأساليبهم
القذرة فقد
كان ضالاً
مثلهم ثم هداه
الله فى ليلة
وفى جبل....
الرؤيا:
رأيت
أنني ذاهب
لأحد
الأصدقاء
واسمه عمر أبو
المجد وكان
معي في يدي
مصحف معروف
عندنا ( هذا المصحف
عليه إهداء من
أبي رحمة الله
عليه إلى أمى
وتذكرة منه
لها بأن يكون
كتاب الله
عوناً لها في
الدارين وأن
لا تترك قراءته
والعمل بما
فيه وهذا
المصحف مجلد
باللون
الأصفر وآخر
جلده موجودة
لكنها منزوعة
عن بقية
المصحف )
وأيضا في يدي
عمود كبير من
حديد ونحاس (
وأيضا هذا
العمود فى بيت
أهلى وهو عمود
أباجورة طوله
متر ونصف وهو
من حديد ونحاس
) وأنا أمسك
المصحف تحت
إبطى والعمود
فى يدي وقبل
أن أدخل
العمارة التى
يسكن بها صديقي
وجدت امرأة
كانت طويلة
وجميلة وتسمى
سامية أبو
النجا ( وهى
فعلا امرأة
كما رأيتها فى
المنام كانت
تعمل فى نفس
المكان الذى
كنت أعمل فيه
وانتهت
معرفتي بها
منذ أكثر من
عشر سنوات)
وأنا خفت أن
يقع المصحف
مني فبادرت
بمساعدتي
فشكرتها لأني
مسكت المصحف و
العمود بطريقة
جيده وشكرتها
ثم طلعت إلى
الدور الثالث
لأجد أخت هذا
الصديق
واسمها على
الحقيقية
شهيرة
فأبلغتها أن
مصحف عمر أبو
المجد يوجد به
أخطاء وأنني
أعطيه هذا
المصحف بدلاً
منه على سبيل
السلف وكان
يقف ورآها
زوجها وشخص
آخر وما أن
سألتها على
أحوال عمر حتى
انفجرت فى
البكاء
الشديد وجرت
من أمامي
ورأيت زوجها
والآخر يعاتباني
على ذلك
ويقولان لي
لماذا تفكرها
به ... وأنا كأني
أقول فى نفسي
ءأخذ المصحف
أم أتركه فى
وقت آخر أخذه
فهو على سبيل
السلف .
التعبير:
قال
سيدى رسول
الله صلى الله
عليه وسلم:
(إني رأيت
عمود الكتاب
انتزع من تحت
وسادتي ،
فنظرت فإذا هو
نور ساطع عمد
به إلى الشام
، ألا إن الإيمان
إذا وقعت
الفتن
بالشام).
فالقرآن هو ما
قرئ والذكر
ما بطُن
واسترجع
والكتاب
مجموع ذلك. و
(عمود الكتاب) هو
ما بطُن من
أعداده و
(انتزع من تحت
وسادتي) أى
أعطى للمهدى
من ذريتى و
(نور ساطع) أى
أن هذا الأمر
سوف ينتشر وقد
يكون كناية
للقب المهدى (أبو
نورالدين).
أما الفتنة
فها قد وقعت
وإنى أُهيب
بأهل فلسطين
نصرتهم فهم
أعلم الشعوب
الإسلامية
وأشدهم وطأً
وكفاهم خيراً أنهم
يجاهدون من
ملأ الأرض
شرا, وأذكرهم
بأن أول من
نصر سيدى رسول
الله هم من
عانى يهود.
أما الرؤيا
فتفسر على ضوء
الحديث
الشريف وملخصها
أن الرائى على
حق من أمر
المهدى
وسيقوم بنصرته
وسوف يلقى بعض
المصاعب فى
تحقيق ذلك وسوف
يلقى النجاة
والسمو فى آخر
المطاف. فالرائى
كان
يحمل(الكتاب)
منزوعاً نصف
جلدته تحت
إبطه ويحمل
(عمود
الأباجورة) أى
عمود النور
المصنوع من
(الحديد
والنحاس) بيده
وكأن العمود
يكمل ما
أُنتزع من
الكتاب خاصة
إذا كان كلاهما
بيدٍ واحدة.
واللون
الأصفر
للكتاب يرمز للأصل
والحفظ
والنحاس
للظهور
والحديد للشدة
(وهذا ما
وجدناه من
ارتباط كلمتى
"الذكر"و
"الحديد"
عددياً فى
حساباتنا
لأحرف القرآن
الكريم).
والإهداء من
الأب المتوفى
(يرحمه الله)
ترمز إلى أن
هذا الأمر حق.
أما (شهيرة
وعمر
وأبوالمجد)
فترمز إلى ما
هو مشهور
ومعمر وممجد
عند الناس من
حصر الكتاب
على القراءة
فقط من دون
الذكر وما حوى
من أسرار
عددية وأنوار.
وبكاء شهيرة
دلالة على
خطئها (وخطاء الأمة)فى
ما كانت تعتقد
من حصر الكتاب
على القراءة
من دون الذكر.
وسيكون هناك
من الناس من سيؤمن
بما قلنا وهذا
مرمز له بـ
(سامية أبو
النجا).
والبناية ذو
الثلاثة
أدوار دلالة
أيضاً على ما
ذهبنا إليه من
تأويل, فالدور
الأرضى يرمز
للكتاب
(القرآن +
الذكر) ولذلك
ساعدت سامية
أبو النجا
الرائى( لمسك
المصحف والعمود
بطريقة جيدة)
قبيل دخوله
البناية.
والدور الثالث
يرمز للقرآن
(ما قرئ) لأن
الكتاب الذى به
أخطاء كان
هناك. فيبقى
الدور الثانى
للأسرار
(الذكر)
"المبطن بين
الكتاب
والقرآن أى
بين الدورين".
الرؤيا:
رأى في
منامه أن خاله
دعاه وأفراد
أسرته إلى وليمة
كبيرة في منزل
جميل يأخذ
بالألباب ,
وكان في الدور
العلوي من
المنزل نوافذ
زجاجية على جميع
جدرانه , وكانت
السماء مغطاة
بغيوم داكنة ,
فخرج الرائى
إلى الشرفة
ليشاهد ذلك
المنظر , فرأى
بين الغيوم
الداكنة
سحابة بيضاء
مشرقة , وقـد
ارتسمت عليها
كلمة ( الله )
غير أنها لم
تكن واضحة ,
فأخذ يتأملها
بخشوع كبير ,
فرأى السحابة
تتضح أكثر
فأكثر , حتى
صارت نورا
ساطعا يشبه
نور ( النيون )
وظهر لفظ
الجلالة
واضحا وكأنمـا
كتبه خطاط
ماهر متقن ,
وبعد ذلك بدأ
لفظ الجلالة
بالدوران حول
المنزل
الجميل دورة
واحدة , ووقف
عند نقطة
البدء , وكانت
دورته كدورة
الطائف حول
الكعبة ( عكس
عقارب الساعة
) وكان أثناء
دورانه
مشاهدا من
الدور العلوي
لوجود
النوافذ
الزجاجية من
جميع
الاتجاهات . وبعد
انتهاء دورة
الاسم الأعظم
, بدأ
بالارتفاع
إلى أعلى ببطء
وتدرج حتى وقف
تحت القمر ,
وبعد ذلك
أضاءت نقطة
نورانية
صغيرة فوق (
الهاء ) من لفظ
الجلالة ثـم
اختفت تلك
النقطة
النورانية ,
وحلت محلها
الشدة هكذا (
اللـهّ ) ثم
أضيفت كلمة (
جل جلاله ) إلى
لفظ الجلالة ,
ولما اكتمل
الشكل
المذكور صعد
إلى السماء
حتى اختفى.
التعبير:
(السماء
المغطاة
بغيوم داكنة):
ترمز لحال المسلمين
هذه الأيام من
الضنى
والعذاب ومن
تداعي الأمم
عليهم.
(فرأى
بين الغيوم
الداكنة
سحابة بيضاء
وقـد ارتسمت
عليها كلمة"
الله " ):
بدايات
البشرى من الله.
(عدم
وضوح كلمة
الله تعالى):
هناك فتنة مع
البشرى !!
(فأخذ
يتأملها
بخشوع كبير):
يدعوا الله
بالفرج.
(حتى
صارت نورا
ساطعا يشبه
نور "النيون"):
جاء الفرج
وظهر الحق
وانتهت
الفتنة.
(وظهر
لفظ الجلالة
واضحا
وكأنمـا كتبه
خطاط ماهر
متقن): وهذا
الفرج من
الله تعالى
عظيم وبيِّن
وله علاقة
واضحة
بالأحرف
المكونة للفظ الجلالة.
(وبعد
ذلك بدأ لفظ
الجلالة
بالدوران حول
المنزل
الجميل دورة
واحدة , ووقف
عند نقطة
البدء): الفرج
هو المهدى حيث
ترمز الدورة
إلى القمر.
الدورة
الكاملة
ترمز إلى اكتمال
القمر بدراً
أى أن وقت
المهدي قد
حان.
(مشاهدا
من جميع
الاتجاهات):
سيكون الخبر
منتشراً
وسيكون
بمقدور
الجميع
النفاذ لما
يأتى به
المهدى من
بيِّنات
والتأكد مما
يقول.
(بدأ
بالارتفاع
إلى أعلى ببطء
وتدرج حتى وقف
تحت القمر):
وضح الخبر
الآن فالفرج
هو المهدى.
(وبعد
ذلك أضاءت
نقطة نورانية
صغيرة فوق (
الهاء ) من لفظ
الجلالة ثـم
اختفت تلك
النقطة النورانية):
نقطة نورانية
- تبدءان بحرف
النون, فأول
حرف من اسمه
هو "ن".
(وحلت
محلها الشدة
هكذا "
اللـهّ " ): ثم
بعد " ن " ظهور
الشدة ( ّ )
وترمز لحرفي
الباء والياء
من اسم المهدى
(لاحظ أن
القرآن
الكريم كان
غير منقوط في أول
عهد النزول.
(ثم
أضيفت كلمة "
جل جلاله " إلى
لفظ الجلالة):
ثم حرف " ل "
حيث أن (الله
جل جلاله) ذي
11 حرف تحتوى
على 5 من أحرف
اللام. وبهذا
التسلسل
لأحداث الرؤيا
يكتمل اسم
المهدى الأول
(نبيل). وظهور
أول الاسم
فوق حرف الهاء
من لفظ
الجلالة لأن
الهاء أول حرف
من كلمة (هو).
(ولما
اكتمل الشكل
المذكور صعد
إلى السماء حتى
اختفى): إن
هذا الأمر قد
قدِّر وانتهى.
الرؤيا:
أن
النبي محمداً
عليه الصلاة
والسلام يجلس
على مسطبة,
رافعاً رجليه
عليها قريباً
من الاحتباء,
والشيخ ونفر
معه يجلسون
أسفل منه,
وكأنهم في مسجد,
ولكن الأكيد
أنهم كانوا
قريبين من
مكتبة, وقال
الشيخ: وكنت
أسابق الزمن
لأسأل النبي
ما استطعت,
لأنتفع به
وبوقته....ثم
خطر لي أن
أسأله هذا
السؤال: هل لي
أن آتيك بكتب
الحديث لتبين
لنا الصحيح من
غيره ؟؟؟؟
فتبسم عليه
الصلاة
والسلام
ابتسامة فهمت
أنه يقصد بها
معنيين,
الأولى أن
تعرفوها
أنتم...
والمعنى الثاني:
كأن النبي
استلطف
السؤال
وأعجبته نباهة
الشيخ, فقال
له: آتني بها....
فركض الشيخ
إلى المكتبة ,
وبدأ يقلب
الكتب, حتى مر
على البخاري,
فتجاوزه
لعلمه أنه
صحيح ...
التعبير:
(يجلس
محتبأً) أى
منتظراً
الحدث الذى
اقترب موعده.
(مكتبة) أى
المعرفة و
(قريبين منها)
أى لقرب المعرفة
منهم عن طريق
الحاسوب و
(كنت أسابق الزمن)
إشارة إلى
السرعة وجميع
ما سبق هو من
أبرز سمات هذا
العصر. (سؤال) و (كتب
الحديث)
ترمزان إلى
ما( يتساءل)
عنه ( ويتحدث)
به الناس هذه
الأيام وهو
الحديث عن أمر
المهدي.
(الأولى
تعرفوها أنتم)
أي سيكون
بإمكانكم
التأكد مما
يأتيكم به
المهدى من
بينات. (الثانية
نباهة الشيخ)
هذه البينات
التى تأتيكم
بها (نباهة)
أى ذكاء
وحسابات. (أتني
بها) أى تأكد
بنفسك منها
وقم بالجهد
اللازم
المطلوب.
(فركض) أى
استخدم
السرعة
"الحاسوب". (يقلب
الكتب) أى
سيقوم بالبحث
المطلوب
(تجاوزه عن
كتب البخاري)
أى سيجد بنفسه
أن المهدى صدق
وهو من أصل
بخارى كما هو
معروف عند
الناس. وتبسم
سيدى عليه
الصلاة
والسلام
موافقة منه
على ذلك.
وتعليقاً
على هذه
الرؤيا أقول
كفى بأهل بخارى
شرفاً ورفعة
أن أكرمهم
البارئ تعالى
بأن أردف أصدق
الحديث بعد
كلامه باسمهم.
بل إن مدينة
بخارى كانت
تسمى بـ
"التقية
الشريفة"
فأكرم به من
اسم مدينة.
الرؤيا:
رأيت
فيما يرى
النائم أنى
أنظر إلى
التلفاز
السعودي و قد
ظهرت عليه
صورة الشيخ
محمد المنجد
وهو يتحدث
وبقسم يقول
(والله الذى
لا إله إلا هو
فى رمضان هذا
الحدث الأكبر)
وقد كرر هذا
القسم ثلاثاً.
التعبير:
وقعت
هذه الرؤيا
قبيل شهر
رمضان 1423
واستبشر بها
الناس خيراً
ولما انتهى
الموعد ولم
يحدث ما كانوا
يأملون من
أحداث أصيب
الكثير منهم بالفتور
والإحباط إلا
من أوتى العلم
والصبر منهم.
ألا إن الحدث
الأكبر قد وقع
فى ذلك الشهر وفى
ليلة القدر
والتى كانت
ليلة 29 تحديدا
وهى الليلة
التى نزل بها
المطر
والبرَد فى
المسجد
الحرام وقد
كنت بفضل منه
حاضراً وعند الملتزم
أدعوا بأن يتم
الله نعمته
ونصره للأمة.
أما (التلفاز
السعودى) فلأن
الأمر سيظهر
من الحجاز و
(الحدث) أى
المحدث و
(الأكبر) هو
اسم المهدى.
كذلك فهناك
إشارة أخرى فى
الرؤيا ذلك أن
الشيخ
والمهدى كانا
من نفس
المدينة
ويقطنان الحى
نفسه (ولا
توجد أى علاقة
غير ذلك
بينهما من
قريب أو
بعيد).
الرؤيا:
كنا في
جنازة وكان
كفنها أسود
اللون, فلما
دفنت صلينا
عليها ثم قلت
لمن معي ومنهم
شيخنا (كان
يكنى بأبي
نور, ثم صارت
كنيته فيما
بعد أبو عبد
الله ) لنذهب
لرسول الله
فذهبنا
وجلسنا عند
رسول الله,
وكانت وجوهنا
بيضاء, وكان
رسول الله في
مسجده بين
أصحابه
فدخلنا عند نهاية
حديثه فانصرف
بعض من عنده
وتفرقوا في المسجد
يقرؤون
القرآن,
فاقتربنا من
الرسول فجلس
أبو نور بين
يدي رسول الله
كجلوسه في
الصلاة فقال
أبو نور: جئتك
شاكياً من
قومي. فتبسم
الرسول ثم
استعاذ من
الشيطان وقرأ
سورة العصر
وقرأ بعدها:
(واستعينوا
بالصبر
والصلاة وإنها
لكبيرة إلا
على الخاشعين)
ثم قرأ: (أم
حسبتم أن
تدخلوا الجنة
ولما يأتكم
مثل الذين
خلوا من قبلكم
مستهم
البأساء
والضراء
وزلزلوا حتى
يقول الرسول
والذين آمنوا
معه متى نصر
الله ألا إن
نصر الله
قريب) ثم أعاد
أبو نور الشكوى… إلى آخر
الرؤيا.
التعبير:
أتجنب
تأويل الرؤى
المباشرة
والتى لا
تحتوى على
رموز إلا أن
هذه الرؤيا
تعود فى
تاريخها إلى
ما يقارب 10
سنوات قبل
هدايتى. كما
هو في الرؤيا
كان المهدي
يكنّى بأبي
نور وفي ذلك
غرابة حيث أن
هذا الاسم ليس
شائعا بين
الناس. في
الحقيقة أن
اسم ابن
المهدى
الأكبر هو
نورالدين.
الرؤيا:
رأيت
أنني في مكان
مزدحم فيه
الرجال
والنساء يصلون
معا ولكنني لم
أرى الكعبة ,
وبعد قليل حضر
الشيخ وأعلن
من الميكرفون
أن سيدنا
الحسين !! سوف
يأتي ليؤم
المسلمين
للصلاة ففرحت
كثيرا لأنني
سوف أرى ابن
بنت رسول
الله وذهبت
إلى الشيخ كي
أتأكد منه
فأكد لي وفرحت
وعندها أعلن
الشيخ أن الذي
يؤمنا في الصلاة
هو أنس بن
مالك وليس
سيدنا الحسين.
التعبير:
(مكان
مزدحم): أى حدث
كبير. (الرجال
والنساء): شامل.
(يصلون معا): أى
أن الحدث
الكبير ذو
علاقة بأمر من
السماء. (لم
أرى الكعبة):
فتنة. (وأعلن
من
الميكرفون):
الميكرفون وسيلة
لتبليغ خبر
للجميع أن
(سيدنا
الحسين) كناية
عن المهدى
(سوف يأتى
ليؤم) ليقود
المسلمين. (وذهبت
إلى الشيخ كي
أتأكد منه) أى
من هو؟ (فأكد لى)
أنه (أنس بن
مالك) خادم
رسول الله
الأمين.
الرؤيا:
كنت أسير ومعي
نفر قليل
نتلمس الطريق
في غابة ذات
مستنقعات وأشجار
يبسة هالكة
والظلمة
حالكة فابتدر
إلي نفسي بأني
أملك مصباح
فأخرجته وما
أن أضأته ورفعته
لأتبين
الطريق وإذا
بيد تمسك بيدي
وتنزلها إلي
الأرض وصوت
يقول لي لا
تضئ مصباحك
كان صاحب اليد
والصوت أبو
الوليد
الغامدي رحمه الله
فشعرت في
قرارة نفسي
بأن الموت كان
سيصيبنا إن
أنا أضأت
مصباحي
فنكسته للأرض
وجعلت أنظر
إلي أبو
الوليد وهوا
يمضي ثم عدت
انظر إلي
مصباحي وإذا
به مضاء
فأسرعت
وأطفأته ثم
أكملت الطريق
ومن معي حتى
ظهرت لنا
بحيرة في وسط
جبال كانت هذه
البحيرة تعج
بالأشجار
المقلوبة
رأسا علي عقب
وفي وسط
البحيرة كانت
هنالك غوريلا
يغطيها الماء
إلي المنكبين
وبدا أن هذه
الغوريلا لنا
أو تخصنا فقام
واحد منا ليس
الجماعة التي
كانت معي وقفز
في الماء كما
طرازان
فحملته
الغوريلا علي
كفها وبينما
نحن كذلك وإذا
بأربع
غوريلات تخرج
من بين الجبال
تهرول مسرعة
باتجاه
الغوريلا
التي لنا وحين
دخلت
الغوريلات
إلي البحيرة
كان الماء لا
يصل إلا
لكعوبها حتى
اقتربت
وأحاطت
بالغوريلا التي
لنا تركت
المكان وصعدت
إلي سطح البيت
وإذا بالجو
وقد ملء بطيور
السنونو
فجعلت أنظر إليها
وإذا بأختي
تقبل علي
وتحدثني عن
كلمة للظواهري
<<حفظه الله >>
وقع في قلبي
ما قاله في
تلك الكلمة
وهي لفظة
صغيرة هذا
نصها << من هنا
من وزير ستان
أحدثكم >>
فقلت لأختي
لقد قال من
وزير ستان
لكنه الآن في
قمر ستان وتم
المنام .
التعبير:
(أسير
ومعي نفر قليل
نتلمس الطريق
): المجاهدين
يسيرون بجهل
تام بوجهتهم.
(مستنقعات):
فتن. (وأشجار
يبسة
هالكة):علم ناضب
ولا مساعدة
ترجى ممن
يسمون أنفسهم
"العلماء".
(والظلمة
حالكة): مشاكل
عالمية.
(فابتدر إلي
نفسي بأني
أملك مصباح):
كانوا يبحثون
عن المهدى
ودلالة ذلك من
حملهم
المصباح فى
الظلام. (أبو
الوليد
الغامدي يمسك
بيدى وينزلها
الأرض): رحمه
الله وهذا دعم
المجاهدين للمهدى
ويشرى بقرب
وقته. (بحيرة
في وسط جبال -
الأشجار
المقلوبة):
فتن عجيبة !!
(كانت
هنالك غوريلا)
: الغوريلا
رمز القوة أى
المهدى.
(وكأنها لنا) : هذا
ما كنا نبغى.
(يغطيها الماء
إلي
المنكبين): أى
كان المهدى
مبطناً. (فقام
واحد منا وقفز
في الماء كما
طرازان
فحملته
الغوريلا علي
كفها): معلوم
كيف هى
العلاقة
الحميمة بين
طرازان وغوريلاه
ودعم كل منهما
الآخر وقت
الأزمات. (وإذا
بأربع
غوريلات تخرج
من بين الجبال
تهرول مسرعة
باتجاه
الغوريلا
التي لنا): أى أربعة
حكومات
ستحاول
القضاء عليه
(وتذكر رؤية الأربعة
خليجيات
الذين تسارعن
إلى المهدى فى
هذا الكتاب).
(وأحاطت
بالغوريلا
التي لنا): قبضت
على المهدى
فالدعاء
الدعاء. (كان
الماء لا يصل
إلا لكعوبها):
فهم ظاهرين
وإنى لأعرفهم
واحداً
واحداً. (تركت
المكان وصعدت
إلي سطح
البيت): بدأت
فتنة المهدى.
(وإذا بالجو
وقد ملء بطيور
السنونو): دعم
منه تعالى
بفضل ومنة.
(كلمة
أيمن
الظواهري):
ظاهر اليُمن
يرمز لظهور
الحق. (من هنا
من وزير ستان
أحدثكم ): إن
تكرار ظاهر
اليُمن لكلمة
(مِن) مرتين
تعنى
"انتبهوا"
إلى المكان:
إن حديثكم "المهدى"
هو من( .ز.. ستان).
(فقلت لأختي
لقد قال من وزير
ستان لكنه
الآن في قمر
ستان): أى أنه
كان على ظاهر
اليُمن أن
يوضحها أكثر
ويقول القمر
(المهدى) من
(ستان) حيث أن
دول منتصف
آسيا لها علاقة
وطيدة بـ
(ستان).
وهنا
نعود لأجمل ما
فى هذه الرؤيا
(الإشارات الضوئية).
فنحن نعلم أن
إشعال النور
(إظهاره) ثم إطفاءه
(إبطانه) ثم
إشعاله مرة
أخرى هو إشارة
ضوئية واضحة
إلى شىء ما
قادم
"فأنتبه".
حسناً ... فتكون
الإحاطة
بالمهدى فى
آخر الرؤيا
وظهور خبره هو
النور الذى
كان يحمله الرائى
أول الأمر . ثم
أتاه قائد
للمجاهدين
وأطفأ "أبطن"
المصباح
خوفاً عليه
وهو نفس الشىء
الذى فعله
قائد آخر
للمجاهدين فى
آخر الرؤيا بأن
"أبطن" اسم
المهدى بقوله
وزير ستان. ثم
أشتعل (ظهر)
المصباح مرة
أخرى فى أول
الرؤيا وهذا ما
حدث فى آخر
الرؤيا عندما
أشار الرائى
أنه كان على
الظواهرى أن
"يوضحها".
وهناك
لفتة لطيفة
أخرى فى
الرؤيا ذلك هو
علاقة المهدى
الرموز له
بالغوريلا
الودود بالمجاهدين
من ناحية
وبالغوريلات
الأربعة التى
أحاطت
بالمهدى.
فالمهدى كان
ضالآً ثم أبق
من الضلال
وأحب
المجاهدين
مما أغضب
الغوريلات الأربعة
التى كان
بينها وبين
المهدى وداً
أيام الضلال.
فهذه الرؤيا
بديعة يؤدى
أولها إلى
آخرها, ومن ثم آخرها
إلى أولها ...
فسبحانه ملء
ما سبح به
نفسه عندما
قال .... سبحان
الذى خلق
الأزواج كلها
... فسبحانه ....
الرؤيا:
رأيت والله
أعلم أنى فى
شقة ... ألقى فى
روعى أنها تخص
عمتى ولكنها
ليست هى شقتها
التى أعرفها
وكان فى الشقة
جمع غفير لا
أعرف معظمهم
بل أكاد لا
أعرف أحد منهم
غير أنى شعرت
أنى أتحدث
لأقاربى دون
تحديد
ملامحهم ثم
نظرت من النافذة
الشرقية التى
على يسارى
وإذا بالبدر
مكتمل وكبير
جداً جداً
وأنا أشاهده
يرتفع من وراء
خط الأفق ولم
يبق إلا قليل
جداً جداً منه
مع ملاحظة أن
البدر يرتفع
ويظهر بين
جبلين أو تلين
أسودين أيضا
فى الأفق
ويكاد البدر
يملأ ما بين
هذين الجبلين
... فأسرعت إلى
الشرفة وكان
بها أقاربى
الذين لا
أعرفهم (معذرة
فلم أستطع أن
أميز أحد
منهم) وأخذت
أشرح لهم أن
هذا هو حال
القمر دائما
فى منتصف
الشهر العربى
وأنه يكون فى
أكبر منظر له
فى الناحية
الشرقية ... ثم
أحضرت
كاميرتى
الرقمية
لألتقط صورة لهذا
البدر الرائع
البديع وقبل
أن ألتقط أول صورة
إذا بى أفاجأ
من خلال نظرى
من خلال الكاميرا
أن الشمس تأتى
مسرعة من خلف
الجبل أو التل
الأسود
الأيمن وهى
محمرة تماماً
كما فى حالة
الغروب وقد
كسفت وراء
البدر - الذى
أصبح مرتفعاً
بالكلية
ولكنه ما زال
فى الأفق أى ليس
فوق رؤوسنا -
ولم يبقى منها
إلا هالة فقمت
بالتقاط صورة
لهذا المنظر
الرائع ... ثم
قمت بالتقاط
صورة أخرى بعد
فترة قليلة
جداً جداً هى
مقدار الضغط
على زر
الكاميرا
وكانت الشمس
قد تهاوت تحت
البدر بقليل
والتقطت صورة
لهذا المنظر
أيضا ... ثم بعد
هذا غربت
الشمس تماما
بسرعة هائلة
ناحية الشرق
بين الجبلين
الأسودين ولم
يبق إلا البدر
فى مستوى
نظرنا بين الجبلين
وفى أبهى صورة
له ...
التعبير:
(شقة
عمتى وليست هى
التى أعرفها):
مشقة عامة. الجمع
الغفير هم
المترقبون
لظهور
المهدى. ونفذ
السهم من
الرمية أى
خالط جوفها ثم
خرج طرفه (وبقى
جزء منه) من
الشق الآخر
فترمز
(النافذة الشرقية)
إلى مكان
(منفذ) ظهور
المهدى
(البدر) وهو من
الشرق. و(كبير
جداً جداً) و
(يكون فى
أكبر)
تلمحان إلى
اسم المهدى
(أكبر) و (منظر
له) أى لقب له.
أما ظهور
البدر من بين الجبلين
الأسودين فهو
ظهور المهدى
على الظلم
القابع
المترسخ على
رؤوس العباد
وما سيواجهه
من مصاعب
وفتن. و
(الكاميرا
الرقمية) ترمز
إلى الحاسوب
ورغبة الرائى
من مشاهدة
والتحقق مما
أتى به المهدى
من أرقام وحسابات
قرآنية.
والشمس
الحمراء
(الغاضبة) فى هذه
الرؤيا ترمز
للدولة التى
تأتى سريعاً
للقضاء على
المهدى
والهالة
والكسوف هى ما
سيحصل من
الفتن من جراء
المواجهة
والتى ستنتهى
برحمة منه
تعالى بنصر
المهدى وذلك
لغروب الشمس
فى الشرق (وهو
عكس ما نعلم)
فيدل على
الهزيمة القسرية
والمفاجئة
التى ستواجه
الدولة. وتعبير
آخر: فإن
الشمس
القادمة من
الاتجاه الأيمن
بسرعة قد يمكن
فهمها بأن
حركة الشمس
تقوم بكتابة
شىء ما على
صفحة السماء
والرائى هو
الذى يستطيع
فى هذه الحالة
بقراءة الحرف
الذى كتب وإن
كنت أرجح أن
له علاقة
بالحاسوب حيث أنه
لم يرى الشمس
إلا من خلال
الكاميرا.
الرؤيا:
رأيت في ما
يرى النائم
أني في غرفة
وإذ أمامي رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
يقوم الليل
وكان ظهره صلى
الله عليه
وسلم باتجاهي
والغريب أني
رأيت رسول
الله صلى الله
عليه وسلم وهو
واقف للصلاة
كانت يرتدي
الملابس الداخلية
وكانت قدماه
تؤلمه وعندما
وقف للصلاة
وقبل شروعه في
تكبيرة
الإحرام ستر
جسمه الشريف
بقطعة قماش
الذي سيخدم في
المستشفيات
لتضميد
الجروح ولف
قطعة الشاش
حول كتفيه
وربطها مع
رجليه
كمحاولة منه
صلى الله عليه
وسلم لستر
عورته وربط
قدمه التي
تؤلمه وبعد
ذلك كبر رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
تكبيرة
الإحرام ودخل
في الصلاة
وكنت أراقبه
عليه الصلاة
والسلام وقلت
في نفسي هذه
فرصة كي أرى
كيفية صلاة الرسول
صلى الله عليه
وسلم .
ولم يلبث رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
قليلا حتى وقع
على الأرض من
شدة الألم في
قدميه وعندما
رأيت هذا
المنظر هجمت
على قدمي
الرسول صلى
الله عليه وسلم
كانت
حرارتهما
مرتفعة جدا
وبدأت اقبل قدميه
الشريفتين
وأضعهما على
وجهي وصدري
كمحاولة مني
لتخفيف
حرارتهما.
التعبير:
هذه
الرؤيا عزيزة
على لأننى لا
أدرك رموزها فحسب
بل وأستشعرها.
رؤية سيدى
رسول الله من
الظهر هى رؤية
عترته أى
المهدى
ورؤيته يقوم
الليل إشارة
إلى "يصلحه
الله فى ليلة
ومما يؤكد هذا
هو وجود قطعة
الشاش
المستخدم فى
المستشفيات.
وقد أصاب الحق
أخى (جاسم
محمد) فى
تعبيرها وأنا
من المتابعين
لكل ما يقول
فقد فتح الله
تعالى عليه
وهو العزيز
الحكيم. أما
آلام القدم فقد
ذكرت فى رؤيا
هدايتى أننى
أصبت قدمى
اليمنى بكسر
من فوق الكعب
بقليل وذلك فى
الحقيقة وهى
لا تزال
تؤلمنى من حين
لآخر.
والملابس الداخلية
تصف حال
المهدى
ومعاناته هذه
الأيام تماماً
وبدقة وبشمول.
فمن ناحية كان
المهدى يصلح
ما فسد وذلك
رمز له بربط
القدم ومن أخرى
كان عليه أن
يستر نفسه
وهذا ما رمز
له بلف قطعة
الشاش حول
كتفيه. ووجوده
لوحده بقطع من
القماش تصف
أيضاً قلة
حيلته
وأدواته
وحيرته وانعزاله
عن الناس فى
تلك الفترة
للقيام بما هو
مطلوب منه.
وعدم اكتمال
الغطاء يدل على
عدم اكتمال
الستر, إلا أن
هذا هو أمر
الله له وفى
علم الغيب
عنده وحسبنا
أن هذه الدنيا
زائلة بمن
فيها ونرجو أن
نكون ممن يقول
أول البعث:
الحمد لله
الذى أذهب عنا
الحزن. ثم
(كبَّر تكبيرة
الإحرام) أى
أعلن أنه
المهدى.
ثم
تبدأ معناته
الشديدة مع
الآخرين فما
يقوله لعمرى
لجِد كبير
والذى سيحمله
على قدميه سيكون
أكبر .... إن
الناس كانوا
يعتقدون أن
المهدى رجل
خارق بحد ذاته
وهذا غير صحيح
بل وغير مقبول
فلو أراد الله
تعالى ذلك
لأرسل ملكاً
أو أمضى أمره
كيفما شاء
سبحانه
فالخلق خلقه
ولا عصيان
لأمره ... لكنه
الإيمان
بالغيب وبقدرة
الله وتوقيته
... وهو
الإيمان
المطلق بأن
الله عز وجل
على كل شىء
قدير.... وقدرة
الله تعالى لا
تنحصر فى
إحداث
الخوارق من
وجهة نظر الإنسان
... بل هى قدرته
سبحانه على
إحداث ما يشاء
بالأسباب
التى وضعها
سبحانه
والتى هى بمتناول
الإنسان
وبفهمه
وقدرته .... فتتم
إرادته ولكن
بالعدل من جهة
وباختيار الإنسان
من جهة أخرى
فتتم الحجة
عليه.
الرؤيا:
رأيت
في ما يرى
النائم كأنني
واقفا مع أحد
الأشخاص لا
أعلم من هو
وكأن هناك
شاشة عرض
أمامنا وفيها
منظر بنايتي
نيويورك
وأحداث 11
سبتمبر وثم
صورة بوش
وتاريخ
نوفمبر , وهنا
قلت لمن معي
ألم أقل لك
إنه سيحدث
مثلما حدث في
سبتمبر11
وبعدها سمعت
تلاوة سورة
العاديات.
التعبير:
(شاشة عرض):
وقد تواترت
(تلفاز أو
حاسوب) لكون الحدث
عالمياً. (بنايتي
نيويورك) هى
الرقم 11 وكذلك
تاريخ الأحداث
11 سبتمبر
ونوفمبر هو
الشهر 11. وسورة
العاديات بها
11 آية وهى تصف
غزوة سبتمبر
تماماً فأنظر:
وَالْعَدِيَتِ
ضَبْحاً:
الخيل
(الطائرات) تحمل
المجاهدين و
(ضَبْحاً)
أصوات التنفس
للخيل فتكون
أصوات
النفاثات
للطائرات.
(فَالْمُورِيَتِ
قَدْحاً):
الخيل تورى
ناراً
والأولى الطائرات
تورى ناراً من
خلال
نفاثاتها.
(فَالْمُغِيرَتِ
صُبْحاً) وهذه
الأحداث صباح
سبتمبر 11
(فَأَثَرْنَ
بِهِ نَقْعاً)
الغبار الذى
أثرنه, أوَ
أكثر مما
رأينا؟
(فَوَسَطْنَ بِهِ
جَمْعاً)
أصبحوا وكل
العالم من
حولهم. إذن
تقول الرؤيا
أن سورة
العاديات تصف
أحداث سبتمبر
بدقة بالغة
لكن هذا ليس
كل شىء فى
الرؤيا فلو
كان كذلك فكان
يكفى بأن
يشاهد الرائى
أحداث سبتمبر
ثم تليها يسمع
سورة العاديات
وكفى إلا أنه
رأى أكثر من
ذلك! فما هو
الغرض المبطن
إذن.
إن
العدد 11 هو (1)
يتبعه (1) فـ 11
تعنى لاحظ
التتابع فى
العدد 11 من أول
الرؤيا إلى
آخرها فكما أن
الأعداد 11
متتابعة وهذا
واضح وهو حق
فإن الأحداث
متتابعة
أيضاً وهى حق
أيضاً إذن.
والرؤيا
قسمين أحدهما
ما شوهد على
الشاشة
والآخر ما
قاله لمن معه
وما سمعه من
قرآن. فيكون
التأويل: كما
أن بوش فاز
بالانتخابات
الأمريكية
فإن ما حدث في
سبتمبر11 هو فى
القرآن (وليس
فى سورة
العاديات
فقط) والدليل
على ذلك سورة
العاديات.
وهذا ما
وجدناه فى
حسابنا
لأحداث
سبتمبر من
القرآن من
علاقة أسامة
والمسيح
والمهدى فأنظر
هناك.
الرؤيا:
رأيت عيسى
ابن مريم,
ظاهر فرق شعر
الرأس, فأردت
أن أسأله عن
المهدي, فأجابني
قبل أن أسأله....
فقال:
(الخطابي),
إنكم تعرفونه,
المهدي شاهد
على المسيح!.
التعبير:
(فأجابني
قبل أن أسأله):
فدليل على
السرعة وهى إحدى
سمات هذا
الزمن
وتحديداً
للحاسوب.
(تعرفونه):
يرتبط العلم
بـ (الحسابات)
ولابد لاكتمال
المعرفة أن
يكون هناك
انتقالات
(اتصالات)
للعلم
(الحسابات).
والمعرفة (العلم
+ الحساب) هى
لغة العصر ولا
من دليل على
هذا أبلغ من
أنه لا يكاد
يخلو بيت فى
العالم من (الحاسوب)
الذى يقوم
بالعمليتين
(العلم
والحساب).
فإذا أراد
المهدى أن
يشهد على
المسيح فلا بد
وأن يستخدم
لغة عصره,
المعرفة (الحاسوب)
وهو بعينه ما
تقرؤون.
(الخطابي):
تكلم فيها
وأحسن من
(أُحب فى الله).
(شاهد على
المسيح): شاهد
بالكتاب وبما
يأتيكم به
المهدى من
(معرفة).
فالمهدى هو
الذى يشهد على
سيده المسيح
بما آتاه الله
من علم
الكتاب.
الرؤيا:
رأيت
في المنام أن
إبراهيم عليه
السلام قد بعث
وأخذ يدعوا
الناس إلى
الإسلام فتعرض
له رجلان
وقالا : بل أنت
المسيح
الدجال. فقال
لهما إبراهيم
عليه السلام :
إني عبد الله
أصلي وأصوم .
فأخرج له أحد
الرجلين ورقة
لعب من جيبه
وقال له :
أهذا هو
الإسلام الذي
عندك ؟ وقال
الثاني : إن
القرآن قد
أخبر أن محمداً
خاتم
الأنبياء !
فأجابهما
إبراهيم عليه
السلام : إني
بعثت لأجدد
الحق وأنتم قد
كفرتم ! فقالا
له في تحد
وكبرياء :
افتح لنا قبر
محمد دون أن
تحفر بيدك .
فمسح بيده
ودخل إلى القبر
ثم خرج , وقال :
محمد داخل
قبره . فطلبت
من إبراهيم
عليه السلام
أن يحرق المكذبين
, فأشار
إليهما بيده
فاحترقا بإذن
الله.
التعبير:
إخراج
أحد الرجلين
لورقة اللعب
قائلا: (أهذا هو
الإسلام الذي
عندك؟) يؤكد
ما يأتي به
المهدي من ربط
الأعداد
بالقرآن وهو
ما قد ذكرته
في الرؤيا
عندما كنت
أعلم صبية
المجاهدين
لعبة البلوت
وكذلك ما
سألني عنه
سيدي رسول
الله بالربط
بين الأعداد
(الصور) وآيات
القرآن
الكريم كما في
الرؤيا . وفى
هذه الرؤيا
تحذير فهم
سيتهمونني
بأنني أدعى
النبوة أو
خيراً من ذلك
وأنا أخبركم
بأنني لست
بنبى ولست
برسول ولست
بأفضل من أى
من الأنبياء
والمرسلين
عليهم
الصلوات والسلام.
ولا يتنزل على
الوحى إنما
يوحى إلىَّ ربى
كما يوحى ما
شاء إلى من
يشاء من خلقه
بعلمه وقدرته
تعالى:
وَأَوْحَى١
رَبُّكَ
إِلَى
النَّحْلِ
أَنِ
اتَّخِذِى مِنَ
الْجِبَالِ
بُيُوتاً
وَمِنَ
الشَّجَرِ
وَمِمَّا
يَعْرِشُونَ
{68:16}
ويعلمنى
ويفهمنى ربى
كما يشاء وبما
يشاء وهو العليم
الحكيم ...
فَفَهَّمْنها سليمن
وَكُلا
ءاتينا
حُكْماً
وَعِلْماً وَسَخَّرْنَا
مَعَ داود
الْجِبَالَ
يُسَبِّحْنَ
وَالطَّيْرَ
وَكُنَّا
فعلينَ {79} وَعَلَّمْنه
صَنْعَةَ
لَبُوسٍ
لَّكُمْ
لِتُحْصِنَكُم
مِّن
بَأْسِكُمْ
فَهَلْ
أَنتُمْ
شكرونَ {80:21}
الرؤيا:
رأيت
فيما يرى
النائم أنني
كنت في مكة
وأني أنزلت
إنزالاً من
جانب الكعبة
من الجهة
المقابلة
للمقام وأنني
رأيت في ستار
الكعبة عن
نزولي صورة
الشيخ أسامة
على الكعبة
وكذلك صورة الملك
فيصل ورأيت
أسماء لآخرين
نسيت من هم
عندما نزلت
على ساحة
الحرم بجانب
الكعبة رأيت
الشيخ أسامة
_حفظه الله
_يطوف مع المسلمين
وكان الشيخ
أسامة يسير
سريعاً في
طوافه بدأت
أطوف أنا مع
الناس وعندما
انتصفت في الطواف
رأيت الشيخ
ينتهى من
الطواف
وينصرف انتهيت
بعده بقليل
ولحقت به وكان
الشيخ على عجل
من أمره وأنا
لم أستطع
مجاراته في
سيره , المهم
أنني لحقت
بالشيخ ,وكنت
أناديه ولا
يلتفت إلي حتى
أتيته وهو
عند محل لبيع
الحلوى ورأيت
الشيخ يأخذ من
الحلوى في
المحل ويوزع
على الناس .......
التعبير:
(أستار
الكعبة):
أستار الكعبة
الشريفة
تحتوى فى
الحقيقة على
آيات من
القرآن
الكريم. وهنا
ترمز إلى
صفحات القرآن,
(صورة الشيخ
أسامة و صورة
الملك فيصل على
الكعبة
وآخرين):
الصورة ترمز
للأرقام. أن سيكون
هناك ارتباط
بين الآيات
القرآنية وبين
هذه الأسماء
وذلك عن طريق
الأعداد وهو
نفس الشىء
الذى أتيت به
(أنظر إلى
قسم الأعداد
للتفصيل).
وفيصل رمز
المهدى
والآخرين هم
الخلفاء
ومنهم سيدى
المسيح. وهذا
سيكون ظاهراً
لجميع
المسلمين
لظهور ما رأى
على قبلة المسلمين.
الرؤيا:
رأيت
إن بوابة
مفتوحة ويجرى
منها الناس
بسرعة فى كل
اتجاه وانأ
خارج هذه
البوابة اسأل
احد الضباط
(ضابط مصرى)
بملابس سوداء
قلت ماذا يحدث
قال .....منه نبى
ومنه كافر
(لهجة مصرية)
...وانتقلت الى
مشهد أخر مكان
يشبه المطعم
بقرب النيل
وانأ جالس على
ركبتى وابكى
بحرقة شديدة
جدا والناس لا
تبالى لما ابكى
وانأ أحس من
داخلى إن خطر
عظيم يهدد
الناس وسيحدث
بين لحظة أو
أخرى وكان
الوقت وقتها
غروب الشمس.
وانتقلت
إلى مشهد أخر
حيث وجدت نفسى
نائم على جنبى
الأيسر وإذا
بأحد يلمس
كتفى وإذا بى
أقول بصوت
مسموع رسول
الله وأقوم
أقف وإذا به
صلى الله عليه
وسلم يلمس
كتفى وأنا
انظر إلى أسفل
أردت إن أرى
الرسول وإذا
فى نفسى أقول
إذا نظرت له
صلى الله عليه
وسلم سوف
افقده فى
الحلم فنظرت
إلى أسفل
ثانية وهو
يقول لى
(بلهجة مصرية)
قول لهم أن
المسيح جى
وكررها مرتين
أو ثلاثة ثم
قلت له طب
نعمل اه قال
صلى الله عليه
وسلم (غير
متأكد ولكن
المضمون
متأكد منه)
وانأ انظر إلى
كف يدى اليمنى
يد بيضاء أو
يد بيضاء بغير
سوء.
التعبير:
(بوابة
مفتوحة ويجرى
منها الناس
بسرعة فى كل اتجاه):
فُتِح باب
فتنة المهدى
وجرى الناس
بسرعة يدل على
عصرها أى عصر
السرعة. (سأل
احد الضباط
"ضابط مصرى"):
أى أن الفتنة
ستلحق مصر.
(ماذا يحدث؟):
يسأل عن حديث
الناس وهو
موضوع المهدى
فكانت
الإجابة: (منه
نبى ومنه كافر
"لهجة مصرية"):
أى شىء بين
الضلال
والصلاح وهذا
وصف جيد لضال
يهديه الله عز
وجل فى ليلة.
(مكان يشبه
المطعم بقرب
النيل): (النيل)
تشابه
(النبيل) (بقرب)
كبير.
(أجد
نفسى نائماً
ورسول الله
يلمس كتفى):
يفسر سيدى
رسول الله
رؤيته بطريقة
غير مباشرة
(لأن الرجل لم
ينظر إلى سيدى
الرسول
مباشرة)
فبدلاً من
قوله المهدى
حق قال عيسى
جى.
(غير
متأكد): فتنة
والعمل عملكم
والاختيار
لكم و
(المضمون
متأكد منه) أى
الحق معه.
(وانأ
انظر إلى كف
يدى اليمنى يد
بيضاء أو يد بيضاء
بغير سوء): أى
فى ذات الوقت
الذى قال سيدى
الرسول
(المضمون متأكد
منه) رأيت
آيات المهدى
ظاهرة بيضاء.
وذكرنا هذا
بقوله تعالى
فى آية موسى
عليه السلام:
وَنَزَعَ
يَدَهُ
فَإِذَا هى
بَيْضَاء
لِلنَّظِرِينَ.
الرؤيا:
رأيت
أنني أقف على
سطح منزلنا
أنا وإخوتي
وكنت أنظر إلى
القمر , وكان
بدرا مكتملا ..
وبعد ذلك رأيت
البدر وقد كتب
عليه الرقم ( 4 )
وحول الرقم
بعض الخطوط
التي لم أفهمها
, ثم بعد ذلك
رأيت الشمس
تشرق بجانب القمر
تماما . فسألت
أخواتي عن
اليوم الذي
نحن فيه فقالت
إحداهن :
اليوم الجمعة
, وشهقت وقلت يالله
! الشمس
والقمر
يظهران معا ,
واليوم جمعة
إنها القيامة
, وعلى الفور
نزلت من السطح
وأخذت سجادة
للصلاة وخرجت
إلى حديقة
المنزل ,
ووضعت
السجادة
باتجاه
القبلة وبدأت
أكبر وأصلي
وأنا أرتعش
خوفا من رأسي
إلى أخمص
قدمي.
التعبير:-
هناك
العديد من
الرؤى والتى
ظهر بها القمر
والرقم (4)
وسأقوم
بتعبيرها من
خلال هذه
الرؤيا. البدر
(المهدى) والرقم
(4) بالكتابة
العربية هو ما
يمثل بالشدة
فى بعض الرؤى
الأخرى و هو
يمثل الحرفين
المتوسطين
المتشابكين
(الباء
والياء) من
اسم المهدى
الأول (نبيل)
وما يؤكد ما
ذهبنا إليه هو
وجود بعض
الخطوط حول
الكتابة
"التى لم
يفهمها"
الرائى. فهذه
الخطوط تقول :"
أن الأمر يحتاج
إلى بعض
التعبير فلا
تأخذوا الرقم
كما هو". كذلك
إشراقة الشمس
بجوار القمر و
يوم "الجمعة"
يؤكدان ذلك أى
"ضعوا النور
على ما لم يتضح
من قراءة
واجمعوا".
وإضافة إلى
التأكيد تذكرت
الرائية يوم
القيامة
والتى ظهور المهدى
أول أشراطها
الكبرى.
الرؤيا:
رأيت
الفجر يشرق من
موضعه في
الأفق , وقد
ملأ صفحة
السماء
والسحب تخفيه
تارة ثم يشرق
تارة أخرى إلى
أن غلب نوره
وأشرق في جميع
أنحاء الأرض
ثم ظهر في
السماء اسم
تأملته فإذا
هو ( فيصل ) . وبعد
أيام رأيت
خيولا مسرجة ,
تصول وتجول ,
وسمعت صوتا قد
ملأ الأسماع
يقول :
يا عباد
الله هبوا
ليس
بعد الله رب
فـأطيعـوا
ولبــوا
تنصروا تصر
محمد
فقلت
: من أين هذا
الصوت ؟ فقيل
لي : إنه من
السماء ! ثم
سمعت الخيول تردد
الشطر الأخير
من النداء
ثلاث مرات
وبقوة ؛
تنصروا نصر
محمد , تنصروا
نصر محمد ,
تنصروا نصر
محمد . وكانت
الخيول كثيرة
جدا , وكانت
تحوم حول
مقبرة في
بلدتنا ,
فأسرعت إلى
بندقيتين في
منزلنا ,
وأخذت فرسين
وأعطيتها
لرجل اسمه ( غالب
).
التعبير:-
وكما
ذهبنا فى
تفسير الرؤيا
السابقة فإن
اسم (فيصل) قد
تكرر فى عدد
من الرؤى
الدالة على
المهدى. ويكون
مع الإسم ما
يشير إلى عدم
الاكتمال
وعدم الوضوح.
فشروق الشمس
واختفائها
خلف السحب
إنما هو إشارة
تنبيه إلى أن
هناك ما يبطن
خلف هذه الكتابة
مما يوجب
إيضاحه. فإسم
(فيصل) يشبه (نبيل)
من حيث هيئة
الكلمة. كذلك
فإن "فيصل" هو أحد
سمات المهدى
الذى يفصل بين
الحق والباطل.
والخيول فى
هذه الرؤيا
دلالة على دعم
منه سبحانه
بالملئكة
وتنبيه
الغافلين من
أمة سيدى محمد
صلى الله عليه
وسلم. وأما
كونها تحوم
حول مقبرة فهو
مما يحزن له
حيث رمز لأمة
سيدى بأهل
القبور وقد
ورد مثل هذا
التشبيه فى أكثر
من رؤيا.
الرؤيا:
في
منتصف عام 2003
رأيت أني في
بناية وفي أحد
طوابقها شقة
عرفت أن عمر
بن الخطاب رضي
الله عنه نائم
فيها وقد فتحت
لي الباب
امرأة سمراء
سافرة تلبس ما
يكشف منها
الساق
والذراع
فطلبت منها
رؤية عمر فمشت
معي في رواق
إلى أن وصلنا
إلى الغرفة التي
كان فيها عمر
نائماً ففتحت
له الباب قليلاً
وأطللت منه
بهدوء (إذ لم
أكن أريد أن
أزعج الفاروق)
فوجدته يفترش
الأرض نائماً
فكأنه أحس بي
واستيقظ فرفع
رأسه دون أن
يقوم وصار ينظر
إلي مفترساً
وأنا أنظر
إليه وصرت
أفترس في
ملامحه
فوجدته: ظاهر
القوة في
نظراته وغليظ
الملامح وله
حاجبين
كثيفين جداً
وعلى رأسه عمامة
عجيبة تلمع
كما نسجت من
المعدن أو
الحديد
وصبغتها تميل
إلى البني
المخلوط
بحمرة ومكتوب
عليها بسم
الله أو (لا
إله إلا الله
–والشك مني-
وإن أغلب الظن
أنه مكتوب بسم
الله ) بعدها
كأني شعرت
بإحراج
الموقف لوجود
المرأة وهي
سافرة, وكمن
تذكرت أن لا
يجوز لي
رؤيتها على
هذا النحو إذ
لعلها من
محارم عمر
فارتبكت الرؤية
واستيقظت على
هذا.
(بينما
يمر على خاطري
لحظة
الاستيقاظ
قصة رؤية
النبي صلى الله
عليه وسلم
التي أبكت عمر
عندما أخبره
النبي أنه دخل
قصر عمر في
الجنة فلما
رأى جارية خرج
سريعاً لمّا
يعرف من غيرة
عمر)
التعبير:
تاريخ
هذا الرؤيا
يتزامن مع
إدراك المهدي
أنه المهدي
وذلك يفسر كون
الفاروق الذي
يرمز للمهدي
في الرؤيا في
حالة استيقاظ.
ترمز الشقة
إلى شقاء
المهدي
ومعاناته
الكبيرة حيث أنه
يصعب تصديقه
حيث أنه يمر
بمرحلة تغيّر
كبير ويتوجب
عليه الإيمان
بما يرى من
نبوءات ومبشرات.
أما الحاجبين
الكثيفين
تدلان على اعتزاله
الناس وحجب
الله تعالى له
أما العمامة العجيبة
اللامعة
والمنسوجة من
الحديد تدل على
صلابة المهدي.
الرؤيا:
رأيت
في منامي أني
واقف أمام محل
مصور وحلاق وفي
محل الحلاقة
يوجد ناس تحلق
, وداخل
المصور مجموعة
من المصورين
الفلسطينيين ,
ويقول : رفعت
رأسي إلى
السماء ورأيت
القمر مكتوبا
على صفحته اسم
( الله ) وأسرعت
للمصور
ليلتقط صورة
لهذا المنظر ,
وعندما أتى
المصور فإذا
بغيمة غطت
القمر إلا أن
نوره بقي
ساطعا.
التعبير:
ناس
تحلق: الحلاقة
هنا ترمز
للحج وإعلان
المهدى حدث
بعد شهر واحد
تحديداً من
يوم النحر الذى
به يحلق
الحجاج.
المصور: كما
سبق فإن الصور
والسرعة
ترمزان
للحاسوب. ناس
من فلسطين : لأنهم
من أمس الناس
حاجة للمهدى
وهم أيضاً
ينتظرون عند
الحلاق فذلك
ما يفعله
الناس عادة
عند الحلاق !!
الرؤيا:
رأيت كأنني
في آخر ليلة
في رمضان وأنه
بعد انتهاء
السنة
الميلادية
الحالية (2004)
سيصبح شهر رمضان
رمضانين :
رمضان
بالتقويم
القمري ، ورمضان
بالتقويم
الشمسي
العالمي (
يعني سيصبح
أحد الشهور
الشمسية: فبراير
أو مارس مثلا
هو رمضان
بالإضافة إلى
رمضاننا
الكريم
بالتقويم
القمري. وأنا
في الرؤيا
أدخل في روعي
أن رمضان
المقبل
بالتقويم الشمسي
سيدخل بعد
انتهاء السنة
2004 ولم أتذكر
أيكون شهر
يناير هو
رمضان أم هو
شهر فبراير.
التعبير:
وجود
شهر رمضان آخر
بالتقويم
الشمسى يدل
على ظهور
الإسلام على
الدين كله.
وشهر رمضان
أنزل فيه
القرآن
والشمس
والقمر آيات
مرتبطة بعلم
الحساب كما
أسلفنا
مراراً فتدل
الرؤيا على أن
ظهور الإسلام
ذو علاقة
بالقرآن
والحساب , وهو
ما يقوم به
المهدى وأن ذلك
سيكون سنة 2005.
الرؤيا:
رأيت
أني كنت مع
أهل بيتي فجاء
أبي رحمه الله
فقال لي
:انتظروا حتى
تأخذوا معكم
جدك ، ففتحت
باب السيارة
ليركب جدي ،
فإذا هو أصغر
من عمره الذي
توفاه الله
عليه (حيث كان
قد بلغ من العمر
عتيا إلا أنه
في الرؤيا قوي
البنية وشعره
أسود )، ثم بعد
ذلك رأيتني
أتمشى في شارع
في مدينة أمريكية
فلاحت مني
التفاتة إلى
السماء فإذا بالقمر
يمر سريعا في
السماء وهو
بدر فيتجه من الشرق
إلى الغرب ،
فظننت أنه
سيقع زلزال،
لكن الذي حدث
هو أن الشمس
التي كانت في
موقعها من السماء
التي تكون
عليه وقت
العصر انتقلت
منه إلى الشرق
حيث بقيت لا
أدري هل ستغرب
في الشرق أم
ستتابع سيرها
غربا كما تفعل
كل يوم ،
فدخلت بقالة
لأسأل صاحبها
والزبائن
لأتأكد من وضع
الشمس الجديد
فأجابوني
إنها في East
الشرق وأدخل
في روعي أن
اليوم هو يوم
السبت وأدخل
في روعي أنني
كنت كتبت في
منتدى أن الشمس
سيحصل لها هذا
يوم السبت
الذي يصادف تاريخ
اليوم.
التعبير:
أخذ
الجد شاباً
قوياً يدل على
الأخذ بالحق.
ظهور البدر من
الشرق أى أصل
المهدى,
والسرعة ترمز
للحاسوب.
وأيضاً وكما
سبق فالشمس
والقمر آيات
مرتبطة بعلم
الحساب كما
أسلفنا
مراراً فتدل
حركة الشمس
والقمر إلى
لفت الانتباه
للحساب (لاحظ
أنك إذا أردت
أن تلفت نظر
شخص بعيد عنك
إلى شىء ما
فإنك ترفع
يديك إلى
الأعلى وتلوح
باليمنى إلى
اليسار
وباليسرى إلى
اليمين).
وليوم السبت
هذا نبوءة
واضحة ليوم
ظهور المهدى.
فيوم السبت
يوافق يوم
عاشوراء 10 / 1 / 1426
للهجرة والذى
به يعلن
المهدى عن
نفسه. وهناك
دلالة أخرى لهذا
فيوم عاشوراء
هو اليوم الذى
أنقذ الله تعالى
اليهود
وسينقذ
المسلمين هذه
المرة بإذنه
تعالى.
رؤى
المهدى
1)
عندما كنت فى
حوالي الواحد
والعشرين من
عمري وبينما
أنا نائم على
وضوء في منتصف
ليلة من ليالي
الجمعة شاهدت
فيما يرى
النائم أنني
في مسجد صغير
وكأنه من
الزمن الأول
وكان سيدي
رسول الله
يصلي بنا صلاة
الفجر وهو في
التشهد.
كان
عمر بن الخطاب
خلف رسول الله
تماماً وعلى يساره
أبو بكر
الصديق وكنت
أنا على يمين
عمر, رضي الله
عنهما. كانت
المسافة
بيننا وبين
سيدي رسول الله
كما هي
المسافة بين
الإمام
والمأموم.
وبينما أنا في
هذا الموقف
تمنيت أن لا
تنقطع بي الرؤيا
قبل أن أرى
وجه سيدي رسول
الله وأنا
أتفكر في قوله
تعالى (وما
أرسلناك إلا
رحمة للعالمين).
كنت أحدث نفسي
بأنه لو كان
سيدي رسول الله
رحمة
للعالمين
فلابد وأن
يكون في وجهه
الكريم من
رحمة ونور ما
يتناسب مع
كونه كذلك.
انتهت
الصلاة وأدار
سيدي رسول
الله نفسه
(كما يفعل
الإمام في
العادة) ونظر
باتجاهي إلا
أن عينيه
الكريمتين
انحرفت عنّي
قليلاً وكأنه
لم ينظرني
مباشرة إنما
كان وكأنه
ينظر إلى شيء
بعيد خلفي.
وكان عليه
السلام في
المحراب
كالمصباح فى
المشكاة فلم
أرى في حياتي
أكرم من وجهه
الشريف. وأنا
في انبهار
وتأمل قلت في
نفسي بلى
والله إن هذا
الوجه الجميل
الكريم
المملوء
بالرحمة لا
يسعه إلا أن
يكون رحمة للعالمين.
استيقظت
متأثراً
خاشعاً
وأنارت هذه
الرؤيا قلبي
لما يزيد عن
الشهر.
2) بعد
زواجي قالت لي
زوجتي أنه في
ليلة خطوبتها
وقبل أن تعرف
أنها ستخطب
شاهدت يدا
السيدة التي
خطبتها لي وهي
تحمل على
كفيها بدراً
بحجم كرة
القدم وتقدمه
لها .
3) في
أوائل عام 2000
اتفقت مع صديق
لي على السفر
إلى أوروبا
والسياحة فيها.
في حوالي
الشهر الرابع
من تلك السنة
رأيت فيما يرى
النائم ما يلي
:
كنت
أنا وصديقي في
سيارة شفر
مكشوفة وهو
يقود بسرعة
كبيرة في طريق
واسع ترابي
وكأني أنظر إلى
كلينا من بعد
ومن أعلى ونحن
في غايةٍ من الغبطة
والسرور . ثم
ما لبث الطريق
وأصبح جبلياً
ملتفاً. وبينما
نحن نصعد هذا
الجبل أخذ
الطريق بالضيق
تدريجياً إلى
أن أصبح أقل
عرضاً من
السيارة ذاتها
فسقطت
السيارة إلى
هاوية . وحيث
أن السيارة
كانت مكشوفة
استطعنا أن
نقفز ونتشبث
بالصخور. في
هذه الأثناء
الحرجة أتى
مجموعة من الرجال
الملتحين
يحملون
الرشاشات
ويلبسون العمائم
(لا أذكر
أكانت سوداء
أم بيضاء)
وكأنهم من
المجاهدين
الأفغان
والعرب. قال
الرجال انزلوا
وإلا أصبناكم.
وبينما كنا
ممسكين حواف الصخور
بأيدينا
وأجسادنا
متدلية إلى
الأسفل سألني
صديقي
ماالعمل ؟
نظرت إلى
الناحية الأخرى
من الجبل فإذا
بها هاوية
سحيقة لا نجاة
فيها فقلت
لصديقي بل
ننزل إليهم.
أخلينا أيدينا
فسقطنا مسافة
ما يقارب
أربعة
أمتار(وأصيبت قدمي
على ما أذكر).
قادنا
المجاهدون
بعد ذلك تحت
تهديد السلاح
في تلك القمم
الشاهقة
وألقي في نفسي
أنها قمم جبال
في أوروبا وأن
هؤلاء الرجال
مطلوبون من قبل
حكومات هذه
البلاد وأنهم
يلتجئون
بأعالي
الجبال وأن
الكر والفر هو
حالهم.
اتهمنا
هؤلاء الرجال
بأننا تابعون
لهذه
الحكومات
وأننا في مهمة
تجسسية. على
ذلك تم
التحقيق معنا
في داخل
الكهوف التي
كانوا يسكنون
بها مع
أهليهم. عبثاً
كنا نقول لهم
أننا مجرد
سيّاح وأنه لا
علاقة لنا
بهذه الحكومات
.
تغير
المشهد فإذا
بي أجلس مع
مجموعة من
الرجال منهم
على الأرض
وكانوا
يلعبون لعبة
البلوت فأحسست
بالطمأنينة
تجاههم وكنت
جالساً وحولي
بعض
صبيانهم(أعمارهم
في حوالي 15 سنة)
الذين كنت
أعلمهم بعض
الحيل الخاصة
باللعبة.
بينما أنا
كذلك كنت أنظر
إلى صديقي
الذي كان
جالساً لوحده
بعيداً عنا ما
يقارب الأربعة
أمتار وكان ما
يزال مضطرباً
وغاضباً
وغير راضٍ
وأقول له إن
هؤلاء القوم
طيّبون وأنا أحببتهم
وسأبقى معهم
في هذه
الكهوف. ما أن
قلت ذلك حتى
تغيّر المشهد
مباشرة فإذا
بي وأنا فى حجرة
(مغارة) أخرى
مجاورة وأرى
الكثير من الصواني
الضخمة التي
تحتوي على
الكثير من المعجنات
الأفغانية
والبخارية
وغيرها من الطعام
والثمرات
وكانت
الصواني
وكأنها تتطاير
من حولي في
جميع
الاتجاهات
فسعدت وبهرت
كثيراً وقلت
في نفسي
متعجباً
أوَكُلّ هذا
الخير في هذه
الكهوف ؟
التحقيق:
لم
أدرك تفسير
هذه الرؤيا في
وقتها وتعجبت
منها . بعد عدة
أشهر حدثت بعض
الظروف
فألغيت
الرحلة
السياحية. بعد
ذلك بسنتين
ذهبت مع
عائلتي إلى
السياحة في
ماليزيا وكان
سفرنا
بالتحديد في
18\7\2002. بقينا
يومين في
العاصمة
وخمسة أيام في
أحد
المنتجعات
الساحلية حيث
أصبت قدمي
اليمنى من ناحية
الكعب
فانكسرت وقد
كان تاريخ
إصابة قدمى هو
يوم الأحد 11/5/1423
للهجرة (لم
أدرك حينها أن
هذا اليوم هو
نفسه تاريخ
ولادتى).
توجهنا بعد
ذلك من
المنطقة
الساحلية إلى
منطقة جبلية
عالية تسمى
جنتنج هاى
لاند وعلى
قدر ما كان
الطريق جميلاً
ومرتفعاً
ويغشاه
الضباب على
قدر ما كنت
أشعر بالكآبة
والحزن
والانحطاط
وذلك لعدم
رضاي عمّا كنت
فيه من بعد عن
رحمة ربي
وافتقادي
للطمأنينة
التي كنت
أجدها في نفسي
أيام صلاحي.
وقد ضاقت بي
الدنيا بما
رحبت وضِقت
بها حتى لأكني
كنت أشعر أن
مابين ضيقها
بي وضيقي بها
ضيق. في ليلة
الجمعة 25\7\2002
الموافق 15\5\1423
وأنا وحيد في
غرفة الفندق
في الدور
الواحد
والعشرين
فإذا بي أسمع
ترتيلاً من القرآن
الكريم يأتي
من ناحية
نافذة مفتوحة
بصوت لم أعهد
له جمالاً من
قبل. وكان
الصوت الجميل
يتردد بين قمم
الجبال
والبنايات
الشاهقة وكان
الهواء طلقاً
والسماء تمطر
مطراً خفيفاً
وكان القارئ
يردد قوله
تعالى من سورة
آل عمران
(قُلِ
اللَّهُمَّ
ملك الْمُلْكِ
تُؤْتِى
الْمُلْكَ
مَن تَشَاء
وَتَنزِعُ
الْمُلْكَ
مِمَّن
تَشَاء
وَتُعِزُّ مَن
تَشَاء
وَتُذِلُّ
مَن تَشَاء
بِيَدِكَ الْخَيْرُ
إِنَّكَ على١ كُلِّ
شىء قَدِيرٌ.
تُولِجُ اليل
فِى
الْنَّهَارِ
وَتُولِجُ
النَّهَارَ
فِى اليل
وَتُخْرِجُ
الحى مِنَ
الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ
الَمَيَّتَ
مِنَ الحى
وَتَرْزُقُ
مَن تَشَاء
بِغَيْرِ
حِسَابٍ ).
تأثرت كثيرا
وكأني لم أسمع
بهذه الآيات
من قبل وشعرت برحمته
تعالى تغمر
قلبي وجميع
جوانحي فأخذت بالبكاء
والنحيب لما
عانيته من
بعدي عن رحمة
ربي . كنت أشعر
بكلماته
تعالى وكأنها
سياط ملتهبة
تصيب قلبي
وأنا أقول أين
كنت طوال هذه
السنين؟ قررت
معها العودة
إلى الطريق
المستقيم
وتغيير حياتي
إلى ما كنت
عليه سابقاً .
ذهبت إلى مصدر
هذا الصوت
لصلاة العشاء
فإذا به مسجد صغير
به بعض الإخوة
الماليزيين
وصليت العشاء
معهم. أُخبرت
بعد ذلك بأن
الصوت الذي
سمعته هو
تسجيل صوتي
للقارئ
الأندنوسي
الشيخ معمر ثم
بدأت بعدها
تدريجياً
بالعودة إلى
ما كنت عليه
من هدى.
وعودة
إلى الرؤيا,
فقد رمزت
المنطقة
الواسعة التي
كان صديقي
يقود السيارة
فيها إلى ما
كنت فيه من
رغد العيش
عموماً وإلى المنطقة
الساحلية
الواسعة من
ماليزيا تحديداً.
أما صعود
السيارة
الجبل وضيق
الطريق تدريجياً
فقد رمز
عموماً إلى
المعاناة
والمشقة التى
كنت أجدها فى
نفسى أيام
الضلال ... وقد
كنت أجد
الكثير...
والتى كانت
تزداد ثقلاً
والنفس ضيقاً
مع الأيام وهو
ما رُمز له فى الرؤيا
بضيق الطريق
تدريجياً.
وتحديداً فإن صعود
السيارة
الجبل رمز إلى
سفرنا من
الساحل إلى
الجبل فى
ماليزيا. أما
حادث السيارة
فهو ما حدث من
كسر قدمى وفى
يوم ميلادى
بالتحديد. ومحبتى
للمجاهدين
وانشراح قلبى
لهم فى مغارة
الجبل فهو
هدايتى فى جبل
ماليزيا وطلب المجاهدين
لى والقبض على
يدل على
حاجتهم للمهدى
وكذلك فإن
تعليمى
لصبيتهم لعبة
البلوت (وهى
لعبة "ورق" أو
"كوتشينة"
شعبية فى
الخليج
وتعتمد
أساساً على
حسابات معقدة
وعلى "القيد"
أو "التسجيل"
حيث أنه لابد
من تسجيل النتائج
أولاً بأول)
هو ما أقوم به
الآن من إظهار
الحسابات
العددية
القرآنية.
أما الصوانى
والخيرات
التى كانت
تتقافز من
حولى فهى
البشرى قادمة
لا محالة بإذن
الله ...
فانتظروا ...
إنا منتظرون.
4) في
أوائل شهر
أبريل من
العام 2003 نمت
على طهارة وسألت
الله أن يريني
خيراً فرأيت
ما يلي:
كنت
أخاطب والدي
عن طريق
التليفون وهو
في مكة المكرمة
وكنت أسأله عن
شيء مهم في
حياتي ويدور
في خلدي سؤال
أوَأكون أنا
هو؟ فقال لي
نعم فقلت
حسناً سأآتيك
الآن فأتيت
مكة على عجل
فوجدته
جالساً على
الأرض
مبتسماً
ومنتظراً لي ويهز
رأسه إيجاباً
فأتيت إليه
وقبّلت يديه
وقلت له
ولماذا لم تخبرني
بذلك من قبل؟
فقال لنذهب
إلى الشيخ عبدالله
سليمان فلديه
بعض الأخبار
عن عقيقتك (لا أعرف
في الحقيقة أي
إنسان بهذا
الاسم) .
فذهبنا
بالسيارة
وكان والدي
يقود السيارة
وأنا على
يمينه وكأني
أنظر إلى
كلينا في طريق
ذو اتجاهين
بينهما ما
يشبه ترعة ماء
وعلى الترعة
حاجز معدني
بارتفاع ما
يقرب من ثلاثة
أقدام. أوقف
والدي
السيارة على
جانب الرصيف
الذي كان به
بعض المظلات
وأسواق
الخضرة
والفاكهة وأخرج
عشرة ريالات
وقال لي :
أعطها
للبائعين ليتصدقوا
بها فهم
يعرفون بعض
الفقراء فقلت
حسناً وأنا
أيضاً سأتصدق
بعشرة ريالات
ونزلت من
السيارة
وأعطيتها
لبائعي
الثمار الذين
كانت هيئتهم
على هيئة أهل
الشام.
أعطيتهم العشرين
ريالاً وقلت
لهم تصدقوا
بها على
الفقراء فقالوا:
لو تسمحوا لنا
بأن نأخذها
نحن فإننا في
زمن حرب فقلت
لا بأس بذلك.
التحقيق
1:
لم
أدرك رموز هذه
الرؤيا في ذلك
الوقت ولم أدر
من هو عبدالله
سليمان وإلى
ماذا ترمز
العقيقة.
فسألت والدتي
هل تذكرين أي
شيء حدث في
عقيقتي من غير
المعتاد؟
فقالت:لا.
وسألتها عن
تاريخ ولادتي
بالتقويم
الهجري حيث
أني ربطت بين
رمز العقيقة
وتاريخ
ولادتي
بالهجري وحيث
أن ذلك
التاريخ غير
مدون في
بطاقتي ولا
أعرف لى شهادة
ميلاد.
أخبرتني أن
مولدي كان في
صبيحة يوم
الأحد
الموافق 11
جمادى الأول
1378هـ .
بعد
حوالي عشرة
أيام من هذه
الرؤيا وفي
يوم السبت 12
أبريل 2003 نشرت
جريدة عكاظ
(العدد 664)
مقابلة مع
الشيخ
عبدالله بن
سليمان القفاري
عضو هيئة
التدريس
بجامعة
الإمام بالرياض
وكان موضوع
المقابلة هو
المهدي. فألقي
في نفسي أنه
إذا تحقق
الجزء الخاص
باسم هذا الشيخ
فعليّ أن
أتحقق بالجزء
الخاص
بالعقيقة. بعد
النظر في بعض
التواريخ ذات
العلاقة وجدت
أن ليلة
هدايتى في
ماليزيا 25\7\2002
توافق 15\5\1423هـ
الذي هو
بالتحديد
تاريخ ولادتي
!!
التحقيق
2:
ثم
تذكرت حديث
سيدي رسول
الله الذي فيه
خروج راية من
خراسان , ثم
خروج أخرى ,
ثيابهم بيض,
على مقدمتهم
رجل من بني
تميم, يوطئ
للمهدي
سلطانه, بين
خروجه وبين أن
يسّلم الناس
للمهدي سلطانه
اثنان وسبعون
شهرا.ً
بحثت
في تاريخ دخول
طالبان إلى
كابل وفتحها وكان
بتاريخ 27\9 \1996
الموافق يوم
الجمعة 14\5\1417هـ .
بهذا تكون
الفترة
الزمنية
مابين فتح
كابل يوم الجمعة
14\5\1417هـ وهدايتي
في ماليزيا
ليلة الجمعة
15\5\1423هـ هو
بالتحديد
اثنان وسبعون
شهراً كما أن
تاريخ فتح
كابل وتاريخ هدايتى
يتطابقان مع
تاريخ مولدي
بالتقويم الهجري
!!!
التحقيق
3:
في
ليلة الأحد 4
أبريل 2004 رأيت
فيما يرى
النائم أني
سأقوم بالسفر
إلى مكان لم
أستطع تحديده
في الرؤيا. في
يوم الثلاثاء
من نفس
الأسبوع أُخبرت
في منتصف الليل
أن خالي قد
توفي في مدينة
جدة, وحيث أني
كنت قد قطعت
شوطاً كبيراً
في أبحاث
الأعداد في القرآن
الكريم بما له
علاقة باسمي
واسم أسامة بن
لادن, قررت أن
أقوم بعمرة
لأخى أسامة بن
لادن وأن ألجأ
إلى الله
وأعوذ بجلال
وجهه ومجيد أسمائه
وحقها أن
أفتري على
كلامه بما قد
أخطئ به وبما
قد تشتهيه
النفس وتتمنى.
ذهبت إلى جدة
في اليوم
التالي وبقيت
مع والدتي إلى
يوم السبت
الموافق 10
أبريل 2004 حيث
قررت والدتي, وخالتي
التي تكبرها
سناً, أن
يعتمرا معي.
بدأنا العمرة
بعد المغرب
واستأجرنا
عربيّتين لكبار
السن من خارج
الحرم. كانت
أجرة العربة
الواحدة 150
ريال فاتفقنا
أن نفترق ونلتقي
في الساعة
التاسعة
والنصف في
مكان محدد خارج
المسجد
الحرام حيث
كان عليّ أن
ألتزم الملتزم
الشريف وأسأل
الله تعالى أن
لا يجعلني من
المفترين على
كلامه العزيز.
وبينما أنا
أسعى من
المروة إلى
الصفا شاهدت
خالتي في الاتجاه
المعاكس
وبيننا
الجزيرة
المخصصة للعربات.
لم يلفت هذا
انتباهي إلى
الرؤيا التي
كنت قد رأيتها
منذ عام
تقريباً.
في
الساعة
التاسعة
والنصف
تقابلت معهما
وهما جلوس على
العربيّتين
ولاحظت أن أحد
اللذان كانا
يدفعان
العربة قد ذهب
واستبدل بشخص
آخر ملتحي
ويلبس طاقية
بيضاء وكأنه
من أهل الشام.
لم يلفت هذا
المشهد أيضاً
انتباهي إلى
الرؤيا. بعد
دفع التكاليف
(300 ريال) أخرجت
خالتي من
جيبها 10
ريالات وأعطتها
للشاب كصدقة.
هنا تذكرت
الرؤيا التي
رأيتها قبل
حوالي العام
وفي خِضِمّ
دهشتي ألتفتّ
مباشرة إلى
والدتي فإذا
بها تخرج هي
الأخرى 10
ريالات من
حقيبتها
قائلة: هذه
أيضاً صدقة
مني. بينما
أنا في صمت
وذهول وأحاول
تذكر الرؤيا
وتفاصيلها
قالت خالتي
لسائق العربة
الشاب : لا تنس
أن تعطي الشاب
الآخر الذي كان
قد ذهب حقه.
فحمدت ربي على
تحقق هذه
الرؤيا حيث
أنني أوّلتها
بأن هاتفي إلى
والدي في
الرؤيا يرمز
إلى سؤالي لله
تعالى عمّا إن
كنت محقاً في
دعوتي
وحساباتى.
وأما السيارة
فترمز إلى
العربتين.
وخالتي رمزت
لأبي وأمي رمزت
لي. أما ترعة
الماء في
الرؤيا بين
خطي الذهاب
والإيّاب في
السيارة فقد
رمزت لجزيرة
العربات بين
الصفا
والمروة.
وعند
مدخل المواقف
التي كانت في
أحد الفنادق
المحيطة
بالحرم وبينما
نحن نتجه إلى
المصعد فإذا
بشخص عند المصعد
يبتسم لي
وكأنه يعرفني
وعندما
اقتربت منه
عرفت أنه أحد
الزملاء
واسمه منصور
فأدركت أني
منصور بإذن
الله لما يرمز
له اسم ذلك
الزميل. عند
عودتي إلى
منزلي في
الخُبر (وهى
مدينة على
الخليج
العربى) بحثت
في أوراقي
فوجدت أن
تاريخ اللقاء
الصحفي مع
الشيخ
عبدالله بن سليمان
هو يوم السبت 12
أبريل 2003 بينما
كانت عمرتي
وتحقق هذا
الجزء من
الرؤيا يوافق
يوم السبت 10
أبريل 2004, أى بعد
سنة واحدة
تحديداً !!!!
5) في
يوم الثلاثاء
25 من شعبان
لعام 1423هـ (21\10\2003)
رأيت أني
أراود فتاة
وكان هناك رجل
أبيض البشرة
ممتلئ بعض
الشيء ويلبس
الزى السعودي
(شماغ أحمر
وعقال) ويحدق
بي بعينين كبيرتين
بعجب وبصمت
عجيب وكان
يجلس على كرسي
بجانب السرير
من ناحية
الأقدام.
وبينما أنا
كذلك قالت لي
الفتاة أن
هناك دماً في
كفك. نظرت إلى
كفّي فلم أجد
شيئاً فعاودتها
فقالت لي مرة
أخرى : تأكد من
وجود دم في كفك.
نظرت مرة أخرى
وقربت كفي
الأيمن لأمعن
النظر فإذا هو
سائل يتدفق
بلزوجة الدم
وبلا لون (لون
الماء) فدققت
النظر
مندهشاً
لهذا السائل.
وبينما أبحث
عن مصدره وجدت
جرحاً بطول
نصف سنتيمتر
في منتصف
إبهام الكف
الأيمن ولم
يرى بوضوح أول
الأمر
لدقّته وكأنه
أُحدث بآلة
حادة جداً.
التحقيق:
قبل
صلاة الفجر
بما يقارب
الساعة في 25 أو 27
رمضان من
العام نفسه أي
بعد شهر
تقريباً من
تاريخ الرؤيا
كنت واقفاً في
المسجد
النبوي
الشريف في منطقة
المظلات
الآلية
رافعاً يديّ
داعياً للمسلمين
بالنصر
والتمكين وقد
كانت ليلة
مطيرة. بينما
أنا كذلك فإذا
قطرات من
الماء تتساقط
على كفي
الأيمن من دون
باقي الأعضاء
حيث أن المظلة
كانت تسمح
بتسرب الماء
في ذلك المكان
بالتحديد
فأدركت أن
رؤيتي وبإذنه
دعوتى قد تحققا
بفضل الله
ورحمته.
6) في
نفس الليلة
التي شاهدت
دماً بلا لون
يخرج من كفّ
اليد اليمنى
رأيت أنني
اُصطُحبتُ
بملائكة كرام
إلى السماء.
شاهدت في
طريقي هذا مالا
أستطيع وصفه
بل مالا
أستطيع تخيله
من مشاهد
بديعة كريمة.
بعد هذه
الرحلة في ذلك
العالم الكريم
رأيتني ومن
معي نقفز بخفة
وغبطة من بين
وعلى أطباق من
نور (قطر
الواحدة
حوالي
7) في
ليلة الاثنين
الموافق 5\5\2003 (3
صفر 1424) نمت على
وضوء وعلى
جنبي الأيمن
محافظاً على
سبابتي في وضع
التشهد وسألت
الله أن يفتح
عليّ في
منامي.
استيقظت
الساعة 1:30 على
رؤية سيدي
محمد صلى الله
عليه وسلم
ويمكن تقسيم
الرؤية إلى
ثلاثة مشاهد
حدثت جميعها
في ما يبدو
وكأنه مسجد من
الزمن الأول
وكان النور
خافتاً في جميع
هذه المشاهد
التالية :
المشهد
الأول:
كنت
جالساً
كالجلوس في
التشهد وسيدي
رسول الله صلى
الله عليه
وسلم على
يميني إلا أنه
متقدم عني
بقدم واحد
وكان يتكلم
بصوت منخفض
وكأنه يعطي
بعض
الإرشادات
إلى مجموعة من
أربعة أو خمسة
أشخاص وهم
ناحون
برؤوسهم نحوه
ليسمعوا له.
وعلى يساري
وإلى الأمام
بمسافة قدم
واحد أيضاً
شخص ينظر إلى
سيدي رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
ويشير
بسبابته
اليمنى إليه
ويردد قوله
أشهد أنك رسول
الله....أشهد
أنك رسول الله...
بصوت أعلى من
صوت سيدي رسول
الله صلى الله
عليه وسلم.
كنت أقرب
برأسي لأسمع
ما الذي يقوله
سيدي رسول
الله من حديث,
وجال في بالي
لماذا يرفع
هذا الرجل
صوته بهذا
الشكل وهو في
حضرة النبي
صلى الله عليه
وسلم؟ كان هذا
الرجل نحيلاً
وتبدو عليه
الجدية وكانت
عيناه أكبر
قليلاً عمّا
هو في العادة.
المشهد
الثاني:
رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
يجلس على
منصة ترتفع
حوالي القدم
والنصف عن
الأرض وأمامه الأشخاص
الذين كان
يحدثهم في
المشهد الأول
ويبعدون عنه
مسافة ثلاثة
أو أربعة
أمتار وهم على
الأرض جلوس.
أما أنا فقد
كنت جالساً
على الأرض على
يمين سيدي
رسول الله صلى
الله عليه
وسلم وأبعد
عنه حوالي
الثلاثة
أمتار وأرقب
ما يحدث .
أخذ
سيدي رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
ينادي بأسماء
هؤلاء الرجال
فرداً فرداً
ويسّلم كل واحد
منهم راية
بيده. ألقي في
قلبي أن هؤلاء
الرجال هم
حملة رايات
جهادية وأنه
ضمن كل راية
ما يتراوح ما
بين الألف والألفين
من الجنود.
غمرني
الحزن بعد
تقسيم
الألوية حيث
أنني لم أحظى
بشيء منها
فشعرت ببعض
الحزن وخطر في
نفسي أنني لست
بمستوى هؤلاء
القادة من
الحسب والنسب.
فقلت في نفسي فليت
سيدي رسول
الله صلى الله
عليه وسلم
يرضى بي
خادماً له
فاقتربت منه
وجلست إلى
جواره الكريم
من ناحيته
اليمنى.
بعد
هذا رفع سيدي
رسول الله صلى
الله عليه وسلم
يديه
الشريفتين
ورفع الجميع
أيديهم وأخذنا
بالدعاء وكأن
سيدي رسول
الله يدعو
بالنصر لهذه
الألوية.
ألقي
في نفسي أن
لديّ الكثير
من المعاصي
وأن وجودي قرب
سيدي رسول
الله فرصة لا
تعوض فعسى أن
يستغفر لي
رسول الله
فاقتربت منه
(بينما أيدينا
لا تزال
مرفوعة
للدعاء)
واقترب وجهي
من وجهه الكريم
مسافة نصف قدم
وقلت له
ناحباً
باكياً استغفر
لي يا رسول
الله. أحسست
أن الحضور
دهشوا لبكائي
الشديد
فالتفت إليّ
سيدي صلى الله
عليه وسلم ثم
عاد وأكمل
الدعاء.
اقتربت من
سيدي رسول
الله أكثر ثم
قلت له اشفع
لي يا رسول
الله وألصقت
خدي الأيسر
بخده الأيمن
الشريف وأنا
في نحيب شديد
حتى أحسست أن
خدينا التحما
وصارا كقطعة
لحم واحد, بل
أننى عند الانتهاء
من الدعاء
وعندما كنت
أزيح خدى عن
خده الشريف
أحسست كمن يشق
لحماً من لحم
بلا سكين
وأحسست
بقطرات من
الدم
المتساقط.
المشهد
الثالث:
كنا
جلوساً كما
كنا في أول
المشهد
الثاني. على
يميني شاشة ( 2 ×
كنا
جميعاً نشاهد
ما يعرض على
هذه الشاشة
وكان عبارة عن
صور تتحرك
سريعاً
لأشخاص وكأنه
فلم ثم بعد
ذلك تبدلت
الصور إلى
آيات مكتوبة
من القرآن
الكريم.
ناداني
سيدي رسول
الله صلى الله
عليه وسلم باسمي
وقال لي:( يا
نبيل هل تعلم
معنى هذا ؟) أو
أنه قال:(يا
نبيل هل لك أن
تشرح لنا ما
هذا ؟). انتهت
بهذا الرؤيا
التحقيق:
لم
أستوعب معنى
هذه الرؤيا في
ذلك الوقت ولا
معنى تلك
الشاشة أو ما
ظهر عليها.
إلا أنه بعد حوالي
ثلاثة
أسابيع
وجدتني قد
بدأت في الحسابات
العددية
للقرآن
الكريم
فأدركت أن
الشاشة ترمز
للحاسوب وأن
صور الأشخاص
ترمز للأرقام
والأعداد في
آيات القرآن
الكريم. أدركت
عندها أن سيدي
رسول الله صلى
الله عليه
وسلم يطلب مني
القيام
بالربط بين
الأعداد التي
رُمز لها في
الرؤيا
بالصور وبين
آيات القرآن.
وهو ما يتفق
أيضاً مع
الرؤيا التي
قد كنت رأيتها
قبل أربع
سنوات حيث كنت
أقوم بتعليم
المجاهدين
لعبة البلوت
التي لها
علاقة وطيدة
بالأعداد.
كذلك لم أدرك
أن التحام الدم
واللحم بيننا
إشارة واضحة
إلى النسب.
8)
رؤيا أن
المهدى من أهل
البيت:
وهذه
الرؤيا من
أكبر نعم الله
على وفى
توقيتها
وتفاصيلها
آيات مبينات.
كنت بعد تيقني
من فضل الله
على وتوبته
وجعلي المهدى
الأمين ,
وبعدما رأيت
ما أطمئن له
قلبى من الرؤى
والأعداد
القرآنية المبشرة
لى وللمسلمين
كنت قد قررت
الاستقالة من
شركة النفط
المسماة
(أرامكو)
والتى كنت أعمل
بها باحثاً فى
مجال التنقيب
والتفرغ للأمر
الكبير الذى
أنا بصدده.
فتقدمت
بالاستقالة
بتاريخ الأحد
1/8/2004 على أن يكون
آخر يوم عمل
نهاية ذلك
الشهر أى 31/8/2004
وهذا هو
المعتاد حيث
يقوم الموظف
هذا الشهر
بإنهاء
إجراءات
الاستقالة. وفى
ليلة الأحد 14/8/2004
شاهدت الرؤيا
التالية:
المشهد
الأول:
كنت
وزوجتى وأبنى
الأكبر قد
دخلنا غرفة
للوضوء( مستطيلة
وبمساحة
تقريبية
المشهد
الثانى:
وجدتنا
خارج المغسلة
ونحن فى سيارة
حيث تركت زوجتى
فى أحد الأماكن
وذهبت لوحدى
إلى مجلس كبير
وفسيح حيث شعرت
أننى أحد
المدعوين.
بهذا المكان -
الذى لم أدرك
ما هو على وجه
التحديد ولكن
خطر ببالى أنه
قد يكون
مركزاً
للأعمال
الخيرية -
أناس كبار فى
السن ولا أعرف
أحداً منهم
ولكن يبدو عليهم
الغنى حيث
كأننى سمعت
أحد المارّين
بجوارى يحدث
آخراً بأنه
خصص مبلغ
مليون ريال لتعليم
الأولاد. ثم
وجدتنى فى هذا
المكان أجلس
على الأرض
وأمامى سفرة
طويلة وعليها
صحون ضخمة
يبلغ قطر
أحدها ما
يقارب
المترين
وكانت الصحون
تحتوى على
الرز المغطى
تماماً بلحوم الخرفان
على شكل هرم
يربو ارتفاعه
عن نصف متر.
وكان هناك رجل
يقوم بفرش
السفر
والخدمة بنشاط
غير معتاد
فخطر ببالى أن
شخصاً ما قد
أعطاه مبلغاً
كبيراً من
المال ليقوم
بكل هذا النشاط.
وبينما نحن
نأكل فإذا
بالذى يجلس
على يمينى
يمرر لى صحناً
(تبسى) عليه
مشروبات
غازية حيث أن
على كل شخص أن
يأخذ مشروباً
ويمرر بدوره
الصحن للذى
بجواره وهكذا.
استلمت الصحن
ولم آخذ منه
شيئاً
ولدهشتى فقد
شعرت بثقل كبير
غير متوقع له
بينما كنت
أقوم بتمريره
إلى الشخص
الذى أمامى
حتى أنه كاد
أن يسقط من يدى.
نظرت الشخص
الذى أمامى
بينما كنت
أسلمه صحن
المشروبات
فإذا به شخص
اعرفه
ويقاربنى سناً
واسمه فى
الحقيقة (هبة
الله). مد
الشخص الذى
كان بيمينى
(والذى اعرفه
واسمه فى
الحقيقة أمين)
يده ليأخذ
الصحن من هبة
الله فقال له
هبة الله لن
أعطيك فهو
ثقيل عليك.
استشاط أمين غضباً
وقام من على
السفرة ووجه
نظره إلى رجل
كبير فى السن
كان يجلس على
السفرة وقال
متظلماً إن
هذه ليست
المرة الأولى
التى يقوم
فيها هبة الله
بالاستهزاء
بى ثم خرج
غاضباً. جال
ببالى أنه لم
يكن ينبغى
لهبة الله أن
يفعل.
ثم
عدت بعد هذه
المشادة
لأكمل الطعام
ونظرت إلى
الصحن الضخم
أمامى
فوجدتنى أنظر
إلى كِليتين
بجوار بعضهما
البعض.
إحداهما بالحجم
المألوف
والآخر -
ولدهشتى -
كان أكبر
حجماً من
العادة
بحوالي عشر
مرات وكأنها
كلية بقر,
فتعجبت من هذا
المنظر. عندها
ألقى فى روعى
أن هذا الطعام
صدقة ولا يحل
لى الأكل منه
لأننى من أهل
البيت فقمت من
على السفرة
إلا أنى تساءلت
فى نفسى أن
كيف يكون كل
هذا الطعام
صدقة بينما لا
يعج المكان
بالفقراء؟
بعد هذا
وجدتنى أمشى
فى هذا المكان
بغير ملابس عدا
سروالاً
أبيضاً يغطى
من سرتى إلى
ركبتى وكنت
أنظر إلى بطنى
عارية و أكبر
بكثير من
العادة
وأتعجب!
المشهد
الثالث:
أنا
أقود سيارة
وذلك الشاب
الذى قفل
علينا باب
غرفة الوضوء بجانبى
فسألته: لماذا
فعلت ذلك؟
فقال لأننى لم
أرد أن تتركنى
وترحل (مع
العلم بأنه
ليس فى الرؤيا
أية إشارة
للرحيل!)
وسألنى عن
جديد نظريتى
الخاصة
بانقلاب قلب
الكرة
الأرضية (وفى
الحقيقة كنت
أعمل فى هذا
المضمار) فقلت
له أننى انشغلت
عنها.
المشهد
الرابع:
كنت
جالساً وكأنى
فى صالة مسرح
ولا يوجد به
أحد سوى شخص
واحد وكأنى
أعرف عنه أنه
رجل مال وكنا
نتكلم فى
التجارة
وكلانا ينظر
إلى الأمام
ولا ننظر إلى
بعضنا.
التحقيق:
كتبت
الرؤيا عند
استيقاظى
لطولها
ولتفاصيلها
الدقيقة
ولكثرة
رموزها.
وحاولت
جاهداً أن أفسرها
فلم أستطع.
فإلامَ ترمز
الكليتين؟
ومن هذا الذى
قفل الباب
علينا؟
ولماذا؟
ولماذا كان
الباب زجاجياً؟
لماذا كان
بجانبى فى
السيارة؟ وما
الذى فى
الرؤيا يدل
على رحيلى كى
يقفل الباب
على حتى لا
أرحل؟
ولماذا كنا
نتوضأ؟
وإلامَ ترمز الوليمة
والمشادة
التى وقعت
بها؟ ولماذا
هبة الله
وأمين ؟ ومن
هو ذلك الشخص
الذى كنت معه
نتكلم عن
المال؟ فى
المسرح؟
لوحدنا؟ على
كل حال أحسست
أنها ستقع
ولكن متى؟
كيف؟ الله
أعلم وهو
العزيز
الحكيم.
بعد
أسبوع من
تاريخ الرؤيا
بدأت إجراءات
الاستقالة
وهى عبارة عن
فورمة على أن
آخذها إلى عدة
دوائر(حوالى 7)
فى الشركة
بحيث تقوم كل
دائرة
بالتوقيع
والختم
لإخلاء طرفى
منها ومن
بينها دائرة
الإسكان,
الضمان
الاجتماعي,
والبطاقات
الشخصية وملصقات
السيارات. وهى
عملية لا
تستغرق أكثر
من سويعات إلا
أنى لا أطيقها
وخاصة
لانشغالي. طلبت
من زوجتى
(التى كانت قد
انتقلت مع
بقية أفراد
الأسرة إلى
مدينة جدة) أن
تسلم
البطاقات الشخصية
إلى مكتب
الشركة فى
جدة. بعد
البحث عنها
قالت إن إحدى
البطاقات
مفقود وأن جلّ
الأغراض لا
يزال داخل
صناديق العفش
لم يفتح بعد. قلت
لها راودى
البحث
فإجراءات
فقدان
البطاقة مملة
ولم أعد أطيق
الشركة. وبعد
يوم آخر من
البحث لم
تجدها فسلمنا
أمرنا. ذهبت
الصباح التالى
إلى الدوائر
المختلفة
واحداً بعد الآخر
وأخليت طرفى
منها ثم ذهبت
إلى مكتب
البطاقات
ووجدت شاباً
وسيماً (هو
نفسه الذى
أقفل الباب
علينا فى
الرؤيا إلا
أننى لم أدرك
ذلك بعد) على
الكاونتر
وكان بينه
وبين
المراجعين زجاج
مثل الذى
يستخدم فى
البنوك
وأخبرته بفقدان
إحدى
البطاقات
فأعطانى
فورمة وقال
عليك غرامة 50
ريالاً
ويمكنك الدفع
فى البنك
الأهلى هنا
داخل الشركة
إلا أن فرعهم
مقفل الآن
ويفتح عصراً.
فقلت سأدفع فى
فرع المدينة.
ذهبت عصراً
وبعد انتظار
طويل أخبرنى
موظف البنك أن
رقم حساب
الشركة غير
موجود فى
الفورمة!
الصباح
التالى ذهبت
غاضباً إلى
الشاب فقال:
لا يا أخى هذا
هو رقم
الحساب! وهكذا
أمضيت كامل
اليومين بين
هاتين
الزجاجتين
(زجاج البنك
ومكتب البطاقات)
وأنا أقول فى
نفسى لابد وأن
هناك حكمة من
هذا التأخير
فلم أدرك
وقتها أن جميع
ما يحدث إنما
هو الرؤيا
بذاتها حيث أن
هذا الشاب لم
يضع رقم
الحساب
الصحيح. وكنت
أعرف شخصاً
اسمه( جمال)
يعمل فى ذلك
المكتب فذهبت
إليه لعله
يخلصنى من هذه
المشكلة
الصغيرة
المزعجة
وشرحت له
الوضع فقال
أنه فقد بطاقة
وقام بالدفع
فأدركت حينها
أننى لن
أستطيع
الهروب من
الدفع (كسر
الزجاج). لاحظ
أننى فى
الرؤيا وعندما
قال الشاب لى:
اكسر الباب إن
استطعت نظرت
إلى أسفل
الباب فوجدت
أنه أجمل مما
سواه وفى
الواقع فقد
ذهبت إلى
(جمال)!
على
كل حال فقد
أدركت بعد جهد
أن هذا الشاب
كتب رقم
دائرته بدلاً
من حساب
الشركة. وما
أن انتهيت حتى
صاحبنى أحدهم
إلى سيارتى
لينزع ملصقة الشركة
منها (وهو فى
الرؤيا الشاب
الذى كان معى
فى السيارة).
ذهبت
لأستلم حقوقى
من المكتب
المخصص فوجدت
كاونتراً
طويلاً وعليه
عدة أجهزة
حاسوب وكان هناك
رجلين فى سن
التقاعد أتوا
لنفس الغرض فسلمنا
الأوراق إلى الموظف
ليتأكد منها
ويوقعها ثم
يردها إلينا لنتسلم
حقوقنا من قسم
المحاسبة. بعد
النظر فى ورقتى
قال لى الموظف
أن دائرة
الإسكان
وقعت ولكنها
لم تقم بالختم
الرسمى! وقد
كنت عانيت ما
عانيت من قسم
البطاقات
فقمت من مكانى
غاضباً وقلت
له: طبيعى
أنهم ينسون ...
فهم واضعون
جهاز تلفاز فى
مكتبهم مثل
هذا وأشرت
بيدى إلى
تلفاز كان فى
المكتب ...
وتاركين
الشغل ليشاهدوا
مباراة كرة
القدم ... والآن
تريد منى أن أذهب
إليهم ... فى هذا
الحر ؟ فقال
طيب ... طيب
سأتولى الأمر
فأنهى
إجراءاتى على
عجل وقال اذهب
إلى الدور
السادس
لتستلم الشيك.
حتى اللحظة لم
أدرك أى رمز
من رموز
الرؤيا. فالكاونتر
رمز له
بالسفرة
والرجال كبار
السن فى
الوليمة هم
المحالين
للتقاعد
الذين كانا معى
فى المكتب.
أما صحن
المشروبات
الذى كانت الأيدى
تتناقله
والذى ثقل فى
يدى وكاد أن
يسقط هو
الفورمة التى
حملتها من
دائرة لأخرى والتى
بالرغم من
سهولتها على
الغير صعبت
على .(هبة الله)
فى الرؤيا رمز
للموظف الذى
قال بأن على
أن أقوم
بالختم واسمه
يرمز للخير
الذى سوف
ألقاه. وغضب
(أمين) فى
الرؤيا هو
غضبى أنا وقوله
فى الرؤيا
أنها ليست
المرة الأولى
هو تماماً ما
حدث. و(أمين) هو
لقب المهدى وهذه
بشارة منه
تعالى
وشهادة
بأمانة
المهدى.
ثم
صعدت لأستلم
حقوقى وهناك
سألنى أحد
الموظفين عما
إذ كنت
مشتركاً فيما
يعرف فى
الشركة بنظام
الادخار. وفى
هذا النظام
تستقطع نسبة
مئوية من
الراتب
الشهرى وتضاف
عليها (فوائد)
من الشركة
ويعود للموظف
المشترك ما
استقطع من
الراتب
بالإضافة إلى
الفوائد عند
تركه للعمل
فهو نظام
رِبوى صريح.
قلت له لا إلا
أننى قد سبق
واشتركت
وألغيته منذ
سنوات. فأخذ
يبحث ووجد
شيكين أحدهما
مستحقاتى وهو
المبلغ الأكبر
والآخر مبلغ
صغير وهو ما
بقى من
الادخار.
فسعدت للوهلة
الأولى حيث
أننى لم أتوقع
ذلك ثم
استدركت
بعدما تذكرت
أن هذا المبلغ
الصغير مال
حرام فقلت إذن
آخذه كما هو
وأتصدق به
وخرجت من
المبنى وكان
الجو عاصفاً
فلففت الأوراق
على شكل
اسطوانة
بقبضة يدى حتى
لا تتطاير.
وعندما ركبت
سيارتى وضعت
الأوراق على
المقعد
الشاغر
ولاحظت أن
جميع الأوراق
قد ثنيت
اسطوانيا و
بشدة. كان هذا
اليوم يوافق
30/8/2004 أى أنه
اليوم القبل
الأخير من
عملى فى
الشركة وكنت
قد نسيت
الرؤيا. فى
صباح اليوم
التالى.... آخر
يوم عمل لى ...
بينما أنا فى
طريقى للبنك
لصرف
المبلغين...
نظرت إلى
الشيكين
المثنيين فتذكرت
الكليتين فى
الرؤيا
وانهالت على
تفاسيرها
فجأة واحدة
وكأنها عقد
انفرط ... أكرم
به وأنعم ...
تركت عملى
لإيمانى بما
أكرمنى به
فأبى إلا أن
يكرمنى .... أبى
إلا أن تكون
هديته فى يوم
تخرجى ... أبى
إلا أن ينسب
من لا نسب له
لخير خلقه ...
أكرم به
وأنعم. فوضوئى
وهو أول
الرؤيا هو تطهرى
مما سلف فى
هذه الشركة
وفيه إشارة
إلى أن الرؤيا
بمجملها عنيت
بهذا
الموضوع
ولهذا قال
الشاب لى أنه
قفل الباب على
لأنه لا يريد
أن أرحل ...
والكلية
الكبرى هى
مستحقاتى
والصغرى هى
المال الحرام
من الادخار
وفى الرؤيا
قلت أننى من
أهل البيت فلا
تحل على
الصدقة وقد
قلت ذلك فقط
عندما وقع
نظرى على
الكليتين. وفى
الحقيقة قلت
أن مال
الادخار حرام
على ولم أقلها
إلا عند رؤيتى
للشيكين
الكبير
والصغير. أما
تنحيتى لرأسى
للأسفل و
رؤيتى بطنى
عارية كبيرة
فالبطن ما
بُطن وستِر
وظهوره لى أى أن
الأمر وهو
أننى من أهل
البيت قد
عُلم.
وصلت
المركز
الرئيسى
للبنك الساعة
11 وكانت صالة
كبيرة (المسرح
فى الرؤيا)
مكتظة
بالمراجعين
وبينما أنا
جالس أنتظر
دورى لمحت
موظفاً أعرفه
شكلاً وكان
يعمل فى فرع
البنك فى الشركة
فجلست معه
أسأله عن فرص
الاستثمار
فأخذني الوقت
ونظرت فإذا
الصالة قد
فرغت تماماً
من الناس.
وهذا هو تفسير
المشهد
الرابع من
الرؤيا.